جامع المرادية في بغداد من ايام السلطان سليم الثاني - YouTube
- السلطان سليم الثاني 1574
- السلطان سليم الثاني
- مسلسل السلطان سليم الثاني
السلطان سليم الثاني 1574
[٢]
بعد توقيع كلّ من النمسا وفرنسا لمُعاهدات مع الدولة العثمانية ممّا يعني ضمان الدولة العثمانية لعدم نقض هذه الدول للمعاهدات معها، قرّر السلطان سليم الثاني وقادة الجيش التوجّه لفتح قبرص، وفي تموز عام 1570م وصل الأسطول العثماني لميناء لارنكا في قبرص وقاموا بمُحاصرة قبرص وعاصمتها نيقوسيا، واستمرّ الحصار والمعارك حتّى فُتحت جزيرة قبرص في أيلول عام 1571م، وأصبحت تابعة للدولة العثمانية. [٢]
الحياة الشّخصية للسلطان سليم الثاني
تزوَّج السلطان سليم الثاني من نوربانو سلطان وخاصكي سلطان سليمية. [٥]
المراجع ↑ "سليم الثاني" ، جوجل للثقافة والفنون. بتصرّف. ^ أ ب ت "تولية سليم الثاني حكم الدولة العثمانية" ، قصة الإسلام. بتصرّف. خان الأندلس وسيطرت عليه جارية ومهد لقيام إسرائيل.. عن «السكير» سليم الثاني | تركيا الآن. ↑ "سليم الثاني" ، المعرفة. بتصرّف. ↑ "تولية سليم الثاني حكم الدولة العثمانية" ، قصة الإسلام. بتصرّف. ↑ "سليم الثاني" ، ويكيبيديا. كوم ، اطّلع عليه بتاريخ 28/3/2022. بتصرّف.
الدولة العثمانية في عهد السلطان سليم الثاني. السلطان سليم الثاني. الدولة العثمانية في عهد السلطان سليم الثاني: سليم الثاني ، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، ( القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا)، السلطان العثماني من عام (1566)، والذي شهد عهده السلام في أوروبا وآسيا، وفي عهده سيطر العثمانيّون على البحر الأبيض المتوسط، لكنّهم شهدوا بداية تراجع قوة السلاطين، لم يكن قادرًا على فرض سلطته على الإنكشاريّين ونقضته نساء حريمه. جاء السلطان سليم، ابن السلطان سليمان الأول ، إلى العرش في أعقاب مؤامرات القصر وحرب أهليّة مريرة مع إخوته، كان يميل إلى حياة المتعة أكثر من المهمّة الصعبة المُتمثلة في الحكم، وعهد بشؤون الدولة إلى وزيره الأعلى القدير (رئيس الوزراء) وصهره، الوزير الأعظم محمد صقللي. نتيجة لتوقيع معاهدة سلام مع النمسا (معاهدة زيتفاتوروك) عام (1568)، عزّز العثمانيّون حكمهم في مولدافيا وفالاتشيا في الشرق، كانت هناك علاقات ودية بين السلطان سليم الثاني وحماس الأول، حاكم إيران الصفوي، وتمّ قمع ثورة في اليمن بنجاح (1569-1570). في البحر الأبيض المتوسط، أدى الاستيلاء العثماني على قبرص من البندقية (1570-1571) إلى تشكيل تحالف مناهض للعثمانيين من البابا والدول الإيطاليّة و إسبانيا ، على الرغم من نجاح التحالف في تدمير البحريّة العثمانيّة في معركة ليبانتو (7 أكتوبر 1571)، إلا أنّه لم يتمكن من مواجهة البحريّة العثمانيّة الجديدة التي تشكلت في العام التالي.
السلطان سليم الثاني
ملخص المقال
في 15 ديسمبر 1574م مات السلطان سليم الثاني فجأة عن عمر يُناهز خمسين عامًا. وفاة السلطان سليم الثاني، وتقييمٌ عام لفترة حكمه:
عاد الأسطول العثماني المنتصر في تونس على الإسبان إلى إسطنبول في 30 نوفمبر 1574م، واستقبله السلطان سليم الثاني بنفسه استقبالًا حافلًا، وزوَّد قادته بالهدايا والمكافآت الثمينة[1]. كانت إحدى أفضل اللحظات في حياة السلطان سليم الثاني؛ فقد حقَّق النصر في العام الماضي على البنادقة، فعقدوا المعاهدة المذلَّة، وها هو الآن يُحقِّق النصر على القطب الثاني للنصارى، وهم الإسبان، فضلًا عن أن النمساويِّين يدفعون له الجزية السنويَّة! مسلسل السلطان سليم الثاني. هكذا وضح له أن السنوات القادمة ستكون لصالح العثمانيين على المستوى الأوروبي؛ ولكن لم يكن السلطان يُدرك حينها أنه لم يتبقَّ له من العمر إلا أسبوعان فقط! في 15 ديسمبر 1574م مات السلطان سليم الثاني فجأة[2] عن عمر يُناهز خمسين عامًا. كان مثالًا واضحًا لمسألة القصور الذاتي للقوَّة المفرطة. زادت البلاد في حياته في المساحة على الرغم من ضعف مستواه الإداري والقيادي، وبُعْدِه عن ميادين الجهاد. كانت الزيادة التي حدثت في عهده طفيفة؛ لكنها كانت مؤثِّرة.
