كيف تصنع بيت باربي من الورق
- كيف صنع بيت باربي - إسألنا
- كيف تصنع بيت من الكرتون - إسألنا
- نصرالله: انتهت المعركة بين حروب – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper
- خفايا وكواليس – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper
- كيف يغار الأميركيّون من اليمنيّين؟ – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper
- صور - بالصور.. "ألوان ثورة" البحرين في الضاحية الج...
- الرئيسية
كيف صنع بيت باربي - إسألنا
كيف تصنع بيت من الكرتون
كيف تصنع بيت من الكرتون - إسألنا
كيف صنع بيت باربي من الكرتون
تحسين المزاج أضاف مستشار إدارة الإجهاد النفسي أن كعكات العيد ومذاق السكريات والدهون قد تساهم في تحسين المزاج في لحظة ، لكن من الضروري الحرص على عدم تناولها بكثرة لأنها تؤدي إلى نتيجة معاكسة. قراءة الموضوع "مش بس توفير".. اعرفى الفوائد النفسية لعمل كحك العيد فى البيت كما ورد من
مصدر الخبر
– يقرأ الأميركيون والروس في كتاب صربيا علامات النجاح والفشل، وقد يكون من المبكر الحديث عن تغيير وشيك في وضعية صربيا السياسية تجاه وقائع حرب أوكرانيا وتداعياتها، لكن النجاح الأميركي في ادارة الحرب سيترجم مزيداً من الالتحاق المهين لصربيا بالمركز الأوروبي سعياً لاتقاء المزيد من الخسائر، والنجاح الروسي في إدارة الحرب سيعني ظهور صوت صربيا أعلى فأعلى، في انتقاد السياسات الأوروبية، ورفض الالتحاق بركب التبعية الأوروبية لأميركا. – ما صدر عن وزارة الخارجية الصربية على لسان كبير مستشاري الوزارة والناطقين باسمها فلاديمير كلشليانين بداية الغيث السلافي في أوروبا لنصرة النهوض الروسي، فالقول "إن الغرب ومن خلال تصرفاته يساعد في تشكيل نظام عالمي جديد دون هيمنته"، وإن "الناتو يعرف أنه لا يستطيع هزيمة روسيا، وإن عالماً جديداً قد ظهر بالفعل، بقيادة روسيا والصين، وبداية من صربيا"، كذلك الإشارة إلى أن "النظام الجديد سيكون خاليًا من الفاشية والإرهاب و"الثورات الملونة" التي يدعمها الناتو بانتظام وبشكل دوريّ"، وأن "أوكرانيا سقطت ضحية للناتو، تماماً مثل يوغوسلافيا. وبالنفاق نفسه المتوقع الذي لا حدود له"، كلمات لا يمكن أن تمرّ دون تدقيق ودراسة وتحليل في كل من موسكو واشنطن.
نصرالله: انتهت المعركة بين حروب – جريدة البناء | Al-Binaa Newspaper
وفي ظروف العراق كانت العزلة الإقليمية بفعل استعداء الحكم العراقي لكل جيرانه، من إيران إلى الكويت الى سورية، في ظل تبعية عمياء لسائر الدول العربية للسياسات الأميركية، بينما أوكرانيا تبدو طفلاً مدللاً وأيقونة للغرب كله، والعراق كان بلداً مفككاً ومتعباً بفعل حصار كامل دام لأكثر من عشر سنوات، وحروب عديدة على جبهات الكويت وإيران وكردستان، وجيش متهالك التجهيزات والمقدرات، ومجتمع منقسم حول نظام الحكم وسياساته، بينما أوكرانيا دولة قوية ومنتعشة سياسياً واقتصادياً، ومقتدرة عسكرياً وتقنياً. وتكفي المقارنة بين مساحة أوكرانيا التي تعادل أكثر من ثلاث مرات مساحة العراق، وعدد سكان أوكرانيا الذي يعادل ضعف عدد سكان العراق، وأن الإعلام الغربي المهيمن عالمياً كان في صف الحرب الأميركية على العراق وهو في الصف المناهض لروسيا في حرب أوكرانيا، وأن الأميركي طليق اليد مالياً، يوازيه روسي معاقب وملاحق في المصارف العالمية، لاستخلاص معادلة ان ما ينتظر روسيا في أوكرانيا يجب ان يكون بفعل كل ذلك عشرة أضعاف ما واجهه الأميركيون في العراق.
خفايا وكواليس – جريدة البناء | Al-Binaa Newspaper
وهذا يفسر أسرار نجاح الثلاثي الروسي الصيني الإيراني بالتغلب على المشاكل والتباينات التي ظهرت مع بداية الحرب من موقع المقاربات والمصالح المختلفة تكتيكياً، والإسراع بالسيطرة عليها لصالح المصالح الاستراتيجية العليا المشتركة، أما العنصر الرابع فهو الترابط الجغرافي والديمغرافي والتاريخي واللغوي بين روسيا وأوكرانيا، ما يمنح روسيا من جهة نقاط تفوق تكتيكية كثيرة في الحرب، لم تتوافر لأميركا في العراق، لكنه يجعل ثمن هزيمتها بحجم السقوط الكامل، ما يجعل خوض الحرب باعتبار النصر فيها مسألة وجودية، حيث لا بديل للنصر الا النصر. – لذلك كله ورغم الحملة الإعلامية الغربية الشرسة والوقحة على روسيا، ومشاركة المؤسسات الأممية في الترويج لها، تنجح روسيا بتجنب الكثير من الاستفزازات، لضمان أعلى درجة من ضبط النفس وتجنّب الوقوع في فخ استهداف المدنيين، ويكفي القول إن التقارير الأممية تتحدث بعد عشرين يوماً من الحرب عن ستمئة من الضحايا المدنيين، بينما كان العدد وفق الأرشيف الأميركي لحرب العراق في الأيام الأولى للحرب ذاتها قد تجاوز الثلاثة آلاف، رغم أن نوعية المواجهات وعدد السكان، يفرضان ان يكون العدد في أوكرانيا أكثر من ضعف العدد في العراق، اي ستة آلاف، وأن يكون 10% من هذا الرقم ليس أمراً عفوياً يحدث في الحروب.
