القذف المبكر هي احدي المشكلات الشهيرة التي يعاني منها الكثير من الرجال في مرحلة معينة من حياتهم و هي بكل تأكيد تؤدي الي فقدان اللذة و المتعة الكاملة بين الشريكين و ايضا تسبب الاحراج لدي الزوج بحيث ان هرمونات المرأة بالعادة تحتاج ممارسة مدة لا تقل عن 10 دقائق حتي تحقق لها الاشباع و اللذة الكاملة و ايضا كذلك الرجل.. أحصل الأن علي علاج سرعة القذف الأكثر فعالية علاجات سرعة القذف الأكثر نجاحا و اكثر فعالية متوفرة الأن و بشكل حصري توصيل في جميع دول الخليج العربي.
أفضل دواء لسرعة القذف عند الرجال - منتجات السعادة
0 متوفر في جدة حبوب (فيتامينات) راعي الغنم.. حبوب طبيعي امن لا يسبب اي اثار علي الصحة الحبوب يعمل علي اربع وظائف 1 تقوية الانتصاب بشكل مناسب 2 تأخير القذف 3 تقوية عضلات القضيب 4زيادة السائل العبوة تحتوي علي 10 اقراص / طريقة الاستعمال / ينصح باستعمال نصف حبة مع ماء ساخن عند كل عملية جماع المفعول يكون بعد 20-40 دقيقة سعر المنتج 270 ريال شامل التوصيل و الدفع يكون عند الاستلام التوصيل يكون خلال 48 سساعة من الطلب و سوف ينسق معكم مندوبنا علي الواتساب قبل التوصيل
بخاخ قوة القرش في المملكة العربية السعودية افضل بخاخ لتأخير القذف بخاخ قوه القرش هو منتج ألماني أصلي على شكل بخاخ تم تصنيعه لعلاج سرعة القذف التي يعاني منها الكثير من المتزوجين خاصة الشباب أثناء حدوث العلاقة الجنسية، مما يحرم عليهم المتعة الكاملة والتلذذ الكامل، حيث إن بخاخ قوة القرش يعمل على تأخير سرعة القذف دون حدوث تخدير كأنواع البخاخات الأخرى، وهو منتج رائع ونتائجه مذهلة، وهو آمن تمامًا وليس له أعراض جانبية ومركب من مواد صحية صممت خصيصًا لتأخير سرعة القذف. بطاقة المنتج اسم المنتج: بخاخ قوة القرش التصنيف: بخاخ البلد المصنعة: ألمانيا الشركة المنتجة: الرعاية الصحية جي ام بي اتش هامبورغ ألمانيا حجم العبوة: -400 مللي الاستخدامات: لتأخير سرعة القذف للرجال مدة تأخير القذف: من 45 دقيقة إلى ساعتين الفئة: يناسب الرجال والشباب بخاخ تأخير القذف هو بخاخ يسمى قوه القرش إنتاج ألماني ويعتبر فريدًا من نوعه ومختلفًا عن باقي أنواع البخاخات الأخرى ومن أقوى المنتجات في علاج سرعة القذف والتي تعتبر مشكلة مهمة تواجه الزوج أثناء قيامه بالعلاقة الحميمة مع زوجته. وهو بخاخ يتم استخدامه بشكل موضعي على العضو الذكري "القضيب" مع وضع كمية قليلة منه، لتقليل سرعة القذف التي يعاني منها الكثير من الأزواج خصوصًا الشباب عند حدوث الجماع.
قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ [ ٨] تفسير الأية 8: تفسير الجلالين { قلوب يومئذٍ واجفة} خائفة قلقة. أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ [ ٩] تفسير الأية 9: تفسير الجلالين { أبصارها خاشعة} ذليلة لهول ما ترى. يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ [ ١٠] تفسير الأية 10: تفسير الجلالين { يقولون} أي أرباب القلوب والأبصار استهزاء وإنكارا للبعث { أئنا} بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال الف بينهما على الوجهين في الموضعين { لمردودون في الحافرة} أي أنرد بعد الموت إلى الحياة، والحافرة: اسم لأول الأمر، ومنه رجع فلان في حافرته: إذا رجع من حيث جاء. أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً [ ١١] تفسير الأية 11: تفسير الجلالين { أئذا كنا عظاما نخرة} وفي قراءة ناخرة بالية متفتتة نحيا. سورة النازعات. قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ [ ١٢] تفسير الأية 12: تفسير الجلالين { قالوا تلك} أي رجعتنا إلى الحياة { إذا} إن صحت { كرة} رجعة { خاسرة} ذات خسران قال تعالى: فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ [ ١٣] تفسير الأية 13: تفسير الجلالين { فإنما هي} أي الرادفة التي يعقبها البعث { زجرة} نفخة { واحدة} فإذا نفخت. فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ [ ١٤] تفسير الأية 14: تفسير الجلالين { فإذا هم} أي كل الخلائق { بالساهرة} بوجه الأرض أحياءً بعدما كانوا ببطنها أمواتا.
سورة النازعات مكتوبة كاملة
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ [ ١٥] تفسير الأية 15: تفسير الجلالين { هل أتاك} يا محمد { حديث موسى} عامل في. إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى [ ١٦] تفسير الأية 16: تفسير الجلالين { إذ ناداه ربه بالوادِ المقدس طوىً} اسم الوادي بالتنوين وتركه، فقال: اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ [ ١٧] تفسير الأية 17: تفسير الجلالين { اذهب إلى فرعون إنه طغى} تجاوز الحد في الكفر. فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَىٰ أَنْ تَزَكَّىٰ [ ١٨] تفسير الأية 18: تفسير الجلالين { فقل هل لك} أدعوك { إلى أن تزكى} وفي قراءة بتشديد الزاي بإدغام التاء الثانية في الأصل فيها: تتطهر من الشرك بأن تشهد أن لا إله إلا الله. سورة النازعات مكتوبة كاملة. وَأَهْدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخْشَىٰ [ ١٩] تفسير الأية 19: تفسير الجلالين { وأهديك إلى ربك} أدلك على معرفته ببرهان { فتخشى} فتخافه. فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَىٰ [ ٢٠] تفسير الأية 20: تفسير الجلالين { فأراه الآية الكبرى} من آياته السبع وهي اليد أو العصا. فَكَذَّبَ وَعَصَىٰ [ ٢١] تفسير الأية 21: تفسير الجلالين { فكذب} فرعون موسى { وعصى} الله تعالى. ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَىٰ [ ٢٢] تفسير الأية 22: تفسير الجلالين { ثم أدبر} عن الإيمان { يسعى} في الأرض بالفساد.
سوره النازعات مكتوبه ماهر المعيقلي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا [ ١] تفسير الأية 1: تفسير الجلالين { والنازعات} الملائكة تنزع أرواح الكفار { غرقا} نزعا بشدة. وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا [ ٢] تفسير الأية 2: تفسير الجلالين { والناشطات نشطا} الملائكة تنشط أرواح المؤمنين، أي تسلها برفق. وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا [ ٣] تفسير الأية 3: تفسير الجلالين { والسابحات سبحا} الملائكة تسبح من السماء بأمره تعالى، أي تنزل. سوره النازعات مكتوبه ماهر المعيقلي. فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا [ ٤] تفسير الأية 4: تفسير الجلالين { فالسابقات سبقا} الملائكة تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة. فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا [ ٥] تفسير الأية 5: تفسير الجلالين { فالمدبرات أمرا} الملائكة تدبر أمر الدنيا، أي تنزل بتدبيره، وجواب هذه الأقسام محذوف، أي لتبعثنَّ يا كفار مكة وهو عامل في. يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ [ ٦] تفسير الأية 6: تفسير الجلالين { يوم ترجف الراجفة} النفخة الأولى بها يرجف كل شيء، أي يتزلزل فوصفت بما يحدث منها. تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ [ ٧] تفسير الأية 7: تفسير الجلالين { تتبعها الرادفة} النفخة الثانية وبينهما أربعون سنة، والجملة حال من الراجفة، فاليوم واسع للنفختين وغيرهما فصح ظرفيته للبعث الواقع عقب الثانية.
