الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
حلق شانيل لولو وذهب
شنطة شانيل أصليه مع الفاتورة
حلق فراشة
حلق ماركة سوارفسكي جديد
شانيل. درجى اولى توصيل 40 توصيل قبل العيد
حلق فندي
ساعة شانيل نسائية
شنط شانيل
شنطه شانيل مستخدمه استخدام حشمه
حلق مميز
حلق شانيل ذهب عيار
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
شاهدي موديلات حلق ذهب طويل اخترناها لك في هذه المجموعة من الصور. تابعي أيضاً بالفيديو:الموضة التي ستبقى رائجة في 2019
تابعي أيضاً:
يتكلم عن علاقة الأم النرجسية بابنتها و تغييرات مرحلة المراهقة الي تمر بها كل طفلة. — Dana (@D_Human1) March 27, 2022
يرى البعض أن الفيلم يحرض على التحرر والانفلات وتخطي الحدود المسموحة سواء مع الأهل أو لاستكشاف الذات والعالم، فيما دافع عنه آخرون، ووصفوه بالعمل الملهم والصادق، وبأنه يشكل خطوة للأمام تجاه عالم المراهقة الموصود الذي يخشى صناع الرسوم المتحركة وطأه، كما أنه -في نظر المعجبين- إضافة جديدة تماما في ما يخص علاقة الأم بابنتها وتبادل الأدوار الذي تم بحرفية وانسيابية مرهفة الحس، دون أن ننسى سحر الاعتراف بالخطأ من الكبار. وبدلا من رفضه والهجوم عليه بشكل عنيف، طالب البعض بتغيير تصنيف الفيلم إلى (PG13) بدلا من (PG) -الذي يسمح بمشاهدته من الأطفال من كل الأعمار- كي يتمكن الأهل من مناقشة أولادهم الذين هم على أعتاب البلوغ بالأفكار التي وصلت إليهم من العمل. I just got taken to task by a man who is upset that I enjoyed "Turning Red"
He hates the movie b/c he watched it w/his daughter & was enraged that it would broach the topic of menstruation b4 he had "the talk" with her. …
His daughter is 16.
دخل الى بيوتنا وتأثرت به العديد من الأجيال الصاعدة....
المحقق كونان
محقق ولد عام 2021، في, طوكيو
المحقق كونان هو شخصية خيالية تُمثل طفلًا ذكيًا يقوم بحل الجرائم في محاولةٍ للوصول إلى العصابة التي قامت بتسميمه وتحويله إلى طفل....
وفي أحد الأيام تشاء الأقدار أن تتغير حياة سندريلا نحو الأفضل لكن و كالعادة فإن زوجة أبيها تقف أمامها و تمنعها بكل ما لديها مِن سلطة و قوة فترى هل ستتمكن سندريلا مِن تحقيق أحلامها و الإلتقاء بأميرها الموعود أم أن شر زوجة أبيها سينتصر.
"لكل منا جانب خفي عادة ما يكون غريبا، فوضويا، وصاخبا، غير أن الكثير منا لا يظهرونه أبدا"، بهذه المقولة اختتمت البطلة فيلم "الباندا الأحمر الكبير" "أسوأ أفلام بيكسار، يُحرّض الأبناء على عدم طاعة الآباء، صانعته عنصرية ومتحيزة جنسيا، لا يصلح للمشاهدة من قِبل الصغار ومَن هم دون سن المراهقة"، كل تلك الاتهامات وأكثر وجهت لفيلم "الباندا الأحمر الكبير" (Turning Red) من شركة "بيكسار" (pixar) والذي يعرض حاليا في قاعات السينما. وأمام الجدل الدائر حول العمل، نادت بعض العائلات بمقاطعته خاصة أن الهجوم عليه لم يأت على لسان الجماهير فحسب وإنما بعض النقاد والمواقع الفنية كذلك، مما ترتب عليه انخفاض إيراداته، إذ لم تتجاوز 11. 2 مليون دولار من إجمالي ميزانية بلغت 175 مليونا. ما سر الهجوم؟
لمعرفة السر وراء الهجوم على الفيلم، علينا أن نعرف أولا ما تدور حوله الحبكة، فالعمل يحكي عن فتاة مراهقة بالـ13 من عمرها، كندية من أصول صينية، تعيش مع أب هادئ وأُم دائمة القلق مهووسة بالتحكم في التفاصيل، تسعى للكمال وتتوقع المثل من ابنتها طوال الوقت. لكن، وكما يليق بمراهقة تختبر البطلة مشاعر الإعجاب الأولى بأحد الشباب، غير أن والدتها تتعامل مع الأمر بمبالغة تتسبب بما يشبه الفضيحة للفتاة وتصبح محلا للسخرية من الجميع.