إرسال الاستمارة إلى البريد الإلكتروني
في كل الأحوال، يعد برنامج دعم مشاريع التخرج من ضمن البرامج المميزة الناتجة عن تعاون الشركات والجهات البحثية ITAC، والذي يتبنى تمويل مشاريع التخرج، لذا فهو يستحق في النهاية الانتباه من جانب طلاب السنة الأخيرة بكليات الهندسة وعلوم الحاسب الآلي دون تردد.
- بالبلدي: سكن مجانى وتذاكر سفر ومكأفاة نهاية خدمة ودفع مصاريف الابناء .. جامعة السلطان قابوس تعلن عن حاجتها للتعاقد مع أعضاء هيئة التدريس جدد
- كتاب إظهار الحق - المكتبة الشاملة الحديثة
بالبلدي: سكن مجانى وتذاكر سفر ومكأفاة نهاية خدمة ودفع مصاريف الابناء .. جامعة السلطان قابوس تعلن عن حاجتها للتعاقد مع أعضاء هيئة التدريس جدد
ومن جانبها، أعربت المهندسة غادة لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي عن سعادتها للتعاون مع مؤسسة حياة كريمة فى تنفيذ محور بناء القدرات ومحو الامية الرقمية ضمن جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة " لسد الفجوة الرقمية بين الريف والحضر وذلك من خلال نشر الثقافة الرقمية، وبناء المهارات الرقمية، والتمكين الاقتصادى الرقمى. وأشادت آيه عمر القمارى رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة بالتعاون المثمر بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومؤسسة حياة كريمة على مدار عام في تنفيذ مستهدفات حياة كريمة، وهو الأمر الذى سيسهم في دعم بناء مصر الرقمية؛ مشيرة الى أهمية البروتوكول في تنفيذ مشروعات لتنمية الإنسان المصري وتغيير الصورة الذهنية داخل القرى المستهدفة. جدير بالذكر أن مشاركة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى المشروع القومي لتطوير القرى المصرية "حياة كريمة" تتضمن عدة محاور بهدف رفع كفاءة البنية التحتية المعلوماتية للقرى من خلال ربط هذه القرى بكابلات الألياف الضوئية لرفع كفاءة الانترنت لمليون منزل، فضلاً عن تطوير مكاتب البريد وتحسين خدمات الاتصالات من خلال انشاء أبراج جديدة لشبكات المحمول بهذه القرى، بالإضافة إلى محو الأمية الرقمية والتمكين الاقتصادى من خلال برامج محو الأمية الرقمية وتنمية وبناء القدرات الرقمية للمواطنين فى قرى حياة كريمة.
وكما بدأت الجامعة برنامج "الانتساب المطوّر" في مختلف برامج البكالوريوس. مرافق الجامعة
تعمل الجامعة حالياً في مباني مستأجرة مؤقتة ومشتّته حتى يكتمل الحرم الجامعي الجديد. وتقوم الجامعة حالياً ببناء بنية تحتية واسعة وأعمال رئيسية تقدر تكلفة المشروع للمباني الجديدة ومشاريع الحرم الجامعي الرئيس حوالي 2 مليار ريال، والمشاريع الرئيسية تشمل مباني الكليات المختلفة والمكتبة المركزية ومباني إدارة الجامعة والخدمات الطلابية وسكن أعضاء هيئة التدريس والطلاب وغيرها. الحرم الجامعي الرئيس (المدينة الجامعية) يتمتع بموقع متميّز في منطقة العقيق (شمال مدينة الباحة) على بعد حوالي 35 كم من مركز مدينة الباحة. علوم وهندسة الحاسب الالي. وهناك ثلاثة مراكز أخرى للجامعة في كل من محافظة المخواه والمندق وبلجرشي. تبلغ مساحة المدينة الجامعية حوالي 6, 7 كم2. والموقع الجديد للمدينة الجامعية يوحي بالمستقبل العظيم لجامعة الباحة كمعهد متعدد الحقول المعرفية والذي يشجّع تنوّع واسع في أعضاء هيئة التدريس والموظفين. هذه القوة سوف تدفع الجامعة إلى الصدارة بين الجامعات السعودية في إيجاد الوعي والاعتزاز في اختلاف التطلعات. المدينة الجامعية الجديدة يحتوي على المباني الأكاديمية والإدارية والأنشطة الطلابية الترفيهية بما فيها النشاطات الرياضية في الأماكن المفتوحة والمغلقة، إضافة إلى الساحات والملاعب.
الكيان الإسرائيلي يمارس أبشع أساليب القتل والتدمير على شعب أعزل ويسخر آلته الحربية الضخمة ضد شباب ونساء فلسطين ويصب على رؤوسهم الموت والدمار لكنه مسكون بالرعب منهم لأنه قادتهم يدركون في داخلهم أن أصحاب الحق يقبلون على الموت من أجل قضيتهم بكل صدور منشرحة وجنوده رغم السلاح المدججين به يرتعدون خوفا ورعبا من طفل فلسطيني حين يمر من جانبهم فيطلقون النار عليهم بحجة الدفاع عن أنفسهم، والعالم المنافق يرى ويسمع. كلما زادت إسرائيل من تمسكها بعدم الاعتراف بالحقوق الفلسطينية تعمقت جذوة المقاومة لدى الشعب الفلسطيني، ومهما تفعل وتخطط وتحاول حماية نفسها يخرج عليها شاب فلسطيني يقوم بعملية من حيث لا تدري ليذكرها بأنها كيان هش ضعيف مرعوب وستظل كذلك ما دامت لا تريد صناعة السلام مع أصحاب الحق. والخطورة في العمليات الأخيرة أن الشباب المنفذين لها رغم خلفياتهم السياسية إلا أنه من المرجح أنهم قاموا بعملياتهم بقرار من أنفسهم، وهذا يعني أن المقاومة في فلسطين كلها سواء المدن المحتلة في عام 48 أو الضفة بدأت تتحول إلى تيار يجتاح تفكير الشباب الفلسطيني كله، ومع هذا يصر قادة الكيان على غرورهم وتمسكهم بسطوهم على حقوق الفلسطينيين ضاربين بعرض الحائط حياة مواطنيهم.
كتاب إظهار الحق - المكتبة الشاملة الحديثة
لو وقف قادة إسرائيل وقفة تفكر وتمحيص لعلموا أن مشروعهم الخرافي في فلسطين لا مستقبل له مهما حاولوا ومهما بطشوا ومهما زيفوا الحقائق، فهم يواجهون اليوم شبابًا متسلحين بإيمانهم بأن فلسطين لهم وهم أصحاب الحق فيها، وفشلت كل المحاولات البائسة في زحزحتهم عن قناعاتهم هذه خلال العقود الماضية. إسرائيل اليوم تطرق كل الأبواب العربية والعالمية لمحاولة تصفية القضية الفلسطينية، وتتجاهل أبواب الشعب الفلسطيني لعلمها جيدا أن هذه الأبواب لن تفتح بوجهها أبدا ما دامت لا تعترف بحق هذا الشعب بالحرية والحياة على أرضه.
تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا