من صلى البردين دخل الجنة - YouTube
من صلى البردين دخل الجنة للعلامة عبدالعزير بن باز رحمه الله - Youtube
أعمال تذخلنا الجنة: مَنْ صَلَّى الْبَرْدَيْنِ دَخَلَ الْجَنَّةَ - YouTube
حديث: من صلى البردين، دخل الجنة
يقول معاذ بن جبل - رضي الله عنه -: "يا بن آدم أنت محتاج إلى نصيبك من الدنيا ، وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج ، فإن بدأت بنصيبك من الآخرة ، مرّ بنصيبك من الدنيا فانتظمها انتظامًا ، وإن بدأت بنصيبك من الدنيا ، فائت نصيبك من الآخرة ، وأنت من الدنيا على خطر). وروى الترمذي بسنده عن النبي - لم -: أنه قال: ((من أصبح والآخرة أكبر همه جمع الله له شمله ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن أصبح والدنيا أكبر همه فرَّق الله عليه ضيعته ، وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له)). حديث: من صلى البردين، دخل الجنة. وأخيرًا.. أرأيت كيف أُلهم عمر الدعاء وكانت الإجابة معه ، وصدق الله العظيم إذ يقول: ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (186)" (البقرة:186).
من اول من يدخل الجنة - علوم
فإنه قد صحَّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال في غزوة الأحزاب: ((ملأ اللهُ بيوتَهم وقبورهم نارًا؛ كما شغلونا عن الصلاة الوسطى: صلاة العصر))، وهذا نص صريح من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الصلاة الوسطى هي صلاة العصر. وقوله - عليه الصلاة والسلام -: ((مَن صلى البردين))، المراد: صلاهما على الوجه الذي أمر به؛ وذلك بأن يأتي بهما في الوقت، وإذا كان من أصحاب الجماعة - كالرجال - فليَأْتِ بهما مع الجماعة.
نتائج البحث
لغير المتخصص (64449)
للمتخصص (237680)
1 - مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ. 2 - أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ ،
الراوي:
أبو موسى الأشعري
| المحدث:
البخاري
| المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم:
574
| أحاديث مشابهة
| خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]
|
شرح الحديث
3 - دخل عليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقال لي: يا عائشةُ! اغسلي هذينِ البردينِ ، قالت: فقلتُ: بأبي وأمي يا رسولَ اللهِ!
الف لام ميم ذلك الكتاب لا ريب فيه - YouTube
الف لام ميم ذلك الكتاب لا ريب فيه انت
ابْنُ الأَعرابي: هُوَ الإِجْل والإِدْل وَهُوَ وجَع الْعُنُقِ مِنْ تَعادِي الوِساد؛ الأَصمعي: هُوَ البَدَل أَيضاً. وَفِي حَدِيثِ الْمُنَاجَاةِ: أَجْلَ أَن يُحْزِنَه أَي مِنْ أَجله ولأَجله، وَالْكُلُّ لُغَاتٌ وَتُفْتَحُ هَمْزَتُهَا وَتُكْسَرُ؛ وَمِنْهُ الْحَدِيثُ: أَن تَقْتُلَ وَلَدَكَ أَجْلَ أَن
الف لام ميم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للمتقين
وكَنِيف وكَانِف ومُكْنِف، بِضَمِّ الْمِيمِ وَكَسْرِ النُّونِ: أَسماء. ومُكْنِف بْنُ زَيد الْخَيْلِ كَانَ لَهُ غَناء فِي الرِّدّة مَعَ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ، وَهُوَ الَّذِي فتَح الرَّيَّ، وأَبو حَمَّادٍ الرَّاوِيَةُ من سَبْيه. مع القرآن الكريم ﴿الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين﴾ – مجلة الوعي. كهف: الكَهْف: كالمَغارة فِي الْجَبَلِ إِلَّا أَنه أَوسع مِنْهَا، فَإِذَا صَغُرَ فَهُوَ غَارٌ، وَفِي الصِّحَاحِ: الكَهْف كَالْبَيْتِ الْمَنْقُورِ فِي الْجَبَلِ، وَجَمْعُهُ كُهُوف. وتَكَهَّفَ الجبلُ: صَارَتْ فِيهِ كُهُوف، وتَكَهَّفَتِ الْبِئْرُ: صَارَ فِيهَا مِثْلُ ذَلِكَ. وَيُقَالُ: فُلَانٌ كَهْف فُلَانٍ أَي مَلْجَأٌ. الأَزهري: يُقَالُ فُلَانٌ كَهْف أَهل
واليقين بالآخرة هو مفرق الطريق بين من يعيش بين جدران الحس المغلقة، ومن يعيش في الوجود المديد الرحيب. بين من يشعر أن حياته على الأرض هي كل ما له في هذا الوجود، ومن يشعر أن حياته على الأرض ابتلاء يمهد للجزاء، وأن الحياة الحقيقية إنما هي هنالك، وراء هذا الحيز الصغير المحدود. وكل صفة من هذه الصفات - كما رأينا - ذات قيمة في الحياة الإنسانية، ومن ثم كانت هي صفات المتقين. وهناك تساوق وتناسق بين هذه الصفات جميعا، هو الذي يؤلف منها وحدة متناسقة متكاملة. فالتقوى شعور في الضمير، وحالة في الوجدان، تنبثق منها اتجاهات وأعمال; وتتوحد بها المشاعر الباطنة والتصرفات الظاهرة; وتصل الإنسان بالله في سره وجهره. وتشف معها الروح فتقل الحجب بينها وبين الكلي يشمل عالمي الغيب والشهادة، ويلتقي فيه المعلوم والمجهول. الف لام ميم ذلك الكتاب لا ريب فيه غَذَوتُكَ. ومتى شفت الروح وانزاحت الحجب بين الظاهر والباطن، فإن الإيمان بالغيب عندئذ يكون هو الثمرة الطبيعية لإزالة الحجب الساترة، واتصال الروح بالغيب والاطمئنان إليه. ومع التقوى والإيمان بالغيب عبادة الله في الصورة التي اختارها، وجعلها صلة بين العبد والرب. ثم السخاء بجزء من الرزق اعترافا بجميل العطاء، وشعورا بالإخاء.