المرجع الديني الشيخ بشير النجفي
إيرانياً، هنالك عدة مراجع دينية، منهم: السيد محمد رضا الكلبيكاني، والسيد محمد الروحاني، والشيخ محمد علي الأراكي.. وعقبَ رحيلهم، رجع قسمٌ كبير من مقلديهم إلى السيد علي السيستاني، ما صيره "المرجع الأعلى" للمسلمين الشيعة. إذن، لم تذهب "المرجعية العليا" مباشرة إلى السيد علي السيستاني إثر وفاة أستاذه السيد أبو القاسم الخوئي، بل تطلب الأمر سنوات، هي فترة زمنية طبيعية في عرف الحوزات العلمية، لأن "الإفتاء" مهمة لا يسعى لها الفقهاء أو يتسابقون عليها، وإنما يتصدون لها عندما يُلحُ عليهم "المؤمنون" و"أهل الخبرة"، ويجدون أن من واجبهم الشرعي العمل على تلبية احتياجات الناس وحفظ مصالحهم الدينية والدنيوية. ومع هذا، لم يكن السيستاني المرجع الوحيد في النجف، إثر وفاة المرجعين السبزواري والغروي، بل كان هنالك الراحل السيد محمد سعيد الحكيم، والشيخ بشير النجفي والشيخ إسحاق فياض، والأربعة كان يُنظر إليهم على أنهم من "طبقة واحدة" رغم وجود خصوصيات فكرية وفقهية لكل واحدٍ منهم. السيد رياض السيد محمد سعيد الحكيم
مرجعية السيستاني! يعتبرُ السيد علي السيستاني، الذي جاوز التسعين عاماً، أبرز الفقهاء في العصر الحاضر، ليس لدوره الديني وحسب، بل تحوله زعامةً "وطنية" تجاوزت الأطر المذهبية والطائفية الضيقة، ليكون بمثابة "الأب الروحي" للعراقيين جميعاً بمختلف أديانهم وأعراقهم، خصوصاً في مرحلة ما بعد سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين، العام 2003، وما شهده العراق من أعمال عنف وإرهاب وتهجير، وقف أمامها السيستاني بشكلٍ واضح وصريح، رافضاً قتل العراقيين أو التعرض لهم بسوء.
ابناء السيد السيستاني (دام ظله) سيد محمد رضا وسيد محمد باقر - Youtube
الأخبار الواردة من الحوزة العلمية بمدينة النجف العراقية، تُفيد بأن الأنشطة الثقافية والعلمية التابعة لمكتب المرجع الديني الراحل السيد محمد سعيد الحكيم ، سوف "تبقى بما تيسر"، وذلك "مع استجازة المرجعية"، حسب "مقتضيات المصلحة العامة وأداء الأمانة"، حتى يتم ترتيب العمل الإداري والخيري بُعيد وفاة آية الله الحكيم، خصوصاً أن المرجع الأعلى السيد علي السيستاني، قام بتوفير "الغطاء الشرعي" الذي من خلاله يُمضي الأعمال الخدمية والمساعدات التي تقدمها هذه المكاتب لـ"المؤمنين". السيد محمد رضا السيستاني والسيد محمد باقر السيستاني
الحكيم الذي توفي إثر نوبة قلبية في 3 سبتمبر الجاري، كان أحد المراجع "الأربعة الكبار" في النجف، الذي يرجعُ له ملايين المسلمين الشيعة في دول مختلفة، لأخذ أحكامهم الفقهية، واتباع إرشاداته الأخلاقية العامة. أهل الخبرة في الحوزة العلمية، كانوا ينظرون للسيد محمد سعيد الحكيم، بوصفه المرشح الأبرز لأن يكون "المرجع الأعلى" بُعيد آية الله علي السيستاني، إلا أن الحكيم وافته المنية عن عمر ناهز 85، وهو الرحيل الذي يفتحُ السؤال حول مستقبل المرجعية الدينية في النجف! بابا الفاتيكان فرانسيس والمرجع السيستاني
فقهاء آل الحكيم ينتمي المرجع الراحل السيد محمد سعيد الحكيم لعائلة دينية تحظى باحترام واسع داخل العراق وخارجه، ولها تاريخها السياسي والفقهي والثقافي والاجتماعي، الذي أثر في أجيال متعاقبة.
