5- تجنب المعلم الخوض في الاقتراحات، إذا كان المعلم يشعر بأنّه ينزلق في مشقة ويقضي نفس الساعات تمامًا بنفس الطريقة كل يوم، فعليه أن يتوقف وإعادة تقييم عملية التدريس الخاصة به، من السهل جدًا ترك كل ذلك تلقائيًا، خاصة بعد أكثر من عشرين عامًا في هذا المجال. استخدام نفس الدروس والتقنيات عامًا بعد عام مع طلاب مختلفين، ولكن إذا لم يكن الأمر ممتعًا بالنسبة للمعلم فلن يكون ممتعًا للطلاب أيضًا، وعلى المعلم بذل جهدًا لتكون جديدًا، وتجريب أشياء جديدة، والقيام بالمخاطرة ، وارتكاب الأخطاء والاستمتاع باللحظة. 6- ينبغي على المعلم قلب دروسه، سوف يساعد المعلم التربوي تقليب دروسه على تجنب الأنشطة المملة داخل الفصل الدراسي، إذا شاهد الطلاب محاضرات أو قاموا بتصحيح واجباتهم المدرسية في الليلة السابقة، يمكن قضاء فترة الدورة في التركيز على التعلم الأعمق، وسيقدر الجميع فرصة التفكير في المادة بدلاً من تكرارها.
- كيف تجعل الحصة التعليمية ممتعة
- كيف يجعل المعلم الحصة الدراسية ممتعة؟ – e3arabi – إي عربي
- كيفية تحويل الحصة الدراسية الى حصة ممتعة؟ – e3arabi – إي عربي
- كيف أجعل المدرسة ممتعة - أجيب
كيف تجعل الحصة التعليمية ممتعة
يمكن أن يؤدي إنشاء مشاريع دراسةٍ ذاتيةٍ إلى إخراجه من هذا الأمر، إذا حددت الهدف والمصالح والأساليب والمواد، فيمكنك العمل في مشروعٍ من المرجح أن تنجح فيه وتبدأ في استعادة دوامة إيجابية. إذا كان هذا المشروع مجاورًا لأحد المواد التي تتعلمها في المدرسة، فيمكنك الاستفادة من هذه الثقة التي اكتسبتها في مشروعك الجانبي في الموضوع الذي تحتاج إلى معالجته بدوام كامل. الخطوة الرابعة: ركز على الآن
إن البشر يحبون المهام العقلية الصعبة، فحل سودوكو أو ألغاز الكلمات المتقاطعة هو شيء يقوم به العديد من الناس للمتعة، ولكن إذا تم تجميع نفس المهام في الفصل، فإن الكثير من نفس الأشخاص يكرهون القيام بها، فلماذا؟
والسبب هو أن تقييم الأداء في المستقبل، والحاجة إلى الدراسة، والطبيعة شبه الطوعية الوحيدة للنشاط، يمكن أن تخنق أي تمتع طبيعي، إذا علمت أنه يجب عليك حل لغز السودوكو هذا، وإذا أخطأت فإنه قد يدمر حياتي، فلن أحبه بنفس الطريقة كما لو كان لمجرد المتعة. كيف يجعل المعلم الحصة الدراسية ممتعة؟ – e3arabi – إي عربي. لذلك، واحدة من الطرق القوية أكثر أن تستطيع التعلم وأن تستمتع بما تدرس، ركّز على الدراسة بنفسك، ولا تركز على النتائج المستقبلية، بل ركز فقط على الألغاز التي أمامك وتحدي نفسك لمعرفة ما إذا كان بإمكانك حلها، فضول كيف يعملون، بدلاً من الشعور بالأعباء المترتبة على الالتزام بتعلّمهم.
كيف يجعل المعلم الحصة الدراسية ممتعة؟ – E3Arabi – إي عربي
استعن بأقلام الحبر وأقلام التخطيط الملونة لتكون الملاحظات أكثر ترتيباً ولجعلها ممتعةً للعين، بحيث تتشجع على أخذ الملاحظات والتركيز في الدراسة. نظّم وقتك بحيث يتسنّى لك اللعب والخروج، بحيث لا تكون الدراسة عائقاً، وبهذه الطريقة سوف تتشجع على إنجاز فروضك المدرسية. كما يمكنك وضع قائمة بالمهام المدرسية التي عليك إنجازها، بحيث تضع إشارة (صح) فور انتهائك من المهمّة، وبهذه الطريقة سوف تتشجع على الذهاب للمدرسة لإنجاز المهام والإحساس بالرضى فورالانتهاء منها جميعاً.
