كريم لازالة البقع البنية من الوجه في اسبوع مجرب 100%
admin
يناير 3, 2020
كريم لازالة البقع البنية من الوجه في اسبوع تعتبر مشكلة البقع التي تظهر في الوجه من أكثر المشاكل التي تواجه الكثير من الفتيات, لذلك سوف نعرض من خلال هذا المقال أفضل طرق لعلاج بقع البشرة في أسرع وقت. كريم لازالة البقع البنية من الوجه في اسبوع… Read More...
- كريم لازالة البقع البنية من البشرة - حياتكِ
- قصه صاحب الجنتين في سوره الكهف
- قصه صاحب الجنتين مختصرة
- قصة صاحب الجنتين مختصرة
كريم لازالة البقع البنية من البشرة - حياتكِ
خلط الحليب الحامض مع بعض العسل، وتطبيقه على البقع الداكنة ، إذ يحتوي الحليب على أحماض طبيعية مقاومة للتصبّغ، ويحتوي العسل من جهةٍ أخرى على خصائص تُساهم في تجديد خلايا الجلد. كريم لازالة البقع البنية من البشرة - حياتكِ. البصل
يمتلك البصل خصائصَ تمكّنه من التخلّص من النمش وتصبغات البشرة؛ لذلك يُمكن فرك البقع البنية بشرائح البصل أو بعصيره مرتين يوميًا، والاستمرار بتطبيقه إلى أن تزول البقع تدريجيًا. عصير الليمون
يُمكن استخدام عصير الليمون الطازج للتخلص من البقع البنية الموجودة على الوجه، ويكون ذلك بتطبيق العصير على مناطق البقع، وتكرار العملية باستمرار للوصول إلى النتائج المطلوبة، أمّا الوصفة الثانية المستخدمة من عصير الليمون فهي تقطيع حبة من الخيار لعدة شرائح صغيرة، وإضافة عصير الليمون الطازج إليها، ثمّ حفظها في الثلاجة، ثمّ تمرير شرائح الخيار على الوجه وتركه لمدة 20 دقيقةً يوميًا، ويُنصح باستخدامه خلال فترة الصباح، وتكرار العملية لحين ظهور النتائج المطلوبة. إزالة البقع البنية من الوجه بالليزر
يمكن اللجوء إلى الليزر كحلّ أخيرعادةً للتخلص من البقع البنية الموجودة في الوجه، ويعتمد مبدأ عمله على تفتيت الترسبات التّصبغيّة التي توجد في طبقات البشرة، وحذّر الكثير من الأطباء من خطورة استعمال الليزر في هذا المجال، إذ يُمكن أن يُفاقم المشكلة ويُساهم في نشر التصبغات إذا كانت من النوع الخبيث.
أسباب ظهور البقع البنية من الوجه
تظهر البقع البنية والداكنة عمومًا على البشرة نتيجة إفراز الجسم لصبغة الجلد المعروفة بالميلانين بإفراط، ويُمكن أن يتسبب التعرّض لأشعة الشمس لفترات طويلة دون استعمال واقي الشمس بظهور البقع البنية، كما يُمكن للتغيرات الهرمونية أن تُسبب اضطرابًا أو خللًا في إنتاج هرمونَي الإستروجين والبروجسترون، الأمر الذي يؤدي إلى اختلاف في إنتاج صبغة الميلانين المسؤولة عن ظهور البقع الجلدية. من حياتكِ لكِ
من المهم عليكِ سيدتي استشارة الطبيب حول بقع الوجه إذا كانت هذه البقع تظهر باستمرار، أو إذا كان مظهر هذه البقع يؤثر في حياتكِ اليومية، وإن اتباع خطةٍ علاجيةٍ مع طبيب الجلدية يمكنه أن يعطيكِ منظورًا واقعيًا عن البثور التي تتسبب بظهور هذه البقع الداكنة، وقد تصنع هذه الخطة العلاجية فرقًا لديكِ [١]. المراجع
↑ "How to Remove Dark Spots from Pimples", healthline, Retrieved 25-3-2020. Edited.
