تبدأ المقاهي استعداداتها لاستقبال الطلاب كل نهار
الجلسة المريحة أحد أسباب تردد الطلاب على المقاهي
يبدأ الأمر بمجرد زيارة وينتهي بإدمان الشيشة
مقاهي الشيشة الرياض الدوليّ للمؤتمرات والمعارض
تابعوا RT على
أغلقت أمانة منطقة الرياض عددا من مقاهي "الشيشة"، التي خالفت تعليمات الإغلاق الاحترازي لمواجهة فيروس كورونا المستجد. إقرأ المزيد
وطبقت الأمانة على المخالفين الغرامات بحدها الأعلى، واتخذت الإجراءات الرادعة بحق المخالفين. مقاهي الشيشة الرياض التعليمية. وكثفت أمانة منطقة الرياض في إطار جهودها الاحترازية أعمال تطهير وتعقيم المتنزهات والحدائق وممرات المشاة وملاعب الأطفال في المدينة. وشملت الإجراءات إغلاق المجمعات التجارية ومنعت فيها عمل المطاعم وأماكن ألعاب الأطفال، باستثناء محلات المواد الغذائية والصيدليات. المصدر: "سبق" تابعوا RT على
مقاهي الشيشة الرياضة
يمكنك متابعة المباريات لديهم بكل راحه
مناسب جدا للشله والصحبه
التقرير الثاني:
مكان هادئ وواسع وفيه جلسات حلوة ماتحس نفسك انك في مقهى
مقهى راااااقي ومميز.. تعامل راقي … انصح به بشدة.. وفقكم الله والى الامام …
التقرير الثالث:
روووووووووووعه انا فيه قبل ثلاثة أيام خصوصا ف ظل طفرة المعسل لكن لديهم فاخر اصلي
الاسعار ف كل المقاهي عاليه جدا وهنا تكمن المشكلة فقط. مقاهي الشيشة الرياضة. شيشتهم رايقه والمكان واسع ومتعدد الخيارات جلسات خارجيه وداخليه ومتوفر بوفيه ومحل بيع معسلات
بس ماعجبني العمال نفسيات شوي او اللي كانوا مع جلستنا اليوم هذا كانوا زعلانين او شى 🤐
التقرير الرابع:
المكان جميل و القعده حلوه وشاشات التلفزيون لك عليها
المعسل الأصلي على كلام العامل نخله 25 فآخر 24 معسل عادي 21 الأخير هذا زي الخرا الله يكرمكم الباقي ما جربته للأمانه ولا أعتقد أني ازوره ثاني مره 😷🤬
وأضاف أنّ بعض الطلبة لا يكون مدخناً، وأكثر ما يحتاجه هو وجود مكان جيد يقضي فيه وقته ويشاهد التلفزيون، فنحن نقدم له الشاي إلى جانب الجلسة والمأكولات ولا يتجاوز جلوسه أكثر من ساعة ونصف، لافتاً إلى أنّ بعض المقاهي تفرض حداً أدنى للطلبات، خصوصاً على غير المدخنين، والذين يقضون من ساعة إلى ساعتين في المقهى، مشدداً على أنّهم يلتزمون بأنّ يكون عمر رواد المقهى أكثر من (18) عاماً، ولا يتساهلون في ذلك، وفي أحيان كثيرة يتأكدون من ذلك عبر الهوية. مقاهي سيئة!
ملخص المقال
فاستقم كما أمرت، غاية ما يتطلع إليه المسلم، أن تتضح له معالم الطريق إلى ربه، فتراه يبتهل إليه في كل صلاته أن يهديه الصراط المستقيم، كي يتخذه منهاجًا يسير
إنَّ غاية ما يتطلع إليه الإنسان المسلم، أن تتضح له معالم الطريق إلى ربّه، فتراه يبتهل إليه في صلاته كل يوم وليلة أن يهديه الصراط المستقيم، كي يتخذه منهاجًا يسير عليه، وطريقًا يسلكه إلى ربه، حتى يظفر بالسعادة في الدنيا والآخرة. ومن هنا جاء الصحابي الجليل سفيان بن عبدالله رضي الله عنه، إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وانتهز الفرصة ليسأله عن هذا الشأن الجليل، فجاءته الإجابة من مشكاة النبوة لتثلج صدره، بأوضح عبارة، وأوجز لفظ: " قُلْ آمَنْتُ بِاللَّهِ، ثُمَّ اسْتَقِمْ ". عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: "قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَكَ، قَالَ: قُلْ آمَنْتُ بِاللَّهِ، ثُمَّ اسْتَقِمْ " [1].