كيفية تحويل الحصة الدراسية الى حصة ممتعة؟ – E3Arabi – إي عربي
2- ينبغي أن يكون المعلم التربوي على طبيعته، يقود الخوف من تشجيع السلوك السيء العديد من المعلمين لإخفاء شخصيتهم الحقيقية تحت عباءة المواقف الخالية من الفكاهة التي لا معنى لها والتي تنفر الطلاب وعادة ما تثير الخوف والكراهية، وينتهي الأمر بالمعلم أيضًا إلى جعل الفصل الدراسي مكانًا مملًا وقمعيًا. يصد الطلاب ويجعلهم يخافون من الفصول الدراسية، من المهم التعبير عن حس الفكاهة لديه والاستمتاع بالفصل ومشاركة الضحكات مع الطلاب، فهذا يجعل المعلم محبوبًا أكثر وأكثر ودودًا وفي النهاية يمنح المعلم مزيدًا من التحكم في سلوك الفصل الدراسي، والتخلص من الموانع الخاصة به والتعبّير عن العاطفة والحماس اللذين يشعر بهما تجاه مكالمته وشاهد كيف يستجيب الطلاب لها بشغف. 3- ينبغي أن يكون المعلم التربوي حكواتي، القصص هي أدوات تحفيزية وملهمة يمكنها تحويل فئة مملة إلى أرض سحرية بإمكانيات لا حصر لها، سيطلب المعلم الذي يمكنه سرد قصة جذابة الطلاب قريبًا تناول الطعام من يده، ويمكن استخدام هذا التأثير لتشجيع السلوك الجيد وغرس القيم الصفية المرغوبة. وليس على المعلم أن يكون راوٍ محترف، بل عليه أن يبدأ بقصص قصيرة عن تجارب محرجة أو مضحكة أو مؤثرة، وكلما شعر براحة أكبر، استخدم القصص لتقديم وحدات الدروس أو لتوضيح نقطة، طالما أنّ السرد مثير للاهتمام وذو صلة، فإنّه سيولد استجابة أقوى من التدريبات الصفية المعتادة، يمكن للمعلمين المتميزين في سرد القصص دائمًا بناء علاقة قوية مع الطلاب من حيث التأثير على السلوك.
كيف أجعل المدرسة ممتعة - أجيب
عدم تكرار مادة الحصة الدراسية: من المناسب والضروري مراجعة مواد الحصة الدراسية، لكن عدم لجوء المعلم الى تكررها حرفيًا؛ لأن هذا قد يجعلها أقل تشويقًا للطلاب، وفي المرة التالية التي يحتاج فيها إلى مراجعة المواد، على المعلم التربوي محاولة تشغيل لعبة مراجعة تقدم خلالها المعلومات بطريقة مختلفة عن المرة الأولى التي قمت فيها بتعليم الطلاب ، حيث أن استراتيجية 3- 2- 1 هي طريقة ممتعة لمراجعة وعدم تكرار المواد، ومن أجل هذا النشاط، يرسم الطلاب هرمًا في دفاترهم ويكتبون ثلاثة أشياء تعلموها شيئين اعتقدوا أنهما ممتعين، وسؤال واحد لا يزال لديهم. قيام المعلم على إعداد ألعاب للحصة الصفية: مهما بلغ الطلاب من العمر، فيمكنهم القيام على. ممارسة الألعاب الممتعة، حيث أن الألعاب تعتبر أيضًا طريقة رائعة لإبقاء الحصص الدراسية ممتعة، وإذا احتاج الطلاب إلى تذكر كلمات التهجئة الخاصة بهم، ففي هذه الحاله يقوم المعلم على إجراء مسابقة تهجئة، وهي مسابقة يتم فيها استبعاد المشاركين عندما يخطئون في كتابة كلمة، أو إذا كان الطلاب بحاجة إلى ممارسة الرياضيات فلديهم نحلة رياضيات، تشبه نحلة التهجئة ولكن مع مسائل أو حقائق رياضية بدلاً من تهجئة الكلمات، وأن الألعاب تجعل التعلم ممتعًا، والألعاب في البيئة الصفية هي وصفة طبية للطلاب السعداء.
إن الدراسة مهمةٌ غير سارةٍ بالنسبة لأغلب الناس، يماطل الطلاب في التحضير للامتحان حتى اللحظة الأخيرة، لهذا تجعل الاختبارات الناس قلقين لدرجةٍ كبيرةٍ جدًا، ولكن إذا كان بوسعك أن تتعلم كيف تستمتع بالدراسة، فسوف تفتح لك عالماً أكبر من الفرص، ليس فقط في المدرسة، ولكن في كل مجالات الحياة. ويمكن لمن يستمتعون بتعلم أشياءٍ جديدة أن يضيفوا هواياتٍ جديدة، ويسرعوا من حياتهم المهنية، ويطوروا نقاطً جديدةً من الفخر والثقة، ولكن هذا من غير الممكن أن يحدث إذا كان التفكير في الدراسة بجدٍ لتعلم شيء ما تملأك بالرهبة، لدرجة أنها لا تلزمك إلا بالتمسك بأمورٍ أكثر سهولة. لماذا لا تحب الدراسة؟
إن ما يجعل الناس يحبون بعض الأشياء ويكرهون أشياء أخرى موضوعٌ بالغ الأهمية في علم النفس، وعلى الرغم من وجود أشياءٍ لا نحبها، إلا أن الكثير منها يتم تعلمها ، ولا نكتسبها غريزياً. وهذا لأننا نتعلم كيف نربط بين الأشياء التي نحبها وبين الأشياء الأخرى الغريزية التي نحبها أيضًا، كما نتعلم كيف نربط بين الأشياء التي لا نكرهها وبين الأشياء الغريزية وغير الغريزية، وفي بعض الأحيان قد يكون هذا التأثير قوياً إلى الحد الذي قد يسمح بالتغلب على شيء ما هو كراهية غريزية، من خلال الاقتران القوي إلى الحد الذي قد يسمح بالإعجاب الغريزي.