لا اله إلا الله وحده لا شريك له - YouTube
لا اله الا الله وحده لا شريك له In English
الدرجة:
موضوع
لا اله الا الله وحده لا شريك له قبل النوم
ورواه الإمام أحمد و ال ترمذي من قال: لا إله إلا الله واحدا أحدا صمدا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ولم يكن له كفوا أحد عشر مرات كتب له أربعون ألف ألف حسنة. وقد ضعف هذا الحديث ا لترمذي وابن كثير ونقلا عن البخاري تضعيف أحد رجال سنده وهو خليل بن مرة. والله أعلم.
لا حول ولا قوة إلا بالله ، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه ، له النعمة وله الفضل ، وله الثناء الحسن ، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ". وقال ابن أبي حاتم: حدثنا الربيع حدثنا الخصيب بن ناصح ، حدثنا صالح - يعني المري - عن هشام بن حسان ، عن ابن سيرين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه ".
ذات صلة أين نشأ فن الموشحات ما هو الشعر وما هي أنواعه
ماهيّة الموشحات
الموشحات هي شكلٌ من أشكال الشعر ابتكره أهل الأندلس لرغبتهم في التجّديد والخروج على نظام القصيدة التقليديّة، بحيث ينسجم هذا الأدب الجديد مع طبيعة حياتهم الاجتماعية في تلك المرحلة، وتميز هذا النوع من الأدب عن غيره بعدة أمور منها: خصوصية البناء، وتميز اللغة، واختلاف الإيقاع، والارتباط الكبير بالموسيقى والغناء، والالتزام بقواعد معينة؛ كاستخدامه للغة الدارجة أو اللغة الأعجميّة، وقد لاقى هذا الأدب اهتماماً كبيراً من الملوك والأمراء؛ مما كان له الأثر الأكبر في انتشاره الواسع خصوصاً بعهد المرابطين. [١]
يصف المؤرخون الموشحات بأنّها شعبيّة؛ لأنّها لون شعريّ نشأ في الأوساط الشعبيّة من أجل إرضاء رغبة الناس، ولأنّ البعض من نصوص هذا الفن نُظمت باللغة العاميّة الشعبيّة، [٢] [٣] مما جعل الشعراء الكبار في بداية نشأته يمتنعون عن التأليف على طريقته؛ لأنهم اعتبروا هذا التأليف بمنزلة عامة الناس، ولأنّ الموشح ـحسب رأيهم- أقل مستوى من الشعر التقليدي، ومع تطوّر الزمن تغيّرت هذه النظرة إلى الموشح، حيث أولوا له أهميةً كبيرةً، وبدأوا ينظمون شعرهم على منواله.
مقتطفات من موشحات اندلسية - ربيع قرطبة - موسيقى مجانية Mp3
[٤]
إضافة إلى ما سبق؛ فإنّ الموشح نشأ أيضاً نتيجة وجود ظاهرة اجتماعيّة تجسّدت في الاختلاط المباشر بين العرب والإسبان، ونتج عن هذا الاحتكاك امتزاج لغويّ، تمثّل في معرفة الشعب الأندلسي للعاميّة العربيّة، واللاتينية، ونتيجة هذه الثنائيّة اللغويّة نشأت الموشحات التي كانت تُنظّم بالعربيّة الفصحى، باستثناء الفقرة الأخيرة منها، وكانت تسمى "الخرجة"، حيث كانت تنظم بالعاميّة الأندلسيّة، وهي عاميّة العربيّة التي كانت تستخدم ألفاظاً من العاميّة اللاتينية. [٦]
المراجع
↑ نميش أسماء (2015-2016)، الموشحات والأزجال وأثرها في الأدب الأوروبي القديم: شعر التروبادور أنموذجا ، سيدي بلعباس- الجزائر: جامعة جيلالي ليابس، صفحة أ - ب. بتصرّف. ↑ الدكتور أحمد هيكل (1985)، الأدب الأندلسي من الفتح إلى سقوط الخلافة ، القاهرة - مصر: دار المعارف، صفحة 138. مقتطفات من موشحات اندلسية - ربيع قرطبة - موسيقى مجانية mp3. بتصرّف. ^ أ ب نميش أسماء (2015-2016)، الموشحات والأزجال وأثرها في الأدب الأوروبي القديم: شعر التروبادور أنموذجا ، سيدي بلعباس-الجزائر: جامعة جيلالي ليابس، صفحة 29. بتصرّف. ^ أ ب م. م فـردوس إسماعيل عـواد، تعدد الأصوات في موشحات عُقودُ اللآلِ للنواجِي (ت859 هـ) ، تربية بغداد الكرخ الثانية: مدرسة اللغة العربية ثانوية النهضة للبنات/الصباحي، صفحة 334-335.
