دعاء زيارة عاشوراء كتابة، تعتبر زيارة عاشوراء هي التي يزار اليها الحسين بن علي الإمام الثالث عند الشيعيين، وتنسب الي المدعو( محمد الباقر)، اذ أن تلك الزيارة تحظي بالمكانة المميزة الخاصة عند الشيعيين، وتعتبر قراءتها مؤكدة في أغلب الأوقات، وعلي وجه الخصوص بالفترة الواقعة ما بين الأول من محرم الحرام والعشرين من شهر صفر أي الأربعين، والزيارة لغةً تعني الإتيان بقصد الالتقاء بالمزور ومصدرها، ضمن سياق متصل دعونا لنتعرف علي دعاء زيارة عاشوراء كتابة، من خلال متابعة السطور الاتية والفقرة أدناه.
- زيارة عاشوراء كتابة واضحه – أخبار عربي نت
- 📌 القصة ٢٣ من كتاب زيارة عاشوراء وآثارها العجيبة وصية العلامة الأميني النجفي (1) مؤلف كتاب الغدير - YouTube
- زوجي لا ينجب فهل أطلب الطلاق؟
- زوجتي تطلب الطلاق لأتفه الأسباب - حلوها
زيارة عاشوراء كتابة واضحه – أخبار عربي نت
زيارة عاشوراء كتابه - YouTube
📌 القصة ٢٣ من كتاب زيارة عاشوراء وآثارها العجيبة وصية العلامة الأميني النجفي (1) مؤلف كتاب الغدير - Youtube
📌 القصة ٢٣ من كتاب زيارة عاشوراء وآثارها العجيبة وصية العلامة الأميني النجفي (1) مؤلف كتاب الغدير - YouTube
اللّـهمَّ اجعلني في مقامي هذا ممَّن تناله منك صلوات ورحمة ومغفرة، اللّـهمَّ اجعل محياى محيا محمَّد وآل محمَّد ومماتي ممات محمَّد وآل محمَّد.
الرئيسية
إسلاميات
أخبار
06:58 م
الإثنين 05 يوليه 2021
احمد المالكي
كتب- محمد قادوس:
ورد سؤال إلى الشيخ أحمد المالكي الداعية الإسلامية، من شخص يقول: "زوجتي تطلب الطلاق باستمرار بدون سبب علما بأن زوجتي ريفية ولسه متزوجين من ثلاثة سنوات ولم ننجب حتى الآن؟". وقال المالكي في إجابته إنه من الممكن أن تكون هناك أسباب أخرى، ومنها اختلاف البيئات، لأنه من الممكن ان تكون هذه الزوجة كانت عايشه في بيئة مفتوحة وهذا لأن الريف يوجد به خير كثيرا، ومن الممكن ان تكون عايشة الآن بين أربع حيطان وزهقانه فمن الممكن ان يخرج منها لفظ طلقني. وأضاف المالكي، في لقائه ببرنامج" بيت دعاء" المذاع عبر فضائية" TEN"، أن أفضل شيء ألا يتكلم الزوج في هذا الأمر ولا يفاتحها بعد ما قالت له طلقني، وعليه أيضا ان يبحث ما هي الأمور التي كانت قبل ما تقول هذا الأمر، وعليه ان يحسن من نفسه "من غير ما تاخد بالها". زوجتي تطلب الطلاق لأتفه الأسباب - حلوها. ووجه الداعية نصيحة لكل الزوجات: لا تطلبوا الطلاق من دون ضرر وبلا سبب مقنع، فالمرأة التي تطلب الطلاق بلا سبب تحرم عليها رائحة الجنة، مستشهدا في ذلك بما روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن خزيمة وابن حبان وحسنه الترمذي عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة".
زوجي لا ينجب فهل أطلب الطلاق؟
تاريخ النشر: الأحد 13 ربيع الأول 1425 هـ - 2-5-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 48186
21051
0
315
السؤال
أنا متزوج منذ 15 عاما ولي من الأولاد 3 ولدان وبنت
وخلال هذه المدة كانت تحصل بيننا كثير من المشاكل على أتفه الأسباب وكثيرا ما أتنازل لكي تهدأ الأمور ولكن لا فائدة. قبل سنة حصل بيننا طلاق(خلع) وبعد عشرة شهور حاولت أن أعيدها إلي طبعا بعقد جديد ومهر جديد والحمد لله تم كل شيء ولكن بعد فترة وجيزة رجعت إلى عادتها القديمة لا احترام ولا تقدير ولا اهتمام في البيت والزوج والأولاد ومنذ شهر حصلت مشادة فضربتها ضربا غير مبرح فذهبت إلى بيت أهلها لأنهم دائما يستقبلونها بكل احترام وتقدير وكأنها لم تخطئ في حق بيتها وأنا دائما أكون على خطأ في رأيهم والآن هي تطلب الطلاق وأنا أريد أن أحرمها جميع الحقوق لأنها لا تستحق أي شيء. أرجو إفادتي ماذا افعل وجزاكم الله خيرا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالذي نراه أن تصبر ولا تستعجل في شأن تطليق هذه المرأة، بل ابذل جهدك في محاولة إصلاح الأمر وحل كل المشاكل، وإن استدعى ذلك ترضيتها بمنحها بعض المتاع فلا حرج، وذلك حفاظا على أولادك من الضياع، ونقصهم للتربية خاصة في هذا العصر الذي يحتاج فيه الأطفال إلى تربية إسلامية صحيحة.