كيف يغار الأميركيّون من اليمنيّين؟ – جريدة البناء | Al-Binaa Newspaper
وهذا يعني في الجوار الروسيّ دولاً مثل أوكرانيا هي السويد وفنلندا ومولدوفا وفي جوار الصين دولاً مثل تايوان ولاوس وبورما وتايلاند وفيتنام، والحاصل الاستراتيجيّ لهذه الخلاصة، سيكون حكماً فتح الطريق لإخضاع هذه الدول لمعادلة الاسترضاء للجار القويّ بقوة الردع الذي ينجم عن معادلة الغزو المحتم دون رادع، ولو امتدّت فترة ترقب هذه الدول لما بعد نهاية الحرب، فهي بدأت تقيم حساباتها وتبني استخلاصاتها قبل أن تنتهي الحرب. – ثانية النتائج الاستراتيجية للحرب ثبات حجم التماسك في الحلف الروسي الصيني. والحرب هي أول تجربة جدية ومفصلية يجري خلالها إخضاع هذه العلاقة لامتحان بهذا الوضوح، بوضع الصين بين خياري التعرض للعقوبات أو المشاركة بالعقوبات المفروضة من الغرب على روسيا.
صور - بالصور.. &Quot;ألوان ثورة&Quot; البحرين في الضاحية الج...
– بنى عبد اللهيان سرديته للملفات التي تناولها، على استعادة محطات من ذاكرته كنائب لوزير الخارجية وما تخللها من لقاءات مع الشخصيات ذاتها أو الحكومات ذاتها التي تدور حولها الملفات، فهو يستذكر كلامه مع وزير الخارجية السعودي الراحل سعود الفيصل ليشرح مضمون موقف طهران من العلاقة الثنائية، ومن فرضيات التعاون الإيراني السعودي في لبنان. ويستذكر حواراته مع الأميركيين ومع الأوروبيين لشرح مضمون موقف طهران من التفاوض حول الملف النووي، وتمييز الأساسي من الأقل أساسية، والثوابت من مواضيع التفاوض، ويستذكر كلامه مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي قبل عشر سنوات ليُعيد تأكيد أن جهوزية إيران لدعم لبنان كانت وستبقى مفتوحة المجالات والسقوف، إذا تجرأ لبنان! – في الملف النووي تبقت أربع نقاط عالقة، منها الضمانات الاقتصادية التي شرحها عبد اللهيان للمرة الأولى أنها تعني ضمان مواصلة تنفيذ العقود التي تكون الشركات الغربية والعالمية قد وقعتها مع إيران خلال فترة الاتفاق، حتى نهاية مدة العقود، إذا تم الانسحاب مجدداً من الاتفاق.
الرئيسية
– شهد العام الأول من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، تبلوراً لمجموعة من المعالم التي ترسم ملامح الحركة السياسية الأميركية، رغم الارتباك والتشوش المخيمين على كواليس صناعة القرار الأميركي، وقد شهدنا تسخيناً للكثير من الملفات الإقليمية حول العالم، سواء ما رافق حرب اليمن أو الضغوط على لبنان أو التشدّد تجاه سورية وصولاً للتجاذب الساخن حول أوكرانيا، بحيث بات الحديث عن الحاجة للتفرّغ للصين، مجرد عامل ذرائعي لتغطية ضعف القدرة على فرض الإرادة، ليبقى الثابت عكس ذلك كله عبر ما اتخذته ادارة بايدن من قرارات ترسم سياقاً استراتيجياً يصعب كسره. وهنا يقع الانسحاب الأميركي من أفغانستان، والمسار التفاوضي الذاهب نحو التفاهم حول الملف النووي الإيراني، وتبدو دول المنطقة التي حجزت مقاعدها للعب دور الوسيط بين واشنطن حول ملفات المنطقة الساخنة مدعوة لتشغيل محركاتها استعداداً لمرحلة جديدة. – حاولت قطر تاريخياً ان تتصدر هذه الأدوار ونجحت في مراحل كثيرة بلعبها، وشكلت لقاءات الدوحة التي انتهت حول لبنان بصياغة تفاهم فتح الطريق لانتخابات رئاسية ونيابية، عام 2008، أبرز تجليات هذا النجاح، بالاستناد الى علاقة خاصة أقامتها قطر مع سورية.
فالضغوط التي مورست لضمان التصويت مع مشروع القرار الأميركي لم تحجب حقيقة مشهد التمرّد على المشاركة بالعقوبات على روسيا. والأمر ليس هنا بالحديث عن إيران وسورية ودول كالعراق والجزائر، بل نتحدّث عن تركيا والسعودية والإمارات ومصر و»إسرائيل»، والمعنيون يمثلون وفقاً للقراءة الأميركية وجهات بديلة في السياحة والمصارف لروسيا عن أوروبا، وتحوّل الشرق الأوسط الى خاصرة أميركية رخوة هو بداية مرحلة ستتبلور أكثر مع العودة الأميركية والأوروبية للاتفاق النووي مع إيران، وبدء صعود الحضور الإيراني كقطب جاذب لمعادلات المنطقة، قادر على تشكيل شريك ثالث إقليمي للثنائي الروسي الصيني، ومن أولى النتائج العربية تصدُّر سورية للمشهد كما بدا من زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى دولة الإمارات قبل أيام قليلة.