من الأرشيف. اهم الأبعاد في يوم القدس. – مجلة تحليلات العصر
شفقنا العراق- لا ينبغي الإشكال في أن سهم الإمام (عليه السلام) ليس ملكاً شخصياً له (عليه السلام)، بل هو ملك لمنصبه الشريف، والفرق بينهما أن ما هو ملك للمنصب ينتقل…
شفقنا العراق-شهدت مدينة النجف اﻷشرف وتحديدا المرقد العلوي الطاهر، يوم الاثنين (6 كانون اﻷول 2021) تشييع جثمان معتمد المرجعية العلامة السيد محمد طاهر الحيدري الحسني. العلامة الجليل السيد محمد الحيدري…
شقفنا العراق-شهدت مدينة النجف اﻷشرف، يوم اﻷربعاء (1 كانون اﻷول 2021) تشييع جثمان المرحوم العلامة الشيخ موسى آل نصار بمشاركة جمهور المؤمنين وأساتذة وطلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف. وكان…
شفقنا العراق-شارك نجل المرجع الأعلى سماحة آية الله السيد علي السيستاني "دام ظله" يوم الجمعة (22 تشرين الأول 2021) في مراسم تشييع الشاعر العراقي الشعبي سمير صبيح في النجف اﻷشرف. …
شفقنا العراق- حضر السيد محمد رضا السيستاني وجمع من المؤمنين في مجلس عزاء حسيني جوار قبر المرجع الفقيد السيد محمد سعيد الحكيم (قدس سره).
سبب هروب محمد رضا السيستاني ووكلاء السيستاني من العراق الى بريطانيا بطائرة خاصة ؟ - Youtube
هذه المقالة عن محمد رضا السيستاني. لتصفح عناوين مشابهة، انظر السيستاني (توضيح). محمد رضا السيستاني
صورة محمد رضا السيستاني
معلومات شخصية
اسم الولادة
محمد رضا علي الحسيني السيستاني
الميلاد
18 أغسطس 1962 (العمر 59 سنة) النجف ، العراق
الإقامة
النجف ، العراق
الحياة العملية
التعلّم
حوزة النجف ، العراق
تعديل مصدري - تعديل
محمد رضا السيستاني هو ابن المرجع الشيعي علي السيستاني ، ولد في النجف الأشرف في17 ربيع الأول 1382 هـ الموافق 1962 ، وتخرج على يد أعلام حوزة النجف ، ومنهم: أبو القاسم الخوئي وعلي السيستاني وعلي البهشتي. يقوم بإدارة مكاتب السيستاني في النجف. [1]
عائلته [ عدل]
متزوج ولديه من الأبناء:
حسن السيستاني
حسين السيستاني
محسن السيستاني
محمد السيستاني
مؤلفاته [ عدل]
بحوث في مناسك الحج ، 21 مجلدًا، وهو تقريرات أبحاثه الفقهية. وسائل المنع من الإنجاب ويليه بحث حول جنابة المرأة بغير المقاربة. وسائل الإنجاب الصناعية. قبسات من علم الرجال، مجلدان، وهو تقرير لأبحاثه الرجالية. الذبح بغير الحديد والزي والتجمل ومسائل أخرى. التظليل للمحرم. التكفير في الصلاة. اتّحاد الآفاق واختلافها في بداية الأشهر القمرية - وهو تقريرًا لأبحاثه.
محمد رضا السيستاني - ويكيبيديا
آل السيستاني! هنالك اسمان مهمان على الصعيد العلمي، وهما: السيدان محمد رضا ومحمد باقر، أبناء المرجع السيد علي السيستاني، وهما أستاذان يحضر دروسهما عدد كبير من علماء الدين في حوزة النجف. الباحث المختص في الشؤون الإسلامية الشيخ حسين علي المصطفى، أشار في حديث مع "العربية. نت"، إلى أن "الأخوين السيد محمد رضا والسيد محمد باقر السيستاني، مجتهدان لامعان، يمتلكان عمقاً في الأصول والفقه، وبحثهما العلمي على درجة عالية من التخصص والدقة"، مضيفاً "إلا أن القرائن والمعطيات تشير إلى أنهما لن يتصديا للإفتاء والمرجعية إذا رحل والدهما السيد علي السيستاني حفظه الله، رغم أنهما جديران بالمنصب"، وذلك برأيه عائدٌ لـ"ورعهما وتقواهما، وزهدهما في المناصب التنفيذية، واحتراماً للعرف الحوزوي الذي جرت عليه العادة بألا يتولى المرجعية الابن بعد أبيه، كونه ليس منصباً تتوارثه العائلات الدينية". رداءُ المرجعية! إن من أهم ما تميزت به مسيرة المرجعية الدينية في حوزة النجف، هو بعدها عن التقسيمات القائمة على "العرق"، فهنالك مراجع دينية عربية وأخرى إيرانية أو من أصول أذرية أو باكستانية أو أفغانية؛ وهذا التنوع "العرقي" لم يكن عائقاً أمام وصولهم إلى سدةِ "المرجعية"، لأن أهم ما يتوجب توافره في "مرجع التقليد" إضافة للمستوى العالي والمتخصص من العلم والفقاهة، هو حيازته على درجة عالية من الزهد والأخلاق ونقاء السيرة والبعدِ عن الملذات الدنيوية، إضافة لحسنِ التدبير.
