بوابة القبول – جامعة حفر الباطن. الزيارة إلى جامعة حفر الباطن. بوابة القبول جامعة حفر الباطن. بوابة القبول جامعة حفر الباطن.
- بوابه القبول جامعه حفر الباطن
- إسلام ويب - زهرة التفاسير - تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها- الجزء رقم3
- سمعت أن رسول الله يعتبر محرما لكل نساء المسلمين . - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام
- إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأحزاب - تفسير قوله تعالى " لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن "- الجزء رقم6
- تفسير قوله تعالي: {لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ}
- 48 من 59/تفسير سورة الأحزاب/لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج /ابن عثيمين - YouTube
بوابه القبول جامعه حفر الباطن
أعلنت عمادة الدراسات العليا بجامعة حفر الباطن نتائج القبول المبدئي في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1442هـ، وذلك عبر بوابة القبول الإلكترونية. وقال الحساب الرسمي للجامعة عبر موقع «تويتر»: «تعلن عمادة الدراسات العليا بجامعة حفر الباطن عن نتائج القبول المبدئي في برامج الدارسات العليا للعام الجامعي 1442هـ، علمًا بأن الطلبات تحت الدراسة «مازالت في قائمة الاحتياط». ودعت العمادة المرشحين والمرشحات إلى استكمال إجراءات القبول المشتملة على تسديد رسوم الفصل الدراسي الأول في موعد أقصاه يوم الخميس 16 / 12 / 1441 هــ، وتعبئة نموذج القبول وإرساله إلى البريد الإلكتروني:
؟!! غريبة توزيعتهم بصراحه!!! !
وقال عكرمة: ( لا يحل لك النساء من بعد) أي: التي سمى الله. واختار ابن جرير ، رحمه الله ، أن الآية عامة فيمن ذكر من أصناف النساء ، وفي النساء اللواتي في عصمته وكن تسعا. وهذا الذي قاله جيد ، ولعله مراد كثير ممن حكينا عنه من السلف; فإن كثيرا منهم روي عنه هذا وهذا ، ولا منافاة ، والله أعلم. ثم أورد ابن جرير على نفسه ما روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها ، وعزم على فراق سودة حتى وهبته يومها لعائشة ، ثم أجاب بأن هذا كان قبل نزول قوله: ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن) ، وهذا الذي قاله من أن هذا كان قبل نزول الآية صحيح ، ولكن لا يحتاج إلى ذلك; فإن الآية إنما دلت على أنه لا يتزوج بمن عدا اللواتي في عصمته ، وأنه لا يستبدل بهن غيرهن ، ولا يدل ذلك على أنه لا يطلق واحدة منهن من غير استبدال ، والله أعلم. فأما قضية سودة ففي الصحيح عن عائشة ، رضي الله عنها ، وهي سبب نزول قوله تعالى: ( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا [ والصلح خير]) الآية [ النساء: 128]. وأما قضية حفصة فروى أبو داود والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه ، من طرق عن يحيى بن زكريا بن أبي زائدة ، عن صالح بن صالح بن حي عن سلمة أن ابن كهيل ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن عمر; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها.
إسلام ويب - زهرة التفاسير - تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها- الجزء رقم3
فحصل بهذا، أمنهن من الضرائر، ومن الطلاق ، لأن اللّه قضى أنهن زوجاته في الدنيا والآخرة، لا يكون بينه وبينهن فرقة. { { وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ}} أي: حسن غيرهن، فلا يحللن لك { { إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ}} أي: السراري، فذلك جائز لك، لأن المملوكات، في كراهة الزوجات، لسن بمنزلة الزوجات، في الإضرار للزوجات. { { وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا}} أي: مراقبًا للأمور، وعالمًا بما إليه تؤول، وقائمًا بتدبيرها على أكمل نظام، وأحسن إحكام. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
8
2
7, 130
سمعت أن رسول الله يعتبر محرما لكل نساء المسلمين . - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام
