مسلسل ابو الطيب المتنبى الحلقة 1 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل ابو الطيب المتنبي حلقة 10
مسلسل ابوالطيب المتنبي الحلقة الأولى HD - YouTube
مسلسل ابو الطيب المتنبي الحلقة 10
عامر علي في السينما والمسرح: قدم الفنان عامر علي خلال مسيرته عدداً من الأفلام السينمائية بدأها عام 2008 في فلم "حسيبة". وفي عام 2010 شارك علي في فلم "رحاب", وبعده بعامين كانت له مشاركة بفلم الموت حباً". ومن الأفلام التي شارك بها علي كان "مريم" عام 2013, بينما قدم عام 2015 فلمين "روز, الأم". وعاد عام 2016 للظهور من خلال فلمين كذلك "الأب, رد القضاء", وشارك بعدها في "على سطح دمشق" 2017, و "دم النخل" عام 2019. مصرع المتنبي (مسلسل) - ويكيبيديا. بينما كانت مشاركات علي في المسرح قليلة نوعاً ومن أبرز الأعمال المسرحية التي قدمها "وطني" عام 2018. في الدبلجة: مكنه صوته القوي وإجادة اللغة العربية الفصحى من المشاركة في العديد من أعمال الدبلجة وخاصة في الأعمال التركية. حيث جسد علي صوت "حسان" في العمل التركي "الغريب", كما قلد صوت أخ "عاصي" في المسلسل التركي "عاصي". وجسد صوت البطل "سليم" في المسلسل التركي "جنان", فضلاً عن مشاركته في المسلسل المكسيكي "دانيلا" بصوت "سنتياغو". ارتباطه بالأعمال التاريخية: ارتبط اسم الفنان عامر علي في الأعمال التاريخية بقوة وقد فسر هو الأسباب وراء ذلك في أحد اللقاءات. علي قال "بعد تخرجي في المعهد العالي للفنون المسرحية قدمت العديد من المسلسلات التاريخية".
فالبعل كما في المعجم هو المالك، والرئيس ما زال رئيساً متملكاً. والبَعْل: الذَّكَر من النَّخل. ويطلق عليه العوام الفحل والبعل هو الزوج ونقل صاحب اللسان عن الأزهري قوله: سمي زوج المرأَة بَعْلاً لأَنه سيدها ومالكها. والتَّباعل والبِعال: ملاعبة المرءِ أَهلَه البِعال النكاح؛ ويقال للمرأَة: هي تُباعِل زَوْجَها أَي تُلاعبه ثم يعرّج علماء اللغة القدامى على مجال المفردة كما كانت شائعة من خلال كتب الإخباريين التي احتفظت لنا بميثيولوجيا واسعة وثمينة تمتد جغرافيا على مساحة واسعة، ولأن بعل كان معروفا على نحو أوسع في بلاد الشام من خلال مجموعة من الأمكنة واللقى المكتشفة، لذا تجدهم يشيرون صراحة إلى أن: بَعْلٌ والبَعْل: صَنَم، سمي بذلك لعبادتهم إِياه كأَنه رَبُّهم. وكانت عبادته أو أخبارا عنها لا تزال معروفة في صدر الإسلام فنجد مثال ذلك في النصّ القرآني: (أَتدعون بَعْلاً وتَذَرُون أَحسن الخالقين)؛ قيل: معناه: أتدعون ربّاً، وقيل: هو صنم. مسلسل ابو الطيب المتنبي الحلقة 11. ثم وكما يحدث في روايات الإخبارين من ضرورة خلق مجالين أحدهما جغرافي والآخر اجتماعي وجدوا لبعل أرضا وقوما، ومثال ذلك فيما نقله الزجاجي عن كراع: هو صَنَم كان لقوم يونس. وفي الصحاح: البَعْل صنم كان لقوم إِلياس، عليه السلام، وقال الأَزهري: قيل إِن بَعْلاً كان صنماً من ذهب يعبدونه.
