قصة آيات نزلت بحق الصحابي زيد بن أرقم.. أشهرها واقعته مع عبدالله بن أُبي بن سلول رأس المنافقين - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الصحابي الجليل عبدالله بن عبد الله بن أبي ابن سلول رضي الله عنه .. - هوامير البورصة السعودية
فمر بهم عبد الله بن أبي بن سلول وقال: حلوهم. فقال المنذر: أتحلون قومًا ربطهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لا يحلهم رجلٌ إلا ضربت عنقه. فتوجه عبد الله بن أبي بن سلول إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: يا محمد أحسن في موالي، وكان بنو قينقاع من الذين حالفوا الخزرج، فإن الفئات الثلاثة من اليهود في المدينة بنو قينقاع وبنو النضير وبنو قريظة حالف بنو قينقاع الخزرج وحالف بنو النضير وبنو قريظة الأوس. هنا أعرض النبي صلى الله عليه وسلم عن عبد الله بن أُبي بن سلول لما طلب منه ذلك فكرر عليه، وقال يا محمد: أحسن في موالي أربعمائة دارع وثلاثمائة دارع وأربعمائة حاسر منعوني من الأحمر والأسود وإني امرؤ أخشى الدوائر، فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم، فأدخل يده في جيب درع النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: ويحك أرسلني، فقال: لن أرسلك حتى تحسن في موالي، فقال: هم لك على أن يخرجوا من المدينة، فخرجوا على أن تكون أموالهم للمسلمين. ولم يكن أمر بنو قينقاع في الزراعة وإنما كان في الصناعة، وقد تركوا آلات كثيرة وأسلحة كثيرة وراءهم، وقد آل ذلك كله للمسلمين. وهنا رأينا كيف تشبث عبد الله بن أبي بن سلول في شفاعته لهم حتى وهبهم النبي صلى الله عليه وسلم له لأنه كما عرفنا رجل لم يكن مؤمنًا كامل الإيمان وإنما رأس الكفر والنفاق في المدينة، وهذا ما جعله يرتاع لأمر بني قينقاع، ويتشبث حتى ينال الأمان لهم من النبي صلى الله عليه وسلم.
وفاة عبدالله بن أبي بن سلول - موقع مقالات إسلام ويب
وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال "والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله". وقال بن سلول أيضاً: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}، أي: امنعوا الأموال عنه وعن أصحابه، لا تعطوه زكاة ولا غيرها، فيضطر الناس للانفضاض عنه، والأعراب الذين يأتون للمال لا يأتون، فلما سمع بذلك عمر، قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعه.. لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه)). وسماه الصحابه بـ رأس النفاق.
جميلة بنت عبد الله بن أبي بن سلول
الشبهة: هل بايع عبد الله بن أبي بن سلول أو أحد من المنافقين تحت الشجرة؟
الحمد لله. أولا:
قال الله تعالى: ( لَقَدْ
رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ
فَتْحًا قَرِيبًا)
الفتح/18. فالله سبحانه وتعالى وصف المبايعين بالمؤمنين،
فنفى عنهم النفاق، وبشرهم برضاه عنهم. ويؤكد القرآن هذا المعنى ويقول:
لقد رضي الله عن المؤمنين حين بايعوك -أيها النبي-
تحت الشجرة -وهذه هي بيعة الرضوان في «الحديبية» - فعلم
الله ما في قلوب هؤلاء المؤمنين من الإيمان والصدق والوفاء، فأنزل الله الطمأنينة
عليهم وثبت قلوبهم ، وعوضهم عما فاتهم بصلح «الحديبية» فتحا قريبا، وهو فتح
«خيبر» ، ومغانم كثيرة تأخذونها من أموال يهود «خيبر». فالقرآن يؤكد بصورة قاطعة أنه ليس بينهم منافق وقد
علم الله بما في قلوبهم، ومن يقول بوجود المنافقين بينهم فهو يخالف القرآن بصورة
قاطعة! ثانيا:
ومما يؤكد شمول هذا الوصف والوعد ( من الإيمان والصدق والوفاء، وإنزال الطمأنينة عليهم وتثبيت قلوبهم
وإثابتهم) لكل المبايعين حديث جَابِر بْن عَبْدِ
اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ:
" قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الحُدَيْبِيَةِ: أَنْتُمْ
خَيْرُ أَهْلِ الأَرْضِ.
لماذا كان موقف عبدالله بن ابي سلول من الرسول سيئا - إسألنا
أين دفن عبد الله بن سلول
تم دفن عبد الله بن سلول في البقيع، ومن الجدير بالذكر أن العداوة والنفاق والكرة للإسلام والمسلمين قلت كثيراً بعد موته. [2]
ما هي قصة عبدالله بن عبدالله بن أبي بن سلول في دفاعه عن الرسول الكريم؟ – E3Arabi – إي عربي
- إثبات أن ابن سلول كان في بيعة الرضوان بسند صحيح. وهيهات....
