تاريخ النشر:
منذ ساعة
تتميز قصات الشعر متوسطة الطول بالحيوية والأناقة وإبراز ملامح الوجه، كما تعد خياراً عملياً لسهولة تصفيفه يومياً، لذلك نتعرف في المقال على قصات شعر وسط، ومميزات الشعر متوسط الطول، وطرق العناية به.
قصات شعر قصير للنساء
w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق
[1] [2]
مميزات الشعر متوسط الطول
الشعر متوسط الطول يتراوح من منتصف العنق إلى ما بعد الكتفين، وتشمل أفضل تسريحات الشعر متوسط الطول ترك شعرك متدلياً بطبقات أو موجات أو ضفائر أو ذيل حصان أو الشعر الكيرلي، ومن مميزاته ما يلي: [2]
الشعر متوسط الطول يتيح لك العديد من التسريحات والقصات بما في ذلك الشعر الخفيف والشعر الكثيف. يناسب الشعر متوسط الطول السيدات في جميع الأعمار. يسهل تصفيفه، فهو لا يستغرق وقتاً طويلاً مثل الشعر الطويل أو إلى استخدام عدة مستحضرات كالشعر القصير. يناسب الشعر متوسط الطول جميع ملامح وأشكال الوجه مثل الوجه الدائري، والمستطيل، والمربع. قصات شعر قصير على طريقة شيرين عبدالوهاب - تاجكِ. عند صبغ الشعر متوسط الطول يصبح أكثر حيوية ويمنحه المزيد من العمق والأبعاد. يمنح الشعر المتوسط مظهركِ المزيد من الحيوية والانتعاشة خاصة عند اعتماد تسريحات الشعر ا لويفي. كم مرة يجب قص الشعر المتوسط
في المتوسط، ينمو الشعر حوالي 1. 5 سم في الشهر، مما يعني أنه على مدار عام ، سيكتسب حوالي 15 سم من الشعر، لكن هذا يمكن أن يختلف؛ لأن شعر بعض الناس ينمو بشكل أسرع من غيرهم، يجب قص الشعر كل 6-8 أسابيع، لكن اعتماداً على صحة شعرك، وطوله، ونوعه يمكن أن يكون أقل أو أكثر من هذا.
المجلس الخامس من مجالس النفحات الرمضانية التي يلقيها الشيخ بين الأذان والإقامة بمسجده في صلاة العشاء وفي هذا المجلس شرح الشيخ حديث أبي هريرة رضي الله عنه {أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه تفتح فيه أبواب السماء وتغلق فيه أبواب الجحيم وتغل فيه مردة الشياطين لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم} كما استخرج منه العديد من الفوائد. 22
3
11, 812
التصنيف:
المصدر:
تاريخ ومكان الإلقاء:
الثلاثاء 27 شعبان 1438 - 23 مايو 2017 - جامع الأميرة نورة بنت عبد الله - حي النخيل بالرياض
نصيحة بمناسبة استقبال شهر رمضان
الشيخ د. يوسف القرضاوي - رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
روى الطبراني، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال يومًا، وقد حضر رمضان: "أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه، فيُنزل الرحمة، ويحطُّ الخطايا، ويستجيب الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهى بكم ملائكته، فأَرُوا الله من أنفسكم خيرًا، فإن الشقي مَن حُرم فيه رحمة الله عز وجل". (صدق رسول الله). مشوقات ربانية
يرغب النبي صلى الله عليه وسلم، أمته في استقبال هذا الشهر الكريم، بأفضل ما يكون الاستقبال، كما يستقبل الإنسان ضيفه العزيز عليه، الحبيب إليه، الغائب عنه، كذلك يستقبل المؤمن رمضان... نصيحة بمناسبة استقبال شهر رمضان. يستقبلون هذا الشهر المبارك كما وصفه النبي صلى الله عليه وسلم، ورغب فيه: "شهر بركة، يغشاكم الله فيه"، أي يحوطكم برعايته وعنايته. ومن مظاهر هذه الرعاية والعناية أن الله يُنزل فيه الرحمة، ويحطُّ فيه الخطايا، ويستجيب فيه الدعاء. تنزل رحمات الله في هذا الشهر، فيَغفر الذنوب، ويكفِّر السيئات، فرصة للمسلم يتطهر فيها من أدرانه، ومن غفلات قلبه، ومن أرجاس حسِّه، ومن هواجس نفسه، ومن آثار خطاياه، طوال أحد عشر شهرا مضت عليه.
جاءكم شهر رمضان - خطب الجمعة
أمَّا بعدُ:
فأُوصيكُمْ عبادَ اللهِ ونفسِي بتقوَى اللهِ جلَّ وعلاَ امتثالاً لقَولِهِ تعالَى: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الألْبَابِ ﴾ [3].
