يعد سرير مواليد من مذركير من المنتجات المهمة والضرورية للطفل والام الذي يعمل على اتاحة الفرصة للطفل للحصول على الراحة والنوم الهادىء و الامان ايضاً. يوفر من متجر مذركير الذي يعد من مهامه الاساسية اتاحة المنتجات التي تهم وتساعد في نمو الاطفال حتى عمر معين بجانب اتاحة مستلزمات العناية بالام الحامل، يصنف متجر مذركير من المتاجر الشهيرة عالمياً تنتشر فروعه حول العالم ويعتبر اكثرها تميزاً. ستاند سرير مواليد مذركير. يتميز سرير مواليد من مذركير بالعديد من الميزات والتصاميم وانواع عدة تمنح الراحة في اختيار ما يناسب ذوق كل شخص، ويجب الاخذ في الاعتبار لعمر وحجم الطفل، حيث تتوفر انواع كثيرة مخصصة للاطفال بكل الاعمار حديثي الولادة وحتى الاطفال بعمر 4 سنوات. تقدم عروض مهمة على سرير مواليد من مذركير والتي تعمل على تخفيض على قيمة المنتج او توفير منتج اضافي كهدية، بجانب الخصومات الشهيرة التي تتميز باختلاف نسبها من منتج لاخر، وعن طريق كود خصم مذركير يتم الحصول على هذه التخفيضات. الصفات التي يتصف بها سرير مواليد من مذركير يضم الاهميات التي تساعد في حماية الطفل من السقوط والتعرض للاصابات. يصنع بجودة ممتازة من موادة متينة وخامات مريحة لبشرة الطفل مع سرير مواليد من مذركير ينتج تحت اشراف خبرات عالمية بمواصفات معينة.
سرير مواليد من مذركير الرسمي مصر
نتمنى لطفلك نوما مريحا مع سرير مذركير للمواليد
كود خصم مذركير 2022 فعال على اجمالية الطلبية، انسخ برومو كود مذركير واستمتع بتخفيض اضافي عند تفعيل كود مذر كير مع عروض وتخفيضات مذركير
كود خصم مذركير ساري على جميع منتجات أطفال mothercare، تخفيض موقع مذركير يصل إلى 50% بالإضافة إلى خصم كوبون مذركير الفوري من موقعنا اطلب كوبون، استخدم رمز عرض مذركير للحصول على خصم إضافى على جميع منتجات موقع مذركير mother care للأم والطفل مثل عربات الأطفال وغطاء الرضاعة وحاجز الدرج من مذركير وغيره من المنتجات المميزة بأفضل الأسعار مع كوبون خصم مذركير.
3 - تفريغ الطاقة: يحمل الإنسان طاقة هائلة في نفسه، وهذه الطاقة طاقة حيوية محايدة تصلح للخير، وتصلح للشر، وتصلح للبناء، وتصلح للهدم، والمهم أن لا يختزنها أكثر مما ينبغي؛ فالاختزان الطويل بلا غاية عملية مَضرة بكيان الإنسان. والعمل التطوعي يُمارِس دوره في تفريغ الطاقات، عبر مجالاته المختلفة والمتنوعة؛ فكل مجال له حاجته من المجهود والطاقة البدنية، فينخرط المتطوع في تلك الأعمال التطوعية، وقد أفرغ طاقته فيها؛ عبر مجهود بدنِيٍّ مناسب. العمل التطوعي وأثره في الصحة النفسية. ومِنْ ثَمَّ نجد أن العمل التطوعي قد ساهم بمصرف طبيعي لتفريغ الطاقة؛ وهو ما يجعل المتطوع يعيش سكينة النفس، وطمأنينة القلب، ويتنعم بالصحة النفسية؛ فليس ثَمَّةَ طاقة مختزَنة تعكِّر سعادته[4]. 4 - شَغْل أوقات الفراغ: كثيراً ما يعيش الشباب اهتمامات غير جادة، ويتعلق باللَّهو العابث (وربما المُحرَّم)؛ لذلك فالأَوْلى غرْسُ الاهتمامات والقضايا الجادة لديهم؛ فينصرفون تلقائياً عن التعلق باللَّهـو والعبــث الفـارغ إلى الأمور الجادَّة. ومن ذلك - مثلاً -: أن يمارس الشباب بعض الأعمال التطوعية؛ إذ فيها متَّسع ومساحة واسعة لملء الفراغ الذي يعانيه كثير منهم؛ وذلك باستقطاع أيامٍ وساعاتٍ من برنامجه اليومي؛ ليشارك في هذه الأعمال التطوعية حَسْب تخصصه وميوله.
