من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي، تعتبر كتب التفسير من الكتب التي تفسر مضمامين كلام الله عز وجل وتوضيح المقاصد والبلاغة العربية فيها، وقد وردت العديد من الكتب التي تختص بالتفسير منها كتاب ابن كثير وصفوة التفاسير للصابوني ومحسن التاويل للقاسمي احد كتب تفسير القران الكريم. من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي يعد كتاب محاسن التاويل احد كتب التفسير في القران الكريم من اعداد جمال الدين القاسمي، ويعد العالم الكبير علامة من علماء الشام العظام وهو تفسير من جمع التفاسير الكبيرة التي يعتد بها عند العلماء لكثرة الفوائد والمضامين العظيمة فيه. احابة سؤال من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي (اجابة صحيحة)
- من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي - موقع المرجع
- حكم التفسير بالرأي المذموم - عربي نت
- الفرق بين التفسير بالرأي المحمود والتفسير بالرأي المذموم - المساعد الشامل
- ان في خلق السموات والارض واختلاف السنتكم
من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي - موقع المرجع
من كتب التفسير بالرأي المحمود كتاب محاسن التأويل لجمال الدين القاسمي حيث أنه منذ وفاة النبي عليه الصلاة والسلام انكب العلماء والفقهاء إلى تفسير القرآن الكريم ومتابعة مسيرة النبي العظيم في تعليم الناس الفقه والشريعة الإسلامية الصحيحة المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وفي مقالنا اليوم عبر موقع المرجع سوف نجيب على هذا السؤال المطروح ونتعرف أكثر على علم الفقه والشريعة وعلم التفسير وكل ما يخص هذا الموضوع. علم الفقه والشريعة
يعتبر القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة المصدران الرئيسيان لعلوم الفقه والشريعة الإسلامية حيث أنه يشكل الأساس للعلاقات السليمة بين الإنسان وأخيه الإنسان المسلم أو الغير مسلم والحكم فيها، كما أنه يعلمنا الطريقة السليمة للتقرب إلى الله عز وجل وبلوغ مرضاته إضافة إلى تعليمنا دروس الحياة وسرد قصص الأنبياء عليهم السلام، أما المصدر الثاني للشريعة الحديث والسنة النبوية الشريفة والتي تمثل أقوال النبي العظيم والمستوحاة من ما علمه الله لنبيه وعلمنا إياها إضافة إلى التعلم من سيرة النبي وأعماله وطريقة تعامله حيث أن السنة النبوية الشريفة تساعد في تفسير القرآن.
حكم التفسير بالرأي المذموم - عربي نت
صحة الإسناد في الأحاديث النبوية. عدم وجود مخالف من الصحابة عند تفسير القرآن. إجماع التابعين على قول واحد عند تفسير القرآن الكريم. أما عن التفسير بالرأي: فهو يعتمد على الاستنباط والاجتهاد العقلي ، وهو في المرتبة الثانية بعد التفسير المأثور ، وينقسم إلى قسمين تفسير محمود ، وتفسير مذموم ويعتبر كتاب تفسير الحافظ ابن كثير رحمه الله من اشهر كتب التفسير. [2]
الفرق بين التفسير بالرأي المحمود والتفسير بالرأي المذموم - المساعد الشامل
دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنه قائلا ( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل). التفسير آيات القرآن الصحابة رضوان الله عليهم اختلفوا في آيات القرآن ، التي لم يبينها لهم الرسول صلى الله عليه وسلم. قد درج الناس على تفسير القرآن الكريم بالاجتهاد والنظر ، ولن تجتمع هذه الأمة على ضلالة ، كما ورد في الحديث الشريف لا تجتمع أمتي على الضلالة. [1]
ما هي أقسام التفسير في القرآن
يختلف أقسام التفسير بحسب اعتبارات متعددة ، وهي كالآتي:
أولا: من حيث إمكانية تحصيله ، ينقسم إلى أربعة أقسام وهم:
وجه يعرفه العرف من الكلام. تفسير لا يعذر أحد بجهالته. تفسير يعلمه العلماء. تفسير لا يعلمه إلا الله. ثانيا: من حيث جهة استمداده ، تكون جهة استمداده نقلا من القرآن الكريم ، والسنة النبوية ، أو من كلام الصحابة ، أو التابعين ، أو أن يكون رأيا ، واجتهادا ، وينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام ، وهم:-
تفسير بالرواية ، ويسمى التفسير بالمأثور. تفسير بالدراية ، ويعني التفسير بالرأي. تفسير بالفيض ، والإشارة ويسمى هذا التفسير الإشاري. ثالثا: من حيث كونه شرحا ، ينقسم إلى قسمين:
تفسير إجمالي
تفسير تحليلي
رابعا: من حيث تناوله للموضوعات القرآنية ، ينقسم إلى قسمين
تفسير عام
تفسير موضوعي
الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي
هناك فرق بين التفسير المأثور والتفسير بالرأي ويمكن تلخيص هذا الفرق فيما يلي:-
التفسير المأثور يعتبر التفسير المأثور أعلى طرق التفسير منزلة ، ويكون الأثر المروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يكون عن الصحابة ، أو عن التابعين ويكون هو الوسيلة الوحيدة الموصلة لتفسير القرآن الكريم ، ومعرفة معانيه ، ولابد عند التفسير بالمأثور مراعاة ، ما يلي:
الدقة في استنباط المعنى.
