المشاهدة لاحقا
مشاهدة الأن
تحميل الأن
قصة العرض مشاهدة وتحميل فيلم كدبة كل يوم 2016 HD بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني ودرة ومحمد ممدوح اون لاين وتحميل مباشر
الجودة
720p HD
القسم
افلام عربي
السنة
2015
الرابط المختصر:
- مشاهدة فيلم كدبة كل يوم
- فيلم كدبة كل يوم youtube
- فيلم كدبة كل يوم كامل
مشاهدة فيلم كدبة كل يوم
الممثلين [ تعديل]
Lucas Jade Zumann
ديبى رايان
ماريا بيلو
جاستيس سميث
انجورى رايس
جايكوب باتالون
لينكات برانيه [ تعديل]
كل يوم على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت - IMDb (الإنجليزية)
كل يوم على موقع روتن توميتوز - Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
كل يوم على موقع ألو سيني - AlloCiné (الفرنسية)
كل يوم على موقع بوكس أوفيس موجو - Box Office Mojo (الإنجليزية)
كل يوم على موقع فيلمافينيتي - FilmAffinity (الإسبانية)
مصادر [ تعديل]
↑
كل يوم على مواقع التواصل الاجتماعى
كل يوم على تويتر. كل يوم فى المشاريع الشقيقه
فيلم كدبة كل يوم Youtube
الاختيار الذي كان العظيم فطين عبد الوهاب هو أستاذه التاريخي يظهر للمرة الثانية بتوفيق كبير في أفلام الحلفاوي، والذي اختار ـ وفقا لطبيعة الحكاية ـ أن تكون صورته هذه المرة إعلانية برّاقة، لكنه برزانة كافية لأنه تجعله طابعاً بصرياً وليس مجرد استعراض بلا طائل. عيب مزمن للنوع نجاح "كدبة كل يوم" في بناء حكاية شيقة ومتماسكة ومضحكة على مدار الفصلين الأول والثاني يفشل للأسف في تحقيق نفس النجاح في الفصل الختامي، والذي يأتي الحل فيه في صورة خدعة، بخلاف كونها مزروعة بفجاجة في البداية على طريقة الزرع والحصاد Foreshadowing، فهي أيضًا غير منطقية ولا يمكن الاعتماد عليها كوسيلة للحل، حتى بمنطق العمل الكوميدي. والحقيقة أن هذا عيب مزمن يمكن إيجاده في نسبة لا بأس بها من الأفلام الكوميدية المصرية، التي تفترض أنه طالما كان العمل يهدف للإضحاك فإن المشاهد يتنازل تلقائيًا عن المنطق. المشاهد يفعل ذلك بالفعل لكن عندما يكون الفيلم معتمدًا بالأساس على الإضحاك غير المنضبط (كمعظم أفلام محمد سعد على سبيل المثال)، لكن عندما يكون العمل كوميديا موقف تمتلك بناءها الدرامي والمنطقي المتماسك، يصير هناك إتفاق ضمني بحد أدنى من العقلانية في الحل يجب أن يلتزم به الفيلم.
فيلم كدبة كل يوم كامل
عندما ينجح صانع أفلام في تجربة سينمائية ما نشيد به، لكن يبقى هامش بسيط في أن يكون الأمر مجرد صدفة، أو توفيق حالفه في العثور على سيناريو متماسك وممثلين محبوبين، أو أنه ـ في حالتنا ـ عمل كوميدي جيد جاء في زمن التعامل مع الكوميديا باعتبارها فن الاسكتش وقبول المتاح والرضا بأحد الخيارين: كوميديان لا يقل عن الخمسين يصر على التمسك بأذيال شعبية قديمة، أو مجموعة من الفقرات المستمدة من نكات وكوميكس إلكترونية بحجة أن هذا ما يضحك الشباب. فيصير هذا العمل هو "بيضة الديك" التي نشيد بها مرغمين لانعدام المنافسة. حسنًا، نتحدث هنا عن المخرج خالد الحلفاوي، الذي يثبت بأكثر الطرق علمية أنه المخرج الأكثر بريقا في صناعة الكوميديا المصرية حالياً. والطريقة العلمية لإثبات صحة أي فرضية هي التأكد من ثبوتها مع تجريب متغيرات مختلفة، وهذا بالضبط ما فعله الحلفاوي في فيلمه الجديد "كدبة كل يوم" ، والمعروض حاليًا في الصالات المصرية، من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني ومحمد ممدوح ودرّة زرّوق وآخرين. فيلمان وكثير من المتغيرات المخرج الشاب قدم قبل أقل من العام فيلمه الأول "زنقة ستات"، والذي أعتبره أفضل فيلم كوميدي عُرض خلال ٢٠١٥، على مستوى جمعه بين جودة السيناريو ورزانة الإخراج، وبين الهدف الأسمى والأبسط لأي عمل ينتمي للنوع: أن يكون مضحكاً.
لاحظ أن غياب منطقية الحل (الذي لن نذكره هنا تفاديًا لحرق الأحداث)، لا يؤثر فقط على استقبال الحكاية، لكنه يُستخدم أيضًا لتغيير النبرة العامة للعمل فيما يتعلق بالزواج، فبعد أن كان كاشفاً لعيوبه وعبثيته يتحول في النهاية مناصرًا له. ولصناع العمل الفني بالقطع الحرية الكاملة في انتهاج ما يناسبهم من آراء لاسيما في موضوع لا يوجد فيه صواب أو خطأ، لكن الأزمة هنا أن ضعف الحل يخل تقائيًا بتماسك نبرة الختام، ويعطي شعورًا بأن صناع الفيلم قد استسلموا دراميًا من أجل الوصول لنتيجة لا تبدو مقنعة ـ حتى لأنفسهم ـ على مستوى الطرح الفكري للفيلم! لكن كل هذا لا ينفي أننا نتحدث عن تناسب الطرحين الدرامي والفكري في عمل كوميدي، وهي علامة على نجاح حقيقي يواصل المخرج خالد الحلفاوي تحقيقه، بتقديم أعمال كوميدية خفيفة الظل، متقنة الصنع، بعيدة عن التهريج الذي ظل قرابة العقدين هو السمة المميزة لمعظم أفلام النوع. (ملحوظة أخيرة لممثل موهوب: محمد ممدوح "تايسون" شق طريقه بدأب ومثابرة حتى صار الجميع يشهد له بالموهبة والحرفة والنجاح، لكن ممدوح لا يزال يُدغم مخارج ألفاظه عند إلقاء بعض الجمل بصورة تجعل الجملة غير مفهومة لأذن نسبة كبيرة من المشاهدين، وإيفيه "أفاتار" الموجود في إعلان الفيلم تسائل كل من في قاعة العرض تقريباً عما قاله فيه، ليفقد الممثل الموهوب تأثير جملة ممتازة فقط لأن الجمهور لم يسمعها جيداً.