شعر مدح الامام علي
شعر شعبي عن الامام علي
اشعار ولادة الامام علي
شعر عن الامام علي قصير
شعر عن الامام علي مكتوب
شعر عن الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
هل الفرح والهنه هاليوم بالبسمله
والكون يشهد اله شهالنور به انمله
نور الامامه يشع ميلاده ضوه المله
ميلاده عيد و فرح ومْباركه البالعله
واسمه انطبع بالگلب وبجاها جاهي عله
ساسه اليخالف نجس رغمن عليه و عله
كلمن يبغضه نكتب خسران بالاًخره
شيگول من ينسئل بُغضَه العلي ياخره
بالنار والحافره بئسه الحشر اًخره
فاز اليحب الولي بالجنّه اسمه وعد
والفرحه جنة عدن يلگاها يوم الوعد
والهادي ثبت عهد به الشفاعه وعد
لاتباعه واللي يحب كل واحد من المله
شعر عن الامام عليه
شعر عن الامام علي - YouTube
شعر عن ولادة الامام علي
موقع الكتاب: المكتبة التخصصية في أمير المؤمنين عليه السلام/مؤسسة علوم نهج البلاغة/شارع السدرة/قرب مقام علي الأكبر عليه السلام. رقم الطلب: الحقل 6, الرف 3, الكتاب12. عدد مرات التحميل: 27799
شعر عن الامام عليرضا
من مبلغ الإسلام أن زعيمه قد مات في سجن الرشيد سميما فالغي بات بموته طرب الحشا وغدا لمأتمه الرشاد مـقيما ملقى على جسر الرصافة نعشه فيه الملائك أحدقوا تعظيما فعليه روح الله أزهق روحه وحشا كليم الله بات كليما لا تألفي لمسرة فهر فقد أضحى سرورك هالكاً معدوما منح القلوب مصابه سقما كما منع النواظر في الدجى التهوينا.
داَنـتْ لـها جَـبَهاتُ الـسّاحِ صاغرةً
وانـشَلَّتِ الـخيلُ، حتى استَسْلَمَ ii الغَضَبُ
وَرُوَّعــتْ هِـمَمٌ، واسـتَكْبَرَتْ أُمَـمٌ
واسـتُقْطِبَتْ قِـمَمٌ، واسـتُهْبِطَتْ ii قُـبَبُ
حـتى دَوَتْ وَثْـبَةٌ ضـجَّ الـزمانُ ii بها
كـأنها الـسيفُ فـوقَ "الطُوْرِ" ii مُنْتَصِبُ
لـجَّتْ بـزأْرَةِ لـيثِ الـشامِ ii زمْـجَرَةٌ
كــأنَّ "قـانـا" عـلى راحـاتِهِ حـلَبُ
يَـشِـدُّ أَزْرَ جـنوبٍ، لـمْ يـمرَّ ii بـهِ
رَكْـبُ الـفتوحاتِ، حـتى قُـطّعتْ ii رُقَبُ
فـخاضَ عـنْ أُمَّـةٍ حربَ الجهادِ ii فدىً
عـنْ كـلِ مَنْ غُلِبوا غدراً، ومَنْ ii نُكِبُوا. هِــيَ الـمقاومةُ الـسمراءُ ii هـازجةٌ
رَجَّ الـوطيسُ بِـها، واهـتزَّتِ ii الهُضُبُ
فـكـانَتِ الـكربلائياتُ، صـوتَ ii ردىً
"لـلـخَيَبْريّين"، لا رِفْــقٌ ولا ii حَــدَبُ
هــذي فـلولُهُمُ، هـذي ii جـماجِمُهُمْ
كـالرِجْسِ، تـلفِظُها مِـنْ أرضِنا ii التُرُبُ
إذا قـضىَ منْ قضَى منهُمْ، قضَوْا ii أَلَماً
يـا بـئْسَهُمْ مَنْ بكَوْا حُزْناً، ومَنْ ii نَدَبُوا
وإِنْ شـهيدٌ هـوى مِـنْ عندِنا ii صدَحَتْ
بـلابـلٌ، وتـعالى الـزهْوُ ii والـطرَبُ.
