ويمكن هو بدآيـآت عشقي للشعر, وأحتفظ بصوره ويهمنيّ أيّ شيّ عنه! يـ الله..
طلآل, ربي يسكنك فسيح جنـآته ويجمعنآ ويّاك بجنته, معآتب.. ذآئقه بـآذخه الرقيّ
__________________
-
لآ حُزنْ ولا فرححةة ،
ولا شيءْ ؛ يُذذكرْ:')
،
11-27-2009, 02:24 PM
# 3][ cــزتــي םـl lــهــا בـــב][
رد: { يا صغيّـر ما يكبرني لقب}.
يا صغيّر ما يكبرني [ لقب ] ! - الصفحة 2 - مجالس العجمان الرسمي
محمد بن ناصر الغفيلي
26-11-2010 01:17 AM
رد: يا صغيّر ما يكبرني [ لقب]!
اهلا وسهلا بك في منتدى منال:: المنتدي الادبي:: منال بـوح القوافـي والاشعار 4 مشترك كاتب الموضوع رسالة ملكة الحب المدير العام عدد الرسائل: 137 العمر: 33 الموقع: بالمملكه العمل/الترفيه: ملكة المزاج: ملكي تاريخ التسجيل: 09/12/2008 موضوع: يـا صغيّـر مـا يكبرنـي لقـب ـطـلال الرشـيـد. الأحد يناير 25, 2009 8:51 am هذي قصيده طلال الرشيد الي قالها في اولاد البراهيم مناسبه القصيده: وهي.. عندما كان طلال الرشيد ( رحمه الله) في مقابلة مع قناة mbc والتي يملكها الوليد بن ابراهيم.. كانت المذيعة تنادي الشاعر طلال.. بالأمير وفي منتصف المقابلة أخذت تناديه بالشاعر.. استنكر ذلك وسألها عن سر ذلك.. يا صغيّر ما يكبرني [ لقب ] ! - الصفحة 2 - مجالس العجمان الرسمي. فقالت أنه جاءها اتصال ويطلب منها ذلك.. فما كان منه الا أن قطع المقابلة.. وغضب من ذلك.. مما دعاه الى كتابة القصيدة.
[11]
مقاصد سورة البقرة
فضل سورتي البقرة وآل عمران تمّ بيانه فيما سلف من المقال على الوجه الخاصّ لكلّ سورةٍ على حدا، وعلى وجه العموم فيما ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- في فضل السورتين معًا، وكذلك لا بدّ من الحديث وذكر مقاصد كلٍّ من السورتين، وأمّا عن مقاصد سورة البقرة فهي: [3]
التأكيد على أهميّة الجانب العقائدي في السورة، وذلك من خلال بيان أصول العقيدة، وبراهين وأدلة التوحيد والبعث. وكذلك توضيح بعض الأمور التي تتعلق بجوانب التشريع الإسلامي في العبادات والمعاملات والحدود وغيرها. مقاصد سورة آل عمران
إنّ الخوض في الحديث عن فضل سورتي البقرة وآل عمران وذكر مقاصد سورة البقرة من بعد ذلك، يقتضي وجوبًا الخوض في ذكر المقاصد التي حملتها سورة آل عمران، ومن هذه المقاصد: [4]
إثبات وحدانية الخالق سبحانه بالدليل والحجة. وكذلك التأكيد على عقيدة الولاء والبراء وبيان أهميتها. بالإضافة إلى بيان بعضٍ من جوانب الإرشاد والتربية للمؤمنين. فضل سورتي البقرة وآل عمران - موقع محتويات. فضل سورتي البقرة وآل عمران مقالٌ فيه تمّ ذكر بعضًا من فضائل تلاوة القرآن الكريم بشكلٍ عام، والتعريف بسورتي البقرة وآل عمران وبيان ما تناولته مواضيع السورتين، كما تمّ بيان مقاصد السورتين.
فضل سورتي البقرة وال عمران
قالوا: سميتا الزهراوين لنورهما وهدايتهما وعظيم أجرهما، يقال: زهر السراج والقمر والوجه زهورًا تلألأ كالزهر و«البقرة وآل عمران» بدل من الزهراوين، والبدل على نية تكرار العامل، والتعبير يفيد المبالغة في المدح حيث جمع لهما الوصف العام أولاً ثم حصره فيهما. اهـ. وقال القاضي عياض في إكمال المعلم: قوله: «اقرؤوا الزهراوين: البقرة وآل عمران» حجة لمن أجاز أن يقال: سورة البقرة وآل عمران، واختار بعضهم أن يقال: السورة التي تذكر فيها كذا، ومعنى «الزهراوين» المنيرتان إما لهدايتهما قارئهما، أو لما يسبب له أجرهما من النور يوم القيامة. وقوله صلى الله عليه وسلم: «كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان» قال أهل اللغة: الغمامة والغياية كل شيء أظل الإنسان من فوق رأسه من سحابة وغبرة وغيرهما. نقله النووي. وفي القاموس: الغمامة: السحابة أو البيضاء من السحب. فضل سورتي البقرة وال عمران انهما. والغياية كل ما أظل الإنسان من فوق رأسه كالسحاب ونحوه. والمراد أن ثوابهما يأتي بهذا المنظر. وقوله صلى الله عليه وسلم: «أو كأنهما فرقان من طير صواف» الفرقان والحزقان: معناهما واحد، وهما قطيعان وجماعتان، يقال في الواحد: فرق وحزق وحزيقه، أي جماعة، ومعنى «صواف»: باسطة أجنحتها ملتصق بعضها ببعض كما كانت تظلل سليمان عليه السلام، وقوله صلى الله عليه وسلم: «تحاجان عن أصحابهما» أي تدافعان بالحجة عن أصحابهما.
