فاللواء محمد عبد السلام المحجوب له معزة ومكانة فى قلوب كل الاسكندرانية لم يحصل عليها أي محافظ آخر لا من قبله أو من بعده ويرجع ذلك لحبه لوطنه وحبه الشديد للعمل المجتمعي والخدمي حيث شهدت عروس البحر المتوسط في عهده عدة إنجازات ومشاريع خدمية كان لها مردود طيب بين المواطنين. وحتى الآن تتزين الاسكندرية ببعض من هذه المشاريع المقامة في فترة تقلده، كما أن صفاته وطريقة تعامله الطيبة مع المواطنين جعلته يدخل بسهوله فى قلوبهم وتدخلاته العديدة لحل العديد من المشاكل والمعوقات التي تواجه المواطنين أثناء مباشرة حياتهم اليومية. عمل زكريا عليه السلام ابن من. إن حب السكندريون الذى حصل عليه اللواء المحجوب لم يكن من فراغ، فهو الذي قدم لهم الحب والشكل الحضارى للمدينة وزرع الأمن والأمان فى سيره دون حراسة وسط الناس وجعلهم يشعرون أنه واحدا منهم وليس محافظا لبلدهم وجعلهم يتمنون بقائه مدى الحياة، وتطوير شكل المدينة الساحلية ومنظومة نظافة عالمية وإقامة المشروعات التنموية وتجميل الميادين بكل أحياء المحافظة وزيادة المساحات الخضراء والمتنزهات للبسطاء. وكانت سياسته هي استخدام موارد المحافظة في تطويرها مع تشجيع مساهمات رجال الأعمال عن طريق تقديم تسهيلات لهم أو تطبيع أوضاع المخالفين منهم في مقابل تبرعات عينية - وتجميل ميدان أو دهان بعض المباني- أو مادية بدلآ من أن تصب النقود في طرق غير شرعية كرشاوٍ في المحليات مثلآ، وتشجيع القطاع الخاص بالتعاقد مع شركة نظافة فرنسية لرفع المخلفات والاعتماد على القطاع الخاص في إدارة الشواطئ العامة.
عمل زكريا عليه السلام مختصره
ولم تنقطع صلة النبي صلى الله عليه وسلم بالتجارة بعد عودته من الشام، بل كان يتاجر في بعض أسواق مكة، كسوق عكاظ ومجنة وذي المجاز، التي كان التجار يقصدونها للبيع والشراء التجارة فيها. لقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم ـ عملياً وقولياً ـ من خلال سيرته وأحاديثه الشريفة إلى أهمية عمل المسلم وسعيه على رزقه، فقد عمل برعي الغنم والتجارة، وقال صلى الله عليه وسلم: ( ما أكل أحد طعاما قط خيراً من أن يأكل من عمل يده) رواه البخاري. وقال: ( لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من يسأل أحداً فيعطيه أو يمنعه) رواه البخاري.