والنَّفْسُ: الذّاتُ، وقَدْ تَقَدَّمَ في قَوْلِهِ تَعالى ﴿وتَنْسَوْنَ أنْفُسَكُمْ﴾ [البقرة: ٤٤] في سُورَةِ البَقَرَةِ. و"الأُذُنُ" بِضَمِّ الهَمْزَةِ وسُكُونِ الذّالِ، وبِضَمِّ الذّالِ أيْضًا. والمُرادُ بِالنَّفْسِ الأُولى نَفْسُ المُعْتَدى عَلَيْهِ، وكَذَلِكَ في "والعَيْنَ" إلَخْ. والباءُ في قَوْلِهِ: "بِالنَّفْسِ" ونَظائِرِهِ الأرْبَعَةِ باءُ العِوَضِ، ومَدْخُولاتُ الباءِ كُلُّها أخْبارُ (أنَّ) ومُتَعَلِّقُ الجارِّ والمَجْرُورِ في كُلٍّ مِنها مَحْذُوفٌ، هو كَوْنٌ خاصٌّ يَدُلُّ عَلَيْهِ سِياقُ الكَلامِ؛ فَيُقَدَّرُ: أنَّ النَّفْسَ المَقْتُولَةَ تُعَوَّضُ بِنَفْسِ القاتِلِ والعَيْنَ المُتْلَفَةَ تُعَوَّضُ بِعَيْنِ المُتْلِفِ، أيْ بِإتْلافِها وهَكَذا النَّفْسُ مُتْلَفَةٌ بِالنَّفْسِ؛ والعَيْنُ مَفْقُوءَةٌ بِالعَيْنِ؛ والأنْفُ مَجْدُوعٌ بِالأنْفِ؛ والأُذُنُ مَصْلُومَةٌ بِالأُذُنِ. إعراب قوله تعالى: وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن الآية 45 سورة المائدة. ولامُ التَّعْرِيفِ في المَواضِعِ الخَمْسَةِ داخِلَةٌ عَلى عُضْوِ المَجْنِيِّ عَلَيْهِ، ومَجْرُوراتُ الباءِ الخَمْسَةُ عَلى أعْضاءِ الجانِي. والِاقْتِصارُ عَلى ذِكْرِ هَذِهِ الأعْضاءِ دُونَ غَيْرِها مِن أعْضاءِ الجَسَدِ كاليَدِ والرِّجْلِ والإصْبَعِ لِأنَّ القَطْعَ يَكُونُ غالِبًا عِنْدَ المُضارَبَةِ بِقَصْدِ قَطْعِ الرَّقَبَةِ، فَقَدْ يَنْبُو السَّيْفُ عَنْ قَطْعِ الرَّأْسِ فَيُصِيبُ بَعْضَ الأعْضاءِ المُتَّصِلَةِ بِهِ مِن عَيْنٍ أوْ أنْفٍ أوْ أُذُنٍ أوْ سِنٍّ.
حكم القاتل في الإسلام - سطور
وقد عَدّت الآية في القصاص أشياء تكثر إصابتها في الخصومات لأنّ الرّأس قد حواها وإنَّما يقصد القاتل الرأس ابتداء. وقوله: { فمن تصدّق به فهو كفارة له} هو من بقية ما أخبر به عن بني إسرائيل ، فالمراد ب { مَنْ تصدّق} من تصدّق منهم ، وضمير { به} عائد إلى ما دلّت عليه باء العوض في قوله { بالنفس} الخ ، أي من تصدّق بالحقّ الذي له ، أي تنازل عن العوض. وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس.. - YouTube. وضمير { له} عائد إلى { من تصدّق}. والمراد من التصدّق العفو ، لأنّ العفو لمّا كان عن حقّ ثابت بيد مستحقّ الأخذ بالقصاص جُعل إسقاطه كالعطيّة ليشير إلى فرط ثوابه ، وبذلك يتبيّن أن معنى { كفّارة له} أنّه يكفّر عنه ذنوباً عظيمة ، لأجل ما في هذا العفو من جلب القلوب وإزالة الإحن واستبقاء نفوس وأعضاء الأمّة. وعاد فحذّر من مخالفة حكم الله فقال: { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظّالمون} لينبّه على أنّ التّرغيب في العفو لا يقتضي الاستخفاف بالحكم وإبطال العمل به لأنّ حكم القصاص شُرع لحكم عظيمة: منها الزجر ، ومنها جبر خاطر المعتدى عليه ، ومنها التفادي من ترصّد المعتدى عليهم للانتقام من المعتدين أو من أقوامهم. فإبطال الحكم بالقصاص يعطّل هذه المصالح ، وهْو ظلم ، لأنّه غمص لحقّ المعتدى عليه أو ولِيّه.
وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس.. - Youtube
والنّفس: الذات ، وقد تقدّم في قوله تعالى: { وتنسون أنفسكم} في سورة البقرة ( 44). والأذن بضمّ الهمزة وسكون الذال ، وبضمّ الذال أيضاً. والمراد بالنفس الأولى نفس المعتدى عليه ، وكذلك في والعين} الخ. والباء في قوله: { بالنّفس} ونظائره الأربعة باء العوض ، ومدخولات الباء كلّها أخبار ( أنّ) ، ومتعلّق الجار والمجرور في كلّ منها محذوف ، هو كون خاصّ يدلّ عليه سياق الكلام؛ فيقدر: أنّ النّفس المقتولة تعوّض بنفس القاتل والعين المتلفة تعوّض بعين المتلف ، أي بإتلافها وهكذا النفس متلفة بالنّفس؛ والعين مفقوءة بالعين ، والأنفَ مجدوع بالأنف؛ والأذن مصلُومة بالأذن. ولام التّعريف في المواضع الخمسة داخلة على عضو المجني عليه ، ومجرورات الباء الخمسة على أعضاء الجاني. والاقتصار على ذكر هذه الأعضاء دون غيرها من أعضاءِ الجسد كاليد والرِجل والإصبع لأنّ القطع يكون غالباً عند المضاربة بقصد قطع الرقبة ، فقد ينبو السيفُ عن قطع الرّأس فيصيب بعض الأعضاء المتّصلة به من عين أو أنف أو أذن أو سنّ. وكذلك عند المصاولة لأنّ الوجه يقابل الصائل ، قال الحَريش بنُ هلال: نعرِّض للسيوف إذا التقينا... الباحث القرآني. وُجوهاً لا تعرّض لللّطَام وقوله: { والجروحَ قصاص} أخبر بالقصاص عن الجروح على حذف مضاف ، أي ذات قصاص.
الباحث القرآني
وقصاص مصدر قاصّة الدَّالّ على المفاعلة ، لأنّ المجنيّ عليه يقاصّ الجاني ، والجاني يقاصّ المجني عليه ، أي يقطع كلّ منهما التبعة عن الآخر بذلك. ويجوز أن يكون { قصاص} مصدراً بمعنى المفعول ، كالخلْق بمعنى المخلوق ، والنَّصْب بمعنى المنصوب ، أي مقصوص بعضها ببعض. والقصاص: المماثلة ، أي عقوبة الجاني بجِراح أن يُجرح مثل الجرح الّذي جنى به عمداً. والمعنى إذا أمكن ذلك ، أي أُمِن من الزيادة على المماثلة في العقوبة ، كما إذا جَرحه مأمومة على رأسه فإنَّه لا يدري حين يَضرب رأس الجاني ماذا يكون مدى الضّربة فلعلّها تقضي بموته؛ فيُنتقَل إلى الدية كلّها أو بعضها. وهذا كلّه في جنايات العمد ، فأمّا الخطأ فلم تتعرض له الآية لأنّ المقصود أنّهم لم يقيموا حكم التوراة في الجناية. وقرأ نافع ، وحمزة ، وعاصم ، وأبو جعفر ، وخلف { والجروح} بالنّصب عطفاً على اسم ( أنّ). وقرأه ابن كثير ، وابنُ عامر ، وأبو عمرو ، والكسائي ، ويعقوب بالرّفع على الاستئناف ، لأنّه إجمال لحكم الجراح بعد ما فصّل حكم قطع الأعضاء. وفائدة الإعلام بما شرع الله لبني إسرائيل في القصاص هنا زيادة تسجيل مخالفتهم لأحكام كتابهم ، وذلك أنّ اليهود في المدينة كانوا قد دخلوا في حروب بعاث فكانت قريظة والنضير حرباً ، ثمّ تحاجزوا وانهزمت قريظة ، فشرطت النضير على قريظة أنّ ديّة النضيري على الضِعف من ديّة القُرظي وعلى أنّ القرظي يُقتل بالنضيري ولا يقتل النضيري بالقرظي ، فأظهر الله تحريفهم لكتابهم.