(*) أخبرنا محمد بن عبد الله الأسديّ قال: أخبرنا سفيان عن عَطاء بن السائب عن الشعبي قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "الحُباب شيطان". (*) أخبرنا عبد الله بن نُمير قال: أخبرنا هشام بن عروة عن أبيه أنّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، كان إذا سمع بالاسم القبيح غيّره. (*))) الطبقات الكبير. ((أخرجه ابن مَنْدَه وأبو نعيم. )) أسد الغابة. ((أمّه خَوْلة بنت المنذر بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عديّ بن عمرو بن مالك بن النجّار من بني مَغالة.
كتبت زيزي إسطفان في "نداء الوطن":
في تموز 2013، في ذاك الزمن الحلو، شهدت مدينة جونية حرباً بين أرباب «الحلو»، بين حلويات الدويهي وقصر الحلو، اشتدّت المنافسة حينها ووصلت حد المعارك الإعلانية بسلاح حملات ذكية كان شعب لبنان أول المهللين لها. حينها تبختر «الحلو» ومحبوه وتشاوفت البقلاوة وتغاوت القشطة وحتى الـ»إيكلير» دخلت المنافسة بقلبها الطيب وقامتها الرشيقة. زمن انقضى وتكاد تنقضي معه حلويات أيام العز، صواني البقلاوة والكنافة وقوالب الـ»تارت» والـ»غاتو» وصدور النمّورة والصفوف قعدت على الرفّ. طبق الحلو المفضل لدى الصائم. واقع قطاع الحلو مرّ…
حين اتصلنا بأحد محلات الحلويات المعروفة لنسأل عن واقع قطاع الباتيسري ومحلات الحلو في لبنان كان الجواب «أنتم تفتحون الجراح، اتركونا نبكي بصمت». هكذا صار واقع الحال، قطاع يبكي ويئنّ وناس على مواقع التواصل يغرزون السكين في الجرح أكثر. «كيلو البقلاوة بمليون وخمس مئة ألف ليرة» صورة دارت على كل المواقع وحصدت ما لا يحصى من تعليقات ساخرة ومتشفية لم يدرك أصحابها أن الحسابات الدقيقة للكلفة يجب أن ترفع السعر أكثر من ذلك بكثير. أزمة طحين وزيت وسكر مستجدة تضاف إلى أزمة المازوت والبنزين والغاز وسعر الصرف لتشكل ضربة شبه قاضية لقطاع يعتبر من الكماليات وهو «التحلاية» وليس الوجبة الأساسية على مائدة الوطن والمواطن.
صباح الجو الحلو الحلقة
الناس بدّلوا في أسلوب استهلاكهم صاروا يشترون القوالب الصغيرة أو القطع على عدد من سيتناولها وبالتالي تضاءل حجم البيع بعد أن تضاءلت القدرة الشرائية لا سيما عند الطبقات المتوسطة وما دون». — صباح الجو الحلو و الهوا اللي برد الروح ❤. الناظر من بعيد تهاله أسعار الحلويات العربية والأجنبية المتربعة على الرفوف كأنها قطع مجوهرات، لكن أكثر من صاحب باتيسري يؤكد أنهم يبيعون منتجاتهم اليوم بثلثي سعرها وقطعة «الغاتو» مثلاً التي كانت تباع ب4$ صارت اليوم ب2, 5 دولار ويؤكدون أنهم يسعّرون على سعر 12000 ليرة للدولار وليس على سعره الحقيقي في السوق السوداء، لم يضربوا الأسعار باثنين حتى لا يخسروا زبائنهم وتصير الحلويات حلماً مستحيلاً وفي حساب بسيط يمكن القول إنه كلما تم رفع الأسعار 10% تلاها خسارة للزبائن بنسبة 30%. من هنا فإن هامش الربح تضاءل والعمل اليوم للحفاظ على الاسم والزبائن والموظفين. مع ثبات سعر الصرف لفترة على 21000 تحسنت الأوضاع قليلاً وارتاح الناس بعد ان ازدادت التقديمات الاجتماعية وارتفعت الرواتب لتأتي ضربة أوكرانيا وتعيد الأمور إلى نقطة الصفر من جديد. صعوبات بالجملة
رغم انتمائها إلى نقابة واحدة وتشاركها في المعاناة ذاتها إلا أن محلات الحلو والباتيسري تختلف بدرجة معاناتها عن المطاعم والمقاهي.
ما عاد اللبناني يملك «حق» تناول الحلو ساعة يشاء، اختلفت أولوياته وحساباته وتعكّر مزاجه…والحلو مزاج..