نحن نخلق بعضنا البعض، ونحتاج إلى الحفاظ على هذا الخلق من الغيرية. وإذا كنا ننتمي إلى بعضنا البعض، فإننا نتشارك في إبداعاتنا: نحن ما نحن بسببك أنت، وبما أنك أنت موجود، فأنا بالتأكيد موجود. الأنا ليس موضوعًا جامدًا، لكنه تابع ديناميكي متشكل ذاتيا، يعتمد على هذه الغيرية في خلق العلاقة والمسافة». [8]
جانب «المجتمعات المنفتحة» هو الجزء الأكثر وضوحا من هذه الإيديولوجية. هناك الدفء الصادق الذي يعامل الناس به كلًا من الغرباء وأفراد المجتمع، وهذا العرض العلني للدفء ليس مجرد جمالية، بل يتيح تكوين مجتمعات عفوية. يتجاوز العمل التعاوني الناتج عن هذه المجتمعات العفوية، الجمالية ويعطي أهمية وظيفية لقيمة الدفء. كيف يمكنك أن تطلب السكر من جارك؟ لا يعتبر الدفء شرطا لازما لتشكيل المجتمع، ولكنه يقف ضد العلاقات الذرائعية. أوبونتو (فلسفة) - ويكيبيديا. قد يجعل الدفء الصادق لسوء الحظ، الشخص في خطر أمام من لديهم دوافع خفية. [9]
تشجع الأوبونتو كفلسفة سياسية المساواة المجتمعية، وتعميم توزيع الثروات. تعتبر هذه التنشئة الاجتماعية من آثار الشعوب الزراعية، كتغطية لحالات فقد المحاصيل عند الأفراد. تفترض التنشئة الاجتماعية وجود سكان مجتمعات محلية، يتعاطف فيها الأفراد معها بصورة متلازمة، ويكون لهم مصلحة راسخة في ازدهارها الجماعي.
- نصوص لدرس الشخص- من أنا!؟ أكاد أجن أو تشظي الإنية
- مـــن أنـــا ؟؟ | عالم فلسفة الإحساس
- أوبونتو (فلسفة) - ويكيبيديا
نصوص لدرس الشخص- من أنا!؟ أكاد أجن أو تشظي الإنية
قلت: هذا قول حسن ، وجيز في ألفاظه بليغ في معناه ، وقد جمعه النبي - صلى الله عليه وسلم - في لفظ واحد وهو قوله لسفيان بن عبد الله الثقفي لما قال: يا رسول الله ، قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا بعدك - في رواية: غيرك. قال: قل آمنت بالله ثم استقم خرجه مسلم. وقال سفيان الثوري: أحسن عملا أزهدهم فيها. وكذلك قال أبو عصام العسقلاني: أحسن عملا أترك لها. وقد اختلفت عبارات العلماء في الزهد; فقال قوم: قصر الأمل وليس بأكل الخشن ولبس العباء; قاله سفيان الثوري. قال علماؤنا: وصدق - رضي الله عنه - فإن من قصر أمله لم يتأنق في المطعومات ولا يتفنن في الملبوسات ، وأخذ من الدنيا ما تيسر ، واجتزأ منها بما يبلغ. مـــن أنـــا ؟؟ | عالم فلسفة الإحساس. وقال قوم: بغض المحمدة وحب الثناء. وهو قول الأوزاعي ومن ذهب إليه. وقال قوم: ترك الدنيا كلها هو الزهد; أحب تركها أم كره. وهو قول فضيل. وعن بشر بن الحارث قال: حب الدنيا حب لقاء الناس ، والزهد في الدنيا الزهد في لقاء الناس. وعن الفضيل أيضا: علامة الزهد في الدنيا الزهد في الناس. وقال قوم: لا يكون الزاهد زاهدا حتى يكون ترك الدنيا أحب إليه من أخذها; قاله إبراهيم بن أدهم. وقال قوم: الزهد أن تزهد في الدنيا بقلبك; قاله ابن المبارك.
