* زيادة فخر ،و اعتزاز الطلاب بمدرستهم. * حماية الطلاب من الآثار السلبية التي قد تترتب على حاجة بعض المرافق للصيانة فمثلاً قيام بعض الطلاب بتكسير المقاعد أو اللمبات سيجعل الطلاب لا يشعرون بالراحة أثناء جلوسهم على هذه المقاعد ،و قد لا يستطيعون قراءة ما كتبه المعلم على السبورة ،و هذا كله قد يؤثر على قدرة الطالب على التحصيل. * خفض التكاليف ،و الأعباء المالية التي قد تتحملها المرسة لتصليح هذه المرافق ،و يمكن للمدرسة أن تستفيد من هذه المبالغ في تطوير المدرسة سواء بزيادة عدد أجهزة الحاسب الآلي أو إعداد الوسائل التعليمية ،و غير ذلك. أقرأ: دور المدرسة في تنمية المجتمع
ثالثاً كيفية المحافظة على ممتلكات المدرسة.. ؟ يوجد مجموعة من الطرق التي يمكن الإعتماد عليها من تشجيع الطلاب على المحافظة على ممتلكات ،و مرافق مدرستهم. * يجب أن يكون هناك حصة دراسية ،و لو مرة واحدة في الأسبوع يقوم المعلمين خلال هذه الحصة بتوعية الطلاب بأهمية المدرسة ،و ضرورة المحافظة على ممتلكاتها ،و كيفية ذلك. * منح مكأفأت للطلاب الذين يحافظون على نظافة المدرسة ،و المحافظة على مملتكاتها ،و يساهمون في تطويرها ،و تجميلها. * معاقبة الطلاب الذين يقومون بالكتابة على المقاعد و الجدران أو غير ذلك من الأعمال الآخرى.
- بوربوينت درس العناية بالصف المحافظة على المرافق العامة في المدرسة مهارات حياتية وأسرية رابع ابتدائي - حلول
- قال تعالى ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه
- تفسير ايه ولا تلقوا بايديكم الي التهلكه
بوربوينت درس العناية بالصف المحافظة على المرافق العامة في المدرسة مهارات حياتية وأسرية رابع ابتدائي - حلول
موقع مصري اذاعة مدرسية إذاعة مدرسية عن المحافظة على ممتلكات المدرسة آخر تحديث أكتوبر 15, 2020 إذاعة عن المحافظة على ممتلكات المدرسة ممتلكات المدرسة هي تلك الأشياء التي يمتلكها جميع الطلاب في المكان ولابد من الدفاع عنها كنوع من حق الجميع من أجل أن يتم الانتفاع بها والعمل على تقديم كافة الخدمات والاهتمام بتقديم كل ما هو مميز من وعي وإرشادات من أجل الحفاظ على ممتلكات المدرسة. فلابد من غرس الانتماء للمكان ولابد من التفكير في الطرق التي تساعد على الحفاظ على المكان والقيام بوضع القوانين الصارمة والأسس من أجل العقاب لكل من يعبث في المدرسة وأثاثها. مقدمة إذاعة مدرسية عن المحافظة على ممتلكات المدرسة اليوم موعدنا مع إذاعة مدرسية هامة نحتاج لها جميعًا ونحتاج لزيادة وعينا بها وهي كيفية الحفاظ على الممتلكات العامة، فقد أمرنا الإسلام بالحفاظ على الممتلكات العامة وعدم العبث بها وأن نتركها لأجيال قادمة. إذاعة عن المحافظة على الممتلكات العامة الممتلكات العامة هي عبارة عن كافة الممتلكات التي تملكها الدولة وتخدم عدد كبير من المواطنين داخل الوطن الواحد، فهي ليست خدمة فرد أو عائلة ولكن يعود النفع على كل أفراد المجتمع في المكان.
ولذلك يجب علينا جميعًا المحافظة عليها، لتستمر في تقديم الخدمات التي نحتاج إليها جميعًا. اهمية المرافق العامة في حياتنا
تُعد المرافق العامة في الدولة ذات أهمية كبرى لنا في حياتنا، وذلك لأن الدولة تقوم بتقديمها لنا لتسهل علينا الأمور التي نحتاج إليها، وتلك المرافق تنقسم إلى قسمين، الأول هي المرافق التي تقدم لنا الخدمات دون أن تهدف إلى الربح مثل المساجد، والطرق، والمتنزهات العامة، والخدمات الحكومية المختلفة، والقسم الآخر هي المرافق التي تقوم بتقديم الخدمات ولكنها تهدف في الوقت نفسه إلى الربح كالمؤسسات التي تقدم لنا الخدمات بمقابل مادي. المحافظة على المرافق العامة
إن المواطنين الذين يعيشون في الدولة هم المستفيد الوحيد من المرافق العامة والخدمات التي تقدمها، فالمساجد المنتشرة في الأماكن المختلفة تعمل على توفير أماكن نظيفة للمصلين لكي يقوموا بأداء صلواتهم في خشوع وسكينة واطمئنان، فيجب على المصلين أن يحافظوا على نظافتها، وألا يقوموا بإلقاء القاذورات فيها، كما أنهم يجب عليهم أن يعملوا على أن تظل دائمًا مصدرًا للراحة والسكينة، فلا ينبغي على المسلم أن يقوم برفع صوته في المسجد، أو التشاجر مع الآخرين.
