من قال نحن قوم أعزنا الله بالإسلام الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو قائل نحن قوم اعزنا الله بهذا الدين فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله، كما جاء في الكثير من الكُتب التي نقلت هذه العبارة ونسبتها إلى عمر بن الخطاب، وهي عبارة عميقة لمن تدبرها وتأمل ما جاء فيها فالعزة لنا كمسلمين لا تكون إلا بإتباع الدين الإسلامي وتعاليمه وكل ما نجري خلفه بعيداً عن الإسلام لن يعود علينا بالعزة بل سيكون ذلة تلحق بِنا. جاء في صحيح الترغيب والترهيب كما صححه الألباني أن قائل نحن قوم اعزنا الله بهذا الدين هو عمر بن الخطاب، وقد أكد على ذلك ولهذا فإن القول الراجح والذي عليه إجماع أنها بالفعل لعمر بن الخطاب.
- نحن قوم اعزنا الله بالاسلام عمر بن الخطاب
- نحن قوم اعزنا الله بالاسلام ال عثمان تويتر
- صور نحن قوم اعزنا الله بالاسلام
- نحن قوم اعزنا ه
- نحن قوم اعزنا الله
- القران الكريم |يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام عمر بن الخطاب
العربية
English
français
Bahasa Indonesia
Türkçe
فارسی
español
Deutsch
italiano
português
中文
الرئيسة
استكشف
"بولندا"
السعودية
مصر
الجزائر
المغرب
القرآن
الدروس
المرئيات
الفتاوى
الاستشارات
المقالات
الإضاءات
الكتب
الكتب المسموعة
الأناشيد
المقولات
التصميمات
ركن الأخوات
العلماء والدعاة
اتصل بنا
من نحن
اعلن معنا
الموقع القديم
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
التدوينات
قال عمر رضي الله عنه:"نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام...
منذ 2019-01-23
قال عمر رضي الله عنه:"نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله". 111430925293078943318
82
11
186, 783
مواضيع متعلقة...
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام ال عثمان تويتر
من القائل نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله. ؟
صور نحن قوم اعزنا الله بالاسلام
والحاصل: أن على كل مسلم مسئولية تحقيق العزة للمؤمنين بحسب قدرته ، واستطاعته
فيكون بنفسه قائماً بأمر الله تعالى ، عاملاً بالإسلام والإيمان ، ظاهراً وباطناً
ناصحاً لإخوانه المسلمين ، آمراً بالمعروف ، ناهياً عن المنكر ، حتى تصلح أحوال
المسلمين ، أو يلقى الله على تلك الحال ، وقد اتقاه حسب وسعه والله المستعان"
انتهى. "فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية
والإفتاء" (26/46).
نحن قوم اعزنا ه
من دب إليه الضعف في رمضان فعليه بكثرة الذكر؛ سبحان الله ، والحمدلله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: إن الذكر يعطي الذاكر قوة حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لايطيق فعله بدونه، وقد شاهدت من قوة ابن تيمية أمراً عجيباً فكان يكتب في اليوم ما يكتبه الناسخ في جمعة أو أكثر..
في الحديث عن النبي ﷺ:"من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"دون استثناء! يعني حتى لو كنت مُثقل بالذنوب وقد أسرفت على نفسك كثيرًا، فضل الله سيشملك إن قمت هذه الليالي فوافقت ليلة القدر! أرجوك لا تستمع لتثبيط الشيطان ولا تجعل ذنوبك تقيّدك عن الركون بباب الله..
مواسم الطاعات تزيد أعمارنا حيااااه💚
شعور مهيب بمجرد استشعاري أننا الليلة دخلنا العشر الأواخر من رمضان!
