مطعم
مطعم ومندي الغروب, الخبر, شارع عبد الرحمن بن عوف ،
فتح الآن
ساعات العمل
الإثنين
00:00 — 01:00,
08:00 — 01:00
الثلاثاء
الأربعاء
الخميس
الجمعة
السبت
الأحد
08:00 — 24:00
مطعم ومندي الغروب
للحصول على عرض أفضل للموقع "مطعم ومندي الغروب", انتبه إلى الشوارع التي تقع في مكان قريب: طريق الملك خالد, شارع النعمان بن حارثة, 613, ابو عبد الرحمن بن عقيل, شارع أبو عبدالرحمن بن عقيل, حي الجسر, King Khalid Road, Al Aziziyah District, شارع وداد بن حسين، حى الجسر, عبد الرحمن بن عقيل، حي الخزامي, حى جسر. لمزيد من المعلومات حول كيفية الوصول إلى المكان المحدد ، يمكنك معرفة ذلك على الخريطة التي يتم تقديمها في أسفل الصفحة. استعراض, مطعم ومندي الغروب
مطعم الغروب الجسر والساحه
جربوووووه وراح تذوقون شي لذيذ مرررررره 👌🏻 - Mumark A افضل مندي بالخبر، اللحم طازه والخدمه بالوقت المحدد. الموظف ناصر خلوق جدا جدا الله يوفقه - faisal T حي الجسر شارع عبدالرحمن بن معاذ م ندي /مظبي /مضغوط /زربيان عدني /مشخول /شوايه /برمه/إيدامات/ حلويات الاتصال بنا ساعات العمل السبت: 8:00 ص – 1:00 ص الأحد: 8:00 ص – 1:00 ص الاثنين: 8:00 ص – 1:00 ص الثلاثاء: 8:00 ص – 1:00 ص الأربعاء: 8:00 ص – 1:00 ص الخميس: 8:00 ص – 1:00 ص الجمعة: 8:00 ص – 1:00 ص تم بعث الرسالة. سنردّ عليك قريبًا.
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. مطعم الغروب الجسر المعلق. نعتذر على الازعاج. مطعم وادي الغروب الجهراء
الجهراء, محافظة الجهراء, الكويت
أبلغ عن
368
معلومات عنا
يقع مطعم وادي الغروب في الجهراء في الكويت
الفئات المدرجة في
ساعات العمليات
أيام وقت مفتوح وقت النهاية
الأحد
04:30:00
to
22:30:00
الإثنين
الثلاثاء
الأربعاء
الخميس
يوم الجمعة
يوم السبت
الأعمال ذات الصلة
التقييمات
لكن قوى الطغيان العربي المرتبطة بإسرائيل خططت لإسقاط سعيد في نظر شعبه عن طريق دفعه للانقلاب على الدستور والديمقراطية وإغلاق مجلس النواب. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد شمال تركيا ومسؤولون. ولأن الرئيس التونسي لم يستطع أن يشكل لنفسه مجلسا إستراتيجيا، فقد تمكن الطغاة العرب أن يزينوا له الانقلاب الذي سيؤدي في النهاية لسقوطه، وبالتالي فإنهم يتخلصون منه ومن الديمقراطية التونسية التي يمكن أن تلهم الشعوب العربية. لقد كان من الواضح أن طغاة العرب قد حركوا المنتفعين الجهلاء -مثل الحزب الدستوري الحر ورئيسته التي تعلن عداءها للإسلام- للقيام بدور "البلطجية" في مصر و"الشبيحة" في سوريا، لإحداث فوضى وتعطيل مجلس النواب للانقلاب علي الديمقراطية. ألم يكن واضحا لكل التونسيين من الذي يحرك هؤلاء البلطجية، ومن الذي يستخدمهم في إدارة المشهد الذي كان لابد أن ينتهي بالانقلاب كما حدث في مصر عام 2013؟!! ألم يكن واضحا لكل مراقب للمشهد أن الطغاة العرب يريدون إسقاط تونس، وأن هؤلاء يرتبطون بتحالف قوي مع إسرائيل، وأن هذا التحالف يؤثر على قرارات المؤسسات العالمية التي تمنح القروض، فتيسر سبل حل أزمة اقتصادية مصنوعة، والتخفيف من حدة المعاناة التي تواجهها الشعوب التي يمكن أن تفضل الاستقرار والأمن على الحرية والديمقراطية.
وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد شمال تركيا ومسؤولون
بناء على ذلك، تُصر الإدارة الأمريكيّة وحلفاؤها على عرقلة عودة دمشق إلى الحضن العربيّ لمنع إعادة النبض إلى قلب الجامعة العربيّة الميّت منذ أن غُيبت سوريا قبل عقد من الزمن، إضافة لمنع تحقيق أيّ انفراج في الشارع السوريّ المُنهك من الحصار الأمريكيّ والغربيّ الذي استهدف حياته وصحته ولقمة عيشه بشكل مباشر، في ظل هشاشة لا توصف للدور العربيّ المرتهن لأوامر القيادات الأمريكيّة. وعقب الفشل الدوليّ والعربيّ في إيجاد حلول سياسيّة للأوضاع المتأزمة منذ عشر سنوات في سوريا الجريحة، تسعى الولايات المتحدة ومن معها لعرقلة جهود بعض الدول العربيّة في التدخل الايجابيّ في هذا الملف، لإيقاف محاولة توفير مظلة عربيّة جيدة لسوريا وبالتالي عرقلتها في تجاوز عثرتها الحالية، ويُعد الملف السوريّ من الملفات الأكثر تعقيداَ بالمنطقة، بالنظر إلى كثرة اللاعبين الدوليين ووجود قوات عسكريّة لعدّة دول على أراضيها بشكل غير شرعيّ (دون موافقة الحكومة السوريّة). وباعتبار أن عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة العربية يُعد صفعة لأمريكا والدول الغربيّة التي تساندها في مشاريعها العدوانيّة، فلابد من عرقلة حدوث ذلك لحفظ ماء الوجه بعد أن دفعوا بكل ما أوتوا من قوة لإسقاط "معادلة سوريا" وتشريد وتجويع شعبها، وبما أن عودة دمشق للحضن العربي تعني باختصار "فشل المشروع الغربيّ في المنطقة" وانتصار السوريين وحلفائهم في هذه الحرب الشعواء، فمن الطبيعي أن يكون احتلال سوريا مقعدها الطبيعيّ باعتبارها من الدول المؤسسة للجامعة، أمراً مرفوضاً بالنسبة لأصحاب المشاريع الاستعماريّة والعدوانيّة في منطقتنا.
وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد 3 دول عربية
11 يوماً قدمت خلاصات ودروس كبرى: -القدس ما زالت وستبقى محور الصراع -إسرائيل غير قادرة على إنهاء المقاومة -الداخل الفلسطيني ما زال حي وفي قلب الصراع -الفلسطينيون هم فقط من يقررون مصريهم -مراهقو التطبيع وصفقاتهم إلى مزابل التاريخ -مصر عادت لموقعها الطبيعي وتنبهت لمحاولات اقصائها
— Ismail Kaya إسماعيل كايا (@Ismail_kaya88) May 20, 2021
ودونت الكاتبة الكويتية سعيدة مفرح "يكفي أن المقاومة الفلسطينية البطلة أطلقت رصاصة الرحمة على مشروع التطبيع في المنطقة"... يكفي أن المقاومة الفلسطينية البطلة أطلقت رصاصة الرحمة على مشروع التطبيع في المنطقة! #فلسطين_قضيتنا_الأولى
— سعدية مفرح (@saadiahmufarreh) May 19, 2021
ودونت ناشطة سودانية تسمي نفسها "الكنداكة": "أثبتت الحرب غير المتكافئة أن إسرائيل تهاب الشعب الفلسطيني وأن صواريخ المقاومة الفلسطينية أرعبتها وأثارت الذعر في كل بيت إسرائيلي، بالرغم من أن لا تكافؤ بينها وبين تطور عتاد الآلات العسكرية الإسرائيلية، ولا عزاء للمطبعين حتى ولو كانت حكومة السودان". وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد الأسرة والتوعية وحدها. اثبتت الحرب الغير متكافئة ان #اسرائيل تهاب الشعب الفلسطيني وان صورايخ #المقاومة_الفلسطينية ارعبتها وأثارت الزعر في كل بيت اسرائيلي بالرغم من ان لا تكافؤ بينها وبين تطور عتاد الآلات العسكرية الاسرائيلية ولا عزاء للمطبعين حتي ولو كانت حكومة #السودان #غزة_تنتصر_للقدس #التطبيع_خيانة
— 🦋 SuZan الكنداكة 🦋🇸🇩 🇩🇿 (@suzan_musa) May 21, 2021
وأضاف الباحث اليمني أنس القاضي "يقاوم الفلسطينيون بسلاح وسياسة وإعلام وخبرة دول وفصائل محور المقاومة، وسينتصرون لشعبهم ووطنهم ولرفاقهم وأصدقائهم وإخوتهم.
تلكم الروح التي يجب أن يتحلى بها كل إنسان على وجه الأرض بشكل عام، وكل مسلم بشكل خاص، لديه القناعات الأكيدة بشمولية العمل الخيري، واتساع فضاءاته، حيث يتلخص ذلك في قول الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) بأن "خير الناس أنفعهم للناس"، حيث لم يحدد صلوات الله وسلامه عليه، عرقاً أو جنسية أو طائفةً أو فكراً ما، في موجبات وتكليف الأداء الخيري والإنساني، وذلك لأن الإنسان هو مقصد الخير، وأصله، وأساسه، ومحوره، حيث يقول سبحانه وتعالى: "ولقد كرمنا بني آدم".