العمل التطوعي وأثره في الصحة النفسية
[٢]
تعبئة أوقات الفراغ
من أكثر الأشياء ضررًا على الإنسان كثرة أوقات الفراغ ؛ فيسعى في ذلك إلى ملئها بشتّى الوسائل، والتي قد تكون غير نافعة، بل قد تكونُ في بعض الأحيان مُحرّمةً وهنا الطّامةُ الكبرى، وبذلك يكون العملُ التّطوعيّ من أبرز الأمور التي تملأ أوقات الفراغ بما يعود بالنّفع على الفرد والمجتمع، وذلك باختياره للعمل الذي يحبّ ويناسبُ ميوله، فيكون العملُ بذلك مفيدًا وممتعًا في الوقت ذاته، ويشغل تفكيره بكيفيّة تنظيم العمل والفعاليات التي يمكن أن يقوم بها لتغطية تلك الأعمال التطوّعية؛ فيبتعد بذلك عن كلّ ما لا يحمل فائدةً أو يودي بالإنسان إلى المحرّمات. [٢]
الرّضا عن النفس
من أبرز النعم التي قد يهبها الله للإنسان الرضا عن النّفس؛ فالإنسانُ الرّاضي إنسانٌ سعيدٌ متوازنٌ قادرٌ على اختيار ما يناسبه في الحياة، ورفضِ ما لا يناسبه بكلّ رضىً وقبول، والعملُ التطوعيّ يجعل الإنسان راضيًا مطمئنَّ النّفس؛ وذلك نتيجة إحسانه للآخرين على اختلاف نوع الإحسان، إن كان إحسانًا بالكلمة الطّيبة أو بالفعل كتفريج كُربة، فيشعر بالرضا نتيجة مساعدته للآخرين وقدرتِه على إدخال ورسم البسمة على وجه أحدهم. [٢]
توجيه العواطف وضَبْطها
وذلك ما يقوم به العملُ الخيريّ؛ حيث يوجّه العواطفَ ويقودها؛ ففي نفس كلّ إنسانٍ عواطفُ تحتاج إلى توجيهٍ وضبط، فإمّا تُوجَّه بإدارةٍ من العقل، وذلك ما يقوم به العملُ التطوّعيّ، فتثمر تلك العواطفُ الخير الوفير، وإمّا توّجَه بتغييب العقل وذلك يؤدي إلى فعل ما لا يحمدُ عقباه؛ لذلك لا بدّ من اعتماد العمل التطوّعيّ كوسيلةٍ وأداةٍ لتوجيه العواطف نحو الاتجاه الصحيح الآمن، فمن الممكن استخدامُها مع المراهقين؛ حيث يتميّز سنّ المراهقة بوفرة العواطف التي تحتاج إلى توجيهٍ دقيق؛ فبذلك تُوجَّه بالطريق الصحيح وبأسلوبٍ مُحبّبٍ تفاديًا لحصول عكسِ ذلك.
[٢] أمّا الحاجة الثالثة التي يشبعها التطوّع فهي: إشباع الحاجة إلى احترام وتقدير الذّات: فدائمًا ما يسعى الإنسانُ إلى كسب الاحترام والتقدير من ذاته أوّلًا، والآخرين ثانيًا، والشعورُ بعكس ذلك يوّلد في النّفس الإحساسَ بالعجز والضّعف والشعورِ بالفشل وضعفِ العزيمة وقِلّةِ الشّغف؛ لذلك يحتاج دائمًا إلى ما يبعث في نفسه وفي نفس الآخرين التقديرَ والاحترام لذاته، والعملُ التطوّعيّ من أبرز ما يصقل ويُشبع تلك الحاجة؛ لما لها من نتائجَ عظيمةٍ تستدعي كلَّ الاحترام. [٢] وكذلك إشباعُ الحاجة إلى الانتماء والحبّ: وفيما يتعلّق بالحاجات الاجتماعية بعد إشباع الحاجات الفيسيولوجيّة الذّاتيّة؛ فمن أولى الحاجات الاجتماعيّة للإنسان حاجتُه للشعور بالقَبول من قِبَل الآخرين وبالانتماء الدّائم إليهم؛ على أن يكون ذلك الشعورُ متبادَلًا؛ فكما يحبّ أن ينتميَ إليهم، لا بدّ أيضًا من شعورهم بالانتماء إليه، وأخيرًا إشباعُ الحاجة إلى المسؤولية: تبقى الحاجةُ إلى الشّعور بالمسؤوليّة من الحاجات المُلحّة في النفس البشريّة، والتّي تحتاج إلى الإشباع أيضًا؛ وذلك ما تسعى إليه المؤسساتُ الخيريّة؛ حيث تزرع في نفس المتطوّعين الثّقةَ بالنّفس وتزيد شعورَ تحمّل المسؤوليّة لديهم.