محمد صادق الهاشمي ||
اهم الابعاد التي يمكن لنا ان نسجلها كخلاصة للتجربة العملية والمواقف المبدئية التي مارستها الجمهورية الاسلامية تتلخص في ما يلي:
اولا / الثورة الاسلامية باعلانها يوم القدس فانها اكدت انها ثورة اسلامية حقيقية تهتم لشون المسلمين وتناصرهم اينما كانوا بمعزل عن الجغرافيا والقومية والمذاهب, وهذا ما تجلى في موقف الجمهورية في مناصرتها الثورة الفلسطينية، وهكذا البوسنة والهرسك فضلا عن مناصرتها الشيعة في العراق وغيرهم، وهذا يوضح بجلاء ان مواقف الثورة مواقف مبادي وقيم رسالية ودفاع عن المسلمين من دون فرق بين اي مذهب وقومية. ثانيا / هناك من يعتقد ان ايران الثورة تختلف عن ايران الدولة فان الشعارات الثورية لايمكن لايران ان تتبناها في مرحلة لاحقة من عمرالدولة, كون الامر يكلفها الكثير من المقاطعات والحصارات والمتاعب, وهذا ماذهب اليه في البداية المفكر محمد حسنين هيكل والقوميون العرب الا ان ايران اثبت انها واحدة في عصر الثورة وعصر الدولة حتى ظهور قائم ال محمد وانها بلد الثوابت وليس الشعارات والمتغيرات مهما كلف الثمن. ثالثا / البعض كان يروج الى ان ايران الامام الخميني سوف تختلف وتتخلف بفعل الظروف القاهرة والاحداث المريرة عن عهد الامام الخامنئي فيكون موقف الامام الخامنئي وعصره اقل تفاعلا مع القضية الفسلطينية, لكننا وجدنا ان الامامين يكمل بعضهما بعضا ثباتا وقوة؛ لان موقف الرجلين منطلق من مبادي واحدة وتكليف شرعي وفهم للنص القراني واستيعاب للتاريخ واستشراف للمستقبل ومعرفة لمصير المسلمين انهم رجال الشمس.
يأتون للعلاج
** هل هناك اقبال من المدمنين انفسهم على المستشفى رغبة في العلاج والتوبة؟
لاشك أن هناك اقبالاً على المستشفى والحكومة الرشيدة لم تقصر في هذا المجال وهي تنفق في هذا المجال مئات الملايين لانتشال ابنائها من هذا الدمار وشعارنا بالمستشفى دائماً إن الله يفرح بتوبة عبده، والبعض يأتي إلينا بنفسه والأغلبية عن طريق الأسرة.
اخبار ساخنة | مستشفى الامل بجدة - صفحة 1
** هل هناك قسم نسائي لديكم بالمستشفى؟
حتى الآن ليس هناك قسم نسائي ولكن صدرت التوجيهات بافتتاح قسم نسائي بالمستشفى قريباً. ** كيف ترون تورط المرأة السعودية في تعاطي المخدرات والإدمان عليها؟
النسبة ضئيلة ولله الحمد، ولا تقارن بالنسبة للبلدان في الخارج. اخبار ساخنة | مستشفى الامل بجدة - صفحة 1. ** كلمة تودون توجيهها إلى مدمني المخدرات وإلى طلاب المدارس وإلى أولياء الأمور وإلى المجتمع عامة؟
الحصن الحصين للمسلم هو الدين الإسلامي والمحافظة عليه وعلى قيمه وهي الوقاية من كل شيء ومن كل المخلات به، قال تعالى: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولهذا لابد من الرجوع إلى الله تعالى. الاولــى
محليــات
مقـالات
الثقافية
الاقتصادية
أفاق اسلامية
عزيزتـي الجزيرة
الريـاضيـة
أطفال
شرفات
العالم اليوم
تراث الجزيرة
الاخيــرة
الكاريكاتير
لقاءات
* تحقيق: علي احمد الزهراني
مع تزايد مخاطر الوقوع في براثن المخدرات تزداد الحاجة إلى المزيد من التوعية والتبصير بمخاطرها وشرورها. ولأن مستشفيات الأمل هي المكان المخصص لعلاج اولئك المرضى من المدمنين والمتعاطين كان لابد لنا من وقفة تأمل ومراجعة لنتعرف على مايدور في هذه المستشفيات وما تواجهه من قضايا يندى لها الجبين مع مرضاها ومراجعيها.