إعراب قوله تعالى: وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن الآية 45 سورة المائدة
والكَتْب هنا مجاز في التّشريع والفرض بقرينة تعديته بحرف ( على) ، أي أوجبنا عليهم فيها ، أي في التّوراة مضمونَ { أنّ النّفس بالنّفس} ، وهذا الحكم مسطور في التّوراة أيضاً ، كما اقتضت تعديّة فعل { كتبنا} بحرف ( في) فهو من استعمال اللّفظ في حقيقته ، ومجازه. وفي هذا إشارة إلى أنّ هذا الحكم لا يستطاع جحده لأنّه مكتوب والكتابة تزيد الكلام توثّقاً ، كما تقدّم عند قوله تعالى: { يأيّها الّذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمّى فاكتبوه} في سورة البقرة ( 282) ، وقال الحارث بن حلّزة: وهل ينقض ما في المهارق الأهواءُ... والمكتوب عليهم هو المصدر المستفاد من ( أنّ). والمصدرُ في مثل هذا يؤخذ من معنى حرف الباء الّذي هو التّعويض ، أي كتبنا تعويض النّفسسِ بالنّفس ، أي النّفس المقتولة بالنّفس القاتلة ، أي كتبنا عليهم مساواةَ القصاص. وقد اتّفق القرّاء على فتح همزة ( أنّ) هنا ، لأنّ المفروض في التّوراة ليس هو عين هذه الجمل ولكن المعنى الحاصل منها وهو العوضية والمساواة فيها. وقرأ الجمهور والعينَ بالعينَ} وما عطف عليها بالنصب عطفاً على اسم ( أنّ). وقرأه الكسائي بالرفع. وذلك جائز إذا استكملت ( أنّ) خبرها فيعتبر العطف على مجموع الجملة.
ولم يقض بالقصاص، ثم قالوا: لا يجوز أن يقتص من الجراحة حتى تندمل جراحة المجنى عليه، فإن اقتص منه قبل الإندمال ثم عاد جرحه فلا شيء له. والدليل على ذلك ما رواه الإمام أحمد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده: أن رجلاً طعن رجلاً بقرن في ركبته فجاء إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال: أقدني، فقال: (حتى تبرأ)، ثم جاء إليه، فقال: أقدني فأقاده، فقال: يا رسول اللّه عرجت، فقال: (قد نهيتك فعصيتني فأبعدك اللّه وبطل عرجك) ثم نهى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن يقتص من جرح حتى يبرأ صاحبه، تفرد به أحمد. مسألة: فلو اقتص المجنى عليه من الجاني فمات من القصاص فلا شيء عليه عند مالك والشافعي وأحمد ابن حنبل، وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وغيرهم. وقال أبو حنيفة: تجب الدية في مال المقتص. وقال عطاء: تجب الدية على عاقلة المقتص له. وقال ابن مسعود والنخعي: يسقط عن المقتص له قدر تلك الجراحة، ويجب الباقي في ماله. وقوله تعالى: {فمن تصدق به فهو كفارة له} قال ابن عباس: أي فمن عفا عنه وتصدق عليه فهو كفارة للمطلوب وأجر للطالب. وقال سفيان الثوري: فمن تصدق به فهو كفارة للجارح، وأجر المجروح على اللّه عزَّ وجلَّ (الوجه الثاني): قال ابن أبي حاتم عن جابر بن عبد اللّه في قول اللّه عزَّ وجل: {فمن تصدق به فهو كفارة له} قال: للمجروح.