فضل سورتي البقره وال عمران فارس عباد
والزهراوان تثنية الزهراء، والزهراء تأنيث الأزهر، وهو المضيء الشديد الضوء، أي المنيرتين لنورهما وهدايتهما، وعظم أجرهما. وقوله « فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ » الغمامتان: أَيْ سَحَابَتَانِ تُظِلَّانِ صَاحِبَهُمَا عَنْ حَرِّ الْمَوْقِفِ. وقوله " غَيَايَتَانِ": كل شيء أظل الإنسان فوق رأسه من سحابة وغيره. ثمة سورتان تأتيان يوم القيامة لتظلا المداوم على قرائتهما، فما هما - الموقع المثالي. وقوله: " أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ " أَيْ طَائِفَتَانِ (مِنْ طَيْرٍ) جَمْعُ طَائِرٍ (صَوَافَّ) جَمْعُ صَافَّةٍ وَهِيَ الْجَمَاعَةُ الْوَاقِفَةُ عَلَى الصَّفِّ أَوِ الْبَاسِطَاتُ أَجْنِحَتُهَا مُتَّصِلًا بَعْضُهَا بِبَعْضٍ. تأتي هاتين السورتين تحاجان عن صاحبهما أي تجادلان عن صاحبهما بالشفاعة له، فلا عجب أن يقضي الصحابة -رضوان الله عليهم- دهراً من أعمارهم لتعلم هذه السور، فابن عمر أمضى أربع سنوات في حفظ سورة البقرة، فروى ابن سعد في الطبقات عن ميمون أن ابن عمر-رضي الله عنهما- تعلم سورة البقرة في أربع سنين، وليس ذلك لضعف حفظهم وإنما للمنهجية التي سلكوها في الحفظ، وهي التي رواها أبو عبد الرحمن السلمي بقوله: "حدثنا الذين يُقرؤوننا القرآن أنهم كانوا لا يتجاوزون عشر آيات حتى يعلموا ويعرفوا ما فيها من علم وعمل ".
وقال: أنا أعلمكم بمحمد، إن كنت لأكتب ما شئت. فمات ذلك الرجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الأرض لم تقبله». وقال أنس: فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل فوجدوه منبوذًا، فقال أبو طلحة: ما شأن هذا الرجل ؟ قالوا: قد دفناه مرارًا فلم تقبله الأرض». أخرجه الإمام أحمد برقم (12215)]. والحديث أخرجه البخاري ومسلم بدون ذكر الشاهد، فأخرجه البخاري في كتاب المناقب ولفظه: «عن أنس رضي اللَّه عنه قال: كان رجل نصرانيًا فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم، فعاد نصرانيًا، فكان يقول: ما يدري محمد إلا ما كتبت له، فأماته اللَّه، فدفنوه فأصبح وقد لفظته الأرض، فقالوا: هذا فعل محمد وأصحابه، لما هرب منهم نبشوا عن صاحبنا فألقوه فحفروا له فأعمقوا، فأصبح وقد لفظته الأرض. فقالوا: هذا فعل محمد وأصحابه نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه خارج القبر فحفروا له
وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا فأصبح قد لفظته الأرض، فعلموا أنه ليس من الناس، فألقوه». وأخرجه مسلم في كتاب صفات المنافقين. سورتان تحاجان عن صاحبهما يوم القيامة – المنصة. في هذا الحديث الشريف يبين الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه أن من قرأ سورتي البقرة وآل عمران كان له شأن عظيم بين الصحابة رضوان اللَّه عليهم، لما فيهما من علم كثير وأحكام عظيمة، ولما لهما من مكانة عظيمة عند اللَّه تعالى، وهذا الرجل لما ارتد عن الإسلام وكانت له هذه المنزلة العظيمة، فإن اللَّه تعالى عاقبه عقابًا شديدًا، فأهلكه وقصم عنقه، وأمر الأرض فنبذته على ظهرها ليكون عبرة لغيره، وهذا من علامات النبوة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث أخبر أن الأرض لن تقبله.