المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 38 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
مسلسل بقايا الم الاسنان
في البدية اعتبر الفنان غازي حسين «أن المسلسل يعد نقلة جديدة وشكلا مختلفا للدراما الخليجية التي اعتادت تعليب الأفكار وتوحيد أماكن التصوير»، مضيفاً: «نناقش قضايا عدة بشكل فيه الكثير من الانفتاح والجرأة الحوارية، ونركز على مشكلات لم نكن نقترب منها في السابق، من أجل أن تكون هناك حلول حقيقة لها»، ومشيرا إلى أن «بقايا ألم» يظهر التأثيرات التربوية على الأجيال المتعاقبة مهما كانت درجة الثقافة. وأكمل: «أجسد شخصية محمد، وهو رجل قوي في بيته، ولكن بالحق، وهو يواجه بعض المشاكل التي تحيط بأسرته، ويعمل حيالها جاهدا على إيجاد نوع من التوازن». بدورها أوضحت الفنانة فاطمة الحوسني أنها تجسد شخصية «سبيكة» التي يشغلها كثيرا صوتها العالي في المسلسل بسبب الصراع الدائر في البيت. بقايا ألم (مسلسل). تقول الحوسني: «أنا أؤدي شخصية الأم التي تجبرها الظروف على تغيير أسلوبها في الحياة، بل وتتلون وتنقلب على أمور كثيرة بسبب القيم التي تهتز أمامها»، مشددة على «أن كثرة الصراخ في المسلسل هو من أجل الدفاع عن الحق». أما شيماء علي فاعترفت بأن الفتن التي تحدث في العمل من خلال الورق المكتوب جعلت شخصيتها أكثر شراسة وقوة وصمودا، بل وشراً أيضا، مضيفةً «أن العمل يقدم العديد من المشاكل الأسرية والاجتماعية، لكنه يركز بشكل كبير على كيد النساء، وهو من الأعمال التي لن تتكرر بسهولة، لذلك أنصح الجمهور بمتابعته».
مسلسل بقايا الم اسفل
وتلعب الفنانة شيماء علي دور فتاة شرسة تدبر المكائد وتحيك المؤامرات، وتجسد الممثلة سناء القطان دور امرأة شريرة تسعى إلى السيطرة على زوجها بلا اكتراث بما ستؤول إليه العواقب. ويؤدي الممثل فهد البناي دور شاب يتطلع إلى تحقيق أمنياته ويحدث له الكثير من المفاجآت ويتقبلها بصدر رحب. يشار إلى أن المسلسل من تأليف خالد الفضلي، وإخراج مناف عبدال، وبطولة الفنان غازي حسين وفاطمة الحوسني وشيماء علي ونواف النجم وعبدالله بهمن وفهد البناي وأمل عبدالكريم وأبرار وشيلا سبت وسناء القطان وغيرهم.
مسلسل بقايا المللی
بقايا الم الحلقة 2 بجودةعالية - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
بقايا الم الحلقة 4 بجودةعالية - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
معركة نهاوند تعتبر معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في تاريخ الفتوحات الإسلامية في بلاد فارس، لذلك سميت بفتح الفتوح، ويعود تاريخ وقوع هذه المعركة إلى عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاء في سنة 21 للهجرة على مشارف بلدة نهاوند الكائنة في فارس، وكانت المعركة بين جيوش المسلمين والفرس الساسانيين بقيادة النعمان بن مقرن لجيوش المسلمين. سبب المعركة أشعل ملك الفرس يزدجرد شرارة معركة نهاوند مع المسلمين، وكان ذلك بعد أن حقق المسلمون عددا من الانتصارات المتتالية في كل من القادسية والمدائن، وحشد جيوشه في منطقة نهاوند وعدها بمثابة معركة تحدد مصير المسلمين، واستعد المسلمون لهذه المعركة بعد أن استشار الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه المسلمين، وأشاروا عليه بأن يبقى مع المسلمين ولا يشارك بالمعركة، وأن يسلم زمام أمور الجيش والمعركة لقائد كفء، فوقع الاختيار على النعمان بن مقرن رضي الله عنه وتوجه إلى موقع المعركة ليلاقي صفوف جيوش الفرس هناك. نتائج المعركة كبر النعمان بن مقرن رضي الله عنه قبل البدء بخوض القتال ثلاث تكبيرات إعلانا لبدء القتال مع الفرس، فكانت التكبيرة الثالثة بمثابة إعلان لانتهاء حكم الدولة الساسانية، فدارت معركة حامية الوطيس انتهت بانتصار المسلمين على أعدائهم، واستشهد في هذه المعركة قائد المسلمين، وقتل من الفرس ما يفوق مائة ألف مقاتل، وبعد وقوعهم بالوادي قتل ثمانون ألف مقاتل، وهرب الفيرزان.
