اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق المجموعة
لا اعتقد الأسعار ستتأثر سلبا عند طرح مخطط الضحيان بالنسبة للأسعار الكيلو الأول تبدا من 2000 وتصل الى 2300 حسب الشارع والطبيعة وغيرها اما الأسعار شمال سلمان في الكيلو الرابع الغربي الأسعار تبدا من 1500 تصل الى 1750 للزوايا
مخطط الضحيان من المتوقع يبدا المزاد الأسبوع القادم والاسعار في اعتقادي لن تقل عن 2000 ريال للبلكات وللقطع لن تقل عن 2200 والله اعلم
متوسط البيع لمخطط الضحيان 1900 اقل سعر 1750 والاعلى 2200
مخطط الضحيان النرجس الجديدة
تسجيل
مرحبا بك في شباك
تم إنشاء حسابك بنجاح
تأكيدًا على بريدك الإلكتروني الذي قمت بالتسجيل به ، يرجى اتباع التعليمات الموجودة هناك لإكمال عملية التسجيل الخاصة بك
فهمت! إعادة تعيين كلمة المرور
إستعادة حسابك
ستتلقى رسالة بريد الكتروني بها تعليمات عن كيفية إعادة تعيين كلمة المرور خلال دقائق
التصنيفات الأكثر شعبية
المزادات الرائجة 🔥
مشاركات جديدة في الجوال
عروض الوظائف الجديدة
المشاركات التي تمت إضافتها مؤخرًا
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
أولا: من خلال عبارات المادة الرابعة من نظام المنافسة السعودي، فإنه يمكن ملاحظة أن النص عام بحيث يحظر كل الممارسات والاتفاقيات والعقود بين المنشآات المتنافسة أو التي من المحتمل أن تكون متنافسة ليس في حال سببت تلك الممارسات أو الاتفاقيات أو العقود تقييدا للتجارة أو الإخلال بالمنافسة بين المنشآت، بل منطوق المادة يتعدى ذلك إلى كون الحظر يقوم بدور وقائي بحيث يشمل حتى لو كان الهدف من هذه الممارسات تقييدا أو إخلالا بالمنافسة قبل أن يحصل الأثر. كذلك حظرت المادة نفسها في صياغة تفيد العموم على أي شركة تتمتع بوضع مهيمن أن تقوم بممارسات من شأنها أن تحد من المنافسة، ومن ضمن تلك الممارسات التقسيم الجغرافي للأسواق. ثانيا: أما ما يتعلق بالوكالات التجارية فقد جاء نظام الوكالات التجارية السعودي (1382هـ) خاليا من تعريف الوكالة التجارية، وخولت المادة الثالثة من النظام وزارة التجارة المعدلة عام (1400هـ) بإصدار لائحته التنفيذية. نظام الوكالات التجارية السعودي. لذلك جاءت اللائحة التنفيذية من نظام الوكالات التجارية في مادتها الأولى لتعرف الوكالات التجارية على أنها: "يقصد بالوكالات التجارية المتعلقة بتطبيق نظام الوكالات التجارية وتعديلاته كل من يتعاقد مع المنتج أو من يقوم مقامه في بلده للقيام بالأعمال التجارية سواء كان وكيلا أو موزعا بأية صورة من صور الوكالة أو التوزيع وذلك مقابل ربح أو عمولة أو تسهيلات أيا كانت طبيعتها، ويشمل ذلك وكالات النقل البحري أو الجوي أو البري وأية وكالات يصدر فيها قرار من وزير التجارة".
نظام الوكالات التجارية وزارة التجارة
فالوكالات الحصرية تمنح لوكيل تجاري واحد في منطقة جغرافية محددة بحيث لا يجوز لغيره أن يتولى إبرام الصفقات التجارية وتوزيع المنتج فيها. نظام الوكالات التجارية هيئة الخبراء. فالموكل يلتزم بشرط القصر في مواجهة الوكيل فيمتنع عن إعطاء توكيلات لوكلاء آخرين في نفس منطقة عمل وكيله بحيث يصبح هذا الوكيل هو الوحيد الذي يحتكر مباشرة هذا النشاط لحساب موكله. ومن المعلوم أن من أهم القواعد التي تقوم عليها منظمة التجارة العالمية قاعدة حرية المنافسة التي تعني حرية التاجر سواء كان شخصاً طبيعياً أم اعتبارياً في دخول الأسواق التجارية والقيام بعمليات البيع والشراء والاستيراد والتصدير دون قيود تحد من حريته مع الالتزام ببعض الضوابط العرفية والنظامية التي تحكم السوق. ومن أهم الضوابط التي تفرضها القوانين والأنظمة على المتعاملين في السوق التجارية ويفرضها كذلك مبدأ حسن النية في التعامل ضرورة أن تكون المنافسة مشروعة, ومن ثم فلا يجوز للتاجر أن يتبع أساليب ووسائل غير مشروعة لترويج بضاعته وللإضرار بغيره من التجار الذين يتعاملون في السلعة نفسها, الأمر الذي يؤدي إلى الإضرار بمصلحة المستهلك والاقتصاد الوطني. فالمنافسة نوعان: النوع الأول منافسة مشروعة وهي تلك التي تتم في إطار القوانين والأنظمة المعمول بها في الدولة, وهذا النوع من المنافسة تقره الأنظمة بهدف تقديم السلع بالجودة والسعر المناسبين للمستهلك.
وأشار الشريك القائم بالإدارة في مكتب إبراهيم ومشاركوه للاستشارات القانونية، إلى أن مدة الوكالة تتراوح من 3 إلى 5 سنوات ويجوز تجديدها تلقائياً لكن البيئة التشريعية الحالية تحمي الوكيل المحلي بحيث إذا رغبت الشركة الأجنبية في عدم التجديد، فإن للوكيل المحلي القدرة على منع منتجات الشركة الأجنبية من دخول الدولة، ويمكنه أيضاً الحصول على تعويضات بمبالغ طائلة قد تجبر الشركات الأجنبية على التجديد مع نفس الوكيل المحلي. وأشار أحمد إبراهيم، إلى أنه حتى لو طلبت الشركة الأجنبية حكم العلاقة بين الطرفين بالقانون الإنجليزي أو الأميركي فإن القانون المحلي يغض النظر عن ذلك ويستند في المنازعات على التشريع الإماراتي وهو ما يؤثر على إمكانية اختيار الشركات الأجنبية للوكيل التجاري. وقال الشريك القائم بالإدارة في مكتب إبراهيم ومشاركوه، إن القانون الجديد يحاول إنهاء هذا النوع من الاحتكار وينهي الحماية المبالغ فيها للشركات العائلية الحالية فيما يتعلق بالوكالات، ويسمح للشركات الأجنبية بعدم تجديد الوكالات الحالية وإمكانية فسخ الوكالة في حالة الإخلال الجسيم من الوكيل التجاري المحلي، ويوفر نوع من التعويض المناسب وليس التعويض الحالي المبالغ فيه.