[١]
تدور أحداث القِصَّة بين رَجلين صديقين، أحدهما غنيٌّ مُتكبّر مُعتدٌّ بما لديه من نِعم، والآخر فقيرٌ، ويقال بأنّهما كانا أخويْن، قد ورثا عن أبويْهما مالًا، فتصرّف الفقير في ميراثه بالصّدقة على الفقراء، والآخر بنى بما لديه قصراً وبُستانين محاطين نخيل وأعناب. [٢]
وقد ورد في صفة البستانيْن إحاطتهما بالنّخيل، وغزارة ثمارها، بحيث لم ينقص شيء من ثمرها على مدار السنين، بالإضافة إلى ما لدى الغني من أموالٍ أخرى، فازداد تكبّر صاحب الجنتين، وفي إحدى حواراته مع صديقه الفقير المؤمن اغترّ بما لديه من نفرٍ ومالٍ وجاه، حتى دعى صديقه للدخول إلى بستانه ليتباهى به أمامه. [٣]
وحينما دخلا إلى الجنّة -البستان-، ظلم صاحب الجنّة نفسه بالغرور والتكبُّر، وقال لصديقه إنّ بستانه من المستحيل أنْ يصيبه الهلاك، ونسب جمال وإتقان البستنان لفضله هو لا لفضل الله -تعالى-، وفي هذا كُفر بنعمة الله -تعالى-، وازداد في تطاوله بأنَّ قال إنّه لا يظن أنَّ يوم القيامة سيأتي، وكان صاحب الجنتين يَعتدّ بماله وجاهه، لا بإيمانه وأعماله الصالحة، وأضاف قائلًا إنه في حال وجود يوم قيامة فسيُكافئ في الآخرة بجنَّةٍ أجمل وأفخم من جنته في الدنيا، وكأنّه قد نسي أن كُلّ ما لديه بفضل الله -تعالى-، الّذي يُحي ويُميت، ويُدخل الجنة والنار.
قصه صاحب الجنتين في سوره الكهف
سبأ 37 ، ـ ينبغي للعبد إذا أعجبه شيء من ماله أو ولده أن يضيف النعمة إلى مسديها ؛ ليكون شاكرا لله متسببا لبقاء نعمته عليه ويقول ( مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ) ، ـ الافتخار الذي لم يُعترف بفضل الله فيه ولم يشكر الله عليه يحبط الأعمال ، ـ أن الله ينعم على عباده ليبتليهم ؛ هل يشكرون أم يكفرون ؟! ، ـ الغالب أن الله يزوي الدنيا عن أوليائه وأصفيائه ، ويوسِّعها على أعدائه الذين ليس لهم في الآخرة من نصيب ، ـ حقارة هذه الدنيا من أولها إلى آخرها ، فالله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ، ولا يعطي الدين إلا من يحب! ، ـ نصح صاحبه المؤمن له وتذكيره بنعم الله عليه ، وكيف خلقه ونقله من طور إلى طور ، ويسر له الأسباب ، فكيف يليق بك أن تكفر بالله ؟!
[٣]
عتاب الرجل المؤمن لصاحب الجنتين
قال -تعالى-: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا* لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا* وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا* فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا* أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا). [٤]
استنكر الصديق المؤمن غرور صاحب البُستانيْن وكفره بوجود يوم القيامة وبالله -تعالى- وهو الخالق المُنعم، والمدبّر والمانع، فكما أعطاه الجنّتيْن قادر على منعه إياهم، أمّا الصديق المؤمن فكان يقول عن نفسه بأنّه مؤمن بالله -تعالى- غير مشرك به، موبِّخاً لصديقه على استصغاره له لأنَّه فقيرُ وليس لديه بساتين وأموال، فالله -تعالى- قادرٌ على تبديل الأحوال، وأخبره أن ما لديه من بساتين من فضل الله لا بذكائه، وقد يعاقبه الله -تعالى- على غروره بتسليط العذاب عليها، فتُصبح خاوية، وأرضُاً يابسة، ويُذهب نهرها فلا يبقى لها وجود.
