عروض اليوم الوطني 91 للسيارات يعتبر اليوم الوطني هو أحد الأوقات التي يتم فيها الاحتفال بمجد المملكة العربية السعودية، وهو من الأيام المميزة التي يتم فيها إنشاء المعارض والمسارح مثل معارض السيارات القديمة أو الجديدة. عروض اليوم الوطني 91 للسيارات
الكثير من شركات السيارات أو المعارض التي تتواجد في المملكة تشارك في اليوم الوطني. حيث تقوم كل منها بوضع بعض الإعلانات عن أسعارها المنخفضة أو عروض السيارات والتخفيضات الكبيرة. حيث أن كافة تلك العروض يمكن أن تصل من حيث التخفيض إلى نسبة 40%. بالإضافة إلى أن تلك التخفيضات لا تشمل السيارة فقط بل الصيانة التي يمكن أن تمتد إلى عامين كاملين. بالإضافة إلى عروض الأقساط البسيطة التي تعلن عنها تلك الشركات. أو القيام بتقليل الفائدة التي يتم فرضها على السعر الأساسي أو تمديد مدة الدفع. عروض السيارات : شركة التوكيلات العالمية للسيارات اليوم الأحد 13 سبتمبر - عروض اليوم الوطني. الجدير بالذكر أن كافة تلك الشركات عملت على مشاركة عروضهم في الموديلات الحديثة. أي الموديلات الخاصة بالسيارات من عام 2020 أو عام 2021. شركات السيارات المشاركة في عروض اليوم الوطني
تشارك الكثير من شركات السيارات في المملكة العربية السعودية في هذا اليوم العظيم، من أهم الأسماء الخاصة بتلك الشركات ما يمكن عرضه في النقاط التالية:
الوعلان للسيارات.
- عروض السيارات : شركة التوكيلات العالمية للسيارات اليوم الأحد 13 سبتمبر - عروض اليوم الوطني
- عقد جولة المشاورات السياسية الرابعة في سيول بين وزارتي خارجية مملكة البحرين وجمهورية كوريا - صحيفة الوطن
- موقد حاتم الطائي والفيصلي
عروض السيارات : شركة التوكيلات العالمية للسيارات اليوم الأحد 13 سبتمبر - عروض اليوم الوطني
باختصار، يؤدي تغير المناخ إلى تعطيل حياة المجتمعات في جميع أنحاء العالم، مما يحد بشكل كبير من قدرتها على الوصول إلى ثقافتهم والاستفادة منها. والجدير بالذكر بأنه في عام 1982م، حدد المجلس الدولي للآثار والمواقع يوم 18 أبريل باعتباره يوما عالميا للمواقع والمعالم الاثرية، وأقرته اليونسكو في عام 1983. في كل عام، وبهذه المناسبة، تقترح الـ ICOMOS موضوعًا للأنشطة التي سينظمها أعضائها، واللجان العلمية الوطنية والدولية التابعة لـها، وأي شخص يرغب في المشاركة في الاحتفال بهذا اليوم، وجاء عنوان هذا العام " التراث والمناخ" ليتيح الفرصة لعرض استراتيجيات وامكانيات تطوير الابحاث والطرق العلمية التي من الممكن أن تحقق تنمية مستدامة تساهم في حفظ التراث الثقافي من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية.
عقد جولة المشاورات السياسية الرابعة في سيول بين وزارتي خارجية مملكة البحرين وجمهورية كوريا - صحيفة الوطن
للإعلان في صحيفة الوطن بنسختيها المطبوعة والالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يرجى الاتصال على الرقم التالي:
00973-1749-6682
الاحد 17 أبريل 2022 13:49
أكدت هيئة البحرين للثقافة والآثار أن التراث الثقافي والطبيعي لمملكة البحرين ليس ببعيد عن تأثيرات التغيرات المناخية، حيث أكد الدكتور سلمان المحاري مدير إدارة الاثار والمتاحف بالهيئة أن كل ظاهرة من ظواهر التغير المناخي لها أثيرها السلبي والضار على مكونات المواقع الأثرية وبالخصوص مواد البناء للبقايا الإنشائية القديمة. فالارتفاع في درجات الحرارة والرطوبة وسرعة الرياح ونسبة هطول الأمطار والارتفاع المحتمل في منسوب مياه البحار، كل ذلك من الممكن أن يؤثر على حالة حفظ وصون مكونات المواقع الأثرية والمباني التاريخية والمناطق الزراعية التاريخية. وأشار الدكتور المحاري إلى أن أي ارتفاع في منسوب مياه البحر مستقبلا يمكن أن يغمر المواقع الأثرية القريبة من البحر مثل القلعة الساحلية بموقع قلعة البحرين وقلعة بوماهر، فكلاهما تقعان مباشرة بالقرب من ساحل البحر، وكذلك الآثار الساحلية في جزر حوار. وأوضح أن التغيرات المناخية في العالم لها تأثيرها السلبي على التراث الثقافي في العالم.
