آخر كلمات البحث ما هو دعاء ليلة القدر, ما الدعاء الذى نفعل فى ليلة القدر, ما حكم المر?
- شتر ألمنيوم خارجي للشبابيك والنوافذ .
- يؤم القوم أقرؤهم
- شرح حديث أبي مسعود الأنصاري: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله"
- النهي عن الإمامة في سلطان رجل أو بيته | موقع المسلم
شتر ألمنيوم خارجي للشبابيك والنوافذ .
يقدم مصنع الثابت للأبواب الحل الأفضل لمنزلك ومنشآتك ستائر النوافذ المعدنية أو ما يعرف شتر النوافذ الداخلية أو شتر الشبابيك التي تحقق الحماية ومعايير الأمان والسلامة، كما تمنح الشكل العصري والأنيق لنوافذ منزلك. مجموعة ألوان جذابة وراقية ، كما أننا نقدم في مصنع الثابت للأبواب أفضل أسعار شتر الشبابيك في السوق المحلي. الجميع يبحث عن الوسائل الممكنة التي تساعد على منح المنزل المزيد من الرفاهية وسهولة التحكم، مع الحفاظ على الأمان ومعايير الحماية الممكنة لكل المداخل والمخارج، كما أن اختيار أبواب الكراجات وأبواب خارجية و أبواب أوتوماتيكية أمر في غاية الأهمية ومن الضروري مراعاة بداية من مواد التصنيع ومواد العزل نهاية بالشكل الأنيق الذي يضيف لمسة جمالية تعبر عن أسلوب منزلك، فإن أيضاً اختيار ما من شأنه يزيد من مستوى الخصوصية والحماية لابد من الاهتمام باختياره بدقة وعناية ومن مصنع ذا كفاءة عالية. شتر ألمنيوم خارجي للشبابيك والنوافذ .. لذلك ماذا لو وجدنا الحل المثالي لك الذي يمنحك الهدوء ويعزز الخصوصية ؟
ماهي شتر النوافذ المعدنية | شتر الشبابيك ؟
يعد شتر الشبابيك عبارة عن قطع شرائح مقطعية تشكّل مع بعضها شكل حصيرة أو ستارة معدنية مصنوعة من الألمنيوم المتين وتعلّق على النوافذ الداخلية لأغراض الحماية والأمان ولإضافة لمسة جمالية للديكور الخارجي سواء للوجهات السكنية الخاصة منزل أو فيلا أو الشركات والمشاريع التجارية.
شتر مصر
الشتر في مصر من افضل الانواع الموجودة والتي يقدم عليها الضمان بالكامل في حالة شرائه من الشركات الكبيرة في مجال الشتر. شاهد ايضا: شركات بيع شيش حصيرة بماتور في مصر
اشكال شتر
رواه
الترمذي (3790) وصححه الألباني. (
وَأَقْرَؤُهُمْ) أَيْ: أَحسنهم قِرَاءَة. وروى البخاري (5005) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ عُمَرُ:
(أُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا). أي: أحسننا قراءة. وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (8/ 347): "معنى أقرؤكم: أحسنكم تلاوة ، وترتيلا
للقرآن ، ويراد به أيضا: أكثركم قرآنا" انتهى. فإن
تساويا في قدر ما يحفظ كل واحد منهما وكان أحدهما أحسن قراءة من الآخر، فهو أولى ،
لأنه أقرأ ، فيدخل في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله). المغني (3/14). ولو
استويا في جودة القراءة قُدِّم أكثرهما قرآنا. "الإنصاف" (2 / 244). وإذا اجتمع شخصان يحسنان قراءة القرآن الكريم ، أحدهما أكثر قرآناً ، والآخر أجود
قراءةً ، فمن يقدم ؟
ظاهر السنة: أن الأكثر حفظاً للقرآن مقدم ، قال ابن رجب: "وأكثر الأحاديث تدل على
اعتبار كثرة القرآن" انتهى من "فتح الباري" لابن رجب. ويدل على ذلك حديث عمرو بن سلمة ، وفيه: (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا). وحديث سالم مولى حذيفة ، وفيه: (وَكَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا). والحكمة من تقديم الأقرأ في الإمامة: أنه "لَا صَلَاة إِلَّا بِقِرَاءَةٍ ، إِذَا
كَانَتْ الْقِرَاءَة مِنْ ضَرُورَة الصَّلَاة ، وَكَانَتْ رُكْنًا مِنْ أَرْكَانهَا
صَارَتْ مُقَدَّمَة فِي التَّرْتِيب عَلَى الْأَشْيَاء الْخَارِجَة عَنْهَا" انتهى
من عون المعبود.
يؤم القوم أقرؤهم
شرح حديث أبي مسعود الأنصاري:
"يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله"
باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضل وتقديمهم على غيرهم، ورفع مجالسهم، وإظهار مرتبتهم، قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9]. وعن أبي مسعود عقبة بن عمرو البدري الأنصاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يؤمُّ القومَ أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء، فأعلَمُهم بالسُّنة، فإن كانوا في السنة سواء، فأقدَمُهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء، فأقدمهم سنًّا، ولا يؤمَّنَّ الرجلُ الرجلَ في سلطانه، ولا يقعد في بيته على تَكرِمته إلا بإذنه))؛ رواه مسلم. وفي رواية له: ((فأقدمهم سِلمًا)) بدل ((سِنًّا)) أو إسلامًا. وفي رواية: ((يؤمُّ القومَ أقرؤهم لكتاب الله، وأقدمهم قراءة، فإن كانت قراءتهم سواء، فيؤمهم أقدمُهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء، فليؤمَّهم أكبرهم سنًّا)). والمراد ((بسلطانه)) محل ولايته، أو الموضع الذي يختص به. ((وتَكرِمته)) بفتح التاء وكسر الراء: وهي ما ينفرد به من فراش وسرير ونحوهما. وعنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: ((استوُوا ولا تختلفوا فتَختلِفَ قلوبكم، لِيَلِنِي منكم أولو الأحلام والنُّهى، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم))؛ رواه مسلم.
