فهل يقبل عقل سقراط أنَّ محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: [إنّ من أخطأ بفتوى بغير الحقّ فإنّ له أجراً من الله] ؟ حاشا لله؛ بل ذلك بهتانٌ على الله ورسوله، ويخالف كتاب الله وسُنّة رسوله الحقّ ويخالف العقل والمنطق، وأما سَنَد الحديث الحقّ: [من قال لا أعلم فقد أفتى].
- هل من قال لا اعلم فقد افتى حديث - الأفاق نت
- هل يصح قول مَن قال الله أعلم فقد أفتى؟ لمعالي الشيخ صالح الفوزان - الشيخ صالح الفوزان
- قصه وصفيه عن البحر
هل من قال لا اعلم فقد افتى حديث - الأفاق نت
تاريخ النشر: الإثنين 6 شوال 1421 هـ - 1-1-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 6537
17498
0
316
السؤال
في البداية أحب أن أشكركم على هذا الموقع الرائع في العلوم الإسلامية والذي لم أجد حتى الآن من يقدم مثل هذه المعلومات مثلكم على الانترنت، وسؤالي هو: هل صحيح هذا القول "من قال لاأعرف فقد أفتى" أم "من قال لا فقد أفتى" وكيف ولماذا قيلت هذه الجملة؟ وشكراً لجهودكم. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فجزاك الله خيراً أخي على هذه التزكية التي نعتز بها، ونسأل الله أن يعيننا جميعاً على نيل رضاه أما عبارة: من قال لا أدري أو لا أعلم فقد أفتى. فهي عبارة صحيحه. والمقصود منها أنها تعلم السائل بأن المسئول لا يعلم حكم المسألة فليسأل غيره من أهل العلم. لا أن من قال ذلك فقد أفتى السائل في جواب مسألته. هل من قال لا اعلم فقد افتى حديث - الأفاق نت. والله أعلم.
هل يصح قول مَن قال الله أعلم فقد أفتى؟ لمعالي الشيخ صالح الفوزان - الشيخ صالح الفوزان
إقرأ أيضا: ما اسم الدابه التي ركبها الرسول
مقولة لا اعلم فقد افتى كانت المسائل تأتي الى الامام مالك بن أنس رحمه الله، امام أهل المدينة وامام الدنيا في وقته، وهو من تلقى عن أتباع النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي يعتبر الخليفة في أمره ويرجع اليه في الفتوة، تأتيه المسائل تباعاً فيقول لا أدري، وفي ذلك دلالة على شدة الورع والخوف في قلب الامام مالك بن انس رحمه الله
إقرأ أيضا: حكم الإيمان بالقضاء والقدر
الفتوة بغير علم صعبة، الحلال والحرام قطعٌ وجزمٌ عن الله، ومن الضروري ابلاغ الاخرين على قدر العلم. فاحذر أن تتجرأ على دين الله، لان ديننا عظيم وعزيز.
أليس بالأجدر بهم إعادة توجيه هذا النشاط إلى إنشاء خزانة تفكير أو معهد دراسات ومواقع لجمع هذه الوثائق والمعلومات باللغات العالمية الحية وتقديمها إلى مراكز الأبحاث ومعاهد الدراسات الاستراتيجية «كهدية من الدارسين المصريين» لوضعها في مكتباتهم؟ وستكون خبرا صحافيا يساعد على إفهام من لم يفهم... ؟
وذلك كنقطة وصول الى حرية لانهائية للمادة". هذا ما أكده المصور الفنان جاسم العوضي، الحاصل على جائزة الإمارات التقديرية- فرع الفنون، في حديثه عن تأثير البحر في عملية الابداع. وأضاف: " أتفاعل مع البحر من ناحية بيئية، فمنطقتنا بحرية، ولون البحر البارد الهادئ يحوز طبيعة مختلفة، فالماء غير الحجر، وهذا التزاوج ما بين الرمل والبحر، هو تزاوج ما بين لونين، حار وبارد". قصة حورية البحر - موضوع. لم يقف العوضي عند الألوان، بل تجاوزها ليصل الى الحركة، وقال بهذ الشأن: " للبحر حركة مستمرة ومتجددة، بين مد وجزر، فكل ما فيها متبدل، ما بين الأمواج والزبد الأبيض، والكائنات التي تعيش على السواحل، إنها نواح جمالية..