ثالثاً: قول سعيد بن المسيب و عكرمة و مجاهد: لا يحل لك نكاح غير المسلمات. ثم اختلف أهل العلم في قوله تعالى ( لا يحل لك النساء... ) هل هي محكمة أو منسوخة؟ وممن ذهب إلى أنها منسوخة عائشة و علي بن أبي طالب و ابن عباس و علي بن الحسين و الضحاك. وقد اختلف من قال بالنسخ في الناسخ ما هو؟ فقال بعضهم: الناسخ هو حديث عائشة رضي الله عنها "ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أحل له النساء" رواه أحمد و الترمذي و النسائي ، فمثل هذا لا يقال بالرأي؛ بل حكاية من عائشة رضي الله عنها لما علمته من النبي صلي الله عليه وسلم فهو في معنى المرفوع، ولهذا صح لأن يسمى ناسخاً. وقال بعضهم الناسخ هو قوله تعالى (تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ) [الأحزاب:51]، قال النحاس [ في القول بالنسخ]: وهذا -والله أعلم- أولى ما قيل في الآية، وانظر الفتوى رقم: 14075 والله أعلم.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأحزاب - تفسير قوله تعالى " لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن "- الجزء رقم6
48 من 59/تفسير سورة الأحزاب/لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج /ابن عثيمين - YouTube
تفسير قوله تعالي: {لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ}
قال أبو صالح: أمر أن لا يتزوج أعرابية ولا عربية ، ويتزوج من نساء قومه من بنات العم والعمة والخالة إن شاء ثلاثمائة: وقال مجاهد: معناه لا يحل لك اليهوديات ولا النصرانيات بعد المسلمات ولا أن تبدل بهن ، يقول: ولا أن تبدل بالمسلمات غيرهن من اليهود والنصارى ، يقول لا تكون أم المؤمنين يهودية ولا نصرانية ، إلا ما ملكت يمينك ، أحل له ما ملكت يمينه من الكتابيات أن يتسرى بهن. وروي عن الضحاك: يعني ولا أن تبدل بهن ولا أن تبدل بأزواجك اللاتي هن في حيالك أزواجا غيرهن بأن تطلقهن فتنكح غيرهن ، فحرم عليه طلاق النساء اللواتي كن عنده إذ جعلهن أمهات المؤمنين ، وحرمهن على غيره حين اخترنه ، فأما نكاح غيرهن فلم يمنع عنه. وقال ابن زيد في قوله:) ( ولا أن تبدل بهن من أزواج) كانت العرب في الجاهلية يتبادلون بأزواجهم ، يقول الرجل للرجل: بادلني بامرأتك ، وأبادلك بامرأتي ، تنزل لي عن امرأتك ، وأنزل لك عن امرأتي ، فأنزل الله: ( ولا أن تبدل بهن من أزواج) يعني لا تبادل بأزواجك غيرك بأن تعطيه زوجك وتأخذ زوجته ، إلا ما ملكت يمينك لا بأس أن تبدل بجاريتك ما شئت ، فأما الحرائر فلا. وروي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال: دخل عيينة بن حصن على النبي - صلى الله عليه وسلم - بغير إذن ، وعنده عائشة ، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: " يا عيينة فأين الاستئذان " ؟ قال: يا رسول الله ما استأذنت على رجل من مضر منذ أدركت ، ثم قال: من هذه الحميراء إلى جنبك ؟ فقال: هذه عائشة أم المؤمنين ، فقال عيينة: أفلا أنزل لك عن أحسن الخلق ؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إن الله قد حرم ذلك " ، فلما خرج قالت عائشة: من هذا يا رسول الله ؟ فقال: " هذا أحمق مطاع وإنه على ما ترين لسيد قومه ".
48 من 59/تفسير سورة الأحزاب/لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج /ابن عثيمين - Youtube
ثم قال: من هذه الحميراء إلى جنبك ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هذه عائشة أم المؤمنين ". قال: أفلا أنزل لك عن أحسن الخلق ؟ قال: " يا عيينة إن الله قد حرم ذلك ". فلما أن خرج قالت عائشة: من هذا ؟ قال: هذا أحمق مطاع ، وإنه على ما ترين لسيد قومه ". ثم قال البزار إسحاق بن عبد الله: لين الحديث جدا ، وإنما ذكرناه لأنا لم نحفظه إلا من هذا الوجه ، وبينا العلة فيه.
لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا (52) ذكر غير واحد من العلماء - كابن عباس ، ومجاهد ، والضحاك ، وقتادة ، وابن زيد ، وابن جرير ، وغيرهم - أن هذه الآية نزلت مجازاة لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ورضا عنهن ، على حسن صنيعهن في اختيارهن الله ورسوله والدار الآخرة ، لما خيرهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كما تقدم في الآية. فلما اخترن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان جزاؤهن أن [ الله] قصره عليهن ، وحرم عليه أن يتزوج بغيرهن ، أو يستبدل بهن أزواجا غيرهن ، ولو أعجبه حسنهن إلا الإماء والسراري فلا حجر عليه فيهن. ثم إنه تعالى رفع عنه الحجر في ذلك ونسخ حكم هذه الآية ، وأباح له التزوج ، ولكن لم يقع منه بعد ذلك تزوج لتكون المنة للرسول صلى الله عليه وسلم عليهن. قال الإمام أحمد: حدثنا سفيان ، عن عمرو ، عن عطاء ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت: ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أحل الله له النساء. ورواه أيضا من حديث ابن جريج ، عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، عن عائشة.