ثمَّ ثارت الإِنكشاريَّة في عهد السُّلطان سليم الثَّاني، ودخلت جيوش الأعداء بعضاً من أراضي الدَّولة، واحتلَّتها. وخلع الإِنكشاريَّة السلاطين: مصطفى الثَّاني، أحمد الثَّالث، مصطفى الرَّابع، إِلى أن قيَّض الله السُّلطان محمود الثَّاني عام 1241هـ للتخلُّص منهم. السلطان سليم الثاني 1574. فجمع السُّلطان مجموعة من أعيان الدَّولة، وكبار ضباط الإِنكشاريَّة في بيت المفتي، وقام الصَّدر الأعظم سليم أحمد باشا خطيباً؛ فبيَّن الحالة الَّتي وصلت إِليها الإِنكشاريَّة من الضَّعف، والانحطاط، وبيَّن ضرورة إِدخال النُّظم العسكريَّة الحديثة، فاقتنع الحاضرون، ثمَّ أفتى المفتي بجواز العمل للقضاء على المتمرِّدين. وقد أعلن الموافقة كلُّ من حضر من ضباط الإِنكشاريَّة من حيث الظَّاهر، وأبطنوا خلاف ذلك، ولما شعروا بقرب ضياع امتيازاتهم، وبوضع حدٍّ لتصرُّفاتهم أخذوا يستعدِّون للثَّورة، واستجاب لهم بعض العوامِّ. وفي 8 ذي القعدة عام 1241هـ بدأ بعض الإِنكشاريِّين بالتحرُّش بالجنود أثناء أدائهم تدريباتهم، ثمَّ بدؤوا في عصيانهم، فجمع السُّلطان العلماء، وأخبرهم بنيَّة المتمرِّدين، فشجعوه على استئصالهم، فأصدر الأوامر للمدفعيَّة حتَّى تستعدَّ لقتالهم ملوِّحاً باللِّين، والتَّساهل في الوقت نفسه خوفاً من تزايد لهيب شرورهم، وفي صباح 9 ذي القعدة تقدَّم السُّلطان ووراءه جنود المدفعيَّة وتبعهم العلماء، والطَّلبة إِلى ساحة (آت ميداني) حيث اجتمع العصاة هناك يثيرون الشَّغب، وقيل: إِنَّ السُّلطان سار معه شيخ الإِسلام قاضي زادة طاهر أفندي، والصَّدر الأعظم سليم باشا أمام الجموع الَّتي كانت تزيد على 000ر60 نفس.
مسلسل السلطان سليم الثاني
وقد مكَّن الصُّلح السُّلطان محمود من القيام ببعض الإِصلاحات، والقضاء على الثَّورات، والتمرُّدات في الدَّولة. ولما علم الصِّربيُّون بمعاهدة بخارست، وإِعادة خضوعهم للدَّولة العثمانيَّة؛ قاموا بالثَّورة، غير أنَّ القوَّات العثمانيَّة أخضعتهم بالقوَّة، وفرَّ زعماء الحركة إِلى النِّمسا، ولكنَّ أحدهم وهو ثيودور فتش أظهر الولاء للعثمانيِّين، وخضع للسُّلطة العثمانيَّة، وحصل على امتيازات خاصة من الدَّولة.
سليم الثاني السلطان العثماني الثاني عشر، شهد عهده استمرار توسع الدولة العثمانية وضمها لأراضي جديدة كاليمن وتونس، كما كانت له محاولة لفتح الأندلس، ولكنها باءت بالفشل. سيرة حياة سليم الثاني:
سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني سلطان عثماني عظيم، يعد واحدا من أهم سلاطين آل عثمان، ولد في الثامن والعشرين من أيار ( مايو) عام 1524 ميلادي الموافق عام 930 للهجرة. والدته هي خرم، وكان جارية لدى والده، وحظيت بحبه، ولقد عملت على تسلم ولدها لعرش السلطنة، فقامت بتلفيق التهم لابن السلطان الأكبر مصطفى، لكي تجبر والده على إعدامه بحجة التآمر مع الصفويين والتشيع. عاش في شبابه حياة لهو في أماكن حكمه، كما كان طائشا، وغير مؤهل لاستلام عرش السلطنة. فترة حكم السلطان سليم الثاني – e3arabi – إي عربي. تولى عرش السلطنة بعد وفاة والده في العام 1566، وكانت الدولة العثمانية في أوج قوتها، وقام بإعطاء عدد من صلاحياته للوزراء، فهدد هذا الأمر الدولة العثمانية، مما دعا وزيره محمد باشا صقلي للتدخل، وأصبح هو الحاكم الفعلي، وحافظ على العرش، ريثما اشتد ساعد السلطان. سليم الثاني
وفي عهده استمرت علاقات الود بينه وبين فرنسا، وأصبحت بولندا تابعة للدولة العثمانية بعد أن حكمها شقيق ملك فرنسا.