من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص ما تبقى منك لي (فيلم)
إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~
مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية
مشروع ويكي تركيا
(مقيّمة بذات صنف بذرة، قليلة الأهمية)
بوابة تركيا المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تركيا ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بتركيا في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. بذرة
المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. فيلم ما تبقى منك لي مترجم. قليلة
المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى لأن مشروعًا أو أكثر يستخدم هذا الصنف.
- فيلم ما تبقى منك لي مترجم
- فيلم ماتبقى منك لي مترجم كامل
- فيلم ما تبقي منك لي التركي
- أسد الدين شيركوه — Google Arts & Culture
فيلم ما تبقى منك لي مترجم
أحاولُ أن أمشي دائماً، لقد علمتني أن المشي يعلم الإنسان كثيراً لأنه يرى الناس ويتفاعل معهم ويتعلم منهم. كنت لا تحب أن تركبَ الحافلات، كانت قدماك هما حافلتك. أواظب على قراءة شعر ريلكه، وغوته وبريشت الذي يستحضرني قوله دائما:"بدأ الثلجُ يسَّاقَطُ، بدأ الثَّلجُ يسَّاقَطُ، من سيبقى في هذا المكان؟ كما فيما مضى، سيبقى فيه الحصا والفقراءُ".
فيلم ماتبقى منك لي مترجم كامل
أخصائية نفسية وتعمل في مجال الأبحاث الاجتماعية.
فيلم ما تبقي منك لي التركي
لم تيأس يوماً بأن بلادنا ستنجو وأن أملك بسوريا حرة ديموقراطية الذي حلمت به وعملت من أجله سنين طويلة لن يخيب. هل تتذكر حين طلبتَ مني في المشفى أن أجلس أمامك وأُنصت لك وأسجل الملاحظات من بعدك، لقد كنتَ كمن يحاضر في مدرج الجامعة أو في ندوة ما، حدثتني عن الفلسفة والفكر والتراث والثورة والإنسان ثم قلت لي: أعتذر فإنني لن أستطيع أن أكمل هذه المحاضرة المشلولة. رغم ألمك كنت تعلم أن انكساراً عليه أن يأتي لننهض من جديد:
"أيها الانكسار الأعظم! لقد لطّختنا بعار رجالك القادمين من خرائب التاريخ! وأنتِ يا نجمة الصبح البهيّة! لكِ العلمُ أننا، كالطّود،
نغذّ السير إليكِ، بشوقٍ وحكمة واقتدار! " ***
في كل مرة أعود فيها إلى حمص، تتردد كلماتك مع كل نسمة من نسماتها الباردة، وأمشي كما كنتَ تمشي نحو بيت جدي القديم في حي باب الدريب، هذا المكان الذي لطالما وجدناك تتجول فيه وحدكَ خاصة بعد أن تحول إلى ركام. فيلم ماتبقى منك لي مترجم كامل. تتسلل إلى مخيلتي الذكرى الأخيرة التي جمعتني بك حين كنّا في المشفى في دمشق عندما كنتُ جالسة على كرسي بجانبك أنظر إليك بينما تنظر إلى السقف بعينين متعبتين، ناديتني لأقترب منكَ وقلتَ لي أريد أن أخبرك شيئاً، أمسكتُ يدكَ وأومأت لك برأسي بأنني أسمعك، عندها قلتَ لي: "منار أنا بحبك، أنتِ سويداء القلب، وبحبكم جميعاً وبحب كل الناس".
حاولتُ في تلك اللحظة أن أحبس دموعي ، نظرتُ إلى عينيكَ اللتين تشبهان نجمة بهيّة استولت على كل السماء، ثم أخبرتك بأنني أحبك كثيراً وأننا بجانبك وستتعافى ونعود إلى البيت، فابتسمت ثم سالت دمعة من عينك وقلت لي، نعم سنعود إلى البيت في حمص، أحبُّ حمص كثيراً خذوني إليها، حمص هي "المبتدا والمنتهى". هذه الكلمات لن تفارقني يا أبي، سأحملها معي كل حياتي. أمشي في شوارع حمص الحبيبة وأسمع الناس من خلفي تقول: "الله يرحم أبوكي". والبعض يقول: اسمه طيب وكان طيّباً. وبعض الباعة يقلون لي: "اللي خلف ما مات، أبوكي لسا موجود بيننا". تختنق الردود في حنجرتي وتجفف الحسرة حلقي، لكن رغم ذلك أشعر بأنك مازلت تمشي بجانبي ولستُ وحدي، تمشي بجانبي كما كنّا نمشي دائماً، ألفُّ يدكَ وأتأكد بأنني أسندكَ جيداً، لأني أخاف أن أفقدك. سأظل أمشي بجانبك وأسندك ولو غبت، سأسند روحك التي تحيطني دائماً وتعينني على الحياة. ماتبقى منك لي • | shudara. منار طيب تيزيني
حقوق النشر: مجلة رمان الثقافية 2020. موقع قنطرة يعيد نشر المقال بالاتفاق مع الكاتبة. منار طيب تيزيني كاتبة من سوريا ، حاصلة على شهادة ليسنس في علم النفس من جامعة حمص وشهادة الماجستير في العلاج النفسي من الجامعة اللبنانية في بيروت.
