همس الندى 03-07-2009, 02:25 PM أنتظرتك وانتظرك وسانتظرك....... للابد من بين تلك السطور اختارت الكلمات معانيها وعند تلك العصافير اختارت اجمل الحان تغنيها وعند شاطىء البحر سرقت اجمل ما يغنيها ومن تلك الحقول قطفت حنينها... كي ترى البسمة على شفتيك.... والفرحة على وجنتيك... فهل يكفيك هذا؟؟؟؟؟؟ سأصعد وأمسك لك تلك النجوم الساطعة.... وأسرق تلك الشهب القاطعة للظلام... أجل سأفعل ما تريد.... أتحداك بأن لا أتنفس سوى هواك.... وأن لا أعشق أبدا سواك.... وأن أعيش وأموت كي ألقاك.... انتظرتك سنين كلمات. فهل يكفيك هذا؟؟؟؟؟ اه اه...... اه اه كم أحبك في أنانيتك...! كم أموت في كل لحظة كي أسمع همستك...! اه.... كم أنت أناني.....!!
أنتظرتك وانتظرك وسانتظرك.......للابد - منتديات عبير
25 - 8 - 2011, 06:52 AM
# 1 انتظرتك اانتظرتك سنين وايام طوال
بي منك تجين او حتى سؤال
وليه هذا الهجر ؟ وأنا ما اقوى الصبر
يا بعد قلبي وعيني غيبتك صارت طويلة
لاجواب منك يجيني ولا اخبار حلوة جميلة
يومي يمر مثل السنين.. وانا انتظر منك جواب
تقول فيه انك بتجين.. بعد الهجر وطول الغياب
يانجوم الليل ويا شمس النهار
مابقى بي حيل ولا أقوى انتظار
غير جسمي نحيل.. أنتظرتك وانتظرك وسانتظرك.......للابد - منتديات عبير. والدمع على خدي يسيل
مقدر اقوم ولا استريح.. في مطرحي طايح عليل
'''
''
'
الترند الشهري
ورد اسم الله ﴿ العزيز ﴾ في القرآن ثنتين وتسعين مرة. معاني العزة الكاملة كلها لله سبحانه وتعالى، وتشمل: 1/ عزة القوة، 2/ عزة الامتناع، 3/ عزة القهر والغلبة لكل الكائنات. من آثار عزة الله وقدرته: ما ذكره في كتابه من نصره أولياءه، على قلة عُدَدِهم وعَدَدِهم على أعدائهم الذين فاقوهم بكثرة العدد والعدَّة. ومن آثار عزة الله وقدرته ورحمته ما يحدثه لأهل النار ولأهل الجنة من أنواع العقاب وأصناف النعيم المستمر الكثير المتتابع الذي لا ينقطع ولا يتناهى. معنى اسم الله العزيز هو. الله عزَّ وجل مما وعد به المؤمن أن يحفظه، مما وعد به المؤمن أن يدافع عنه، مما وعد به المؤمن أن يرزقه، مما وعد به المؤمن أن يعزه ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [المنافقون: 8]. كن مع الله ترى الله معكْ ** واترك الكلَّ وحاذِرْ طمعـك وإذا أعطاك من يمنعـه ** ثم من يعطي إذا ما منعــك؟
ماذا نفعل بعد ذلك
أهمية تعلم أسماء الله تعالى وشرف ذلك. أن يحذر المؤمن من الذلِّ والهوان، ومنافاة ذلك لاسم الله (العزيز). الإيمان بالله العزيز الذي لا يُغلب، ولا يُقهر، يعطي الشجاعة والثقة به سبحانه، لأن معناه أن ربه لا يُمانع، ولا يرد أمره، وأنه ما شاء كان، وإن لم يشأ الناس، وما لم يشأ لم يكن وإن شاءوا.
معنى اسم الله العزيز
أسماء الله الحسنى التي وردت في القرآن والسنة تمثل الهيكل التربوي للمسلم قال سبحانه وتعالى: ﴿وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا﴾ [الأعراف: 180]، والأسماء التي وصف الله بها نفسه في كتابه أكثر من 150 اسمًا وقد ورد في السنة أكثر من 160 اسمًا ومجموعهما 220 اسمًا بعد حذف المكرر، وهذه الأسماء والصفات يمكن تقسيمها إلى صفات جمال: كالرحمن والرحيم، والعفو الغفور، وصفات جلال: كالمنتقم الجبار، الشديد المحال، وصفات كمال: كالأول والآخر والظاهر والباطن، وكل ما يوصف به الله. اسم الله العزيز النابلسي. والمؤمن يتخلق بصفات الجمال، ولا يتخلق بصفات الجلال بل يتعلق بها، فيعفو ويصفح، ويمسك نفسه عند الغضب قال تعالى: ﴿ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره إن الله على كل شيء قدير * وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ [البقرة: 109، 110]. والتخلق بالجمال والتعلق بالجلال والإيمان بالكمال من مكونات العقل المسلم. والاسم الذي معنا في هذا العدد هو اسم الله العزيز، والعزيز في اللغة من العز وهو: القوة والشدة والغلبة.
