لان الفضل على الانسان بعد الله هو للوالدين، والشكر على الرعايه و العطاء يصبح لهما بعد شكر الله و حمده، "ووصينا الانسان بوالديه… ان اشكر لى و لوالديك الى المصير"(1). وقد اعتبر القران العقوق للوالدين و الخروج عن طاعتهما و مرضاتهما معصيه و تجبرا حيث جاء ذكر يحيي ابن زكريا بالقول: "وبرا بوالدية و لم يكن جبارا عصيا"(2).
- عبارة عن الوالدين من
- عباره عن بر الوالدين
- عبارة عن الوالدين للاطفال
- ألوان الوطن | محمد فايز «معجزة الشارع» في تلاوة القرآن: «حلمي ابقى شيخ بالحرم»
- حكم قراءة سورة الفاتحة في العزاء
- حكم قراءة الفاتحة على المتوفي | المرسال
- حكم قراءة الفاتحة مع رفع اليدين عند تعزية أهل الميت
عبارة عن الوالدين من
:: *¨®¨*--|القسـم الأدبـي |--*¨®¨*:: ° منتدى بـوح انامل الأعضــــاء ° 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة ¨°o. O (alrhaal) O. o°¨ Admin عدد المساهمات: 467 نقاط: 951 موضوع: عبارات عن فقدان الوالدين الإثنين نوفمبر 16, 2009 12:40 am عبــــاراتـــ عــــن فقـــــدان الوالــــديـــــــــن... اتــمنى منكم الاستفــاده مـــن هـــذه العــباراتـــــ.... أن تفقد أحد والديك.. تجربة لا تستطيع اختصارها ولا الهروب منها.. فهي غصة أبدية. فضلت السكنى في وسط الحلق! 000000 أن تفقد أحد والديك.. يعني أنه كتب عليك وللأبد أن تتحمل طعم شجرة الصبار التي نبتت على شفتيك.. وأن تكحل عينيك بالملح كل صباح.. وأن تحمل الشتاء في داخلك في عز الصيف! 000000 أن تفقد أحد والديك.. معناه أن تقوم بإعادة طباعة الحروف التي سقطت من كتاب الأجل.. وأن تحاول التكيف مع وضع قلبك الجديد الذي أصبح مربع الشكل! 000000 أن تفقد أحد والديك.. يعني التأقلم مع سماع صوت الريح في وسط السكون.. وأن تبتسم ملء شفتيك وأنت تُعمد بالنار في عز الهجير! 000000 أن تفقد أحد والديك.. عبارة عن بر الوالدين - افضل كيف. معناه أن الحزن قد قام بسرقة ثلاثة أرباع روحك.. وأن غصن الشجرة التي ترتاح عندها من عناء رحلة التحليق قد كُسر.. وأن الظمأ استعبدك وأنت في وسط نبع ماء.. وأن تقتنع أخيراً بأن الليل لالون له!
عباره عن بر الوالدين
عبير بر الوالدين
لقد اوصانا الله و رسولة الكريم على اطاعه و الدينا و العطف عليهم لانهم عانوا معنا عديدا حتي اصبحنا بهذا العمر فلولا تربيتهم لنا و عطفهم علينا لما و صلنا لهذه المرحلة التي نحن فيها الان. فقد جاء دورنا الان لكي نجزيهم العرفان الذي قدموة لنا منذ صغرنا. عبارة عن الوالدين من. قال تعالى فكتابه: "وقضي ربك الا تعبدوا الا اياة و بالوالدين احسانا"
ان للوالدين مقاما و شانا يعجز الانسان عن دركه، ومهما جهد القلم فاحصاء فضلهما فانه يبقي قاصرا منحسرا عن تصوير جلالهما و حقهما على الابناء، وكيف لا يصبح هذا و هما اسباب و جودهم، وعماد حياتهم و ركن البقاء لهم. لقد بذل الوالدان جميع ما امكنهما على المستويين المادى و المعنوى لرعايه ابنائهما و تربيتهم، وتحملا فسبيل هذا اشد المتاعب و الصعاب و الارهاق النفسي و الجسدى و ذلك البذل لا ممكن لشخص ان يعطية بالمستوي الذي يعطية الوالدان. ولهذا فقط اعتبر الاسلام عطاءهما عملا جليلا مقدسا استوجبا عليه الشكر و عرفان الرائع و اوجب لهما حقوقا على الابناء لم يوجبها لاحد على احد اطلاقا، حتي ان الله تعالى قرن طاعتهما و الاحسان اليهما بعبادتة و توحيدة بشكل مباشر فقال: "واعبدوا الله و لا تشركوا فيه شيئا و بالوالدين احسانا"(2).