السؤال:
بارك الله فيكم. هذا السائل يقول: فضيلة الشيخ، أسأل عن حكم بيع المصاحف؟
الجواب:
الشيخ: بيع المصاحف لا بأس به، وهو مما تدعو الحاجة إليه أو الضرورة أحياناً، ويدعو لذلك فيما لو كان إنسان محتاجاً إلى مصحف وليس عنده مصحف، لكن عنده دراهم ممكن أن يشتري بها، فكيف يتوصل إلى اقتناء هذا المصحف إلا بالشراء، وعلى هذا فبيع المصحف وشراؤه حلال ولا بأس به؛ لدعاء الحاجة إليه، وأما من منع فيحمل على ما إذا كان سبباً لابتذاله وامتهانه فليمنعه لهذا السبب. نعم.
ص455 - كتاب البيوع المحرمة والمنهي عنها - المبحث الأول بيع المصحف - المكتبة الشاملة
أخرجه البيهقي [21]. أ- أن في سنده رجلين ضعيفين فلا يحتج به، وبهذا ضعفه ابن حزم [22]. ب- ولو صح فهو معارض بما ورد عن الصحابة من المنع من بيع المصاحف. 5- أن الذي يباع إنما هو الجلد والمداد والقرطاس والحلي - إن كانت محلاة - وهذا جائز، كما لو بيعت مفردة، أما العلم فلا يباع [23]. 6- أن المصحف طاهر منتفع به، فجاز بيعه كسائر الأموال [24]. أدلة القول الثالث:
وهم القائلون بالجواز مع الكراهة:
1- ما ورد عن ابن عمر أنه كان يمر بأصحاب المصاحف فيقول: بئس التجارة" أخرجه عبدالرزاق البيهقي [25]. 2- ما ورد عن عبدالله بن شقيق الأنصاري قال: "كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يكرهون بيع المصاحف" أخرجه البيهقي [26] وصححه النووي [27]. حكم بيع المصحف. 3- ما ورد عن ابن مسعود "أنه كره شراء المصاحف وبيعها" أخرجه ابن أبي شيبة والبيهقي [28] ، وصححه النووي [29]. والكراهة في هذه الآثار تنزيهية؛ لأن مقصودهم تعظيم المصحف عن الابتذال. أ- أنها أقول صحابة عورض بها ظاهر القرآن، فلا يحتج بها. ب- يمكن حمل الكراهة على معنى صحيح، وهو ما إذا جعل ذلك مهنته لا يبيع غيرها، أو قصد بيع العلم. الترجيح:
والراجح - والله أعلم - هو القول الثالث:
1- لقوة أدلته وظهورها.
أمَّا الآثار الواردة في السؤال فإنها إِنْ صحَّتْ فهي مُعارِضةٌ لعموم أدلَّةِ جواز البيع؛ لذلك يُحْمَلُ الحكمُ فيها على التجارة بالمصاحف على وجه الابتذال، المنافي للتعظيم، المُخِلِّ بشرف المصحف، المُهينِ بمنزلة كلام الله سبحانه وتعالى. والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. الجزائر في: ١٤ من ذي القعدة ١٤٢٩ﻫ الموافق ﻟ: ١٢ نوفمبر ٢٠٠٨م
( ١) أخرجه البيهقي (١١٠٦٨)، وعبد الرزَّاق في المصنَّف (١٤٥٢٥)، وابن أبي شيبة في «المصنَّف» (٢٠٢٠٩)، عن ابن عمر رضي الله عنهما. والأثر ضعَّفه الألباني في «الإرواء» (٥/ ١٣٧)، وصحَّحه زكريَّا بن غلام قادر الباكستاني في «ما صح من آثار الصحابة في الفقه» (٢/ ٩٠٦). ( ٢) أخرجه عبد الرزاق في «المصنَّف» (١٤٥٢٩)، وابن أبي شيبة في «المصنَّف» (٢٠٢١٢)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (١١٠٦٩)، والبغوي في «حديث علي بن الجعد» (١/ ٣٢٨)، رقم: (٢٢٤٥). ( ٣) أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى» (١١٠٧٠)، والأثر صحَّحه النوويُّ في «المجموع شرح المهذَّب» (١٠/ ٣٨٨).