معنى اسم آسيا - YouTube
- Nazek Al-Asfoor: معنى اسم نازك
- "الشعور بأقتراب الأجل".. ظاهرة فسرها العلم
- نوبات الهلع تحولت إلى وسواس الموت أرجوكم ساعدوني. - موقع الاستشارات - إسلام ويب
- لماذا أعاني من خفقان في القلب ودوخة ورعشة وشعور بالموت - موقع فكرة
Nazek Al-Asfoor: معنى اسم نازك
اللهجة الجنوبية: هي النجفية وهي أقرب ما تكون إلى الريفية، لكنها لهجةٌ محببةٌ وبسيطةٌ حيث أن معظم شعراء العراق قد كانوا من ريف العراق الجنوبيّ، وتتأثر اللهجة البصراوية باللهجة الجنوبية لكنها قريبة جدًا من اللهجة الخليجية. وفي الختام، لن أنسى أن أخبرك أن نسبة جيدة من العراقيين هم كردٌ، واللهجة الكردية منتشرة بشكلٍ واضحٍ في البلاد.
معنى و مواصفات حامل وحاملة اسم نازك. حسب طلبيتكم. - YouTube
والمشكلة الأهم -وأرجو أن تأخذها بعين الاعتبار- هي النعاس المستمر، يأتيني قبل هذه الحالة أو بعدها، فلا أستطيع رفع جفني، وأشعر بثقل شديد في الرأس، وخدر في جسمي كله، علما أني أنام ساعات كافية، ولا أقوم بمجهود، ورغم شدة النعاس لا أستطيع النوم، وأشعر بدوران الدنيا حولي من شدة النعاس (تستمر ساعة تقريبا). هل هذه أعراض قلق وتوتر؟ وكيف أتخلص منها؟ أحيانا أشك أن في قلبي مشكلة، وقد عملت تخطيط القلب، وكانت النتيجة سليمة، لكني جدا خائفة من هذه الأعراض، ودائما أفكر فيها. نوبات الهلع تحولت إلى وسواس الموت أرجوكم ساعدوني. - موقع الاستشارات - إسلام ويب. قبل نوبات الهلع كنت لا أشكو من شيء -ولله الحمد-، حتى التفكير بالموت أتعبني، كل شيء في حياتي أربطه بالموت، أخاف أن أنام وحدي، وأخاف من المستقبل، تغيرت نظرتي لكل شيء، أرى كل شيء سلبيا، هل الوسواس يسبب ما أعاني منه؟ ما هي الحالة التي أمر بها؟
وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ابتسام حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نوبات الهلع – أختي الكريمة – قد تكون جزءً من أعراض القلق، وقد تكون جزءًا من اضطرابات الهلع، وعادةً إذا كانت جزءً من اضطراب الهلع قد لا تكون مصحوبة بأعراض قلق أخرى، وبين النوبات يكون هناك هاجسًا وخوفًا شديدًا من تكراره مرة أخرى.
"الشعور بأقتراب الأجل".. ظاهرة فسرها العلم
أضف إلى ذلك أن ممارسة الرياضة باستمرار نعتبرها علاجًا نفسيًا ناجحًا، وكذلك التدرب على تمارين الاسترخاء. أما بالنسبة للعلاج الدوائي فأنا أبشرك وأقول لك - الحمد لله تعالى – بالفعل حالتك تحتاج للأدوية، أو على الأقل تحتاج لدواء واحد، وعقار (سبرالكس) ويسمى علميًا باسم (إستالوبرام) أو عقار (زولفت) والذي يعرف أيضًا تجاريًا باسم (لسترال) ويسمى علميًا باسم (سيرترالين) أيٍّ منهما سيكون الأنسب بالنسبة لك. السبرالكس بكل أسف مكلف بعض الشيء، أما الزولفت فأعتقد أنه أقل تكلفة، خاصة المنتج المحلي المصري الذي يسمى تجاريًا (مودابكس) فهو فاعل، ومكونه الكيميائي الأصلي هو السيرترالين. إذًا ابدأ في تناول الزولفت بجرعة نصف حبة يوميًا لمدة عشرة أيام، تناولها ليلاً، وبعد ذلك اجعلها حبة كاملة، تناولها ليلاً أيضًا لمدة شهر، بعد ذلك اجعل الجرعة حبتين ليلاً لمدة ثلاثة أشهر، ثم اجعلها حبة واحدة ليلاً لمدة ستة أشهر، ثم نصف حبة ليلاً لمدة شهر، ثم نصف حبة يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء. "الشعور بأقتراب الأجل".. ظاهرة فسرها العلم. هذا هو الذي أود أن أنصحك به، وأسأل الله تعالى لك العافية والتوفيق والسداد، وأشكرك على التواصل مع استشارات إسلام ويب. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
الجزائر mehdi
أنا أحس بنفس شيئ صعيبة جدا جدا
نوبات الهلع تحولت إلى وسواس الموت أرجوكم ساعدوني. - موقع الاستشارات - إسلام ويب
وفي بعض الأحيان أشعر أني سأفقد صوابي، وسوف تتطور الحالة إلى مرض نفسي معقد! حاليًا هنالك تحسن، وتقريبًا بدأت أجيد التعامل مع هذه الأعراض وأهملها، ولكن أغلب الأعراض كالدوخة، ودقات قلبي، وضيق النفس، والنحول موجودة، وأشعر بها طول اليوم، علمًا أني أحاول إهمالها وأمارس حياتي طبيعيًا جدًا، وأقابل الأصدقاء، وأخرج وأضحك مع أهلي وأقاربي، وأصلي، وأقرأ القرآن، وأتناول الطعام، وكل شيء طبيعي.
