ظاهرة التخفي من الاعداء تعلمها البشر من عالم الحيوان.. ففي هذه الصور ليس سهلا العثور على طائر "السبد" الذي يختفي على ارض هذه الغابة.. والحيوانات عموما تتبع ظاهرة التخفي والتمويه حتى لا تقع ضحية للحيوانات المفترسة
لمشاهدة اين يختفي طائر " السبد" الذي لا يقوم ببناء اعشاشا وانما يضع بيضه على ارضية الغابة معتمدا على عدم استطاعة احد رؤيته
لمشاهدة الفيديو
يوجد عصفور في الصورة بالشكل الصحيح ابعاد
وهكذا يقول هذا المثل الألماني: "الحيوانات الصغيرة يصدر عنها الروث أيضاً". ففضلات حيوان صغير تشكل كمية صغيرة، لكنها يمكن أن تسمِّد حقلاً كاملاً كلما زاد عدد الحيوانات. وبهذا المنطق يمكنك أن تقول إن سيارتي القديمة لا تشكل خطراً على البيئة، لكن في الحقيقة إن قال كل أصحاب السيارات القديمة ذلك باتت بيئتنا بأكملها مهددة. Reden ist Silber, Schweigen ist Gold: "إذا كان الكلام من فضة، فالسكوت من ذهب". ويعود تشبيه الكلام بالفضة إلى الإنجيل (الآية: 12:6)، ولكن ماذا عن تشبيه الصمت بالذهب؟ ينسب ابن كثير هذا التشبيه إلى لقمان الحكيم المذكور في القرآن، إذ قال: "إذا كانت الكلمات من فضة، فالسكوت من ذهب". لكن أسطورة رائجة اليوم تقول إن كثيرين يعتبرون اليوم أن جزءاً من هذا المثل يعود إلى أغنية لفرقة "تريميلوس" الإنكليزية عام 1967. يوجد عصفور في الصورة اون لاين. Mit Speck fängt man Mäuse: إذا كنت تريد شخصاً ما أن يقوم بعمل من أجلك، فقدم له الحافز المناسب. هنا، يُغرَى الفأر بقطعة من الشحم المجفف، وفي النهاية ينجر إلى الفخ. لكن النهاية لا يجب أن تكون فخاً في كل مرة، فغالباً ما يستعمل هذا المثل في مجالات العمل، ويُطلَق ربما على مدير يحاول رفع الإنتاجية، فيتساءل عن نوع اللحم المقدد الذي يجب عليه تقديمه "لفئرانه".
كثيرون يفترضون خطأً أن التعامل مع أمور الحياة يتلخص في خيارين فقط، كالفوز في اللعب أو الحب. لكن الأمر ليس كذلك. لذلك، يرى البعض أن المثل يرجع إلى مثل إسباني يقول: "من نشد الحظ في اللعب، لاح له سوء الحظ في البيت". Ein gutes Gewissen ist ein sanftes Ruhekissen: "الضمير المرتاح وسادة ناعمة"، أحد أروع الأمثال الألمانية المشهورة. لا تفعل ما تسوّل لك نفسك به، وستنام قرير العين حينها. كلمات حكيمة حقاً، وهي مريحة جداً لمن لا يحبون الأرق في الليل. Wer im Glashaus sitzt, soll nicht mit Steinen werfen: "من كان بيته من زجاج يجب ألا يرمي الآخرين بالحجارة". تعود جذور هذا المثل إلى ألمانيا، لكن لا يوجد أي دليل على سبب نشأته. بيد أن الصورة التي يعبر عنها واضحة. ويستدعي هذا المثل ما ورد في الإنجيل: "من كان منكم بلا خطيئة فليلق الحجر الأول"، ولأنه لا يوجد أحد بلا خطيئة، فإن المعنى الضمني للمثل هو أن كل واحد منا يعيش في بيت زجاجي من نوع ما. Viele Köche verderben den Brei: "كثرة الطباخين تفسد الطبخة". الطبخ سوية من الأمور الممتعة. لكن إضافة الملح والتوابل يجب أن يتولاها شخص واحد فقط، وإلا فسد المذاق. PANET | حبة بطاطا على شكل عصفور .. نعم .. انظروا الصورة !. أصل هذا المثل غير معروف على وجه الدقة، على عكس مضمونه: إذا ما عمل خبراء كُثر في وقت واحد على أمر واحد، فإنهم يعيقون بعضهم بعضاً.