عبارة عن الوالدين للاطفال
وتبرز هنا، اهمية حق الام من اثناء التفصيل و البيان الذي تقدم فيه الامام بحيث جعلة اكبر الحقوق فرسالتة المباركة، واكثر فبيانه، وحث على برها و وصي الولد بالشكر لهما كما هي الوصيه الالهية: "ووصينا الانسان بوالدية حملتة امة و هنا على و هن… ان اشكر لى و لوالديك الى المصير"(2). وايضا كانت و صيه النبي(ص لرجل اتاة فقال: يا رسول الله من ابر؟
قال ص): "امك". عباره عن بر الوالدين. قال: من ثم من؟
قال: بعدها من؟
قال ص): "اباك". حق الاب:
ولا يقل حق الاب اهمية و جلالا عن حق الام، فهو يمثل الاصل و الابن هو الفرع، وقد امضي حياتة و شبابة و افني عمرة بكد و اجتهاد للحفاظ على اسرتة و تامين الحياة الهانئه لاولاده، فتعب و خاطر و اقتحم المشقات و الصعاب فهذا السبيل، وفى هذا يقول الامام زين العابدين "واما حق ابيك فتعلم انه اصلك و انك فرعه، وانك لولاة لم تكن، فمهما رايت فنفسك مما يعجبك فاعلم ان اباك اصل النعمه عليك فيه، واحمد الله و اشكرة على قدر هذا و لا قوه الا بالله". وعلي الانسان ان يدرك جيدا كيف يتعاطي مع و الدة كى لا يصبح عاقا و هو غافل عن ذلك، فعليه تعظيمة و احترامة و استشعار الخضوع و الاستكانه فحضرتة فقد جاء فحديث عن الامام الباقر "ان ابي نظر الى رجل و معه ابنة يمشي، والابن متكيء على ذراع الاب، قال: فما كلمة ابي حتي فارق الدنيا".
وقد حدد تعالى المستوي الادني لعقوق الوالدين فكتابة المجيد حيث يقول جل و علا: "اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف و لا تنهرهما و قل لهما قولا كريما"(1). وعن ذلك الحد يقول رسول الله ص): "لو علم الله شيئا هو ادني من اف لنهي عنه، وهو من ادني العقوق". اذن فلا رخصه لولد ان يقول هذي الكلمه من اقوال و افعال كمن ينظر اليهما بحده مثلا و الى هذا يشير الامام الصادق فقوله: "من ينظر الى ابوية نظر ما قت و هما ظالمان له لم يقبل الله تعالى له صلاة". حد الطاعة:
لقد رسم الله تعالى للانسان حدود الطاعه لوالدية عندما قرن عبادتة و توحيدة و تنزيهة عن الشرك بالاحسان اليهما و الطاعه لهما، وقد جعل رضاة من رضاهما، ووصل طاعتة بطاعتهما فقال عز من قائل: "واخفض لهما جناح الذل من الرحمة"(2). والي هذا اشار النبى ص عندما قال: "بر الوالدين اروع من الصلاة و الصوم و الحج و العمره و الجهاد فسبيل الله". وفى تفسير الاية: "واخفض لهما جناح الذل من الرحمة"(3). يقول الامام الصادق "لا تمل عينيك من النظر اليهما الا برحمه و رقة، ولا ترفع صوتك فوق اصواتهما، ولا يدك فوق ايديهما، ولا تقدم قدامهما". عبارة عن الوالدين للاطفال. وفى المقابل بين الله تعالى الحد الذي تقف عندة طاعه الوالدين فاياتة الكريمة: "وان جاهداك على ان تشرك بى ما ليس لك فيه علم فلا تطعهما و صاحبهما فالدنيا معروفا"(4).