فاستقم كما امرت ولا تتبع
وفي الحديث الشريف: "ل ا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ، وَلا يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ " [3]. " إِذَا أَصْبَحَ ابْنُ آدَمَ فَإِنَّ الأَعْضَاءَ تُكَفِّرُ اللِّسَانَ، وَتَقُولُ: اتَّقِ اللَّهَ فينا فَإِنِ اسْتَقَمْتَ اسْتَقَمْنَا، وَإِنِ اعْوَجَجْتَ اعْوَجَجْنَا " [4]. الاستقامة فرض: فَرَضَ علينا ربُّنا الاستقامة على طاعته، وذلك بسلوك الصِّراط المستقيم، وهو الدِّين القويم، مِن غير تعويج عنه يمنة ولا يَسْرة، ويشمل ذلك فِعل المستطاع منَ الطاعات الظاهرة والباطنة، وترْك المنهيَّات كلها، وهي وصيَّة الله عز وجل لِرَسُوله صلى الله عليه وسلم بقوله: { فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ} [الشورى: 15]. والاستقامة يمكن معرفة عظمها وخطرها إذا تأملت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا " [5]. أي: ظهر الشيب في رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم لمَّا نزلت عليه سورة هود وأشباهها، وذلك لما اشتملت عليه هذه السور من أحكام، ومنها قوله تعالى في سورة هود: { فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ} [هود:112] [6].
فاستقم كما امرت ومن تاب معك
والبغي هو مجاوزة الحد ، وهو يتجسد في صور متعددة: فبغي القوة:البطش بالضعفاء ، وبغي الجاه والنفوذ: الظلم وأكل الحقوق ، وبغي العلم: اعتماد العالم على ما لديه من شهرة ومكانة ؛ مما يدفعه إلى القول بغير دليل ، ورد أقوال المخالفين من غير حجة ولا برهان ، وطغيان المال: التبذير والإسراف والتوسع الزائد في المتع والمرفهات. والعارض الثاني للاستقامة على خلاف الأول ، حيث تدفع الطموحات والتطلعات المصلحية والضعف والظروف الصعبة إلى مصانعة الظالمين ومداهنتهم وإشعارهم بالرضا عما هم فيه ، والاستفادة من قوتهم وما لديهم من متاع في تحسين الأحوال وتحقيق المكاسب … مع أن طبيعة الاستقامة والالتزام في هذه الحال تقتضي المناصحة ، والهجر ، والضغط الأدبي ، والتحذير من التمادي في ذلك ، وهذا كله منافٍ للركون ؛ لكن الشيطان يبرهن دائماً على أنه يملك خبرات مميزة في تزيين الباطل والتلبيس على الخلق ، فهو ينسيهم أحكاماً ومواعظ وأدبيات ومواقف وتجارب ، ويدفع بهم بعيداً عن كل ذلك! إن الاستقامة في التحليل النهائي ليست سوى تمحور المسلم حول مبادئه ومعتقداته ، مهما كلف ذلك من عنت ومشقة ، ومهما ضيع من فرص ومكاسب. وينبغي أن يكون واضحاً: أن المرء إذا أراد أن يعيش وفق مبادئه ، ورغب إلى جانب ذلك أن يحقق مصالحه إلى الحد الأقصى ، فإنه بذلك يحاول الجمع بين نقيضين ، وسيجد أنه لا بد في بعض المواطن من التضحية بأحدهما حتى يستقيم أمر الآخر.
أما من يسلك دروب المعاصي والفجور ، ويتبع مغريات الأهواء والشهوات فإنه يظل يتوجس خيفة من سوء العاقبة ، لكنه لا يعرف شكل العقوبة ، ولا طريقة نزولها ولا توقيتها ؛ ليكون الشك والغموض والخوف عاجل جزائه ، ومقدمةً للبلاء الذي ينتظره ، ثم تكون الخيبة الكبرى والخسارة العظمى!! إن هناك فترة سماحات تطول أو تقصر بين الانحراف وعواقبه وهذا هو الذي جعل الابتلاء تامّاً ، كما أنه هو الذي جرّأ أهل المعاصي على التماري في غيهم ، لكن العاقل الحصيف ينظر دائماً إلى الأمام ويتحسس ما هو آتٍ ، ويضغط على واقعة من أجل السلامة في مستقبله.