لماذا أعاني من خفقان في القلب ودوخة ورعشة وشعور بالموت - موقع فكرة. بدأت أمارس رياضة كمال الأجسام منذ 10 أيام، ولا أحد من الناس يعلم أن لدي هذا المرض، وأحاول إخفائه عن الناس، وأضغط على نفسي في التحمل وفي إخفائه، علمًا أن والدتي تعاني من مرض الاكتئاب ثنائي القطب منذ 12 عامًا بسبب مشاكل عائلية قديمة، وتتناول علاجًا نفسيًا، وحالتها مستقرة وطبيعية حاليًا – والحمد لله - ولكني أكره الأدوية النفسية، وكنت مترددًا بالكتابة لكم؛ لأني قرأت أغلب حالات القلق تكتبون لهم علاجًا لمدة 6 أشهر أو ثلاثة أشهر وأنا لا أريد استخدام العلاج النفسي، وأخاف أن أدمن عليه أو أن تكون له أعراض جانبية، وأشعر أن 6 أشهر مدة طويلة جدًا. والآن سؤالي: هل يمكن أن تتطور الحالة إلى اكتئاب أو ما شابه؟ وهل من الضروري استخدام الأدوية؟ وإذا كان استخدام الأدوية ضروريًا فما الدواء الذي تنصحوني به ولا يحتاج لوصفة طبيب، ويكون قبل النوم وليس فيه آثار جانبية وشعور غريب؟ علمًا أني ذو عزيمة وإرادة، وواثق بنفسي جدًا – والحمد لله -.
لماذا أعاني من خفقان في القلب ودوخة ورعشة وشعور بالموت - موقع فكرة
جزاكم الله خيرًا. الإجابة
قراءة الإجابة:
3 دقائق
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ علي حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فأعتقد أن لديك درجة بسيطة من قلق المخاوف، وأنت - الحمد لله تعالى - قمت بإجراء كل الفحوصات اللازمة - والحمد لله - كلها سليمة، وما بقي لديك من أعراض تتمركز حول القلب، وهذا من صميم قلق المخاوف. بالنسبة للرزمة العلاجية: كل إنسان يجب أن تفصل له المكونات العلاجية التي تناسبه، والأدوية ليس من الضروري أن يتم تناولها في جميع الحالات، لكنها في بعض الأحيان قد تكون مهمة، والعلاج يتكون من علاج نفسي سلوكي، وعلاج اجتماعي، وعلاج مهني، وعلاج يتطلب حُسن إدارة العمل وممارسة الرياضة، وتجاهل المرض بقدر المستطاع، ثم يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي. فإذن - أيها الفاضل الكريم – العلاج الدوائي ليس مهمًّا وليس ضروريًا في جميع الحالات، وحالتك هذه أصلاً قد لا تحتاج لعلاج دوائي، ما دام لديك الإصرار والعزيمة على التغير، هذا ممتاز جدًّا؛ لأن إرادة التحسن نفسها مطلوبة لأن يتخطى الإنسان أعراضه المرضية. أنا أعتقد أن ممارستك للرياضة التي بدأتها سوف تكون مفيدة لك جدًّا. ثانيًا: يجب أن تكون لك قناعة تامة أن حالتك هذه حالة بسيطة.
تاريخ النشر: 2019-10-09 03:06:56
المجيب: د. عقيل المقطري
تــقيـيـم:
11472
0
السؤال
السلام عليكم
عمري 21 سنة، أعاني من التعب النفسي منذ أكثر من شهرين، أفكر في كل شيء، في رمضان الماضي أصابتني نوبة هلع، وإحساس بالموت، وصاحبها أعراض جسمانية كثيرة جدا، وزاد خوفي سماعي لأخبار موت كثيرة. بعد شهرين الموضوع تكرر بصورة شبه يومية، غير أني أنام بصعوبة، وقد أستيقظ من نومي بسبب الخوف، وغير فكرة الموت نفسها أنني لست مستعدة لها أبدا، وبقيت أفكر في القبر، وأنني سأبقى لوحدي، وخائفة من العذاب. الموضوع تطور بالتفكير فيما بعد الموت، والمصير والحساب والعقاب وهل سأدخل الجنة أم النار، وبعدها أصبحت أشك في كل شيء تقريبا، وبقيت مستغربة وغير مستوعبة فكرة الوجود والدنيا، وأسأل نفسي لماذا هذا كله؟ وأفكار كثيرة معظمها خاصة بالدين. لا أعرف كيف أتخلص من تلك الأفكار، وأحتاج لأجوبة لها لكي أتعلم وأطمئن، ومؤخرا بقيت في حالة ندم شديدة على كل وقت ضيعته دون أن أفهم ديني وأتعلمه، وعلى الذنوب التي ارتكبتها ولا أعرف كفارتها، وأخشى أن أحمل ذنوب الناس، أو يكون لهم حقوق علي، وقد أكون قد أذنبت ولا أعرف أنها ذنوب! لا أعرف كيف أشرح كل شيء بالتفصيل، ولا أجد من أجلس معهم من أصحاب العلم والحكمة، فأرجو الإفادة.
الشبكة الإسلامية
الخميس 25-04-2013 02:47 صـ
64861