تاريخ النشر:
السبت، 10 فبراير 2018
آخر تحديث:
الأحد، 11 فبراير 2018
يعد اسم " ياسين " من الأسماء المميزة والجذابة المنتشرة في العالم العربي؛ وفي حال كنت من حاملي هذا الاسم أو تفكر في تسمية طفلك به، فيمكنك فيما يلي التعرف على معنى اسم ياسين في قاموس معاني الأسماء ، وكذلك أبرز صفات حاملي الاسم. معنى اسم "ياسين":
- ياسين: اسم علم مذكر، وهو مقتبس من قوله تعالى: "يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3)".. من سورة "يس". - معناه: يقال إنه من أصل عربي، وهو نوع من فواتح السور أو هو قسم؛ والمرجح أنه خطاب لرسول الله، ومن أسمائه التي ورد ذكرها في القرآن الكريم. - قيل أيضاً إنه اسم حبشي، ومعناه يا رجل أو يا إنسان. أبرز صفات حامل هذا الاسم:
- هادئ
- رزين
- ذكي
- نشيط
- صاحب فكر راقي
ومن أجل التعرف على المزيد من معاني أسماء الأولاد وكذلك الفتيات.. شاركونا أسماءكم في التعليقات. ما معنى اسم ياسين. w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق
ما معنى اسم ياسين
معنى اسم ياسين عند الشيعة
يعتبر اسم ياسين من الأسماء التي يرفضها أهل الشيعة وذلك بسبب ان اسم ياسين يشير إلى اسم من أسماء الرسول
محمد صلى الله عليه وسلم، وكما نعلم أن الشيعة تختلف عن السنة في كثير من الأمور ومنها اتباعهم لسيدنا على
رضي الله عنه. هل يوجد نبي اسمه ياسين:
من الأمور التي تشغل بال الكثير حيث أن البعض يرغب في تسمية أولادهم اقتداء بأسماء الرسول فيريدون التعرف على هل
يوجد نبي يحمل هذا الاسم أم لا؟ والإجابة أنه اسم ياسين هو اسم من أسماء النبي إلياس عليه السلام. دلع اسم ياسين
يمتلك اسم ياسين الكثير من أسماء الدلع التي تشمل الآتي:
يسو. باسو. ياسن. سيسو. سونو. سونة. هل اسم ياسين حرام
هناك من تحدث عن عدم جواز تسمية ياسين في الدين الإسلامي لذلك يتساءل الكثير عن جواز تسمية اسم ياسين في الإسلام وقد افتى مجمع العلماء بأن اسم ياسين من الأسماء التي تمتلك قداسة كبيرة نظرا لذكره في القرآن. معني اسم ياسين في المنام. ومن ثم لا يوجد مشكلة في تسمية هذا الاسم، وإنما هذا لدى أهل السنة وقد يختلف الأمر بالنسبة لأهل الشيعة. كما أن اسم ياسين من أسماء الله الحسني، ومن فضل اسم ياسين أنه توجد سورة كاملة في القران بهذا الاسم. ما الفرق بين يس وياسين
لا يوجد فرق بين كل من يس وياسين في المعنى حيث أن كلاهما يحمل نفس المعني ولكن الاختلاف يبدوا في
طريقة الكتابة.
[٧]
مريم: هي اسم علم مؤنث عبري ، واشترك بعدة ألفاظ في عدة أصول، فمعناه بالعبرية السيدة أو بحر الآلام والبدينة والمرّ، وورد في الأوغاريتية والكنعانية، والأكادية بذات المعنى، وهي اسم سورة من سور القرآن الكريم.
البلاغة. فهو لا يجري على طريقة عبد القادر والزمخشري والسكاكي، تلك الطريقة التي تقوم على أساس التمييز والفصل بين علوم البلاغة الثلاثة المعروفة، وإنما نراه يتبع طريقة ابن الأثير التي تعد البلاغة وحدة عضوية مترابطة. ثم هو بعد ذلك يخالف ابن الأثير في طريقة البحث والمعالجة، فإذا كان ابن الأثير يعتمد في بحثه على الذوق الأدبي، فإن التنوخي يعتمد على النحو والمنطق. على أن حظ البديع من كتاب التنوخي ضئيل، فهو يتكلم فيه عن الاعتراض، وتأكيد المدح بما يشبه الذم الذي يعده صورة من صور الكناية، كما يتكلم عن الاشتقاق، والتكرار، والتقسيم، والمبالغة، والتضمين، والاستدراج، والسجع، ولزوم ما لا يلزم، والجناس الذي أطال فيه. وكذلك ذكر أنواعا من البديع يمكن أن ترد إلى البيان. مثل التوشيح أو الموشحات. تلك هي فنون البديع التي ساقها التنوخي في كتابه، وهي من ناحية قليلة العدد، ومن ناحية أخرى جاءت مختلفة في الكتاب على حسب مقتضيات البحث، فلا فصل ولا تفريق بين اللفظي والمعنوي منها، كما فعل بعض البلاغيين المتقدمين عليه. ٣ - ابن قيم الجوزية (١): هو شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي الدمشقي المعروف بابن قيّم الجوزية المتوفى سنة ٧٥١ للهجرة.