زوجتي تطلب الطلاق لأتفه الأسباب - حلوها
وقد يعتبر طلب الطلاق وسيلة ضغط على الزوج لتحقيق أغراض بعض الزوجات وذلك طبعا يعتمد على شخصية الرجل فكلما كان ضعيفا أمام زوجته شعرت هي بعجزه عن الاستغناء عنها كان ضغطها أكبر عليه.. وإذا كانت شخصيته قوية وإن طلب الطلاق يتيح له خيارات أخرى فإن المرأة تكون حريصة بألا تطلب منه الطلاق إلا إذا كانت تريده حقا. نقص بالجرأة. أما هيفاء حسين موظفة سجلات بأحد المستشفيات فلها رؤية غريبة جدا فهي تتمنى أن يطلقها زوجها من أعماق نفسها ولكنها لا تجرؤ على نطق الكلمة جهارا وذلك لعدة أسباب لم تفصح عنها ولكن قد يكون أهمها الخوف على أطفالها وحمل لقب مطلقة.. من جهة أخرى تقول بأن مشاعر الكره والحقد هي المسيطرة على علاقتها بزوجها بينما هو لا يعرف ذلك والغريب أن زواجهما مستمر منذ عشرين عاما. تسريح بإحسان. أما جميل موسوي متزوج فيقول بأنه سيناقش مع زوجته الموضوع بهدوء وإذا كان السبب واحد الذي اختلفت الآراء عليه أحاول تقريب وجهات النظر وتحمل غضبها وامتصاصه.. أما إذا كان طلبها تريد به الاستفزاز وطلب الطلاق لموضوع بسيط ولا يستحق فأعلمها وأفهمها وإن كررت الموضوع وطلبت الطلاق فتسريح بإحسان. سلاح مشروع. عادل العبد الله متزوج له وجهة قد تكون بصالح النساء فهو يتعاطف معهن ويقول مبررا لها لجوءها للطلاق بوصفه سلاحا مشروعا في مجتمع يهضم الكثير من حقوقها ففي النزاعات من حق كل طرف استخدام أسلحته المتاحة وفي حين للرجل ألف وسيلة ووسيلة فإن المرأة لا تملك من وسائل ضغط غير التلويح بالإنفصال.
فللطلاق مخاطر عظيمة وبلايا جسيمة، نتعرض لذكر بعضها، تحذيرًا من مغبته وسوء عاقبته. مخاطر الطلاق ومغبته؛ فمنها: ♦ طلب الطلاق من غير حاجة حرام: لا شك ولا ريب أن الطلاق يشرع إذا استحالت الحياة بين الزوجين، ولم يجدا بدًّا منه، ولكنه يحرم على الزوجة أن تطلب الطلاق من غير حاجة؛ فعن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أيما امرأة سألت زوجها طلاقًا في غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة » [12]. ♦ ضياع الأولاد: فالطلاق سبب لضياع الأولاد وتشردهم، فالأم إن طلقت ثم تزوجت وانتقل الأولاد إلى أبيهم ضاعوا، وإن كانوا في حضانة أمهم، فقد تعجز عن تربيتهم، فيتشردون في الطرقات، وتسوء أخلاقهم فقد يشربون المحرمات، وتتلقفهم صحبة السوء فتفسدهم، وهذا ما يريده إبليس؛ كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئًا، قال: ثم يجيء أحدهم، فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته، قال: فيدنيه منه، ويقول: نعم أنت »، قال الأعمش: أراه قال: فيلتزمه)) [13]. ♦ قطيعة الرحم: فبالطلاق تتقطع الأرحام، وتُملأ الصدور بالشحناء، ويحاول كل من الزوجين – إلا من رحم – أن يؤذي الآخر، وينتقم منه، وترى المحاكم مليئة بمشاكل الطلاق والخلع، وكأنه لم تكن بينهما مودة من قبل؛ وقد قال ربنا تبارك وتعالى: { وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} [البقرة: 237]، فلا ينبغي للإنسان أن يهمل نفسه من الإحسان والمعروف، وينسى الفضل الذي هو أعلى درجات المعاملة... ولا ينبغي له كذلك أن ينسى هذه الدرجة، ولو في بعض الأوقات، وخصوصًا لمن بينك وبينه معاملة، أو مخالطة، فإن الله مجاز المحسنين بالفضل والكرم [14].