Steve Jobs
19-09-2008, 01:19 PM
# 31
ss_orabi
ورني الساعة اللي عجبتك يالطيب وانا اقول لك رجالي اونسائي
الله يحفظك
19-09-2008, 03:27 PM
# 32
ابشر ياغالي
بس اعطني تأكيد لاهنت على جوالي متى تبيها
وانت من فين؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة GAME ONER; 08-10-2008 الساعة 04:35 PM. سبب آخر: يمنع عرض ارقام الاتصال في العام
19-09-2008, 07:13 PM
# 33
استغفر الله وحده لاشريك له
19-09-2008, 09:22 PM
# 34
19-09-2008, 09:43 PM
# 35
والجميع حبيبتي
شاكره مرورك الغالي
19-09-2008, 10:19 PM
# 36
انا فى جده
ارسل لى رقمك لو سمحت
20-09-2008, 02:02 AM
# 37
abofisal
شيك عالخاص ياغالي
20-09-2008, 02:52 AM
# 38
راحوا ب 500 ريال ؟؟؟
اذا موافق اتصل واذا لا بعد اتصل وان شاء الله ماراح نختلف
او ارسل لي رقمك على الخاص
اخوك
ذياب العتيبي
التعديل الأخير تم بواسطة GAME ONER; 08-10-2008 الساعة 04:36 PM. 20-09-2008, 03:23 AM
# 39
الله يوفقك بالبيع
لكن اذا راح تبيع 500 ريال باخذهم واليوم كلمتك عنهم
20-09-2008, 04:56 AM
# 40
ياأخوان الله يجزاكم خير
الساعات أسعارها محدوده ((منعا للإحراج))
وليست عالسوم
واللي يبيني اخفضله في السعر هل يعقل ان اخفض من 100 الى 150ريال
يعني فين مكسبي بالله!!!!
شنط تقليد درجة أولى جديدة
17-10-2009, 11:36 AM
# 217
ماشاءلله تبارك الرحمن
تقليد بس اليمه
آآآعشق الساعات لكن ماتركب على يدي لوووووووول
<< النحف مشكله:::
اختي ماعندك محافظ....!!! والله يوفقك ويرزقك وعقبال مانشوف ماركهـ بأسمك
17-10-2009, 02:14 PM
# 218
انا قبلت اضافتك وشفتك اون لاين امس بس انت ماكلمتني... ؟؟
17-10-2009, 02:15 PM
# 219
L. N
اضيفني ماسنجر وانا ان شاء الله اوريك اللي تبي
17-10-2009, 02:17 PM
# 220
خيالي عالي
هلا بك... وبعدين عادي واذا نحيف... النحيف تركب له ساعه صغيره.. كلش يجي عندنا
المهم تكشخ بساعاتي...