ما هي علوم البلاغة الثلاثة - إسألنا
تعريف علم البيان والبديع والمعاني وأمثلة عليهم هذا ما سنتعرف عليه كاملآ في هذا الموضوع بطريقة سهلة وبسيطة من إعداد الاستاذ/ مصطفى خميس ولو في اي سؤال او إستفسار اكتبوه في التعليقات أو رسايل الموقع وسيتم الرد بإذن الله تعالى. ما هي أقسامُ عِلمِ البلاغةِ: تنقسمُ علوم البلاغة إلى ثلاثةِ أقسِامٍ وهي علم البيان وعلم المعاني وعلم البديع: 1- تعريف علمُ البيان: علمُ البيان هو علمٌ يعرَف به إيرادُ المعنَى الواحدِ بطُرُقٍ متعددة ٍفِي وضوحِ الدلالةِ عليهِ. أمثلة على علم البيان: مثال ذلك قولك: محمد حضر. إن محمد حضر. والله إن محمد لقد حضر. فالجمل الثلاثة تخبرنا عن حضور محمد ولكن بطريقة مختلفة، ما بين الذهن الخالي، والمتردد، والشام. فالطريقة الأولي بدون تاكيد ، والثانية بمؤكد واحد، والثلاثة باكثر من مؤكد. 2-تعريف علمُ المعاني: علمُ المعاني هو علمٌ يعرَفُ به أحوال اللفظ العربيِّ التي بها يطابقُ مقتضَى الحالِ. أمثلة على علم المعاني: بمعنى أنه لا يصح أن يكون هناك حادث ومرضى ومصابين وأن تزورهم بالموسيقى وفرقة سيدى البدوي فهذا المقام لا يليق بمثل هذا الفعل. وكذلك لا يصح في ليلة عرس أن تقيم الأحزان، هذا هو المقصود بمطابقة الكلام لمقتضى الحال، أو كما يقال لكل مقام مقال.
ويقول السيوطي مشيرًا في كتابه (الإتقان في علوم القرآن)، وقد جعله في ثمانين مطلبًا، يذكر في المطلب الثامن والسبعين كلام أهل العلم في العلوم التي تُشترط للمفسر أن يكون ملمًّا به، وأنها تأتي في خمسة عشر علمًا، الخامس، والسادس، والسابع منها: المعاني والبيان والبديع. قال: "لأنه يُعرف بالأول منها خواص تراكيب الكلام من جهة إفادتها المعنى -هو علم المعاني- وبالثاني -هو البيان- خواصها من حيث اختلافها بحسب وضوح الدلالة وخفائها، وبالثالث -هو البديع- وجوه تحسين الكلام". يقول: "وهذه العلوم الثلاثة هي علوم البلاغة، وهي من أعظم أركان المفسر؛ لأنه لا بد له من مراعاة ما يقتضيه الإعجاز، وإنما هو يدرج بهذه العلوم". ويسوق السيوطي قول السكاكي: "اعلم أن شأن الإعجاز يدرك ولا يمكن وصفه، كاستقامة الوزن تدرك ولا يمكن وصفها، وكالملاحة ولا طريق إلى تحصيله لغير ذوي الفطر السليمة إلا التمرن، وعلى علمي المعاني والبيان"، كما يسوق قول ابن أبي الحديد: "اعلم أن معرفة الفصيح والأفصح، والرشيق والأرشق من الكلام أمر لا يدرك إلا بالذوق، ولا يمكن إقامة الدلالة عليه. وليس كل من اشتغل بالنحو واللغة والفقه يكون من أهل الذوق، وممن يصلح لانتقاد الكلام، وإنما أهل الذوق هم الذين اشتغلوا بعلم البيان، وراضوا أنفسهم بالرسائل، والخطب، والكتابة، والشعر، وصارت لهم بذلك دربة، وملكة تامة، فإلى هؤلاء ينبغي أن يُرجع في معرفة الكلام، وفضل بعضه على بعض".
