يمكن تعريف البحث العلمي أنه مجموعة الخطوات العلمية المدروسة التي يتبعها الباحث في أثناء بحثه حول موضوع معين ودراسة هذا الموضوع من كافة الجوانب ثم الخروج بنتيجة او حل للمشكلة التي بسببها قام بهذا البحث, والخطوات هذه التي يقوم بها تتبع لطريق يختاره الباحث يسمى منهجاً. الفرق بين المصادر والمراجع. تتعدد مناهج البحث العلمي وفقاً لاختلاف الموضوع الذي سيبحث فيه, فهناك المنهج الوصفي, والمنهج التحليلي, والمنهج الاستقرائي, والمنهج المقارن, والمنهج التاريخي, والمنهج الاستنباطي, والمنهج الفلسفي والموضوعي والتركيبي ومنهج دراسة الحالة الواحدة وغيرها من المناهج. ويرجع الباحث لعدد من المراجع والمصادر ليتم بحثه, فما الفرق بين المصدر والمرجع ؟ يعد المصدر عادةً الكتاب او الاثر الاصلي الذي يشمل هذا العلم المحدد من مختلف الجوانب, بحيث لا يمكن للباحث الاستغناء عنه, ويمثل المصدر جذر أو اصل المعلومات المعنية بعلم معين. إذن فالمصدر هو العلم من مجراه ومصدره الاصيل, وغالباً ما تكون قد كتبت بخط اليد. أما المرجع فهو على العكس من المصدر, فيمثل كتاباً مثلاً يحوي معلومات عن علم معين ولكن تم وضع اللبنات الاولى له, أي أنه ليس الجذر لهذا العلم بل امتداد لجذر نمى سابقاً, فكتبت في العصر الحديث بناءً على معلومات تم التوصل اليها سابقاً.
الفرق بين المصادر والمراجع
(العنزي، 2000م). عند استعانة الباحث بمصدر أو مرجع يُنسب إلى مؤلفين فيكون التوثيق بتلك الطريقة:
يقوم الباحث بذكر اسم عائلة المؤلف الأول، ثم يتبع ذلك بفصله، ثم الاسم الأول للمؤلف الثاني، ثم سنة النشر. أوضحت دراسة السمري، ومحفوظ (2016م) كون المجرَّة التي نعيش فيها تُعرف باسم درب التبانة، أو الطريق اللبني، وهي من النوع الحلزوني، وتحتوي على عدد يتراوح بين 200 – 400 مليار نجم، ويبلغ قُطر تلك المجرَّة ما بين 100-180 ألف سنة ضوئية، كما أن سُمكها يبلغ 1000 سنة ضوئية، وهي مجرَّة من بين مائتي مليار مجرَّة تمتلئ بها جنبات الكون. يقوم الباحث بذكر اسم عائلة المؤلف الأول، ثم يُتبع ذلك بفصله، ثم الاسم الأول للمؤلف الثاني، ثم سنة النشر، ويضع ذلك بين قوسين في نهاية النص المُعاد صياغته. المجرَّة التي نعيش فيها تُعرف باسم درب التبانة، أو الطريق اللبني، وهي من النوع الحلزوني، وتحتوي على عدد يتراوح بين 200 – 400 مليار نجم، ويبلغ قُطر تلك المجرَّة ما بين 100-180 ألف سنة ضوئية، كما أن سُمكها يبلغ 1000 سنة ضوئية، وهي مجرَّة من بين مائتي مليار مجرة تمتلئ بها جنبات الكون. (السمري، ومحفوظ ، 2016م). عند استعانة الباحث بمصدر أو مرجع يُنسب إلى أكثر من مؤلفين وحتي ستة وجاء ذكر المصدر أو المرجع للمرة الأولى في البحث؛ فيكون التوثيق بتلك الطريقة:
وفي تلك الحالة يُدوِّن الباحث اسم العائلة للمؤلف الأول، ويتبع ذلك بالأسماء الشخصية للمؤلفين الآخرين، ثم سنة الإصدار كما يلي:
التوثيق في أول الكلام:
أشار راجح، وعمر، وسمعان (1994م) إلى أن مجرَّة درب التبانة التي نعيش فيها لها ست أذرُع، وهي ذراع الدجاجة المجري، وذراع الجبار، وذراع رامي القوس، وذراع حاول رأس الغول، وذراع قنطورس، وذراع القاعدة، وإلى وقتنا هذا لم يتم تناول أسباب تكوُّن تلك الأذرُع من الناحية الفيزيائية.