وانت بعد ضيفني ماسنجرر وبوريك المحافظ وفي بموقعي بعد محافظ,,,
وتسلم لي ياغالي ان شاء الله توصل دعووتك للسماء وفوقها آآآآآآآآمين مني
وفين راس المال حتى؟؟
وانتم وربي على راسي من فووووق كلكم وماودي اخسركم كأخوان وزباين
فأتمنى عدم احراجي
وهذي الاسعار اللي تخارجني واللي ماتناسبه اسعاري
أسأل الله العظيم ان يجد مبتغاه وبالسعر اللي يريده وانا راضي وهو راضي
جزاكم الله خييييييييير
واتمنى تفهموا مااردت توضيحه
ثامناً: تشذب في العام مرة:
فالنخلة تشذب في العام مرة حيث تسقط الأوراق الصفراء التالفة. والمؤمن يصوم في العام مرة، وتسقط عنه ذنوبه بالصوم، ويتزين بعد الصيام في العيد. تاسعاً: أهمية البرعم الطرفي:
فالنخلة على خلاف معظم الشجر تموت إذا قطع برعمها الطرفي. شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع. والمؤمن من دون العقل يسقط عنه التكليف والحساب، ويصبح في عداد الأموات من حيث الثواب والعقاب. عاشراً: معلومية التلقيح:
فالنخلة رغم أنها من ذوات الفلقة الواحده ذاتية التلقيح الهوائي مثل القمح والشعير والذرة والموز والأرز، ولكن النخلة خلاف نباتات الفلقة الواحدة تحتاج إلى تأبير، وهي تعلن عن حاجتها للتلقيح عندما تخرج نوراتها، وعندما يتم تلقيحها تنشق بطريقة يعلم الجميع منها أنها لقحت، وإذا تركت دون تلقيح بالإنسان شاصت. وكذلك المؤمن مشهود على زواجه ودخوله بزوجه من الجميع، ومعلن عن ذلك بالدفوف، ويحتاج زواجه إلى شاهدين وولي وإيجاب وقبول، والزواج السري باطل. أحد عشر: أفضلها معلومة الصفات الوراثية:
فأفضل أنواع النخل معلوم الأصل يتم تكاثره خضرياً بالفسائل أو بزراعة الأنسجة. والمؤمن معلوم الأصول الوراثية، وهو ثابت في دينه، لايبتدع، ولايخلط شرع الله بشرع البشر، وإذا صنع ذلك فسد عمله ورد كما يتلف النخل إذا بدل صفاته الوراثية، ولاتؤكل ثماره ولاتباع بسهوله، بل يعلف به الدواب لرداءته.
حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن
إخوة الإيمان: هذه قطرات من بحار المعاني الجليلة التي تضمنها هذا الحديث الشريف، في بيان فضل المؤمن وكرمه بتشبيهه بالنخلة. فمن كانت هذه الصفات فيه، فليحمد لله، وليسأل الله من فضله، ومن كان عارياً من شيء منها، فليجتهد في إصلاح نفسه وتقويمها وتكمليها. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بهدي سيد المرسلين. خطبة: مَثَل المؤمن مَثَل النحلة - شبكة الوثقى. أقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
فإن من المناسب أن أختم هذه الخطبة ببعض التنبيهات المناسبة لموضوعها، فمنها: أن بعض الناس إذا مرّ به ذكر المقارنة بين المسلمين والكفار، انطلق لسانه بمدح الكفار، والثناء عليهم، والإعجاب بهم، وانطلق لسانه بثلب المسلمين وذمهم، وذكر معايبهم، ولا شك أن هذا غلط عظيم، فالمؤمن مهما كان عنده من النقص، فهو خير من ملء الأرض من الكفار، من اليهود والنصارى والوثنيين والملاحدة، ولا يستوي عند الله عبد كافر، وعبد مسلم، ولو كان في المسلم نقص كبير. ومن التنبيهات: أن بعض الكتاب، وبعض الطلاب في المدارس، يرددون في بعض المناسبات حديث: " أكرموا عمتكم النخلة، فإنها خلقت من الطين الذي خلق منه آدم ". وهذا حديث لا تصح نسبته لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فراويه مسرور بن سعيد متهم بالكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
شرح حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القران
قال ابن الأثير:: الْخَامَةِ: الغصنة اللينة. الانجعاف: الانقلاع، الْأَرْزَة الْمُجْذِيَة: الثابتة المنتصبة، والأرزة صل شديد ثابت في الأرض، وهو من الشجر الذي يُعمَّر طويلاً ويكثر وجوده في جبال لبنان.
شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع
وفي حديث آخر: " المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف، وخير الناس أنفعهم للناس " [خرجها الألباني في السلسلة الصحيحة]. ومن شبه المؤمن بالنخلة: أن النخلة لا يسقط ورقها، وجاء في بعض روايات الحديث: أن المؤمن كذلك لا تسقط له دعوة، فليكثر العبد من الدعاء، وليحذر في الوقت نفسه من موانع إجابة الدعاء. سياحة في حديث: مثل المؤمن ومثلُ الإيمان كمثَل الفرسِ في آخِيَّتِه...". ومن أوجه الشبه المستنبطة أيضا: أن النخلة لا يسقط ورقها، صيفا ولا شتاء، فكذلك المؤمن لا يسقط لباس تقواه، بل هو ملازم للتقوى دائماً وأبداً حتى يلقى ربه. ومن أوجه الشبه بين النخلة والمؤمن: أن النخلة طيبة الثمرة، وأنها تؤتي أكلها كل حين، فثمرتها تؤكل صيفاً وشتاء، رطباً وبسراً وتمراً. وهكذا المؤمن الصادق، طيب الكلام، صالح العمل، لا تسمع منه إلا الكلمة الطيبة، ولا تراه إلا في عمل نافع، فيه صلاح دين أو دنيا. ومن أوجه الشبه بين المؤمن والنخلة: أن النخلة كلما طال عمرها كثر نفعها، وهكذا المؤمن كلما طال عمره كثر عمله الصالح، وازداد خيراً واجتهاداً، وبذلاً وإحساناً. ومن أوجه الشبه بين المؤمن وبين النخلة: أن خيره قريب سهل يسير ممن أراده، ليس بفظ ولا غليظ، وهكذا النخلة يفيء الناس إلى ظلها، ويأكلون ثمرتها، ويحصلونه منها بيسر وسهوله، إن كان دانياً تناولوه، وإن كان عالياً، ففي جذعها درج مهيأ يرتقيه من أراده، بخلاف أكثر الشجر الطوال، فالوصول إلى ثمرتها صعب عسير.
حديث مثل المؤمن كمثل خامة
بخلاف الأشجار القاسية التي تعاند الريح فتنكسر وتتساقط أغصانها، وتتناثر أوراقها. قال أبو عبيد: شبه المؤمن بالخامة التي تميلها الرياح؛ لأنه مُرزَّأٌ أي: (مصاب) في نفسه وأهله وماله، وأما الكافر فمثل الأرزة التى لا تميلها الرياح، والكافر لا يرزأ شيئاً حتى يموت، وإن رزئ لم يؤجر عليه، فشبه موته بالانجعاف تلك، حتى يلقى الله بذنوب جمة. يقول الطيبي: وفيه إشارة إلي أن المؤمن ينبغي له أن يرى نفسه في الدنيا عارية معزولة عن استيفاء اللذات والشهوات، معروضة للحوادث والمصيبات، مخلوقة للآخرة؛ لأنها جنته، ودار خلوده وثباته. والحاصل أن المؤمن لا يخلو من علة أو قلة أو ذلة، كما روي، وكل ذلك من علامة السعادة، بشرط الصبر والرضا والشكر، كما قال أبو عبيد. وقد أخرج الإمام أ حمد عن أبي بن كعب مرفوعا: « مثل المؤمن مثل الخامة تحمَرُّ مرة وتصْفَرُّ أخرى ». حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن .. - ملتقى الشفاء الإسلامي. قوله: « حتى يستحصد » الحصاد إنما يستعمل في الزروع والكلأ، واستعماله في الشجر إما استعارة لفظية، كالمشفر للشفة، أو معنوية، فشبه قلع شجر الصنوبر أو الأرز في سهولته بحصاد الزرع، فدل علي سوء خاتمة الكافر. قوله: « حتى يكون انجعافها مرة واحدة » وجه التشبيه أن المنافق لا يتفقده الله باختياره بل يحصل له التيسير في الدنيا ليتعسر عليه الحال في المعاد حتى إذا أراد الله إهلاكه قصمة فيكون موته أشد عذاباً وعليه أكثر ألماً في خروج نفسه.