الدرس الأول-علوم البلاغة الثلاثة: أهميتها، والفرق بينها، وعلم البيان – – منصة قلم
وكان القصد من تقسيم البلاغة إلى علوم ثلاثة هو " التفصيل وتيسير الدرس وتسهيل التعلم "، وليس المقصود الفصل التام بينها، فلا يمكننا أن ننشئ كلامًا بالمعاني فقط أو بالبيان أو بالبديع فقط. وكون هؤلاء البلاغيين أدق الناس نظرًا وأكثرهم كشفًا للنكت اللطيفة، فلا ضير من القول أن حقيقة البلاغة العربية أنها قطعة واحدة، وهي كل الأساليب التي تلتزم مطابقة مقتضى الحال وليس فيها ما هو أساسي أو فرعي بل يدخل في النص الواحد كل أنواع البلاغة على حد سواء في الأهمية. ويُعتبر الغرض النهائي من انقسام البلاغة إلي ثلاثة علوم، هو أن كل علم منها يختص بركن أو عنصر من عناصر الأسلوب. أقسام علوم البلاغة
تنقسم علوم البلاغة إلى ثلاث أقسام وهي:
علم المعاني
هو علم يختص بعنصر المعاني والأفكار، إذ يرشدنا إلي اختيار التركيب اللغوي المناسب للموقف، كما يرشدنا إلي جعل الصورة اللفظية أقرب ما تكون دلالة على الفكرة التي تخطر في أذهاننا، مستعينا في نطاق بحثه ليس في كل جملة مفردة على حدة، بل في علاقة كل جملة بالأخرى وصولاً إلي النص كله بوصفه تعبيرًا متصلا عن موقف واحد، مستخدمًا مجموعة كاملة من المصطلحات الشارحة مثل الإيجاز، الإطناب، والفصل، الوصل، الاستعارة، المجاز والمجاز المرسل، التشبيه، الكناية، أسلوب القصر.
الفصل الثاني علم المعاني- نشأته وتطوّره علم المعاني هو أحد علوم البلاغة الثلاثة المعروفة: المعاني والبيان والبديع. وقد كانت البلاغة العربية في أول الأمر وحدة شاملة لمباحث هذه العلوم بلا تحديد أو تمييز. وكتب المتقدمين من علماء العربية خير شاهد على ذلك، ففيها تتجاور مسائل علوم البلاغة ويختلط بعضها ببعض من غير فصل بينها. وشيئا فشيئا أخذ المشتغلون بالبلاغة العربية ينحون بها منحى التخصص والاستقلال، كما أخذت مسائل كل فن بلاغيّ تتبلور وتتلاحق واحدة بعد الأخرى. وظل الأمر كذلك حتى جاء عبد القاهر الجرجاني في القرن الخامس الهجري «٤٧١ هـ» ووضع نظرية علم المعاني في كتابه «دلائل الإعجاز» ونظرية علم البيان في كتابه «أسرار البلاغة» ، كما وضع ابن المعتز من قبله أساس علم البديع. عبد القاهر الجرجاني إذن هو واضع أصول علمي المعاني والبيان ومؤسسهما في العربية، وقد جعل من مباحث كلا العلمين وحدة يمكن النظر فيها نظرة شاملة.
ص42 - كتاب الإيضاح في علوم البلاغة - مقدمة - المكتبة الشاملة
ونستكمل علوم البلاغة في علمها الثاني، وهو(علم البيان / Eloquence): هو العلم الذي يبحث في إيراد المعنى الواحد
بأساليب متعددة وطرق مختلفة، فتقول مثلا: ( إن طلاب العلم كالنجوم، وأساتذتهم الأقمار، والعلم نفسه هو الشمس، مصدر
الضياء، والله هو النور الذي يمدنا بهذا جميعًا). و يمكن حصر موضوعات علم البيان في التشبيه، بأنواعه بين تشبيهٍ مرسل ومؤكد ومفصل ومجمل وتمثيلي وضمنيّ، وفيه
كذلك المجاز، العقليّ واللغويّ، والاستعارة، المكنية والتصريحية، وفيه الكناية ،عن صفة وعن موصوف وعن نسبة، وما في
ذلك المجمل كله من تفصيلات، بليغة، وجميلة. والعلم الثالث من علوم البلاغة هو علم البديع. فإن كان علم المعاني يهتم بالنص كوحدة كلية ، وبمعانيه كلها، وبأساليب الكتابة بين الإنشاء والخبر، وغيرهما داخل ما يُكتب،
وعلم البيان يهدف إلى إيصال المعنى الواحد بطرق وفنون متعددة، ويتفنن في التعبير عن الفكرة نفسها بألف طريقة ، فإن
(علم البديع / Budaiya): يوصف بأنه العلم الذي يضع اللمسة النهائية التي توفق بين العلوم الثلاثة معًا، إذ يتولى تنسيق
الجمل، وترتيب العبارات، وحتى ترتيب الحروف داخل الكلمات، ويزين الألفاظ والمعاني بألوان المحسنات البديعية سواء من
ناحية الجمال المعنوي أو اللفظي ، فيكون البناء كله متماسكًا، متناسقًا، سهلًا في الوصول إلى أي تفصيلة منه دون بذل أي
مجهود.
فنجد المقابلة، والطباق، والتورية، ومن الأمثلة على الطباق ما جاء في كتاب الله تعالى:
و تَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ
"watahsabuhum ayqazan wahum ruquudun"
" And you think they are awake while they are asleep "
وهنا يوجد (طباق / the counterfeiting) بين أيقاظ (awakening) "ayqazan و رقود (asleep)
"ruquudun" ، ولو وقفت عند وتحسبهم أيقاظًا&، watahsabuhum ayqazan)) ( And you think they are awake) ،
ربما تم لك المعنى، لكنه لم يكن ليثبت في عقلك بذلك الجمال، حين تكمل وهم رقود "wahum ruquudun".