جاء في كتاب فقه الاخلاق للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سره: العبادات بالمعنى الأعمّ الأعمال الحسنة والنافعة للنفس وللآخرين عموماً، هي من العبادات المرضية لله سبحانه وتعالى. ولكن إذا قصد منها ذلك، أعني رضاء الله سبحانه وتعالى، فستكون أفضل. وأما بعض الأعمال، فهي لا تصحُّ إلا بقصد القربة، وبدونها تكون باطلةً، وهي ما تسمى فقهياً بالعبادات بالمعنى الأخصّ. الدليل على ذلك: من الأدلَّة على أنَّ الأعمال الحسنة كلَّها عبادةٌ مرْضيَّةٌ لله عزَّ وجل، وإن لم يقصد بها القربة بالتفاتٍ تفصيليٍّ، ما جاء بالقرآن الكريم من أنَّ الله سبحانه وتعالى "وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" (ال عمران 134) وغير ذلك، ولم يقيد بأن يكون التطهير أو القسط أو الإحسان بقصدٍ قربيٍّ أو إلهيٍّ ملتفتٍ إليه، بل يكفي فيه ألا يكون بهدفٍ سيِّءٍ أو نيةٍ مريبة. اكتشف أشهر فيديوهات زيارة موسى الكاظم عليه السلام | TikTok. نعم، إذا كان القصد القربيُّ ملتفتاً إليه بوضوح، كان العمل أفضل بلا إشكال. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
الدكتور فاضل حسن شريف
العلم ههههههههة خذ اذن يا هذ
ا
الالف: الف العالم بالعلم و الادب و سيطى ربما وصل الى ما بعد بحور العجم
اللام: لنور من عندي ربى اعطيهم علما و ازيدهم ادبا و انشر فطريقهم صدقا
العين: عيون الله ترعاهم و بالعلم يزيدهم و نحييهم
اللام: لظلم نحو نمحوة و عن البشرية نجلوه
الميم:من العلم ناخذ علما و تطورا و ادبا و نصحو و نقفز رقيا و علما
حوار بين العلم والجهل حوار بين شخصين عن العلم والجهل حوار بين شخصين عن العلم حوار بين شخصين قصير حوار بين شخصين قصير جدا وسهل مقابلة بين شخصين عن العلم حوار عن العلم حوار قصير بين شخصين مناظرة بين شخصين حوار بين العلم والجهل قصير 36٬467 مشاهدة
حوار عن العلم و الجهل
هل من رأيك أن نذهب إلى المدارس ونحن محاطون بذلك الوباء اللعين. نهال: إن هذا القرار سوف يكون ضار بالنسبة للكثيرين، فليس جميع الطلاب لديهم هواتف ذكية. بسمة: إن الطلاب الذين لم يكن لديهم إمكانية شراء الهواتف الذكية، يمكنهم متابعة الدروس من خلال القناة التعليمية التي تبث الدروس عبر جهاز التلفاز. ولكن ذلك سوف يضمن السلامة للجميع، والوقاية من الإصابة بهذا الفيروس. نهال: وما علينا فعله الآن؟
بسمة: أن نحاول الاستفادة من تلك الفترة من خلال الدخول إلى المنصات التعليمية، والاستزادة من خلال مواقع الإنترنت بالعلم والمعرفة. نهال: معك حق، وعلينا أن نبدأ بأنفسنا أولًا، وأن نلتزم بذلك النظام وحضور الدروس التعليمية. بسمة: تفكير جيد يا بسمة، علينا تأدية كل ما علينا فعله، ونسأل الله أن يبعد عنا الوباء. نهال: أمين يا رب، إلى اللقاء يا بسمة. حوار بين شخصين عن التعليم قديمًا وحديثًا
وإليكم حوار آخر يدور بين اثنان من الأصدقاء، والذي يتحدث عن التعليم في القدم، والتعليم في الوقت الحديث، ويكون نص الحوار كالآتي:
يوسف: كيف حالك يا صديقي؟
محمد: أنا بخير يا صديقي، وأنت كيف حالك؟
يوسف: أنا بخير يا عزيزي، كيف حالك مع الدراسة؟
محمد: إنني أتعلم الآن من خلال النظام الإلكتروني، ولا أذهب كثيرًا إلى الجامعة.