2- تفسير النبي صلى الله
عليه وسلم للقرآن ، فقد جاء صلى الله عليه وسلم مبلغا ومبينا لما في القرآن الكريم
قال الله تعالى: ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا
نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) النحل/ 44. ومثال ذلك:
ما رواه البخاري ( 4510) في تفسير قوله تعالى: ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى
يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ) البقرة/187. فعَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قُلْتُ: " يَا رَسُولَ
اللَّهِ مَا الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ ، أَهُمَا
الْخَيْطَانِ ؟ قَالَ: ( إِنَّكَ لَعَرِيضُ الْقَفَا إِنْ أَبْصَرْتَ
الْخَيْطَيْنِ ، ثُمَّ قَال: لاَ ، بَلْ هُوَ سَوَادُ اللَّيْلِ وَبَيَاضُ
النَّهَارِ). ومتى بلغنا التفسير عن النبي صلى الله عليه وسلم ، لآية أو لفظة من القرآن: وجب
علينا الالتزام به ، والوقوف عنده. وقد يُفهم التفسير من سنته
صلى الله عليه وسلم ؛ من خلال أفعاله وأقواله وتقريراته. فالسنة جاءت مبينة للقرآن ؛ فالله تعالى أمرنا بالصلاة والزكاة والحج والحدود...
الخ ، والنبي صلى الله عليه وسلم من خلال سنته - من أفعال وأقوال - فصلّ لنا ما
المقصود بهذه الألفاظ.
وقال الشيخ الدكتور/ سعد آل حميد في تعليقه على سنن سعيد: "له متابعات يرتقي بها إلى درجة الحسن لغيره". (٢) أخرجه الطبري ١: ٨٠، وصحح إسناده ابنُ كثير في تفسيره ١: ١٢. (٣) أخرجه أبو عبيد في (فضائل القرآن) ص ٣٧٦، والطبري ٢٣: ٢٥٤، والحاكم في (المستدرك) ٤: ٦١٠، من طرق عن أيوب السختياني، عن ابن أي مليكة، بنحوه. وقال الحاكم: صحيح على شرط البخاري، وأقره الذهبي.
تاريخ النشر: الأحد 23 ذو القعدة 1428 هـ - 2-12-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 102172
33696
0
255
السؤال
ما هو معنى هذه الآية. سورة آل عمران رقم 189 (إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب). و من هم: أولو الألباب؟
و جزاكم الله خيرا.
ان في خلق السموات والارض واختلاف السنتكم
قال ابن الجوزي رحمه الله:
" معنى قوله ( في ستة أيام) أي في مقدار ذلك ؛ لأن اليوم يعرف بطلوع الشمس وغروبها
، ولم تكن الشمس حينئذ... " انتهى من "زاد المسير" (3 /211). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله:
" أَخْبَرَ سُبْحَانَهُ أَنَّهُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
أَيَّامٍ ، وَسَوَاءٍ قِيلَ: إنَّ تِلْكَ الْأَيَّامَ بِمِقْدَارِ هَذِهِ
الْأَيَّامِ الْمُقَدَّرَةِ بِطُلُوعِ الشَّمْسِ وَغُرُوبِهَا ؛ أَوْ قِيلَ:
إنَّهَا أَكْبَرُ مِنْهَا - كَمَا قَالَ بَعْضُهُمْ: إنَّ كُلَّ يَوْمٍ قَدْرُهُ
أَلْفُ سَنَةٍ - فَلَا رَيْبَ أَنَّ تِلْكَ الْأَيَّامَ الَّتِي خُلِقَتْ فِيهَا
السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ غَيْرُ هَذِهِ الْأَيَّامِ وَغَيْرُ الزَّمَانِ الَّذِي
هُوَ مِقْدَارُ حَرَكَةِ هَذِهِ الْأَفْلَاكِ. ان في خلق السموات والارض والفلك. وَتِلْكَ الْأَيَّامُ مُقَدَّرَةٌ
بِحَرَكَةِ أَجْسَامٍ مَوْجُودَةٍ قَبْلَ خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ " انتهى
من "مجموع الفتاوى" (18 /235). وقال أيضا:
" أخبر الله أن خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ، فتلك الأيام مدة
وزمان مقدر بحركة أخرى غير حركة الشمس والقمر " انتهى من "درء تعارض العقل والنقل"
(1 /69).