وحظى الفلكلور الشعبى بأغانى خاصة تصف الحج وكيفية أداء أركانه، وتصف الحنين للعودة إلى زيارة بيت الله وقبر الرسول الكريم، وعذوبة ماء زمزم، ومنها موال عربى البلبيسى، وموال نعيمة، رايحة فين ياحاجة رايحة المدينة رايحة أزور النبى محمد والكعبة الشريفة"، والتى تشكل أغنية رايحة فين يا حاجة، التى غنتها الحاجة نعمة القنائية نموذجًا لتلك الأغنيات التى تتسم بالشجن وتدور فى موضوعها حول الحنين لزيارة الحرم وأداء المناسك وزيارة الرسول صلى الله عليه وسلم.
يارايحين الحرم كلمات بحرف
يا رايحين للنبي الغالي هنيالكم وعقبالي، غنتها ليلى مراد في فيلم "بنت الأكابر" الذي تم عرضه سنة 1953م، وقد قيل بأن ليلى مراد التي أعلنت إسلامها في ذلك الوقت كانت تريد أن تذهب لأداء فريضة الحج لكن تعذر سفرها لظروف إنتاج الفيلم وحجز الأستوديو، فما كان من ليلى مراد إلا أن طلبت من المؤلف والشاعر الغنائي أبو السعود الإبياري أن يكتب لها أغنية تهنئ فيها الذاهبين للحج وتعبر عن اشتياقها لزيارة بيت الله الحرام. وبالفعل تم تسجيل الأغنية وعرضت من خلال أحداث الفيلم إلا أن المؤلف أبو السعود الإبياري كاتب الأغنية قد فوجئ بأن أنور وجدي بطل ومنتج ومخرج الفيلم قد نسب جميع أغنيات الفيلم للشاعر الغنائي حسين السيد بما فيهم أغنية "يا رايحين للنبي الغالي"، كما أن أنور وجدي تجاهل مجهود أبو السعود الإبياري في كتابة سيناريو الفيلم ونسب كتابة السيناريو لنفسه حيث كتب على تيترات الفيلم سيناريو وإخراج أنور وجدي. ومع أن تيترات فيلم " بنت الأكابر" تجاهلت نسب كتابة سيناريو الفيلم وكتابة كلمات أغنية "يا رايحين للنبي الغالي" للمؤلف أبو السعود الإبياري إلا أن سجلات الإذاعة المصرية قد قامت بإنصافه حينما نسبت له تأليف كلمات الأغنية الشهيرة.
الجمعة 02/أغسطس/2019 - 08:06 م
"يا رايحين للنبى الغالي، هنيالكم وعقبالي، يا ريتني كنت وياكم وأروح للهدى وأزوره"، كلمات أحد أشهر الأغاني التي قيلت عن الحج، عبرت فيها الفنانة الراحلة "ليلى مراد" عن شعور اللهفة والاشتياق الذي يشعر به الحجيج وهم ذاهبون إلى فريضة الحج. وفي مصر ربما يكون الشعور أعمق، لاسيما أنها تحتل المرتبة الأولى بين دول المسملين والعرب، من حيث أعداد الحجاج سنويًا، إلا أن هذا العام شهد حجاج ضاعت أحلامهم على أبواب المطار وعادوا أدراجهم دون تلبية الفريضة لأسباب قدرية منها المرض أو خطأ في الاجراءات بحسب وقائع خاصة رصدتها "الدستور" لهم. "الأمل اللي عشت عليه اتحرمت منه في أخر لحظة"، يقولها سيد سالم، 70عامًا، أحد الحجيج الذين عادوا أدراجهم هذا العام، مؤكدًا أنها ليست المرة الأولى التي يحرم من أداء الفريضة بعد أن يجهز نفسه للحج وتضيع كل آماله لأسباب تخرج عن ارادته. يارايحين الحرم كلمات بحرف. بعد أن حجز في أحد شركات السياحة هذا العام، واستوفى كل الشروط، ودفع التأمين الخاص بالقرعة، كما أكمل باقية الأوراق من شهادة صحية وجواز سفر، تقرر له السفر يوم 28 يوليو، وفي المطار كانت الصدمة. أخبره الموظف المسؤول أن تأشيرته خاطئة، وأنه لم يكن الشخص المختار، بل حدث خطأ في اسمه بالتأشيرة فكتب سالم بدلًا من شخص آخر هو المختار يدعى سليم، فعاد أدراجه بعدما سافر ذلك الشخص بالفعل لأداء الحج.