سورة النازعات مكتوبة ويكي مصدر
إِلَىٰ رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا [ ٤٤] تفسير الأية 44: تفسير الجلالين { إلى ربك منتهاها} منتهى علمها لا يعلمه غيره. إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا [ ٤٥] تفسير الأية 45: تفسير الجلالين { إنما أنت منذر} إنما ينفع إنذارك { من يخشاها} يخافها. كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا [ ٤٦] تفسير الأية 46: تفسير الجلالين { كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا} في قبورهم { إلا عشية أو ضحاها} عشية يوم أو بكرته وصح إضافة الضحى إلى العشية لما بينهما من الملابسة إذ هما طرفا النهار، وحسن الإضافة وقوع الكلمة فاصلة.
سورة النازعات مكتوبة بخط كبير
وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَىٰ [ ٣٦] تفسير الأية 36: تفسير الجلالين { وبرزت} أظهرت { الجحيم} النار المحرقة { لمن يرى} لكل راءٍ وجواب إذا: فَأَمَّا مَنْ طَغَىٰ [ ٣٧] تفسير الأية 37: تفسير الجلالين { فأما من طغى} كفر. وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا [ ٣٨] تفسير الأية 38: تفسير الجلالين { وآثر الحياة الدنيا} باتباع الشهوات. فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ [ ٣٩] تفسير الأية 39: تفسير الجلالين { فإن الجحيم هي المأوى} مأواه. وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ [ ٤٠] تفسير الأية 40: تفسير الجلالين { وأما من خاف مقام ربه} قيامه بين يديه { ونهى النفس} الأمارة { عن الهوى} المردي باتباع الشهوات. القرآن الكريم بصوت ادريس ابكر تحميل و استماع. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ [ ٤١] تفسير الأية 41: تفسير الجلالين { فإن الجنة هي المأوى} وحاصل الجواب: فالعاصي في النار والمطيع في الجنة. يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا [ ٤٢] تفسير الأية 42: تفسير الجلالين { يسَألونك} أي كفار مكة { عن الساعة أيان مرساها} متى وقوعها وقيامها. فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا [ ٤٣] تفسير الأية 43: تفسير الجلالين { فيم} في أي شيء { أنت من ذكراها} أي ليس عندك علمها حتى تذكرها.
سورة النازعات مكتوبة بالرسم العثماني
وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا [ ٢٩] تفسير الأية 29: تفسير الجلالين { وأغطش ليلها} أظلمه { وأخرج ضحاها} أبرز نور شمسها وأضيف إليها الليل لأنه ظلها والشمس لأنها سراجها. وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا [ ٣٠] تفسير الأية 30: تفسير الجلالين { والأرض بعد ذلك دحاها} بسطها وكانت مخلوقة قبل السماء من غير دحو. أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا [ ٣١] تفسير الأية 31: تفسير الجلالين { أخرج} حال بإضمار قد أي مخرجا { منها ماءها} بتفجير عيونها { ومرعاها} ما ترعاه النعم من الشجر والعشب وما يأكله الناس من الأقوات والثمار، وإطلاق المرعى عليه استعارة. وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا [ ٣٢] تفسير الأية 32: تفسير الجلالين { والجبال أرساها} أثبتها على وجه الأرض لتسكن. سورة النازعات مكتوبة بخط كبير. مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ [ ٣٣] تفسير الأية 33: تفسير الجلالين { متاعا} مفعول له لمقدر، أي فعل ذلك متعة أو مصدر أي تمتيعا { لكم ولأنعامكم} جمع نعم وهي الإبل والبقر والغنم. فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ [ ٣٤] تفسير الأية 34: تفسير الجلالين { فإذا جاءت الطامة الكبرى} النفخة الثانية. يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَىٰ [ ٣٥] تفسير الأية 35: تفسير الجلالين { يوم يتذكر الإنسان} بدل من إذا { ما سعى} في الدنيا من خير وشر.
الصفحة
السابقة
الفهرس
الصفحة التالية