بيت جدي والحي القديم
في ذلك الحي القديم، الذي تعمّ فيه البيوت العتيقة ذات الشكل التقليدي، وحولها بضع أشجار معمرة كالتين والزيتون الصنوبر ودالية عنب ، يأكل منها أهل الحي كلهم، ولكل بيت بوابة حديدية قديمة، ما إن تفتح إلا وتهب تلك النسائم الرقيقة التي تعبق برائحة التراث القديم، بكل ما فيه من عادات وتقاليد، هناك شيّد جدي منزله الذي جمع فيه كل ذكرياته ونشأ به. في كل مرة أزوره بها كان لا يمل من حديثه عن فترة شبابه الزاخرة بالأشياء المفرحة والحزينة، اللحظة الذي انتقل فيها من بيته القديم ذي السقف المصمم من القش والطين، والنوافذ الصغيرة والباب الخشبي الذي كان لا يغلق أبدا، بدءًا من سهرة أصحابه تحت شجرة الكينا وتبادلهم الحديث الشيق عمّا صادفهم في يومهم الطويل الشاق، إلى المواقف الطريفة، وصولًا إلى هذه الشجرة التي تجمعهم، كانت الحياة في هذا الحي تنعم بالهدوء ما تكاد تغيب الشمس إلا وقد أوى كل واحد إلى منزله، يجتمعون حول موقد النار، ويتناولون المشروبات الساخنة، ويأكلون البطاطا الحلوة والكستناء، حتى يطغى عليهم شعور النعاس، وتطفأ قناديل البيت. في ذلك الحي يعيش الجميع في ظروف اقتصادية واحدة، فليس هناك أي فروق تحد من علاقتهم ببعضهم البعض، وتجل بينهم أي حاجز، يلتقون في الشوارع المزدحمة فتشعر وكأنهم أصحاب ملامح واحدة، قلوبهم نقية، لا مصالح تجمعهم فتشتت علاقتهم، يتواصلون مع بعضهم البعض، فإذا غاب أحدهم يفتقدوه ويسألوا عنه، فإذا كان مريضًا زاروه، وأصابه حزن أو فرح شاركوه، يحفظون حق الجار ، أمّا نساء الحي لا يملن من تبادل الزيارات فيما بينهن واحتساء القهوة، والبدء بشكواهن المستمرة عن أطفالهم وأزواجهم، وما يرافق حياتهم من هموم.
أسد الدين شيركوه — Google Arts &Amp; Culture
وفى المعركة استدرج الجيش المسلم سلاح الفرسان الصليبى، فهجم جيش الفرسان على ميمنة الجيش المسلم، تقهقرت الميمنة سريعاً فظن الفرسان أنهم يحققون نصراً سريعاً، لكن الجيش المسلم التف على سلاح الفرسان وفرقهم عن بقية جيشهم من المشاة، فكثر القتل فى جيش الصليبيين حتى توقف المسلمون عن القتل وبدؤوا فى الأسر. يقول ابن الأثير "أسروا ما لا يحد، وفى جملة الأسرى صاحب أنطاكية والقمص صاحب طرابلس، وكان شيطان الفرنج، وأشدهم شكيمة على المسلمين، والدوك مقدم الروم، وابن جوسلين، وكانت عدة القتلى تزيد على عشرة آلاف قتيل". وقد انتهت المعركة بهزيمة ثلاث ممالك صليبية على يد نور الدين محمود، وقد أخذ نور الدين حارم وما حولها من قلاع وحصون، ودخل ميناء وقلعة بانياس الاستراتيجية أيضاً.
فقال: علي به. فأحضر إليه بعمامة لطيف وثوب مفرط وهو مثل الوحش أسمر كبير العينين عريض الحاجبين أخنس الأنف منتشر المنخرين كبير الشفتين. فأجلسه الصالح في البادهنج وكان عمره إحدى عشرة سنة. ثم أمر صاحب خزانة الكسوة أن يحضر بذلة ساذجة خضراء وهي لبس ولي العهد إذا حزن على من تقدمه وقام وألبسه إياها. وأخذوا في تجهيز الفائز فلما أخرج تابوته صلى عليه وحمل إلى التربة. وأخذ الصالح بيد عبد الله وأجلسه إلى جانبه وأمر أن تحمل إليه ثياب الخلافة فألبسها وبايعه ثم بايعه الناس ونعته بالعاضد لدين الله. ""