ففي عام 2005 قامت مجموعة من المنظمات والأفراد المعنيين بلفت انتباه لجنة التراث العالمي إلى قضية آثار تغير المناخ على الممتلكات الطبيعية والثقافية للتراث العالمي. ومنذ ذلك الحين حظي موضوع تأثير التغير المناخي على التراث الثقافي باهتمام ملحوظ من المجتمع الدولي، حيث بات أحد التحديات التي تواجه التراث الثقافي. وعليه، عقدت أيضا الايكوموس (المجلس الدولي للآثار والمواقع) عدة اجتماعات وورش عمل كان منها ورشة العمل التي عقدت في مدينة بريتوريا - جنوب أفريقيا عام 2007 وصدرت عنه توصيات تتعلق بتأثير المناخ على التراث الثقافي. هذا ويعد تغير المناخ أحد أكبر التهديدات التي تواجه التراث الثقافي اليوم، حيث تعاني ممتلكات التراث العالمي في كل جزء من العالم من آثار تغير المناخ سواء من الحرائق المتزايدة إلى الفيضانات والجفاف والتصحر وذوبان الجليد وارتفاع منسوب البحر، وأيضا زيادة تواتر الظواهر الجوية المتطرفة. فيما يهدد إبادة المجتمعات بسبب تغير المناخ أساليب الحياة بأكملها، بما في ذلك ممارسة ونقل التراث الحي، التقاليد الشفوية وفنون الأداء والممارسات الاجتماعية والمناسبات الاحتفالية والمعارف التقليدية، كلها عرضة للتأثر في مواجهة تغير المناخ.
موقدة حاتم الطائي
تزخر المملكة العربية السعودية بكنوز تاريخية ضاربة في العراقة؛ فهي من التنوع والثراء الثقافي والحضاري ما يجعل الوقوف على هذه الكنوز مهمة ثقافية ذات قيمة معنوية رفيعة. وقد أدى هذا التنوع في الأماكن والشواهد والآثار التاريخية إلى أن تتبوأ المملكة مكانة سامقة على المستوى الدولي، وقد شاهد الجميع كيف أن الكثير من آثارنا التاريخية تم تسجيلها في منظمة اليونسكو كتراث ثقافي غير مادي عريق وأصيل. ومن هذه الشواهد التاريخة التي ما زالت شاخصة بعظمتها التاريخية؛ موقدة حاتم الطائي الشهيرة بالكرم، والتي تمثّل قيمة ثقافية وتاريخية مهمة، وتقع موقد حاتم الطائي في أعلى جبل السمرة في مدينة حائل، كذلك لا يزال بقايا أطلال قصره فقد كان يسكن جبال طيء "أجا وسلمى"، وذكرت مجلة الأجيال "الموقدة رمز الكرم الحاتمي فهي الجبل الأسمر المنتصب شرق مدينة حائل تحتضن وادي حائل (الأديرع) سميت بهذا الاسم لأن حاتم الطائي يأمر مواليه بإشعال النّار فوق قمتها في الليالي الداجية حتى يراها السراة فيحلون عليه ضيوفاً وقد قال شِعره الذي يؤكد ذلك". ويرتبط اسم حاتم الطائي بالكرم والخصال النبيلة؛ حيث تحفل سيرة الكرماء بالسيرة العطرة والتاريخ المشرف والمجد الثمين.
موقد حاتم الطائي والفيصلي
يعتز أهل حائل بجدهم حاتم الطائي، رمز الكرم على مدى التاريخ العربي؛ حيث كان الأجداد القدماء يوقدون النار ليستدل الضيوف إلى خيامهم من أجل إيوائهم وإطعامهم، وهو ما ظلّ حتى الآن في «موقد خاتم الطائي» الذي تشتهر به المنطقة. وذكرت قناة SBC في تقرير لها أن موقد حاتم الطائي هو مَعْلَمٌ ضخم مُقامٌ على سفح جبلي يطلّ على مدينة حائل القديمة والحديثة ومعالمها الشهيرة. وقال أحد مواطني حائل، إن الموقد أقامه الأجداد وهو عبارة عن شعلة ضخمة تدعو الضيف عن بُعد.
02:18
الاثنين 04 مارس 2013
- 22 ربيع الثاني 1434 هـ
أعلنت اللجنة المنظمة لرالي حائل الدولي 2013 عن اختيار موقد نار كريم العرب حاتم الطائي، موقعاً جديداً يستخدم للمرة الأولى لانطلاق المتسابقين في رالي هذا العام بنسخته الثامنة، سعياً منها لاستغلال الإرث التاريخي للمنطقة في إبراز الحدث الرياضي المنتظر والذي ينطلق بالفعاليات المصاحبة الخميس 21 مارس المقبل، على أن يكون حفل الختام وتتويج الفائزين الخميس 28 من الشهر ذاته. ويقع "موقد نار" حاتم الطائي (وهو المكان الذي كان يوقد ناره فيه ليسهل وصول ضيوفه إليه) والذي يعود تاريخه إلى أكثر من 1400 عام في شرق حائل في قمة جبل السمراء، على ارتفاع يقارب 12 ألف قدم عن سطح البحر. ويوجد بالقرب من الموقد آثار من العصر الحجري تسمي بـ"مصائد الغزلان"، وكانت نار الموقد تشاهد ليلاً ونهاراً، ليستدل المسافرون وعابرو الطريق من خلالها على موقع كريم العرب، الذي ظل أحد أهم الرموز العربية ومضرب مثل في الكرم على امتداد التاريخ. وينتظر أن يستقطب الحدث الذي يحظى بشعبية وتغطية إعلامية واسعة بأكثر من مليون زائر.