حوار عن العلم والجهل مكتوب
فلقد قومت في نهاية اليوم بقراءة كتاب رائع يتحدث عن أهمية العلم ودوره في حياة الأفراد ولقد استمتعت بقراءته كثيراً واستفدت منه. جمال: من المؤكد يا صديقي أن العلم يحتوي على منافع كثيرة في شتى مجالات الحياة. فمثلاً العلم هو المسئول عن عملية تنوير العقول وتفتيحها عند تعلم الشخص بشكل مستمر. فعلى مر التاريخ كان العلم والدراسة سبب في تغير حياة الكثير من الأفراد للأفضل. فالعلم يضيف إلى الشخص المتعلم لا يأخذ منه مقابل، فأي شخص في ذلك العالم يتمنى أن يكون على وعي بكل ما يدور حوله. أسامة: نعم يا صديقي كلامك صحيح ومن المؤسف قول ذلك ولكن الجهل موجود في أماكن كثيرة في العالم. ومن الغير المنطقي هو رغبة بعض الأشخاص به بسبب الانحرافات الاجتماعية التي تكون سبب في بُعد الأشخاص عن طلب العلم. فبعض الناس يعتقدون أن عملية طلب العلم صعبة ومُرهقة لذلك يذهبون لبعض الأشياء الأخرى هروباً من أعباء طلب العلم. فالجهل دائماً ما يجد مكانه في عقول الأشخاص الضعفاء الذين يتأثرون بأقوال من حولهم. وهو الأشخاص الجهلة أما العلم فدائماً ما يجد طريقه في عقول الشجعان الذين يسعون دائما لطلب العلم في أي مكان وزمان. ومن نتائج الجهل إنه يصُعب السيطرة عليه فمن السهل انتشاره بين الأشخاص وبسرعة وتأثرهم في بعضهم.
حوار بين شخصين عن العلم
محمد: في أحسن الأحوال يا صديقي. حسن: هل أنت مستعد للعام الدراسي الجديد، وهل هناك مخاوف لديك بسبب أن عملية الدراسة سوف تكون عن بعد. محمد: أنا متحمس للغاية، كما إنني أريد أن أجرب هذه التجربة الجديدة بالنسبة لي، حيث أن عملية الدراسة عن بعد اعتقد أنها سوف تكون شيقة للغاية. حسن: إلا ترى يا محمد أن من الممكن أن تكون عملية الدراسة عن بعد معقدة بعض الشي، خاصةً لدى الأشخاص الذي لم يتوفر لديهم أجهزة حديثة؟. محمد: على العكس يا حسن، هناك الكثير من الفوائد التي سوف نحصل عليها من خلال التعليم عن بعد، وهذه بالمقارنة مع أضرارها أيضًا. حسن: بالفعل هناك فوائد كثيرة، ولكن قد يكون بعض الطلبة لن يكونوا قادرين على الاهتمام والتركيز، بالإضافة إلى ما هي الطريقة التي يمكن استخدامها من أجل أن تحصل على حضورهم بشكل دائم على المنصة الإلكترونية المعدة لذلك؟. محمد: معك حق بهذا الأمر، قد يكون البعض غير متواصل بسبب الإهمال، ولكن هنا يأتي دور أولياء الأمور، وبالتالي يمكنهم أن يتمكن الطالب من أن يحصل على درجات جيدة. حسن: قد نفترض أن هناك بعض الآباء غير قادرين على التعامل مع التكنولوجيا بالشكل الصحيح، كيف يساعدون أطفالهم في هذا الأمر، كما تعلم أن التكنولوجيا ذو حدين.
حوار بين العلم والجهل
كان شيء غريب إلى أن أصبح شيء لا يمكن الاستغناء عنه مثل الانترنت، الذي جعل العالم كله يطل من نافذة واحدة دون شقاء أو عناء من مجرد حمله للهاتف الخاص به. أحمد: أجل فدائماً العلم يوسع المدارك والثقافات ونحن لا ننتهي مهما قد توصلنا. كما أن من يظن أنه قد تخرج من التعليم وحصل على الشهادة العليا أنه قد أنتهى من العلم. بل أنه يفتح أمامه بابً جديداً لثقافة مختلفة لابد أن نفهم ذلك جميعاً. محمود: بالطبع هكذا فما من أمة تتطور إلا بتطور أبنائها. أحمد: نحن نجد في الدول المتقدمة الاهتمام الذي يقع في العتاق الأول هو الاهتمام بالتعليم وخاصة في مرحلة الطفولة حيث يقوموا بتنمية مهارات الأطفال وتشجيعهم. لكي يقوموا بتقديم أفضل ما لديهم فيما بعد ويستفاد منهم المجتمع والدولة. وبالفعل نجد العديد من الدول التي كانت في السابق متأخرة تقع الآن في مقدمة الدول المتقدمة في شتى المجالات. سواء في الصناعة أو الزراعة أو التطور التكنولوجي وأسلحة العصر الخاصة بهم الذي، من خلالها استطاعوا السيطرة على دول العالم. محمود: بالفعل قد قرأت عن شيء تقوم به دولة اليابان تجاه أطفالها
أحمد: وما هذا الشيء؟
محمود: فأنهم يقومون بمنح الأطفال الذين يعتمدون على أنفسهم منذ عمر ثلاثة سنوات، مثل تحضير طاولة الطعام الذي يتناوله عليها، وتنظيف الطاولة وإحضار الأشياء التي لا تؤذيه في هذا العمر بنفسه.