وإنما اختلف الفقهاء في حكم قراءة القرآن - بدون تخصيص الفاتحة – عند القبور ووقت الدفن أو بعده ؛ فمنهم من استحبه ومنهم من كرهه ومنهم من بدعه..
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى: وَأَمَّا الْقِرَاءَةُ عَلَى الْقَبْرِ فَكَرِهَهَا أَبُو حَنِيفَةَ وَمَالِكٌ وَأَحْمَد فِي إحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ. وَلَمْ يَكُنْ يَكْرَهُهَا فِي الْأُخْرَى. وَإِنَّمَا رَخَّصَ فِيهَا لِأَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ أَوْصَى أَنْ يُقْرَأَ عِنْدَ قَبْرِهِ بِفَوَاتِحِ الْبَقَرَةِ وَخَوَاتِيمِهَا، وَرُوِيَ عَنْ بَعْضِ الصَّحَابَةِ قِرَاءَةُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، فَالْقِرَاءَةُ عِنْدَ الدَّفْنِ مَأْثُورَةٌ فِي الْجُمْلَةِ، وَأَمَّا بَعْدَ ذَلِكَ فَلَمْ يُنْقَلْ فِيهِ أَثَرٌ. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. اهـ. وفي الفروع لابن مفلح: لَا تُكْرَهُ الْقِرَاءَةُ عَلَى الْقَبْرِ وَفِي الْمَقْبَرَةِ، نَصَّ عَلَيْهِ... وَعَنْهُ: لَا تُكْرَهُ وَقْتَ دَفْنِهِ، وَعَنْهُ: تُكْرَهُ... حكم قراءة سورة الفاتحة في العزاء. وَهُوَ قَوْلُ جُمْهُورِ السَّلَفِ، وَعَلَيْهَا قُدَمَاءُ أَصْحَابِهِ،.. وَعَلَّلَهُ أَبُو الْوَفَاءِ وَأَبُو الْمَعَالِي بِأَنَّهَا مَدْفِنُ النَّجَاسَةِ، كَالْحَشِّ، قَالَ ابْنُ عَقِيلٍ: أَبُو حَفْصٍ يُغَلَّبُ الْحَظْرُ، كَذَا قَالَ، وَصَحَّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ أَوْصَى إذَا دُفِنَ أَنْ يُقْرَأَ عِنْدَهُ بِفَاتِحَةِ الْبَقَرَةِ وَخَاتِمَتِهَا، فَلِهَذَا رَجَعَ أَحْمَدُ عَنْ الْكَرَاهَةِ.
