دراسة التسويق هي الدراسة التي تتعلق باحتياجات السوق واتجاهاته، وتهتم بالتعرف على رغبات العملاء، وكيفية تلبيتها وتحقيقها على أعلى مستوى من الجودة، فتخصص الماركتنج هو أحد التخصصات الهامة التابعة لكلية التجارة والاقتصاد، ونظراً لزيادة الاهتمام بهذا التخصص من قبل كبرى الشركات العالمية زادت الحاجة إلى خريجين مهرة في تخصص الماركتنج لتحقيق مستويات عالية من النجاح واكتساب القدرة على التقدم بخطى ثابتة نحو مستقبل ملئ بالإنجازات. ماهو تخصص التسويق؟
الماركتنج هو تخصص يوفر معرفة جيدة لاحتياجات السوق، وطموحات العميل، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة المختلفة التي تساهم بشكل كبير في الكشف عن سلوك العملاء تجاه منتجات معينة خاصة بإحدى الشركات، والقيام بدراسة كاملة للتعرف على الكيفية السليمة لتطوير المنتجات أو تحسين الخدمات، وذلك بهدف الوصول إلى الصورة التي يحتاج إليها العميل وتلبية متطلباته من المنتج، الأمر الذي يساعد الشركة أو المنظمة على الوصول إلى أفضل الأرباح خلال مدة زمنية قصيرة. توفر دراسة ماركتنج للطالب مجموعة من المهارات المختلفة، حيث يستطيع التعرف على علوم التسويق من خلال الدراسة الشاملة لمبادئ التسويق وأسسه، والتعرف على هيكل أنظمة التسويق، بالإضافة إلى الوقوف على سلوك المستهلك، كما يتمكن الطالب خلال الدراسة من إعداد البحوث التسويقية، والتعرف على خدمات التسويق ووظائف عملية إدارة المبيعات والاتصالات التسويقية، بالإضافة إلى دراسة إدارة التجزئة.
- معلومات عن تخصص التسويق
- ما هو تخصص التسويق ؟ | المرسال
- سبب عدم وجود البسملة في سورة التوبة - موضوع
- سبب نزول سورة التوبة - سطور
- سورة التوبة - ويكيبيديا
- سبب نزول الآيات [91 ، 92] من سورة التوبة
معلومات عن تخصص التسويق
إخصائي إعلان وترويج يتولى مسؤوليات الحملات الإعلانية والترويج للمنتجات أو الخدمات وتسويقها في السوق وبين العملاء. يمكن أن يعمل مختصو التسويق في وظائف إدارية أخرى مثل مدراء تسويق، مدراء مبيعات، مدراء منتج معين، مسؤولي توزيع أو مختصي بيع بالتجزئة، وكل من هذه المجالات لها مهام ومسؤوليات خاصة بها. معلومات عن تخصص التسويق. هذه أبرز المهام والوظائف التي يمكن أن يشغلها دراسو ومتخصصو التسويق في المشاريع والمؤسسات على اختلافها. لنكون بذلك تعرفنا إلى تخصص التسويق عن قرب وما الذي يتضمنه هذا المجال والمسار الأكاديمي فيه والمستقبل المهني لمن يود العمل بهذا التخصص.
ما هو تخصص التسويق ؟ | المرسال
وبالتالي المسوقون هم الأشخاص في المؤسسات والشركات والمشاريع الذين يتولون مهام من قبيل إنشاء الإعلانات وتصميمها وصياغة الشعارات والجمل التسويقية وإشهار العلامات التجارية بطرق إبداعية وإطلاق الحملات الإعلانية في القنوات التسويقية المختلفة، واقتراح حملات العروض والتخفيضات، وكل الأنشطة الأخرى التي من شأنها الترويج للمنتجات أو الخدمات التي تقدمها المؤسسة. تخصص التسويق
التسويق كتخصص أكاديمي كان أول ما بدأ تدريسه مطلع القرن العشرين إلى جانب مسارات أكاديمية أخرى كلها كانت تحت بند تخصص إدارة الأعمال، حيث ظهرت الحاجة المتزايدة في تلك الفترة لمهارات إدارية مؤهلة بشكل جيد وعلى مستوى عال لإدارة المؤسسات والشركات والمشاريع مع تضخم الأسواق والثورة الصناعية وازدياد المنتجات بشكل كبير، الأمر الذي أدى لحاجة مثل تلك المشاريع لأشخاص كفئ ومؤهلين إداريًا وعمليًا. ومع تطور مفهوم التسويق لدى المؤسسات والشركات وازدياد الاهتمام فيه من قبل أصحاب المشاريع على اختلافها نظرًا لأنه واحد من أهم عوامل نجاح المشاريع، إذ غدا التسويق يعتني بالمبيعات والعملاء وجذب المزيد منهم والطرق الصحيحة للتعامل معهم وكيفية الاحتفاظ بهم الأمر الذي جعل منه – أي التسويق – حجر الأساس لأي مشروع لتحقيق الأرباح التي يتطلع لها.