والعزيز اسم من أسماء الله تعالى, وهو من أكثر الأسماء الحسنى الواردة في القرآن بعد لفظ الجلالة, ورد أكثر من ثمانين مرة, قال تعالى: ( كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [المجادلة:21]، وقال: ( يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [النمل: 9], وقال: ( وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) [الشعراء: 9]. ومحمد -صلى الله عليه وسلم- أثنى على ربه، فوصفه بأنه صاحب العز التام، قال -صلى الله عليه وسلم-: " قال الله -عَز وجلَّ-: العِزُّ إِزارِي والكِبرِياءُ رِدائي، فَمن نَازعني بِشيءٍ مِنهُما عَذبتُه " (مسلم). عباد الله: والعزيز في لغة العرب هو: القوي الغالب، الجليل الشريف، والمنقطع النظير. اسم الله العزيز - ملتقى الخطباء. والعزيز -سبحانه- له معانٍ منها: أنه الذي لا مثيل له، ولا مشابه ولا نظير, والعزيز: المعز لمن يشاء من عباده, وأيضاً: الفرد الذي يحتاجه كل شيء في كل شيء, ومن معاني العزيز: هو القوي الشديد الغالب، الذي لا يقهر ولا يغلب. ولعزة الله دلالات كثيرة، منها:
عزة الغلبة والقهر فجميع المخلوقات مقهورة لله، خاضعة لعظمته، منقادة لإرادته وعزته، مشيئته نافذة فيهم، لا يتحرك متحرك، ولا يتصرف متصرّف إلا بعزته وقوته، فما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن.
معنى اسم الله العزيز هو
وروى البخاري ومسلم من حديث ابن عباس - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقول: "اللهم أعوذ بعزتك الذي لا إله إلا أنت أن تضلني أنت الحي الذي لا يموت و الجن و الإنس يموتون" [14]
رابعًا: من أسباب العزة والرفعة العفو والتواضع، روى مسلم من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" [15]. فمن عفا عن شيء مع مقدرته على الانتقام، عظم في القلوب في الدنيا، وفي الآخرة يعظم الله له الثواب، وكذلك التواضع رفعة في الدنيا والآخرة.
أن العزيز في الدنيا والآخرة هو من أعزَّه الله، قال تعالى: ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [آل عمران: 26]. يثمر الإيمان بهذا الاسم الكريم العزّة في قلب المؤمن، ومهما ابتغى العبد العزة عند غير الله تعالى، وفي غير دينه فلن يجدها، ولن يجد إلا الذل والضعف والهوان، قال الله تعالى: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا﴾ [فاطر: 10]. تأمُّلات في اسم الله (العزيز) - طريق الإسلام. أن يتواضع المسلم ويعفو ويذل لإخوانه المسلمين، قال تعالى في وصف عباده الذين يحبهم ويحبونه: ﴿أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرينَ﴾ [المائدة: 54]. المحتوى الدعوي:
اقترح تعديلاً
تفسير وترجمة الآية
اسم الله العزيز النابلسي
[10] مستدرك الحاكم (1/236-237) وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وقال محققه الشيخ عبدالسلام علوش: إسناده صحيح. [11] سبق تخريجه. [12] الجواب الكافي (ص ٥٣). [13] برقم (3588) وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3/184) برقم (2838) وأصله في صحيح مسلم. [14] جزء من حديث البخاري برقم (٧٣٨٣)، ومسلم برقم (٢٧١٧)، واللفظ له. اسم الله العزيز. [15] برقم (٢٥٨٦). [16] مسند الإمام أحمد (28/155) برقم (16957) وقال محققوه: إسناده صحيح.
عزة القهر، والغلبة لكل الكائنات، فهي كلها مقهورة لله خاضعة لعظمته، منقادة لإرادته، لا يتحرك منها متحرك إلا بحوله وقوته". وقال في قصيدته "النونية":
وهو العزيز فلن يُرام جنابه أنى يُرام جناب ذي السلطان
وهو العزيز القاهر الغلاب لمْ يغلبه شيء، هذه صفتان
وهو العزيز، بقوة، هي وصفه فالعز حينئذ: ثلاث معان
وهي التي كملت له سبحانه مِنْ كل وجه عادم النقصان
قال الشيخ محمد خليل هراس في " شرح القصيدة النونية": "وأما العزيز: فهو الموصوف بالعزة، وقد ذكر المؤلف لها ثلاث معان: العزة: بمعنى الامتناع على من يرومه من أعدائه، فلن يصل إليه كيدهم، ولن يبلغ أحد منهم ضره وأذاه، كما في الحديث القدسي: ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني) رواه مسلم. وإلى هذا المعنى أشار بقوله: " فلن يرام جنابه " أي لن يقصد أحد حماه الأقدس فيقهره أو يغلب. والثاني: العزة: بمعنى القهر والغلبة، وهي من: عَزَّ يعُز، بضم العين في المضارع ، يقال: عزه إذا غلبه. فهو سبحانه القاهر لأعدائه الغالب لهم، ولكنهم لا يقهرونه ولا يغلبونه.. وهذا المعنى هو أكثر معاني العزة استعمالا. والثالث: العزة: بمعنى القوة والصلابة، مِنْ عَزَّ يعَز بفتحها، ومنه قولهم: أرض عَزَاز، للصلبة الشديدة.