و ذكر لهم سبب النزول و هو تشاورهم للتخلف عن الجهاد للإعتناء بمزارعهم دون أن يخبروا رسول الله صلى الله عليه و سلم. أما التفسير الآخر فهو الذي ذهب إليه عدد آخر من المفسرين و هو الحث على الإنفاق في سبيل الله شرط أن يترك المنفق للأبناء و الأسرة نصيبهم من الرزق. و عدم دفع المال كله مما قد يؤدي إلى هلاك الأبناء و المعولين جوعاً.. بل الواجب الإنفاق بجزء من المال و ليس كله. أما الذين يخوّفون الناس و يرهبونهم و يرجفون في الأرض فهم على خطر عظيم في إيمانهم. فمن مقتضيات الإيمان أن المسلم يؤمن بالقضاء و القدر خيره و شره. ولا تلقوا بايديكم الي التهلكة في سورة ايه. و يؤمن بأن ما يصيبه إنما هو بقدر الله و مشيئته " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.. " و كما قال تعالى:: الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ ، وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ، وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ، وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ، وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ" فالموت و الحياة و المرض و الشفاء أمر يقدره الله على من يشاء من عباده، فلا العلم و لا الطب و لا الإجراءات التي تتبع برادة قضاءاً قد كتبه الله على عبد من عباده. "قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ" و ما يتم من إجراءات و منها غلق للمساجد و إيقاف للعمرة و الحج كلها تصطدم بوجوب الإيمان بالقضاء و القدر، و بأن الحافظ هو الله و أن الضار هو الله و أن النافع هو الله.
قال تعالى ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه
تفسير ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة هو عنوان هذا المقال الذي سيتطرَّق إلى تفسير أحد الآيات القرآنية الكريمة التي توضّح أحد الأمور الدنيوية التي نهى عنها دين الإسلام، كما سيبيِّن سبب نزولها، ويُسلط الضوء على شيء من مقاصدها، فإنَّ التعرف على شرح هذه الآية الكريمة وتفسيرها يوضِّح الكثير من الأمور والأحكام الدنيوية والتي قد يغفل عنه المرء، فقد اعتنى القرآن الكريم ضمن آياته بتوضيح كل الأحكام والأمور الدينية والدنيوية التي توضِّح للمسلمين النهج السليم الذي يجب أن يسيروا ضمنه في حياتهم.
تفسير ايه ولا تلقوا بايديكم الي التهلكه
و يردد القطيع من العوام خلفهم هذا الجزء المقتطع من الآية دون الرجوع إلى قراءة السورة و تفسير الآية. و لم يلحظوا ان هذه الإجراءات لم تمنع انتشاره في دول تعتبر نفسها أكثر تقدماً من دولنا و شعوباً أكثر وعياً منا. و الواقع أن هذا قول حق أريد به باطل أي ( و لا تُلقوا بأيديكم إلى التهلكة"!. فالحق هو في تمام قراءة نص هذه الآية قراءة صحيحة كاملة ثم الرجوع إلى تفاسير القرآن المختلفة و معرفة سبب النزول و ما قيل في شأنها. و أما الباطل فهو الإستشهاد المجتزأ الذي وضع في غير محله لتبرير ما تتخذه السلطات في البلدان العربية و الإسلامية من إجراءات قيل إنها تقصد من ورائها حماية المجتمع من انتشار هذا الوباء و الحد منه دون مراعاة لما إذا كانت هذه الإجراءات مخالفة لدين الله عز و جل و هدي نبيه صلى الله عليه و سلم.. و لا تُلقوا بأيديكم إلى التهلكة ! - اكتب. و الواقع أن ما يدفعها لذلك هو سياسة القطيع العالمي و الذي رسمته الصين ثم منظمة الصحة العالمية. فالآية الناقصة التي يتم الإستشهاد بها تقول: " وَ أَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" و هي تتعلق بالحث على الإنفاق و الإحسان.
روى البخاري عن حذيفة قال: نزلت الآية في النفقة. وأخرج أبو داود والترمذي وصححه، وابن حبان عن أبي أيوب الأنصار قال (نزلت الآية فينا معشر الأنصار لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه، قال بعضنا لبعض سراً: إن أموالنا قد ضاعت، وإن الله قد أعز الإسلام، فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما ضاع منا، فأنزل الله يرد علينا …). قال تعالى ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه. فكانت التهلكة الإقامة على أموالنا وصلاحها وتركنا الغزو. وقال بعضهم: أن يذنب الرجل الذنب، فيقول: لا يغفر لي، فيلقي بيده إلى التهلكة، أي يستكثر من الذنوب فيهلك. فالتهلكة والهلاك نوعان: حسي بالموت، وهلاك معنوي: بالكفر والمعاصي، وترك الجهاد والإنفاق في سبيل الله والعمل للآخرة، والتعرض لعذاب الله، والحرمان من ثوابه، وهذا أشد وأعظم، وهذا هو المراد بالتهلكة في الآية، كما قال أبو أيوب في سبب نزول الآية (فكانت التهلكة الإقامة في الأهل والمال وترك الجهاد).