قسم التسويق في الجامعة الأردنية، يسعى لتوفير فهم أعمق للمستهلكين وأصحاب المصلحة الذين يتعاملون مع خدمات التسويق والمنتجات والشركات وبيئات البيع، والعلامات التجارية. نحن نسعى ان نكون متميزين ونتصف بنشر الأبحاث من الدرجة الأولى في المجلات الأكاديمية المعتبرة ، ونحن نعمل بجد لتقديم تجربة اكاديمية ممتازة لجميع الطلبه من خلال برامجنا للبحث وتطويركفاءات عميقة في مجال التسويق، وإعداد الطلبه ليصبحوا قادة خلاقين و فعالين في هذا المجال.
سورة التوبة
تعدُّ سورةُ التوبة من السور المدنية ، باستثناءِ الآيتين 127-128 فهما مكّيتان، أي نزلتا على الرسول في مكة المكرمة ، وهي من طوال السور حيث يبلغ عدد آياتها 129 آية، وهي السورة التاسعة في ترتيب المصحف، وقد نزلتء بعد سورة المائدة، وتقع في الجزء الحادي عشر والحزب 19-20-21 من المصحف الشريف، وتُسمّى سورة البراءة أيضًل وهي السورة الوحيدة التي لا تبدأ بالبسملة، وقد نزلت عامَ 9 للهجرة بعد غزوة تبوك ، وهذا المقال سيسلط الضوء على سورة التوبة وسبب نزولها وسبب تسميتها وفضلها.
سبب عدم وجود البسملة في سورة التوبة - موضوع
سببُ النُّزول
روى البُخاريُّ عن البراءِ بن عازبٍ أنَّ آخرَ سورةٍ نزلت هي براءة، وروى الحافظ ابن كثير أنَّ أولَ هذهِ السُّورةِ نزلت على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم- عند مرجِعِهِ من غزْوةِ تبوك، وبعث أبا بكر الصَِديق أميراً على الحجِّ تلك السَّنة، ليقيم للنَّاسِ مناسكهم، فلمَّا قفل أتْبعَهُ بِعَلِي بن أبي طالب ليكون مُبلغاً عن رسول الله ما فيها من الأحكام، نزلت في السَّنةِ التَّاسعةِ من الهِجْرةِ، وهي السَّنةُ التي خرج فيها رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- لغزوِ الرُّوم. الحِكمة من نزولِ سورة التوبة دون بسملةٍ
جَرَتْ عادةُ العرب على أنَّهُ إذا كان بينهم وبين قوم عهد وأرادوا التَّوقُّفَ عنه، كتبوا إليهم كتاباً دون بسملةٍ، فلما نزلت سورةُ براءة بنقضِ العهد الذي كان بين النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- والمشركين؛ فبعث بها علي بن أبي طالب، فقرأها عليهم ولم يُبَسْمِل في ذلك على ما جرت به العادة، كما أنَ ابن عباس رضي الله عنهما، قال: سألتُ عليَّ بن أبي طالبٍ -رضي الله عنه- لمَ لمْ تُكْتبْ في براءة بسم الله الرحمن الرحيم؟ قال: لأنَّ بسم الله الرحمن الرحيم أمانٌ أمَا سورةُ براءة فقد نزلت بالسَّيف.
سبب نزول سورة التوبة - سطور
- السورة الفاضحة، نظراً لفضحها أمر المنافقين، حيث ذكرت صفاتهم جميعاً دون استثناء. - سورة العذاب، وجاءت هذه التسمية من الذكر المكرر للعذاب الأليم الذي سيلحق بالمنافقين. - القشقشة، وتعني هذه التسمية التبرئة، وهي السورة التي نزلت لتبرئة الصحابة المتخلفين عن غزوة تبوك. - المنقرة، وجاءت هذه التسمية من نقرها لما تخفيه قلوب المشركين من نفاق. - البَحوث، وهي التي تبحث وتنبش ما في قلوب المنافقين. الحافرة. - المثيرة، وذلك نظراً لإثارتها العورات المنافقين وفضحها. - المبعثرة، لقيامها ببعثرة أسرار المنافقون وكشفها. - المدمدمة، ومعناها المهلكة. - المخزية. - المنكلة. - المشردة، أي المفرقة لجموع المنافقين. سبب عدم وجود البسملة في سورة التوبة - موضوع. مواضيع السورة
تركز هذه السورة على الجوانب التشريعية في الإسلام، وتعتبر من السور الأخيرة التي نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، وهي أول سورة نزلت بعد انتهاء غزوة تبوك، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد أبلغ عليّاً بن أبي طالب بما جاءت به السورة من أحكام، وأمره باللحاق بأبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى الحج ليبلغه ذلك. سبب النزول
نزلت سورة التوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم لتبلغه بتوبة الله سبحانه وتعالى على المتخلفين عن غزوة تبوك، ويذكر بأنهم كانوا قد تراجعوا عن ساحة المعركة دون عذر، ثم نزل بهم الندم الشديد حين رأوا بأنهم مع النساء في المدينة وباقي الرجال والصحابة إلى جانب رسول الله صلى الله عليه وسلم في ساحة الجهاد، وأمر الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم أن يطلق المتخلفين الثلاث ويعذرهم.
