كيف يصنع الورق - YouTube
كيف يصنع الشرق الأوسط
كيف يصنع ورق الخشب 😲 - YouTube
كيف يصنع الورق من الخشب
ورق الملاحظات: هذا النوع من الورق قوي ودائم، مما يجعله مثاليًا للاستخدامات المتكررة. الورق المطلي: يوجد نوعان رئيسيان من الأوراق المطلية: الورق المطلي اللامع والورق المطلي غير اللامع. استخدامات الورق
للورق العديد من الاستخدامات، منها: [٦]
صناعة الأكياس الورقية. صناعة الأكواب. دخول الورق في مجال تصاميم الديكور. إدخال الورق في بعض الفنون المعمارية.
كيف يصنع الورق الحراري
بعد قطف أوراقها يتمّ تعريضها للشمس لكي تجف وتصل إلى الرطوبة المطلوبة للتبغ قبل نقله إلى المصانع، ثم يتم حزم التبغ المجفف ويتم ربطه على شكل مكعبات كبيرة وينقل إلى المصنع لتبدأ عمليّة تصنيعه. يتم وضع مكعبات التبغ على آلة لتقوم بفكّها ومن ثم تعريضها للتكييف، بعدها تنقل عبر الآلات المتحركة لكي يتم تفتيت التبغ ومن ثمّ معالجته بالبخار، ثمّ تتمّ إضافة مادة معطرة للتبغ دون أن يؤثر على خواص التبغ الأصلية. في المرحلة التالية يُنفل التبغ إلى مكان يُخلط فيه التبغ مع المعطر أكثر من مرّة كي تتجانس المادة المعطرة مع أجزاء التبغ المفتتة، ثم تُترك لمدة معينة في جو رطب، بعد مرور المدة اللازمة لترطيب التبغ يتم نقله إلى مكان يشبه الأسطوانة مزودة بالهواء الساخن، وبعدها يتم إخراجه ليدخل في مرحلة التصفية أو الفلترة للتخلّص من جميع الغبار العالق فيه، وفي النهاية يدخل التبغ إلى آلة أسطوانية أخرى، وتضاف إليه نكهة معينة، ويتم خلط التبغ معها لغاية الوصول إلى النكهة المطلوبة، ثم تبدأ المرحلة الأخيرة وهي مرحلة التغليف استعداداً لتعبئته في العلب وطرحه في الأسواق.
[٣]
إزالة الوزن الثقيل من فوق الورق: ومن ثم لفه على شكل رولات كبيرة، تقسم إلى عدة أحجام وأشكال مختلفة، [٣] ويجب استخدام محلول النشا الذي يساعد على تجنب امتصاص الحبر الزائد أثناء عملية الطباعة. [٣]
تاريخ صناعة الورق
الورق هو أحد الاختراعات الصينية، واكتشف قبل حوالي 200 سنة، وتشير السجلات إلى أن إمبراطور هان الشرقية في الصين الذي يعرف بدي تساي، هو أول من اخترع الورق، إذ كسر تساي لحاء شجرة التوت إلى ألياف وقصفها على شكل الورقة، وفي وقت لاحق اكتشف أنه يمكن تحسين جودة الورق كثيرًا بإضافة القنب إلى اللب، وسرعان ما استخدمت الورقة على نطاق واسع في الصين وانتشرت إلى بقية أرجاء العالم عبر طريق الحرير.
توفير الطاقة. التقليل من انبعاثات الغازات الدفيئة. إبقاء مساحة فارغة في مكبات النفايات للمواد الأخرى التي لا يُمكن إعادة تدويرها. كيف تتم صناعة الورق - موضوع. يُمكن تلخيص النقاط السابقة بإحصائيَّة أن إعادة تدوير طن واحد من الورق يُمكن أن يُنقذ ما يُقارب 17 شجرة، و26, 498 جالون من المياه، و1, 438 جالون من النفط، و2. 5 متر مكعب من مساحة مكب النفايات ، و4000 كيلو واط من الطاقة التي قد تكفي لتوفير طاقة لمنزل لمدة ستة أشهر، ويُمكن أن يُقلل إعادة تدوير طن من الورق انبعاثات غازات الدفيئة بمقدار واحد طن متري من مكافئ الكربون (MTCE). [٣]
من الجدير بالذكر أن إعادة تدوير الورق له حدود، على عكس الاعتقادات الشائعة، أي أنَّه يوجد عدد مُعين من المرات التي يُمكن فيها إعادة تدوير الأوراق ذاتها للحفاظ على البيئة، حيث إنه في كل مرة يتم فيها إعادة تدوير الورق، فإنَّ جودتها ستقل حيث تُصبح الألياف أقصر من السابق وأكثر ضُعفاً وتزداد هشاشتها عمَّا سَبق، لكن وبشكل عام يُمكن إعادة تدوير الورق حتى سبع مرات قبل التخلص منه نهائياً وعدم القدرة على استخدامه مرة أخرى. [٣]
المراجع
↑ " A Brief History Of Paper. ",, 10-4-2019، Retrieved 7-2002. Edited.