وأنا أعجب لإنسان يزعم أن حلقات تحفيظ القرآن من شأنها أن تخرج إرهابيين. وأتساءل: هل يمكن أن يقول اليهود والنصارى أكثر من ذلك؟ وهل يمكن أن يكون مسلمًا من يعزو إلى حفظ القرآن تخريج الإرهابيين؟ مع أن هذا القرآن هو الذي (يهدي للتي هي أقوم)، وهو جوهر الدين الوسط، الذي خرج أهل الوسط الشهداء على الناس، الذين قال الله فيهم: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [البقرة: 143]. إنها هذه الأمة التي عاشت بالقرآن أستاذة في كل العلوم التطبيقية والإنسانية والشرعية، حتى قال عنها ( ول ديورانت) صاحب موسوعة ( قصة الحضارة): إن المسلمين كانوا أساتذة العالم لأكثر من عشرة قرون، وذلك بالطبع بفضل القرآن، والفهم الوسطي للإسلام، والعمل الجاد، ومعرفة سنن الله كما جاءت في القرآن. وبإيجاز أقول: لقد آن لهؤلاء الذين يهرفون بما لا يعرفون، ويلقون الكلام على عواهنه أن يعلموا أن الكلمة مسؤولية، وأن صاحبها قد يلقيها من سخط الله دون أن يلقي لها بالاً، فيهوي بها في النار سبعين خريفًا! ومن الطريف أن يبيح ( محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ) وأمثاله لأنفسهم الكلام في غير ما يفهمون، بينما يصادرون حق الدعاة الذين يفقهون في أن يبلغوا كلمة الحق إلى الناس حكامًا ومحكومين.
صرخ العلم صرخةً مدوية وقال: استيقظوا أفيقوا لا تجعلوا أنفسكم أسفل السافلين وكنتم خير أمةٍ أخرجت للناس! صمت... صمت... صمت...
أطرق العلم رأسه وقرر الذهاب بينما الجهل يضحكُ بكل ما أوتي من قوة، وما هي إلّا لحظات حتى سُمعت صرخةٌ مدوية عمّت أرجاء الكون، وبدأ الناس يهتفون:
العلم العلم العلم.. بالعلم تُبنى الأمم، بالعلم نغزو القِمم بالجهل تُهدمُ الهِمَمْ، بالجهلِ تتأخر الأمم ولا ليس لنا إلا العلمَ والقلم. ذاب الجهلُ وفرّ باكيًا خاسئًا عليلًا وهو يقول: كيف لي أن أتغلب على أمة اقرأ! إنّ الحكمة المُستفادة من هذا الحوار المسرحي، أنّ العلم هو الوجهة النهائية لكافة الناس، ولا يجدر بهم الابتعاد عنه مهما كلفهم ذلك، ولو حصل وانشغل الناس عن طلبِ العلم يومًا، فلا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي يعودون فيه لاهثين وراء كتابٍ تركوه أو صفوفٍ دراسية ابتعدوا عنها، فالويل كل الويل لمن يجعل الجهل معبدًا له، ينهل من بئره ويسير على خطى الجاهلين. انتهى