مـــن أنـــا ؟؟ | عالم فلسفة الإحساس
أوبونتو هو مصطلح بانتوي نغونيّ يعني الإنسانية، وغالبا ما يُترجم «أنا ما أنا بسبب من نحن كلنا» أو «الإنسانية تجاه الآخرين»، إلا أنها تُستخدم بمنحى أكثر فلسفة بمعنى «الاعتقاد برابطة تشاركية عالمية تربط البشرية جمعاء». [1] [2]
استُخدم المصطلح في الجنوب الإفريقي بشكل مُعترض عليه، في نوع من الفلسفة الإنسانية، أو الأخلاق، أو الإيديولوجية ، والمعروفة أيضا بالأوبونتويّة، التي أُشيعت في عملية الأفرقة (الانتقال إلى حكم الأغلبية) في هذه البلدان خلال الثمانينيات والتسعينيات. [3]
أصبح هذا المصطلح معروفًا على نطاق واسع خارج جنوب إفريقيا منذ الانتقال لنظام الحكم الديمقراطي برئاسة نيلسون مانديلا في عام 1994، وعُمّمت عند قراء اللغة الإنجليزية من خلال «لاهوت الأوبونتو» لديزموند توتو. نصوص لدرس الشخص- من أنا!؟ أكاد أجن أو تشظي الإنية. كان توتو رئيسًا للجنة الحقيقة والمصالحة في جنوب إفريقيا (تي أر سي)، وجادل الكثير أن الأوبونتو أثّر بشكل أساسي على لجنة الحقيقة والمصالحة. [4]
تعريف [ عدل]
يوجد العديد من التعريفات المختلفة (وغير المتوافقة دائمًا) لماهية الأوبونتو، لدراسة تعريف الأوبونتو في جنوب إفريقيا ، انظر غيد 2012: «ما هو الأوبونتو؟ تفسيرات مختلفة بين مواطني جنوب إفريقيا المنحدرين من أصل أفريقي».
أوبونتو (فلسفة) - ويكيبيديا
وقوله - صلى الله عليه وسلم -: إن أخوف ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من زهرة الدنيا قال: وما زهرة الدنيا ؟ قال: بركات الأرض خرجهما مسلم وغيره من حديث أبي سعيد الخدري. والمعنى: أن الدنيا مستطابة في ذوقها معجبة في منظرها كالثمر المستحلى المعجب المرأى; فابتلى الله بها عباده لينظر أيهم أحسن عملا. أي من أزهد فيها وأترك لها; ولا سبيل للعباد إلى معصية ما زينه الله إلا [ أن] يعينه على ذلك. ولهذا كان عمر يقول فيما ذكر البخاري: اللهم إنا لا نستطيع إلا أن نفرح بما زينته لنا ، اللهم إني أسألك أن أنفقه في حقه. فدعا الله أن يعينه على إنفاقه في حقه. وهذا معنى قوله - عليه السلام -: فمن أخذه بطيب نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس كان كالذي يأكل ولا يشبع. وهكذا هو المكثر من الدنيا لا يقنع بما يحصل له منها بل همته جمعها; وذلك لعدم الفهم عن الله - تعالى - ورسوله; فإن الفتنة معها حاصلة وعدم السلامة غالبة ، وقد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما أتاه. وقال ابن عطية: كان أبي - رضي الله عنه - يقول في قوله أحسن عملا: أحسن العمل أخذ بحق وإنفاق في حق مع الإيمان وأداء الفرائض واجتناب المحارم والإكثار من المندوب إليه.
والانا بالانكليزية هي.. self بالفرنسية ايضا.. self
… يقال في اللغة أن (الانانية) مأخوذة أصلا من تصريف (انا)
وهذه الانا كلما كبرت بصورة سلبية في النفس عندها يزداد بروز السلوك الاناني
والذاتي، ويقول (عليه افضل الصلاة وأتم التسليم)
((لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه))
لو تأملنا وتعمقنا بتفكيرنا في هذا الحديث وهذه الحكمة النبوية وطبقناها ، لأبدت
النفس البشرية سلوكا جيدا مع الاخرين ولزادت بعطائها الايجابي مع المحيطين …ودائما
نرى الشخص الذي يطلق عليه (ناكر لذاته) نجده الاقرب الى القلوب والنفوس وذلك
لأن 1. يمتاز بصفة حب الخير والحياة وأمتلاكه للقيم الرفيعة ، 2. لأن البشر جبلو على حب الخيرر فيرتاحون لمن يحب لهم ذلك
لكن توجد نقاط سلبية ونقاط ضعف في كل نفس بشرية وهي في بعض الاحيان غير
ظاهرة أمام الملأ والشخص وحده أما أن يتغلب عليها ويمحيها من داخله أو يتركها فتستفحل وتنمو!!!! والعاقل المتزن هو من ينمي ذاته ويزيد من ايجابياته ويمحو سلبياته الموجودة لديه ويحاول قدر المستطاع الابتعاد عن كلمة (الانا) واستبدالها بكلمة (نحن) كما ذكر عبدالله في احدى ردوده …. لكني بوجه آخر أجد في بعض الاحيان لابد من وجود الانا (وأقصد هنا الانا الايجابية) وعدم طمسها وأو دمجها وجعلها مذابة أو جعل الاخرين كبح الشخصية أو احباطها أو مهمشة فتكون صورة واحدة أو فكرا واحدا ولونا واحدا!!!