نصائح لاختيار جدول مناسب للوقت في رمضان هنالك بعض النصائح التي يتوجب على الطالب الالتزام بها عند تخطيطه لجدول يومي في شهر رمضان المبارك، والجدول المنتظم يساعد الطالب في الالتزام به بشكل كبير والاستفادة من كافة أوقاته والزيادة في ترفيع مستواه الدراسي، وتكون من أهم النصائح كالتالي: تصميم جدول من خلال يد الطالبليتمكن من ذكر بعض الملاحظات اللازمة زبعد ذلك مسحها من الجدول. يحرص على ان يجمع كافة المواد الدراسية في الجدول. يعمل بعض الملاحظات على تحديد وقت المناسبات وزيارة الارحام التي لا يمكنه المذاكرة في وقتها. أحسني استخدام الوقت.. تدابير منزلية للمرأة العاملة وأنجزي أكبر قدر من المهام في اقل وقت ممكن - ثقفني. اختيار اوقات الراحة عند وضح الجدول ويقسمها ما بين الدراسة والراحة التي تبعد عن الشعور بالكلل والملل. وضع الاولاويات في الجدول اليومي من حيث صعوبة المادة الدراسية واحتياجها لعدد اكبر من الدراسة. جدول يومي لتنظيم الوقت في رمضان هو من أحد اسباب نجاح الطالب وتحقيقه لمستويات دراسية عالية عند الالتزام بها، يعتبر الطالب المتميز هو الذي يعمل على تخطيط جدول لكافة المواد الدراسية ويلتزم بها، لانه من ؛دى أساباب النجاح هو تنظيم الوقت. إقرأ أيضا: كلمة صباحية عن الوطن للاذاعة المدرسية
- أحسني استخدام الوقت.. تدابير منزلية للمرأة العاملة وأنجزي أكبر قدر من المهام في اقل وقت ممكن - ثقفني
- التفرقة بين الأبناء.. تدمر الأسرة - جريدة المساء
- التفرقة بين الأبناء .. إلى أين ؟
أحسني استخدام الوقت.. تدابير منزلية للمرأة العاملة وأنجزي أكبر قدر من المهام في اقل وقت ممكن - ثقفني
وقت الترفيه ينبغي كذلك تحديد وقت للترفيه لاسترخاء الأعصاب، والتخلص من الضغط النفسي والتوتر المصاحب للعمل وضغط الدراسة من القيام برحلات ترفيهية قصيرة أو قضاء وقت مع الأصدقاء أو ممارسة رياضة المشي أو تناول الطعام، واحتساء القهوة في أحد المطاعم أو مشاهدة التلفاز وتصفح شبكات التواصل الاجتماعي وما إلى ذلك. وقت للنوم والاسترخاء من الهام جدًا الحصول على قسط كاف من النوم والراحة بما لا يقل عن ثمان ساعات، ليستطيع الجسم القيام بمهامه في اليوم التالي بنشاط وحيوية دون عناء وإرهاق، فلا يجب الأخذ من وقت النوم للقيام بأي عمل آخر حتى لا يتعرض الجسم للتعب والخمول والكسل، وعدم الرغبة في مواصلة المسؤوليات المطلوبة. تنظيم جدول يومي. نصيحة مجلة رقيقة من الضروري تقدير أولويات المهام اليومية التي تقومين بها، لذا ابدئي بالأهم فالمهم فالأقل أهمية وهكذا. ننصحك بتقسم المهام وفقا للوقت شريطة ألا تطغى مهمة على أخرى، نظرًا لأن ذلك لن يجعلك تحققين الهدف المرغوب بأداء عالي. احضري ورقة وقلم وحددي الأعمال اليومية المنشود القيام بها والأعمال التي تقبل التأجيل ليوم آخر، وذلك لتحقيق الأهداف على أكمل وجه. ينبغي أن يتصف جدول الأعمال بالمرونة فالهدف من عمله هو ترتيب الأولويات وتنظيم الوقت، لا الإحساس بالمسؤولية الشديدة والالتزام بالواجب الذي يزيد من الضغط والقلق والتوتر النفسي.
يعقد المجلس الجماعي لسلا دورته العادية لشهر ماي 2022 في جلستين بالقاعة الكبرى للجماعة باب بوحاجة، وذلك حسب الجدولة الزمنية التالية: – الجلسة الأولى: يوم الخميس 05 ماي 2022، على […]
(التفاصيل... )
شاركت جماعة سلا في اللقاء التواصلي حول برنامج دعم تحسين اداء الجماعات، الذي نظمته المديرية العامة للجماعات الترابية بمدينة اكادير يومي 25 و 26 مارس 2022.