البحث في المصادر من الخطوات الأساسية لأي شخص يريد أن يبحث عن الحقيقة أو يثبت صحة ادعاء معين أو ينطلق من نقطة ما للبحث والتنقيب عن الأمور العلمية أو الفكرية أو الفلسفية، وهي لها أصول وقواعد لا يمكن التخلي عنها.
قلعة القطيف الترفيهية 🤡العشاء والحلى غير - YouTube
قلعة القطيف الترفيهية – Sanearme
عكس المعرض السنوي لجماعة الفن التشكيلي بالقطيف في نسخته الـ18 أساليب وتوجهات المدارس الفنية لـ43 فنانًا وفنانةً من أعضاء الجماعة، والتي تعددت بين؛ الواقعي، والتجريدي، والتعبيري، والرمزية. قلعة القطيف الترفيهية – SaNearme. وأعطت الأعمال المقدمة التي وصل عددها إلى 43 عملًا بين الفردي والتجربة، رصيدًا جديدًا لأحد إنجازات الجماعة، مع ظهور أسماء جديدة في الوسط الفني، لفنانين وفنانات من محافظة القطيف مع غياب بعض الأسماء التي لها باع في الفن التشكيلي، حيث كان غيابها فرصة لإتاحة المجال للأسماء الجديدة. وجاء تنظيم المعرض من جامعة الفن التشكيلي بالقطيف بنادي الفنون التابع للجنة التنمية الاجتماعية بالقطيف، وافتتحه نائب رئيس لجنة التنمية الاجتماعية بالقطيف المهندس صلاح الدعلوج، وذلك يوم الجمعة 22 مارس 2019م، بحضور شخصيات فنية وثقافية واجتماعية، على أرض مسرح قلعة القطيف الترفيهية، وهو مستمر لمدة ثمانية أيام متتالية. من جانبه، كشف عضو الجماعة الفنان عبدالعظيم شلي لـ«القطيف اليوم» أن المعرض 18 للجماعة جاء بعد انتظار دام لثلاثة أشهر، حيث كان من المقرر إقامته مع نهاية عام 2018م، لظروف خارجة عن إرادة الجماعة، وعلى رأسها عدم توفر صالة عرض على مستوى القطيف، والبحث عن صالة تستوعب هذا الكم من الأعمال والزوار، إلى أن استقر الأمر على تنفيذه في مسرح قلعة القطيف الترفيهية، بتحويلها إلى قاعة عرض خلال ثلاثة أيام.
ويؤكد عبدالكريم شهاب أن دعم مسرح الطفل لا يأتي ضمن الدخل المادي، «فنحن نسعى من خلاله لكسب محبة الزائرين، وخلق جو جديد، وهذا هو المكسب الكبير، ولدينا أيضاً مسرح الكبار الذي يقام خلال الأعياد والعطل، أما بالنسبة لمسرح الطفل فهو موجود باستمرار كلما سنحت الفرصة لأنهم الثمرة». وحول المعوقات التي قد تصادفهم، يضيف شهاب: «ينقص مسرح الطفل الدعم، إذ لا يمكنه الاستمرار بدعم شخص واحد، ويفترض أن يساهم فيه التجار والناس المهتمون، لتغطية كلف العمل، ويشارك بذلك من خلال الترويج لاسمه، لكننا نأمل أن يوجد اهتمام أكثر في الأمر مستقبلاً، فأي شيء جديد لا يبرز ببساطة، لكن مع الاستمرار قد يكون هناك دافعاً للآخر للمشاركة». وتستعد القلعه لعرض مسرحية يشارك بها فنانون من الكويت للكبار، أما بالنسبة لمسرح الطفل فهو موجود طيلة أيام العيد أيضاً، وهذه السنة ستقام فعاليات «مختلفة وجديدة». وعوداً على ذي بدء؛ حديقة الحيوان، حيث يلتف الزائرون حول لبوة في قفصها، وتعد الأشهر في حديقة الحيوان إذ تجد على رغم قوتها عطف الزائرين عليها وتجمهرهم حولها، وبسؤال الموظف المختص بها حول أسباب بكائها أجاب «لأنها فقدت شبلها حديثاً».