قصه صاحب الجنتين مختصرة
لقد ورد بالقرآن الكريم الكثير من القصص للسابقين لنيل العبرة والعظة منها، وعلى الحكيم أن يأخذ بما جاء به وألا يجعلها تمر عليه مرور الكرام. صاحب الجنتين القصة المذكورة بسورة الكهف. صــاحب الجنتين
كان هناك رجلين بالرغم من الاختلافات العديدة بينهما أولها الفقر والغنى وثانيها اختلاف الآراء بينهما إلا أنهما كانا صديقين، كانا بكل مرة يتقابلان بهما يتجادلان حول اختلاف آرائهما وكل منهما يحاج الآخر بالبرهان والحجة؛ كان الفقير يرى أن اعتزاز الرجل يكمن باعتزازه بإيمانه وصلته بربه، أما الغني فيرى أن الاعتزاز يكمن في كون المرء غني ليس بفقير، وكل مرة كل منهما يصر ويزداد على رأيه أكثر وأكثر. قصه صاحب الجنتين مختصرة. وبيوم من الأيام كانا يسيران بجنتي أحدهما (الغني)، نظر الغني يمينا ويسارا بفرحة شديدة لما عنده من نعم حرم منها صديقه، لقد كانت الروائح الزكية تفوح من الأزهار والنسيم العليل يشفي الأسقام علاوة على المناظر الخلابة والتي تعطي أملا بالحياة من خضرة الأشجار وزرقة النهر الذي يمر بين الجنتين ليروي الزروع بمياهه العذبة؛ شرع الغني في حديث كعادته مع صديقه الفقير حول الاعتقاد بيوم البعث والحساب…
الغني: "ألا ترى أنني أعز منك مالا وأعز منك نفرا؟! "
الفقير أدرك أنه يرغب في جدال كعادته، وأنها مجرد حيلة منه للشروع به …
الفقير: "ألا تؤمن بأن رداء الكبرياء اختصه الله سبحانه وتعالى لنفسه فقط؟! "، ولأن الغني خاطبه بكل غرور وتكبر. الغني: "ولكن اعترف ألست أكثر منك مالا وولدا؟! " الفقير: "نعم إنك أكثر مني مالا وولدا". الغني: "بالتأكيد ألا ترى جنتي وكل ما بهما من أشجار وثمار، أنت تؤمن بالجنان التي سيدخلها من يؤمن بالله، ولكني أنا أستغني بجنتي عن هذه الجنان". ثار الرجل الفقير غاضبا من جحود صاحبه وكفه بالله سبحانه وتعالى: "إن الملك لله وحده سبحانه وتعالى، إن شاء أعطاك ووهبك المال والولد، وإن شاء سلبك كل ما وهبك إياه، ونحن عباده ومستخلفيه في الأرض لا يسعنا من أمرنا إلا أن نشكره ونحمده على عطائه ومنعه، وفي كلا الحالتين ابتلاء للعبد على مدى شكره وحمده على قضاء الله وقدره". قصة صاحب الجنتين. الرجل الغني: "ولكنني لا أعتقد بيوم البعث، وحتى إن وجد سأعامل فيه بكل احترام وتقدير نظرا لكوني غنيا وأتفوق على الجميع بثرائي الفاحش، وسأعطى أفضل من هاتين الجنيتين أيضا". الفقير: "ولكنك إن قلت دوما بدخولك جنتيك ما شاء الله لا قوة إلا بالله، يبارك الله لك فيهما بحمدك وثنائك على خالقك سبحانه وتعالى".
قصة صاحب الجنتين مختصرة
[3]
حوار صاحب الجنتين مع صاحبه
كان الرّجل صاحب الجنتين مغرورًا معجبًا بجنتيه، وكان متباهيًا بهما حتّى أشغلتاه عن ذكر ربّه، فكان أنانيًّا متكبّرًا، فجلس يتفاخر على صاحبه ويقول له أنا أكثر منك بالمال والولد، شاعرًا بالفوقية وناسبًا الفضل لنفسه متناسيًا فضل الله عليه، وهو يفتخر بماله ويتألّى على الله أنّ هاتان الجنتان باقيتان لن تزولا، ثمّ أنكر البعث، وادّعى أنّه لو كان هنالك بعث سيحصل على أفضل من هذه الجنتين.
[٣]
أما الرجل الآخر فهو رجل فقير، لا يملك شيئًا من متاع الدنيا، ولكنه مؤمن بالله -سبحانه وتعالى-، وقد جرى حوار بينه وبين صاحب البُسْتانين، الذي قال له في تكبرٍ وازدراء، مغترًا بماله ومفتخرًا بجاهه: أنا أكثر منك مالًا وأعز نفرًا، ودخل جنته وهو يقول: ما أظن أن تبيد هذه أبدًا، وما أظنُّ الساعة قائمة، ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرًا منها منقلبًا، فما كان من الرجل المؤمن إلا أن ذَكَّرَه بخالقه، وحذره من الكفر وعاقبته، وأرشده إلى شكر المُنْعم على النعمة، وعدم الاغترار بالمظاهر الزائلة، وعدم التكبر ، وحذره من نزع النعمة عنه؛ بسبب جحوده وكفره وتكبره.