وإن اختار المصور البحر، فعليه التركيز على ثلاث نقاط، أولاها المحيط وموقع التلاقي ما بين الماء والصحراء، ومن ثم وقت التصوير (أي الفصل)، وطريقة ميلان الشمس وانعكاسها على الماء، وكذا التجاور بين الماء والكائنات، مثل الطيور التي قد تكون في السماء أو ملامسة لسطح الماء". وبالنسبة لتجربته الشخصية في هذا المجال، قال العوضي: "الماء عنصر مغاير بلونه الأزرق، وأنا أركز على غموضه، وعلى حالاته التي تتغير من ساعة الى أخرى، فالبحر طاقة إبداعية ممكن أن يستفيد منها إلى ما لا نهاية".
قصه وصفيه عن البحر
« قصة بحار غريق » (عنوان الكتاب الأصلي بالإسبانية: Relato de un náufrago) هو عمل أدبي واقعي من تأليف الكاتب الكولومبي غابرييل غارثيا ماركيث. العنوان الأصلي الكامل للكتاب هو: « قصة بحار غريق: البحار الذي ظل هائمًا في البحر على طوف نجاة لعشرة أيام دون طعام أو شراب. الذي تُوج بطلًا قوميًا، وقبلته ملكات الجمال، وصار ثريًا جراء شهرته، ثم نبذته الحكومة وصار منسيًا إلى الأبد ». نُشرت القصة في بادئ الأمر في صورة سلسلة من الأجزاء المتتالية على مدار 14 يوم على صفحات جريدة « إل إسبكتاتور » في عام 1955. ونُشرت لاحقًا من جديد في عام 1970 في صورة كتاب، وتُرجم إلى الإنجليزية في عام 1986 من قبل راندولف هوغان. كُتبت الرواية بصيغة المتكلم من منظور البحار لويس أليخاندرو فيلاسكو وهو بعمر العشرين، حتى أن فيلاسكو وقّع على تلك القصة بنفسه بصفته مؤلفها عندما نُشرت لأول مرة في عام 1955. ولم يُعلن عن صلة غارثيا ماركيث بتلك القصة على الملأ إلا عندما نُشرت من جديد عام 1970 باسمه. قصة عن الحروف. [1] [2]
بدأ غابرييل ماركيث (الحاصل على جائزة نوبل) مسيرته الأدبية كاتبًا صحفيًا. ففي عام 1955 كتب سلسلة من القصص على صفحات الجرائد يحكي فيها قصة البحار المنكوب الذي أوشك على الموت نتيجة إهمال البحرية الكولومبية؛ فقد غرق بضعة من زملاء البحار قبل وصولهم إلى ميناء كارتاهينا دي اندياس بفترة وجيزة نظرًا لوجود وزن زائد متمثل في بضائع محظورة على متن السفينة.
ذات يوم عاش أخوان في قرية واحدة كان الأخ الأكبر فاحش الثراء أما الصغير فكان شديد الفقر ، أحدهما كان ينفق أمواله ببذخ شديد أما الأخر لا يملك قوت يومه ولا يوجد لديه ملابس مناسبة حتى يرتديها ، وكادت عائلته تموت جوعًا نظرًا لضيق حاله. وذات يوم قرر أن يطلب العون من أخيه وقال له أخي إن أبنائي يتضورون جوعًا أقرضني بعض المال ، لأشتري لهم الطعام فقال الأخ أنت تطلب مني المال دائمًا لن أعطيك شيئًا أذهب من هنا ، شعر الأخ الصغير بالحزن بسبب هذا وانصرف وفي طريقه قابل رجل عجوز يحمل حزمة من الخشب ، فقال له انتظر تبدو ثقيلة سأساعدك فقال له أشكرك ، ثم قال له ماذا بك يبدو عليك العجز. قال أشعر بالعجز عائلتي جائعة ولا أملك لا أشتري به الطعام ، أنا يائس ماذا ترى ، فقال الرجل فهمت الأمر سأساعدك إذا حملت حزمة الحطب للمنزل سوف أعطيك شيئًا يجعلك غنيًا حمل الرجل حملة الخشب وتبع العجوز إلى منزله ، فشكره العجوز أتمنى لك كل الخير وأعطاه العجوز قطعة كعك خذها وأذهب من هنا ، وسوف تجد ثلاثة أشجار بقوق في الطريق وخلفهم سوف تجد تل إذا أمعنت النظر سوف ترى كوخ صغير ، وسوف تجد ثلاثة أقزام يحبون الكعك وسوف يردون أن يشرينه منك.