ألوان الوطن | محمد فايز «معجزة الشارع» في تلاوة القرآن: «حلمي ابقى شيخ بالحرم»
السؤال:
الصحيح أن قراءة الفاتحة فرض على المأموم؟
الجواب:
نعم، المأموم يقرأها سرًّا، لكنها واجبة في حق المأموم، إذا سقطت جهلاً أو نسيانًا سقطت، أو تركها جهلاً أو نسيانًا، أو جاء والإمام راكع سقطت عنه؛ لحديث: لعلكم تقرؤون خلف إمامكم قلنا: نعم، قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها. وفي حديث أبي بكرة لما جاء والنبي راكع لم يأمره بقضاء الركعة، واجبة في حق المأموم، تسقط بالجهل والنسيان. س: في السرية والجهرية سواء؟
الشيخ: نعم، لكن تسقط بالجهل والنسيان في حق المأموم، والعجز إذا جاء والإمام راكع. حكم قراءة الفاتحة مع رفع اليدين عند تعزية أهل الميت. فتاوى ذات صلة
حكم قراءة سورة الفاتحة في العزاء
السؤال: جرت العادة عندنا أنه إذا دخل أحدنا العمل قرأ الفاتحة بصوت عالٍ، وإذا قمنا بصلح بين جماعة قرأنا الفاتحة للنبي ﷺ، وإذا حضرنا عزاءً بمتوفى نقول: الفاتحة للمتوفى، هل هذا جائز أم أنه بدعة أفيدونا جزاكم الله خيراً؟
الجواب: هذا لا دليل عليه، بل هو بدعة، فالواجب تركه، أصلح الله حال الجميع، نعم. المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة
حكم قراءة الفاتحة على المتوفي | المرسال
اهـ. والله أعلم.
حكم قراءة الفاتحة مع رفع اليدين عند تعزية أهل الميت
أما كون أهل الميت يصنعون طعامًا ويجمعون الناس على القراءة أو على دعاء أو على غير ذلك فهذا ليس من السنة، قال جرير بن عبد الله البجلي : «كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصنعة الطعام بعد الدفن كنا نعده من النياحة» فهذا يدل على أن هذا لا يجوز ولا ينبغي وليس من المشروع بل هو خلاف المشروع. نعم. المقدم: بالنسبة لرفع أيديهم وقراءة الفاتحة فوق المقابر؟
الشيخ: كذلك عند المقابر هذا لا يجوز أيضًا وليس له أصل، لا ترفع الأيدي عند المقابر ولا يقرأ القرآن بين القبور ولا عند زيارة المقابر ليس له أصل هذا، ولكن السنة أن يدعو للموتى ويستغفر لهم، كان النبي ﷺ إذا زار القبور دعا للأموات بالمغفرة والرحمة، وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية وفي رواية أخرى: يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد يدعو لهم هكذا عليه الصلاة والسلام. ألوان الوطن | محمد فايز «معجزة الشارع» في تلاوة القرآن: «حلمي ابقى شيخ بالحرم». فهذا يدلنا على أن السنة في زيارة القبور الدعاء للأموات والترحم عليهم، أما أنه يقرأ لهم القرآن أو يرفعوا الأيدي إلى السماء أو إلى أي إشارة فهذا شيء لا أصل له.
2- جاءت السنة بقراءة سورة (يس) على الموتى، في حديث معقل بن يسار رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «اقْرَءُوا (يس) عَلَى مَوْتَاكُمْ» رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وصححه ابن حبان والحاكم. 3- كما جاء الشرع الشريف بقراءة سورة الفاتحة على المتوفى؛ وذلك لأن فيها مِن الخصوصية في نفع الميت وطلب الرحمة والمغفرة له ما ليس في غيرها؛ كما في حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمُّ القرآنِ عِوَضٌ عن غيرها، وليس غيرُها عِوَضًا عنها» رواه الدارقطني وصححه الحاكم، وبَوَّب لذلك الإمام البخاري في صحيحه بقوله (باب قِرَاءَةِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى الْجَنَازَةِ)، وهذا أعَمُّ مِن أن يكون في صلاة الجنازة أو خارجها. 4- واستدل العلماء على قراءة القرآن عند القبر أيضًا بحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: مَرَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله وسلم عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ: «إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ مِنْ كَبِيرٍ» ثُمَّ قَالَ: «بَلَى؛ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَسْعَى بِالنَّمِيمَةِ، وَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ» قَالَ: ثُمَّ أَخَذَ عُودًا رَطْبًا فَكَسَرَهُ بِاثْنَتَيْنِ، ثُمَّ غَرَزَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى قَبْرٍ، ثُمَّ قَالَ: «لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا» متفقٌ عليه.