شرح حديث أبي مسعود الأنصاري: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله"
تاريخ النشر: الإثنين 22 محرم 1435 هـ - 25-11-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 228883
25379
2
217
السؤال
ما هو تعريف: "أقرؤهم" في حديث: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله"؟
هل هو أحفظهم، أم أجودهم في أحكام التلاوة، أم أكثرهم تعظيما لآيات الله، أم أكثرهم التزاما بالعمل بها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمعنى أقرؤهم أكثرهم قراءة، وإتقانا، وحفظا للقرآن، وقد تعددت أقوال العلماء في المراد بقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ... " رواه مسلم وغيره. فقال بعضهم أكثرهم حفظا، وقال آخرون أحسنهم قراءة. جاء في عون المعبود للآبادي: الظَّاهِر أَنَّ الْمُرَاد أَكْثَرهمْ لَهُ حِفْظًا، وَيَدُلّ عَلَى ذَلِكَ مَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِير وَرِجَاله رِجَال الصَّحِيح عَنْ عَمْرو بْن سَلَمَة قَالَ " اِنْطَلَقْت مَعَ أَبِي إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْلَامِ قَوْمه فَكَانَ فِيمَا أَوْصَانَا: لِيَؤُمّكُمْ أَكْثَركُمْ قُرْآنًا، فَكُنْت أَكْثَرهمْ قُرْآنًا فَقَدَّمُونِي " وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا الْبُخَارِيّ، وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ.
النهي عن الإمامة في سلطان رجل أو بيته | موقع المسلم
يؤم القومَ أقرؤهم لكتاب الله
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يؤم القومَ أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواءً، فأعلمهم بالسُّنة، فإن كانوا في السُّنة سواءً، فأقدمُهم هجرةً، فإن كانوا في الهجرة سواءً، فأقدمهم سلمًا)). وفي رواية: ((سنًّا، ولا يؤمَّنَّ الرجلُ الرجلَ في سلطانه ولا يقعد على تكرمته إلا بإذنه))؛ رواه مسلم. ولابن ماجه من حديث جابرِ رضي الله عنه: ((ولا تؤمنَّ امرأةٌ رجلًا، ولا أعرابي مهاجرًا، ولا فاجرٌ مؤمنًا))؛ وإسنادُه واهٍ. المفردات:
• وعن أبي مسعود: جميع النسخ التي طبعت من شرح سبل السلام بمختلف طبعاتها، فيها: وعن ابن مسعود وهو وهم وخطأٌ. • أقرؤهم؛ أي: أكثرهم جمعًا للقرآن أو أكثرهم تجويدًا للقرآن. • فأعلمهم بالسنة؛ أي: أفقههم في الدين وأعلمهم بأحوال رسول الله صلى الله عليه وسلم. • سلمًا؛ أي: إسلامًا. • وفي رواية؛ أي: من حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه. • سنًا؛ أي: الأكبر في السنِّ يُقدَّم على مَن دونه فيه. • في سلطانه؛ أي: في محل ولايته وحكمه؛ أي إذا كان الوالي عالِمًا بما تصح به الصلاة. • وعلى تكرمته؛ أي: موضع أعدَّ لإكرامه؛ كوضع وسادة يتكئ عليها، أو فرش خاص يجلس عليه.
ثم استدل المؤلِّف بحديث عقبة بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يؤم القومَ أقرؤهم لكتاب الله)) يعني يكون إمامًا فيهم أقرؤهم لكتاب الله، ((فإن كانوا في القراءة سواء، فأعلمُهم بالسُّنة، فإن كانوا بالسنة سواء، فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء، فأقدمهم سِلمًا))؛ أي: إسلامًا، وفي لفظ: (سنًّا)؛ أي: أكبرهم سنًّا. وهذا يدل على أن صاحب العلم مقدَّم على غيره؛ يُقدَّم العالِم بكتاب الله، ثم العالم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا يقدَّم من القوم في الأمور الدينية إلا خيرُهم وأفضلهم. وهذا يدل على تقديم الأفضل فالأفضل في الإمامة، وهذا في غير الإمام الراتب، أما الإمام الراتب فهو الإمام وإن كان في الناس من هو أقرأ منه؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث: ((ولا يؤمَّنَّ الرجلُ الرجلَ في سلطانه))، وإمام المسجد الراتب سلطان في مسجده، حتى إن بعض العلماء يقول: لو أن أحدًا تَقدَّم وصلى بجماعة المسجد بدون إذن الإمام فصلاتُهم باطلة، وعليهم أن يعيدوا؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن هذه الإمامة، والنهيُ يقتضي الفساد، والله الموفق. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 229- 234)