نحن قوم اعزنا الله
أمّا إن تبنّى رسالة فسيقوم بالأعاجيب لأجلها. بينما يميل العرق الأوروبي مثلا إلى التفكير في تطوير الحياة واكتشاف الأرض والمخلوقات. ولهذا حينما يدخل الأوروبي الإسلام يمسك العصا من الوسط ويعلم جيّدا ما هو الخطأ وما هو الصواب. على عكس العربي الّذي إن هو تعصّب فقد يخرج من الدّين وهو يظنّ بأنّه يدافع عنه. الخلاصة كانت هذه فضفضة فقط تضمّ عدّة أفكار. وأنا أعي بأنّ الكثير من الأفكار المطروحة هنا تحتاج لبحث وتفصيل لفهمها أكثر. وأعتقد بأنّ فهم سيكولوجية الشعوب هو أمر مهمّ جدّا. ولولا أنّ الدول المتطوّرة استطاعت دراسة وفهم شعوبها، لما استطاعت التقدّم. فالتعليم مثلا وُضع حسب خلفية الشعب وما يطمح إليه من خلال التعليم، بينما تمّ في الدول العربية استيراد مناهج خارجية وتطبيقها تطبيقا سيّئا. فلا هي قدّمت لنا ما قدّمته لهم تلك المناهج بسبب سوء التطبيق، ولا هي أصلا قادرة على ملاءمة شعوب المنطقة لأنّها لم توضع لأجلهم. قد ترغب بقراءة: تأمّلات في آية "كنا مستضعفين في الأرض"… مع حكاية شخصية تتعلّق بهذه الآية
فقد كان العرب في الجاهلية مجرّد حفنة من القبائل المبعثرة هنا وهناك. ورغم ما تمتّع به أولئك العرب من أنفة وقوّة وذكاء حادّ، إلّا أنّهم لم يفكّروا بما هو أبعد من الأكل والشرب والتكاثر. بينما كان هناك اختلاف كبير في مناطق أخرى. فقد كانت تحيط بالعرب أنفسهم امبراطوريتان، الفارسية وامبراطورية الروم. وقد كان لهما مدن وأسوار وجيوش وأنظمة متطوّرة في كلّ المجالات. ونفس الأمر مع الحميريين في اليمن، فقد كانت لهم مملكة وأسوار وجيوش وما إلى ذلك. بينما لم يفكّر العرب يوما بالتوحّد تحت دولة واحدة، ولم يفكّروا يوما بتغيير نمط حياتهم رغم ما كانت تواجههم من مخاطر من قبل الامبراطوريات المحيطة بهم. وقد ظلّت فكرة التوحّد فكرة غريبة لا يستطيع العرب تقبّلها. فقد كان الولاء بالنسبة لهم للقبيلة وحسب. وإذا ما دعت الحاجة فسيقومون بغزو القبيلة المجاورة دون تردّد. ورغم أنّ فكرة الجوار والدّفاع عمّن يستجير بهم كانت أشبه بالحياة أو الموت بالنّسبة إليهم. لكنّها مع ذلك لم تفد في تأمين مصدر عيش دائم وتطوير الحياة. وقد نبّهني لمثل هذه الأفكار ما قرأته في أحد كتب الدكتور ماجد الكيلاني. فقد قال بأنّ الأمر يعود لطبيعة العربي من جهة، وللبيئة الصحراوية الّتي عاش فيها من جهة.
وبلغ ذلك أُبي بن خلف فقال: صبئتَ يا عقبة؟ قال: لا والله ما صبأتُ، ولكن دخل عليَّ رجل فأبى أن يطعم من طعامي إلاّ أن أشهد له فاستحييت أن يخرج من بيتي ولم يطعم، فشهدتُ له فطعم، فقال أُبي: ما كنتُ براض عنك أبداً حتى تأتي فتبزق في وجهه، ففعل ذلك عقبة وارتدَّ، وأخذ رحم دابة فألقاها بين كتفيه، فقال النبي(ص): لا ألقاك خارجاً من مكّة إلاّ علوتُ رأسك بالسيف، فضرب عنقه يوم بدر صبراً، وأمّا أُبي بن خلف فقتله النبي(ص) يوم أُحد بيده في المبارزة". وقال الضحاك: لما بزق عقبة في وجه رسول الله(ص) عاد بزاقه في وجهه، فأحرق خديه، وكان أثر ذلك فيه حتى مات. القران الكريم |يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا. وقيل نزلت في كل كافر أو ظالم تبع غيره في الكفر أو الظلم وترك متابعة أمر الله تعالى. ( 1)
نزلت الآيات أعلاه لترسم صورة مصير الرجل الذي يُبتلى بخليل ضال، ويجره إلى الضلال. وقلنا مراراً أنّ سبب النّزول وإن يكن خاصّاً، إلاّ أنّه لا يقيد مفهوم الآيات أبداً، وعمومية المفهوم تشمل جميع المصاديق. 1 - سوره البقرة، الآية 255.