التمييز بين الأبناء من الأمور المكروه في الإسلام لأنّها ظلم بين وقد نهى سبحانه وتعالى عن كافة أنواع الظلم وأمر بالعدل والإحسان في جميع أمور الحياة وكافة المعاملات بين البشر فقد قال سبحانه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}. وقد أمرنا رسولنا الكريم بالعدل والإحسان بين الأبناء وعدم التفرقة بينهم عن النعمان بن البشير رضي الله عنهما، حيثُ قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "اعدلوا بينَ أبنائِكُم، اعدلوا بينَ أبنائِكُم" والعدل بين الأبناء لا يكون بالأموال والهدايا ولكن العدل في الرعاية والعطف والاحتواء، والعدل في احتواء مريضهم إذا تطلب الأمر تقديم رعاية خاصة وقد يكون احتياج الكبير منهم للمال أكثر من الصغير لذا يجب مراعاة كافة الأمور التي يجب أنّ نساوى فيها جميع الأخوة دون تمييز أو تفرقة. [1]
التفرقة بين الأبناء.. تدمر الأسرة - جريدة المساء
ثقافة تجعلنا نفضل أخا أو أختا عن بقية إخوتهم ندلل أحدهم ونقسو على الآخر، أو نفضل جنسا عن آخر، ونعاقب أو نغفر لمن نشاء. ترى بماذا يشعر الابن الذي يعامل من قبل أبويه بصورة أقل من أخوته، وكيف تكون ردود فعله؟ يشعر بالدونية والنقص وبأنه غير محبوب، ويصبح انطوائي يمتنع عن العالم الخارجي، ولا يقبل المفاهيم الدينية ويتحول إلى شخصية حزينة، أو شخصية عدوانية غير سوية. التفرقة بين الأبناء.. تدمر الأسرة - جريدة المساء. يشعر دائما بالحقد والضغينة تجاه أسرته وإخوته بصفة خاصة، وتجاه المجتمع بصفة عامة. لو تفكرنا قليلا فيما عساه أن يفعل في وضعه ذاك؟؟؟ هناك من يستطيع المقاومة والصمود، ولكن تظل المرارة والأسى تغلف حياته، أو الخوف أن ينقلها لأبنائه بوعي أو بدون وعي وكثيرا ما يحدث ذلك للأسف، هناك من يردعه إيمانه ويصمت ويصبر. وتختلف ردة الفعل حسب الشخصية والإيمان والبيئة وغيرها، وإذا لم يتوافر الوازع الديني للشخص فحدث ولا حرج. كل ذلك وأكثر بسبب عدم إظهار الحب لأبنائنا والتفرقة المادية والمعنوية.... وإليكم جزء من قصة سيدنا يوسف عليه السلام وإخوته: قال تعالى: ﴿ لَ قَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰ أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ﴾ يوسف: 7-9.
التفرقة بين الأبناء .. إلى أين ؟
مأساة هذا الطفل ليست حالة فردية، لكن كثيراً من الشباب والشابات كانوا ضحايا ذويهم وكل ذنبهم أن لهم شخصية مختلفة. كرهت أخي:
** شذا. ع. طالبة بالثانوي تروى: كان والداي يميزان بيني وبين شقيقي الذي يكبرني بعام واحد، ويريان أنني أقل منه ذكاء ولهذا أصبحت وحيدة منطوية، مشاعري تجاه أخي تغيرت فبعد أن كنت أعده سنداً لي في الدنيا أصبحت أشعر أنه سبب تعاستي. هذا التمييز أثر في نفسيتي كثيراً فأهملت دراستي لأنتقم من أسرتي، ومن نفسي، وبعد الفشل الدراسي أيقنت أن الحال سيبقى على ما هو عليه مهما فعلت، فأنا بالنسبة إليهم لا شيء فأغلقت صدري على أحزاني، ورضيت بنصيبي من هذا الدنيا. ** عبد العزيز يحكى قصة أحد أصدقائه فيقول: عرف صديقي طريق المخدرات بسبب إيثار والديه لإخوته دونه برغم أنه الأكبر فيهم، وإذا أخطأ أحدهم فإنه يتحمل مسؤولية هذا الخطأ، وإذا انكسر شيء في البيت تتوجه إليه أصابع الاتهام حتى وإن لم يكن موجوداً في تلك اللحظة، لهذا كله بدأ صديقي يهرب من البيت، ولم يعد يطيق الجلوس فيه ولو لحظات، حتى إخوته ابتعد عنهم، وبينما هو على هذا الحال تلقفته ثلة من أصدقاء السوء وأخذوه معهم في دروب المخدرات والحرام، وهو الآن يعالج في إحدى المصحات النفسية لعلاج الإدمان.
السؤال: لي ستة من الإخوة وأنا سابعهم، ووالدنا يملك قدراً من الأموال لا بأس
به وقد زوجهم جميعاً وأعطى كل واحد منهم جزءاً من المال كنصيب له سوى
أنا لم يزوجني إلى الآن ورفض أن يعطيني كما أعطاهم وقد بلغت من العمر
24 عاماً فهل لي الحق في مطالبته بهذا؟ وهل يلزمه أن يعاملني مثل ما
عامل إخوتي وما الحكم لو لم يحصل لي ذلك؟
الإجابة: أما التزويج فإنه من النفقة فمن احتاج إلى التزويج من أولاده فإنه
يزوجه ومن لم يحتج إلى ذلك فلا يلزمه، والتزويج يتبع الحاجة مثل
النفقة تماماً. ولا يلزمه أن يزوج الجميع وإنما يزوِّج من احتاج إلى الزواج فقط، لأن
هذا من النفقة ومن استغنى منهم وكان عنده مال يستطيع أن يتزوج من
ماله، فإنه لا يلزم الوالد أن يزوجه مثل الإنفاق إذا كان عند الابن ما
ينفق به على نفسه ويستغني به فإنه لا يلزم الوالد أن ينفق عليه. أما قضية العطية فهذا يجب على الوالد أن يسوِّي بين أولاده فيه لقوله
صلى الله عليه وسلم: " اتقوا الله واعدلوا
بين أولادكم " (رواه البخاري في صحيحه)، ولما جاءه بعض الصحابة
يُشهده على بعض عطية أعطاها لأولاده أنكر عليه النبي صلى الله عليه
وسلم وقال: " أكل ولدك أعطيته هذا؟ "
قال: لا، قال: " أليس تريد منهم البر مثل ما
تريد من ذاك؟ " قال: بلى، قال: " فإني
لها أشهد على جور " (رواه الإمام مسلم في صحيحه).