معركة نهاوند (فتح الفتوح)
موقعة نهاوند هي واحدة من أشرس المعارك وأشدها ضراوة في التاريخ الإسلامي، وقعت أحداثها في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بين المسلمين والفرس، بالقرب من بلدة نهاوند. وعلى الرغم من كثرة عدد الأعداء وعتادهم وإصرارهم على النيل من المسلمين، إلا أن النصر كان حليف المسلمين في نهاية الأمر، وهو ما إن دَّل فإنما يدل على ذكاء قائد معركة نهاوند ودهائه الحربي الذي مكنه من خداع العدو وهزيمته. من هو قائد معركة نهاوند
قائد معركة نهاوند هو الصحابي الجليل النعمان بن مقرن الذي دخل في الإسلام مع عشرة من إخوته وأربعمائة فارس من قبيلته، حتى قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن للإيمان بيوتًا وللنفاق بيوتًا، وإن بيت بني مقرن من بيوت الإيمان". حضر النعمان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جميع الغزوات، كما استمرت بطولاته بعد وفاة النبي، فكان آخرها معركة نهاوند في عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، إذ كلفه أمير المؤمنين بالخروج على رأس جيش المسلمين حين أرسل إليه قائلًا: "فإنه بلغني أن جموعًا من الأعاجم كثيرة قد جمعوا لكم بمدينة نهاوند، فإذا أتاك كتابي هذا فسِر بأمر الله وبنصر الله بمن معك من المسلمين، ولا توطئهم وعرًا فتؤذيهم ولا تمنعهم حقًّا فتكفرهم ولا تدخلهم غيضة، فإن رجلًا من المسلمين أحب إليَّ من مائة ألف دينار والسلام عليكم".
من هو قائد معركة نهاوند؟ - موضوع سؤال وجواب
من هو قائد معركة نهاوند
الاجابة:
هي من المعارك الفاصلة في الفتح الإسلامي لفارس. وقعت في عهد خلافة عمر بن الخطاب، سنة 21 هـ (642 م) ، وانتصر المسلمون علي الفرس الساسانيين بقيادة القائد النعمان بن مقرن.
قائد معركة نهاوند هو - مجلة أوراق
قائد معركة نهاوند هو، معركة نهاوند او معركة فتح الفتوح والتي كانت بقيادة النعمانبن مقرن رضى الله عنه، وان تلك المعركة في عهد امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه ولقد كانت المواجهة فيها كانت ما بين الفرسوالمسلمين، وفقد جهز عمر بن الخطاب جيش قوامة نحو اربعين الف تحت قيادة النعمان بن مقرن، وبعد ان عاد النعمان الي المدينة المنورة حيث بشر المسلمين بنصر القادسية، دخل عمر بن الخطاب المسجد فوجد النعمان لما قضى صلاتهُ، قال: "أما إني سأستعملك"، فقال النُّعمان: "أمّا جابياً فلا، ولكن غازياً"، فقالَ عمر: "فأنتَ غازٍ". فقد قاتل النعمان في تلك المعركة بشجاعة كبيرة الا انه استشهد في بداية المعركة، وتناول عنه اخوه نعيم بن مقرن المزني الراية قبل ات تقع وكتم اصابته باخيه كي لا يؤثر في معنويات الرجال وبعد ان انتهت المعركة وعرفوا باستشهادة حزنوا عليه حزنا شديدا وعندما عرف عمر بن الخطاب عن خبر وفاته بكى حتى على صوته، فان خسارة قائد قوي وعظيم وشجاع يستحق ان تظرف عليه الدموع. قائد معركة نهاوند هو الاجابة: معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في الفتح الإسلامي لفارس. وقعت في خلافة عمر بن الخطاب، سنة 21 هـ (642 م) وقيل سنة 18 أو 19 هـ قرب بلدة نهاوند في فارس، وانتصر فيها المسلمون انتصارًا كبيرًا بقيادة النعمان بن مقرن على الفرس الساسانيين، إلا أن النعمان قتل في المعركة.