القران الكريم |يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
سبب نزول قوله تعالي وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ
يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا
وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا
قال الشعبي:كان عقبة
بن معيط خليلا لأمية بن خلف ، فأسلم عقبة فقال أمية: وجهي من وجهك حرام إن
تابعت محمدا. وكفر وارتد لرضا أمية ، فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية. - وقال آخرون: إن أبي بن خلف وعقبة بن أبي معيط كانا متحالفين ،
وكان عقبة لا يقدم من سفر إلا صنع طعاما فدعا إليه أشراف قومه ، وكان يكثر
مجالسة النبي - صلى الله عليه وسلم -
فقدم من سفره ذات يوم ، فصنع طعاما ، فدعا الناس ، ودعا رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - إلى طعامه ، فلما قرب الطعام قال رسول الله - صلى الله
عليه وسلم -: " ما أنا بآكل من طعامك حتى تشهد أن لا إله إلا الله وأني
رسول الله " ، فقال عقبة: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ،
فأكل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من طعامه. وكان أبي بن خلف غائبا ،
فلما أخبر بقصته قال: صبأت يا عقبة ، فقال: والله ما صبأت ، ولكن دخل
علي رجل فأبى أن يطعم من طعامي إلا أن أشهد له ، فاستحييت أن يخرج من بيتي
ولم يطعم ، فشهدت [ له] فطعم ، فقال أبي: ما أنا بالذي أرضى عنك أبدا إلا
أن تأتيه فتبزق في وجهه ، وتطأ عنقه ، ففعل ذلك عقبة ، فأخذ رحم دابة ،
فألقاها بين كتفيه ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " لا ألقاك
خارجا من مكة إلا علوت رأسك بالسيف ".
وكره عقبة أن يتأخر عن طعامه من أشراف قريش أحد فأسلم ونطق بالشهادتين، فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكل من طعامه، فعاتبه خليله أمية بن خلف، أو أبي بن خلف وكان غائبا. فقال عقبة: رأيت عظيما ألا يحضر طعامي رجل من أشراف قريش. فقال له خليله: لا أرضى حتى ترجع وتبصق في وجهه وتطأ عنقه وتقول كيت وكيت. ففعل عدو الله ما أمره به خليله؛ فأنزل الله عز وجل {ويوم يعض الظالم على يديه}. قال الضحاك: لما بصق عقبة في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم رجع بصاقه في وجهه وشوى وجهه وشفتيه، حتى أثر في وجهه وأحرق خديه، فلم يزل أثر ذلك في وجهه حتى قتل. وعضه يديه فعل النادم الحزين لأجل طاعته خليله. {يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا} في الدنيا، يعني طريقا إلى الجنة. {يا ويلتا}دعاء بالويل والثبور على محالفة الكافر ومتابعته. {ليتني لم أتخذ فلانا خليلا} يعني أمية، وكنى عنه ولم يصرح باسمه لئلا يكون هذا الوعد مخصوصا به ولا مقصورا، بل يتناول جميع من فعل مثل فعلهما. وقال مجاهد وأبو رجاء: الظالم عام في كل ظالم، وفلان: الشيطان. واحتج لصاحب هذا القول بأن بعده {وكان الشيطان للإنسان خذولا}. وقرأ الحسن {يا ويلتي}. والخليل: الصاحب والصديق.