سورة التوبة - ويكيبيديا
السورة الفاضحة لأنها فضحت المُنافقين وأفعالهم، وذلك لما روي في الأحاديث الصحيحة، كقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (قُلتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: سُورَةُ التَّوْبَةِ، قالَ: التَّوْبَةُ هي الفَاضِحَةُ، ما زَالَتْ تَنْزِلُ: ومِنْهُمْ... ومِنْهُمْ... حتَّى ظَنُّوا أنَّهَا لَنْ تُبْقِيَ أحَدًا منهمْ إلَّا ذُكِرَ فِيهَا) ، [٨] فقد فضحت السورة أسرار المُنافقين. سورة العذاب لتكرار ذكر العذاب فيها. السورة المُقشقشة أي المُبرئة، فقد وصفت المُنافقين وأفعالهم، ومن ابتعد عن هذه الصفات فقد برّأته من النفاق. السورة المنقرة لأنها نقرت وفتّشت ما في قُلوب المُشركين والمُنافقين. سورة البحوث لأنها بحثت عمّا في قُلوب المُنافقين. سورة الحافرة لأنها بحثت وحفرت عن قُلوب المُنافقين. سورة المثيرة لأنها أثارت عورات المُنافقين. سورة المدمدمة أي المُهلكة. سورة المُخزية والمُنكّلة؛ أي التي عاقبت المُنافقين. السورة المشردة أي الطاردة والمُفرّقة لجمع المُنافقين. أسباب نزول سورة التوبة
نزلت سورة التوبة لبيان ما كان بين النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- وبين المُشركين من العُهود والمواثيق، والكشف عن المُنافقين الذين تخلّفوا عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- في غزوة تبوك.
سبب نزول الآيات [91 ، 92] من سورة التوبة
قال تعالى: { يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} [التوبة: 64 - 66]. ذكرت عدّة أسباب لنزول هذه الآيات ، وكلّها ترتبط بأعمال المنافقين بعد غزوة تبوك. فمن جملتها: إِنّ جمعاً من المنافقين كانوا قد اجتمعوا في مكان خفي وقرّروا قتل النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عند رجوعه من غزوة تبوك ، وكانت خطتهم أن ينصبوا كميناً في إِحدى عقبات الجبال الصعبة ، وعندما يمر النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) من تلك العقبة يُنفرون بعيره ، فأطلع الله نبيّه على ذلك ، فأمر جماعة من المسلمين بمراقبة الطريق والحذر ، فلمّا وصل النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) إِلى العقبة ـ وكان عمار يقود الدابة وحذيفة يسوقها ـ اقترب المنافقون متلثّمين لتنفيذ مؤامرتهم فأمر النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حذيفة أن يضرب وجوه دوابهم ويدفعهم ، ففعل حذيفة ذلك.
سورة التوبة تنفرد سورة التوبة من بين سور القرآن الكريم بعدم افتتاحها بالبسملة، أي قول "بسم الله الرحمن الرحيم"، تأتي السورة في المنزلة التاسعة من حيث الترتيب في القرآن الكريم، ويبلغ عدد آياتها مئة وتسع وعشرين آية كريمة، وهي من السور المدنية باستثناء الآيتين الأخيرتين فإنهما مكيتان، وهي في الجزأين العاشر والحادي عشر من أجزاء القرآن الكريم، ويعود تاريخ نزولها تحديداً بعد غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، وتسمى أيضاً بسورة البراءة، وجاء نزولها بعد نزول سورة المائدة. التسميات
جاءت تسمية السورة "التوبة" من التوبة التي منّ الله سبحانه وتعالى بها على رسوله صلى الله عليه وسلم وأتباعه من المهاجرين والأنصار، حيث جاءت هذه التوبة كثواب من الله على من ساند رسول الله صلى الله عليه وسلم في ساعات عصيبة مّر بها في غزوة تبوك، حيث ذاع الخوف والذعر في قلوب المنافقين، ويُخصّ بالذكر ثلاثة من المسلمين كانوا قد تراجعوا عن صفوف المسلمين في الغزوة، وهم: مرارة بن الربيع، وهلال بن أمية، وكعب بن مالك، وتحمل السورة أكثر من عشرة أسماء، ومن هذه الأسماء:
- سورة البراءة، وسميت بهذا الاسم نظراً لبدء آياتها الكريمة بالبراءة.