معركة نهاوند من أهم المعارك في الفتح الإسلامي ، في بلاد الفرس و قد وقعت أيام خلافة عمر بن الخطاب ، و كانت بالقرب من نهاوند التي تقع في بلاد فارس ، و كان النصر فيها حليف المسلمين ، و كانت المعركة بقيادة النعمان بن المقرن و سعد بن أبي وقاص. تفاصيل معركة نهاوند
– بدأت المعركة بزحف المسلمين ، من أجل التوسع في بلاد فارس ، و كانت بعد إنتصار المسلمين في القادسية ، على الفارسيين فقرروا توجيه ضربة فاصلة للفرس ، و نشر الإسلام هناك. – بدأت المعركة برسالة من سعد بن أبي وقاص ، إلى خليفة المسلمين عمر بن الخطاب ، أبلغه فيها بقوة جيش الفرس ، و طلب منه المبادرة بالحرب معهم ، قبل أن يبادروا هم بذلك. – و هنا أرسل سيدنا عمر سعد بن مسلمة ، ليخبرهم بموافقته للإستعداد لملاقاة الفرس ، و قام بجمع المسلمين ليشرح لهم خطورة الموقف ، و يستشيرهم بالأمر وقتها أشاروا عليه بأن يبقى هو في المدينة ، و يرسل لهم النعمان بن مقرن ليقود المعركة. – بعدها قابل عمر النعمان بن مقرن ، و طلب منه أن ينتدبه هناك ، و كان ذلك لأنه يعلم جيدا قوة نعمان ، و قدرته على إدارة الموقف. إستعدادات النعمان بن مقرن للحرب
في ذاك الوقت طرح الفرس أشواك من حديد في الأرض ، التي تحيط بمدينة نهاوند ، و حين بعث نعمان عيونا تستكشف المكان ، اكتشفوا أمر الشوك حينها فهم النعمان أنه عليه أن يعد جيشا ، يتعدى ثلاثون الفا من المقاتلين ، و عليه أن يستعين ببعض القادة و منهم حذيفة بن اليمان ، و القعقاع بن عمرو و مجاشع بن مسعود و سويد بن مقرن ، و في ذاك الوقت كان الفرس ينظمون قواتهم تحت قيادة الفيرازان.
فجمع النعمان قادة الجيش الإسلامي، فتوافقوا على خطةٍ اقترحها طليحة بن خويلد الأسدي، وتنص الخطة على أن خيول الفرسان تُشعل قتالاً مع الفرس وتستفزهم للخروج خارج الأسوار، ثم تتراجع الخيول أمام الفرس؛ حتى يطمعوا ويلحقوا بهم وتستدرجهم خارج الأسوار، وحينئذ يُفاجئ المسلمين الفرس الذين لحقوا بالخيول بكمائن لهم، ويُطْبِقون عليهم. وتولى القعقاع بن عمرو قيادة الخيّالة، ونجحت الخطة ووجد الفرس أنفسهم بين قوات المسلمين، وعندما لاذ بعضهم بالهرب وقعوا في الحسك الشائك والخنادق، وطاردهم المسلمين وأعملوا سيوفهم فيهم، وسقط آلاف من الفرس في الخنادق، ولحق القعقاع بالفيرزان وقضى عليه. واستطاع المسلمون دخول مدينة نهاوند بعد هذه المعركة، ثم أكملوا فتح بلاد فارس دون مقاومةٍ تُذكر، ولم يكن للفرس بعد ذلك اجتماعٌ، ولذلك سُميت هذه المعركة بـفتح الفتوح، وكان النعمان بن المقرن قائداً محنكاً في اختيار ساعة الهجوم وفي عملية التضليل. وقاتل النعمان ببسالة في المعركة، وعندما سقط على الأرض، وبشروه بعد المعركة بالفتح، فرح وحمد الله -تعالى- ثم فاضت روحه، وعندما وصل خبر استشهاده إلى عمر -رضي اله عنه- بكى واشتد حُزنه عليه.