حديث مثل المؤمنين في توادهم
عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ السُّنْبُلَةِ تَسْتَقِيمُ مَرَّةً وَتَخِرُّ مَرَّةً, وَمَثَلُ الْكَافِرِ مَثَلُ الْأَرْزَةِ لَا تَزَالُ مُسْتَقِيمَةً حَتَّى تَخِرَّ وَلَا تَشْعُرُ) (1). شرح المفردات (2): (السُّنْبُلَةِ): الجزء من النبات الذي يتكون منه الحب. (الأَرْزَةِ): شجر يشبه الصنوبر، وقيل هو الصنوبر. (تَخِرَّ): تسقط. حديث مثل المؤمن كمثل خامة. من اللطائف التي أفادها التمثيل في هذا الحديث: 1- أن الزرع مبارك في حبه وما يخرج منه، فالحب الذي يخرج من الزرع, هو مؤونة الآدميين وغذاء أبدانهم, وسبب حياتهم, فكذلك الإيمان, هو قوت القلوب، وغذاء الأرواح, وسبب حياتها, ومتى ما فقدته القلوب ماتت، وموت القلوب لا يرجى معه حياة أبداً, بل هو هلاك الدنيا والآخرة. 2- أن الزرع وإن كان ضعيفا في نفسه إلا أنه يتقوى بما حوله ويعتضد به, بخلاف الشجر العظام فإن بعضها لا يشد بعضا, وكذلك حال المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كالبنيان وكالجسد الواحد, إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر, ولذلك ضرب الله تعالى مثلاً للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بالزرع لهذا المعنى، فقال سبحانه: ( وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ) [الفتح:الآية29] ،فشبهت الآية النبي صلى الله عليه وسلم وبعثته بالزرع لكثرة عطائه وخيره، وشبهت أصحابه بشطأ الزرع الذي يتقوى الزرع به ويستغلظ ،حتى يعتدل ويستقيم.
وفي الحَديثِ: بيانُ أنَّ سُنَّةَ الابتلاءِ ماضِيةٌ في العِبادِ، وأنَّ الابتلاءَ للمُؤمِنِ إنما هو رَحمةٌ مِن اللهِ عزَّ وجَلَّ ولُطفٌ به. الحديث: « مَثَلُ المُؤْمِنِ كَالخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ، تُفَيِّئُهَا الرِّيحُ مَرَّةً، وتَعْدِلُهَا مَرَّةً، ومَثَلُ المُنَافِقِ كَالأرْزَةِ، لا تَزَالُ حتَّى يَكونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً واحِدَةً » [الراوي: كعب بن مالك | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري] الصفحة أو الرقم: 5643 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] [التخريج: أخرجه البخاري (5643)، ومسلم (2810)] الشرح: مِن الأساليبِ التي امتازَ بها البَيانُ في القُرآنِ والسُّنَّةِ النَّبويَّةِ: التَّشبيهُ وضَربُ الأمثالِ؛ لِتَقريبِ المفاهيمِ للنَّاسِ عندَ وَعْظِهم وتَعليمِهم. ويَشتمِلُ هذا الحديثُ على تَشبيهٍ رائعٍ مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فقدْ أُوتِيَ جَوامعَ الكَلِمِ، فشبَّهَ المؤمنَ بالخَامَةِ مِن الزَّرعِ، وهي النَّبْتةُ الغَضَّةُ الطَّريَّةُ منه، تُميلُها الرِّيحُ مرَّةً وتَعدِلُها أُخرى، وشبَّهَ المنافقَ بالأَرْزَةِ، وهو شَجرٌ مَعروفٌ، يُقالُ له: الأَرْزَنُ، يُشبِهُ شَجرَ الصَّنَوْبَرِ، وقيل: هو شجر الصَّنَوْبَرِ، وقيل: هو ذَكَرُ الصَّنَوْبَرِ، وهو الشَّجَرُ الذي يُعمَّرُ طَويلًا، وهي صُلبةٌ صَمَّاءُ ثابِتةٌ، ويكون انْجِعَافُهَا - أي: انقِلاعُها - مرَّةً واحدةً.