Конгрес Мусульман України | أتاكم رمضان .. شهر الرحمة .. شهر محي الخطايا واستجابة الدعاء
هذا هو الموسم الذي مَن حصَّل فيه خيرًا من الخيرات ضوعف له أضعافًا لا يعلمها إلا الله عز وجل. مَن لم يُغفر له في رمضان فمتى يُغفر له؟
لهذا يقول نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم: "فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي مَن حُرم في هذا الشهر رحمة الله عز وجل". روى أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال وقد حضر رمضان: "إن هذا الشهر قد حضركم، فيه ليلة خير من ألف شهر، مَن حُرمها فقد حُرم الخير كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم". جاءكم شهر رمضان - خطب الجمعة. وعنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: "بُعدًا لمَن أدرك رمضان ولم يُغفر له، إذا لم يُغفر له فمتى؟! ". أي إذا لم يغفر له في رمضان، والمغفرة تُوزَّع ليل نهار، والمنادي ينادي: "يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر"، إذا لم يُغفر له الآن، فمتى يُغفر له؟!. إن الذي يمر عليه رمضان وهو لا زال غارقا إلى أذنيه في شهواته، لا زال سادرًا في معاصيه، لا زال مطموس البصيرة، محجوب القلب عن الله عز وجل، مُغلق الباب بينه وبين ربه، مثل هذا الإنسان المسكين، هيهات هيهات أن يُغفر له... إذا لم يُغفر له في رمضان، فمتى يُغفر له؟!. لقد صعد النبي صلى الله عليه وسلم، المنبر يومًا فسمعه الصحابة يقول: "آمين.
فهو شهر عظيم تضاعف فيه الأعمال، وتعظم فيه السيئات، فالواجب على المؤمن أن يجتهد في أداء ما فرض الله عليه وأن يحذر ما حرم الله عليه، وأن تكون عنايته في رمضان أكثر وأعظم، كما يشرع له الاجتهاد في أعمال الخير من الصدقات وعيادة المريض واتباع الجنائز وصلة الرحم، وكثرة القراءة وكثرة الذكر والتسبيح والتهليل والاستغفار والدعاء، إلى غير هذا من وجوه الخير، يرجو ثواب الله ويخشى عقابه. نسأل الله أن يوفق المسلمين لما يرضيه، ونسأل الله أن يبلغنا وجميع المسلمين صيامه وقيامه إيمانًا واحتسابًا، نسأل الله أن يمنحنا وجميع المسلمين في كل مكان الفقه في الدين والاستقامة عليه، والسلامة من أسباب غضب الله وعقابه.
آمين. آمين". فلما نزل، قالوا: يا رسول الله إنك حين صعدت المنبر قلت: آمين. قال: "إن جبريل أتاني فقال: مَن أدرك شهر رمضان ولم يُغفر له دخل النار، فأبعده الله، قل: آمين. فقلت: آمين". وفي رواية قال صلى الله عليه وسلم: "رَغِمَ أنف رجل ذكرتُ عنده فلم يصلِ عليَّ، ورغم أنف رجل دخل عليه رمضان فانسلخ قبل أن يُغفر له، ورغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر فلم يُدخلاه الجنة". فيا خيبة هذا المحروم البائس، الذى دعا عليه أمين الوحي جبريل، وأمَّن على دعائه محمد صلى الله عليه وسلم. بعدًا لمَن أدرك رمضان فلم يُغفر له!! تجُار الدنيا... وتجُار الآخرة
فهذا هو -أيها المسلمون- موسم المغفرة. هذا هو موسم المتقين، ومتجر الصالحين، وربيع المؤمنين، هذا هو الموسم، موسم تُجار الآخرة. وللدنيا تُجار، وللآخرة تُجار. تُجار الدنيا يركبون الأخطار، ويجوبون الفيافي والقفار، ويركبون الأجواء والبحار، ويواصلون سهر الليل بعناء النهار، كل ذلك في سبيل ربح مادي، قد يكون وقد لا يكون. وإذا كان هذا الربح، فقد ينتفعون به وقد لا ينتفعون...
وإذا انتفعوا به حينًا، فقد يدوم لهم النفع وقد لا يدوم...
وإذا دام لهم، فإنهم أنفسهم لا يدومون...
فهذا هو شأن الحياة، وتلك هي سنة الله في هذه الدنيا...
هب الدنيا تساق إليك عفـوًا *** ليس مصير ذلك إلى انتقال؟
وما دنياك إلا مثل ظل *** أظلك ثـم آذن بالزوال
وصدق الله العظيم: "اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا" الحديد: 20.