وعن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " إن هواء الجنة سجسج: لا حر ولا برد " والسجسج: الظل الممتد كما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس. وقال مرة الهمداني: الزمهرير البرد القاطع. وقال مقاتل بن حيان: هو شيء مثل رؤوس الإبر ينزل من السماء في غاية البرد. وقال ابن مسعود: هو لون من العذاب ، وهو البرد الشديد ، حتى إن أهل النار إذا ألقوا فيه سألوا الله أن يعذبهم بالنار ألف سنة أهون عليهم من عذاب الزمهرير يوما واحدا. قال أبو النجم: أو كنت ريحا كنت زمهريرا وقال ثعلب: الزمهرير: القمر بلغة طيئ; قال شاعرهم: وليلة ظلامها قد اعتكر قطعتها والزمهرير ما زهر ويروى: ما ظهر; أي لم يطلع القمر. فالمعنى لا يرون فيها شمسا كشمس الدنيا ولا قمرا كقمر الدنيا ، أي إنهم في ضياء مستديم ، لا ليل فيه ولا نهار; لأن ضوء النهار بالشمس ، وضوء الليل بالقمر. وقد مضى هذا المعنى مجودا في سورة ( مريم) عند قوله تعالى: ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا. علي جمعة: الله علّق الأحكام الشرعية على السنين القمرية. وقال ابن عباس: بينما أهل الجنة في الجنة إذ رأوا نورا ظنوه شمسا قد أشرقت بذلك النور الجنة ، فيقولون: قال ربنا: لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا فما هذا النور ؟ فيقول لهم رضوان: ليست هذه شمسا ولا قمرا ، ولكن هذه فاطمة وعلي ضحكا ، فأشرقت الجنان من نور ضحكهما ، وفيهما أنزل الله تعالى: هل أتى على الإنسان وأنشد: أنا مولى لفتى أنزل فيه هل أتى ذاك علي المرتضى وابن عم المصطفى
علي جمعة: الله علّق الأحكام الشرعية على السنين القمرية
مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۖ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13) "متكئين" ، نصب على الحال، "فيها" في الجنة، "على الأرائك" ، السرر في الحجال، ولا تكون أريكة إلا إذا اجتمعا، "لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً" ، أي صيفاً ولا شتاء. قال مقاتل: يعني شمساً يؤذيهم حرها ولا زمهريراً يؤذيهم برده، لأنهما يؤذيان في الدنيا. والزمهرير: البرد الشديد.
الباحث القرآني
قوله - تعالى -: ﴿ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لاَ يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلاَ زَمْهَرِيرًا ﴾ [الإنسان: 13]:
الاتِّكاء: هو التمكُّن من الجلوس في حال الرفاهية والطمأنينة، والأرائك هي السُّرُر التي عليها اللباس، و﴿ لا يرَوْن فيها شمسًا ﴾؛ أي: ليس يضرُّهم حرٌّ ولا زمهرير؛ أي: برد شديد؛ بل جميع أوقاتهم في ظلٍّ ظَلِيل، بحيث تلتَذُّ به الأجساد ولا تتألَّم من حرٍّ ولا برد، فهو مزاج واحد دائم سرمدي ﴿ لاَ يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلاً ﴾ [الكهف: 108]. روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((قالت النار: ربِّ، أكَلَ بعضي بعضًا، فأذن لي أتنفَّس، فأَذِن لها بنفَسَيْن: نفَسٍ في الشتاء، ونفَس في الصيف، فما وجدتم من برد أو زمهرير، فمن نفَس جهنَّم، وما وجدتم من حرٍّ أو حَرُور، فمن نفَس جهنم)) [1]. قوله - تعالى -: ﴿ وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلاَلُهَا ﴾ [الإنسان: 14]:
قريبة إليهم أغصانها ﴿ وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً ﴾ [الإنسان: 14]؛ أي: متى تَعاطَاه دنا القطف إليه، وتدلَّى من أعلى غصنه كأنَّه سامع طائع، كما في قوله - تعالى -: ﴿ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ ﴾ [الرحمن: 54]، وكما في قوله: ﴿ قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 23]، قال مجاهد: إنْ قام ارتفعَتْ معه بقدر، وإن قعد تذلَّلتْ له.
قوله - تعالى -: ﴿ وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا ﴾ [الإنسان: 15]:
أي: يطوف عليهم الخدم بأواني الطعام، وهي من فضَّة، وأكواب الشراب، وهي الكيزان التي لا عُرَى لها ولا خَراطِيم. قوله - تعالى -: ﴿ قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ ﴾ [الإنسان: 16]:
قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد: بَياض الفِضَّة في صَفاء الزجاج، والقوارير لا تكون إلا من زجاج. فهذه الأكواب هي من فضة، وهي مع هذا شفَّافة يُرَى ما في باطنها من ظاهرها، وهذا ممَّا لا نَظِير له في الدنيا. قوله - تعالى -: ﴿ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا ﴾ [الإنسان: 16]:
أي: على قدر ريِّهم لا تَزِيد عنه ولا تَنقُص؛ بل هي مُعَدَّة لذلك، وهو قوْلُ جَمْعٍ من المفسِّرين، وهذا أبلَغ في الاعتِناء والشَّرَف والكرامة [2]. قوله - تعالى -: ﴿ وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً ﴾ [الإنسان: 17]:
أي: ويُسقَى الأبرار فيها - في هذه الأكواب - ﴿ كَأْسًا ﴾؛ أي: خمرًا ﴿ كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً ﴾، فتارَةً يُمزَج الشراب بالكافور وهو بارد، وتارَةً بالزنجبيل وهو حار؛ ليعتَدِل الأمر، وهؤلاء يُمزَج لهم من هذا تارَةً ومن هذا تارَةً، وأمَّا المقرَّبون فإنهم يشرَبُون من كلٍّ منهما صرفًا، كما قال قتادة وغير واحد.