تمارين الصوت - غناء موشح يمر عجبا - دورات تعليم الغناء
ابن مالك السرقسطي. [1]
عبادة ابن مَاء السماء
التطيلي الأعمى
أصل الموشحات [ عدل]
يعتقد أن كلمة "الموشحة" تعود إلى اللفظة السريانية "موشحتا" (ܡܘܫܚܬܐ) أي بمعنى "إيقاع" أو "ترتيلة من المزامير ". [2] [3] كما يعتقد أن الموشحات ظهرت في المشرق العربي وتأثرت بشدة بالموسيقى الكنسية السريانية حتى أن الردات في أقدم الموشحاة كانت تحوي ألفاظا سريانية. [3]
بينما يقول رأي آخر أن مخترع الموشحات في الأندلس كان شاعرا من شعراء فترة الأمير عبد الله اسمه مقدم بن معافى القبرى. وقد جاء في بعض نسخ كتاب الذخيرة لابن بسام أن مخترع الموشحات اسمه محمد بن محمود. والمرجح أن مخترع هذا النوع الشعري هو مقدم بن معافر، وعلى ذلك أكثر الباحثين. على أن بسام لم يجزم حين ذكر هذا الأخير، وإنما قال: "و أول من صنع هذه الموشحات بأفقنا واخترع طريقتها - فيما يلقى- محمد بن محمود القبرى الضرير". ولعل كون الشاعرين من قبرة جعل ابن بسام يضع اسما محل اسم، فكأنه قد بلغه أن الشاعر القبرى فلانا قد اخترع الموشحات، فذكر محمد بن محمود ونسى اسم مقدم. وقد وردت هذه الموشحة منسوبة إلى هذا الأندلسي في كثير من المصادر الموثوق بها مثل جيش التوشيح لابن الخطيب.
3 – الخرجة
هي القفل الأخير من الموشح. وقد اشترطوا فيها أن تكون فكاهة ، ملحونة الألفاظ ، جارية على لسان ناطق أو صامت ؛ فهي عادة عامية غير معربة إلا في بعض المدح. قال ابن بقي:
ليل طويل
وما معين
يا قلب بعض الناس
أما تلين
وتكون الخرجة قولا مستعارا على بعض الألسنة ، وأكثر ما تُجعل على ألسنة الصبيان والنسوان والسكارى. ولا بد في البيت الذي قبل الخرجة من: قال ، أو قلتُ ، أو غنى ، أو غنيتُ. أنا وأنتا
أسوة هذا الحجر
بالصبر بنتا
عند انصداع الفجر
ومذ رحلتا
غنى الجوى في صدري
أغراض فن الموشحات
أوجد الموشح ، أول الأمر للغناء وكان من أغراضه الغزل والخمر والمجون ووصف الطبيعة. لكن ما لبث أن توسع الشعراء في معاني الموشحات فنظموها في الهجاء والرثاء والتصوف والزهد. قال ابن الخطيب:
فإذا الماء تناجى والحصى * وخلا كل خليل بأخيه
تُبصر الورد غيورا بَرما * يكتسي من غيظه ما يكتسي
وترى اللآس لبيبا فهما * يسرق السمع بأذني فرس
خصائص فن الموشحات
تظغى على الموشحات كثرة المحسنات اللفظية ، فحفلت أشعارهم بالمجاز والتشابيه والاستعارات والكنايات ، قال ابن سناء الملك: " والموشحات تنقسم قسمين: الأول ما جاء على أوزان أشعار العرب ، والثاني ما لا وزن له فيها ولا إلمام.