عجّت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بأنباء عن اقتراب نادي النصر من ضم اللاعب عبدالعزيز الدوسري، لاعب الهلال السابق والفيصلي الحالي. مصادر قريبة الصلة بإدارة نادي النصر نفت تلك الأنباء تمامًا مشددة على أن اللاعب ليس ضمن دائرة اهتمامات العالمي في الفترة المقبلة. الدوسري كان أحد ناشئي نادي الهلال ضمن جيل نواف العابد وسلمان الفرج، وكان يشارك بصفة أساسية في السابق قبل أن تداهمه الإصابات.
اللاعب عبدالعزيز الدوسري يفجع في وفاة
اللاعب: مزيد عبدالعزيز الدوسري
ع ن ت نادي العدالة (السعودية) – التشكيلة الحالية
4 نايلسون
5 مرتضى/ب
6 السلطان
7 العوفي
8 عبد الله/ي
9 عبد العزيز/ي
10 ألان
11 الجمعان
13 م/البلادي
14 الحريب
15 المقحم
16 الحامضي
18 إ/البلادي
19 مسرحي
20 أبو عبد
21 الشنقيطي
22 العامري
25 أدينجي
26 المياد
27 ع/خريص
30 أونازي
33 الخليفة
34 محمد/ب
44 المنيف
49 السالم
70 العبدلي
71 العنزي
73 المقهوي
90 فلاته
99 تانديا
المدرب: البياوي
بوابة الرياض
بوابة كرة القدم السعودية
بوابة السعودية
بوابة كرة القدم
بوابة أعلام
هذه بذرة مقالة عن لاعب وسط كرة قدم سعودي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
[4]
شاهد أيضًا: قصة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حقيقية كاملة
الحكمة والفائدة من قصة صاحب الجنتين
إنّ قصة صاحب الجنتين من القصص العظيمة التي تحوي الكثير من الدّروس والعبر، ومنها يستقي المسلمون الفوائد الكثيرة والجمة البالغة التي سطّرتها في أحداثها بين الإيمان بالله وشكره على نعمه وبين الكفر به وجحد النّعمة، وإنّ من فوائد هذه القصّة: [5]
على المسلمين أن يتعظوا ويعتبروا بحال من أنعم الله عليه من نعم الدّنيا فجحد فضل ربّه وألهته عن آخرته وعصى الله فيها. لا يصحّ أن يفتخر المسلم بماله ونسبه وعشيرته، بل عليه أن يفتخر بإيمانه. إنّ المال والولد لا ينفعان إن لم يُعينا على حمد الله وشكره والإيمان به وطاعته. قصص القرآن صاحب الجنتين وما بها من العبر والعظات. على المسلم أن ينسب كلّ النعم لله وحده وإن لم يفعل فقد حبط عمله، حيث إنّ الله يُنعم على عباده ليبتليهم أيشكرون أم يكفرون. إنّ الدنيا يُعطيها الله لمن يُحب ولمن لا يُحب. إنّ الاعتراف بفضل الله يُنزل البركة والخير على ما وهبه الله. الندم بعد فوات الأوان لا ينفع صاحبه. إنّ الشّرك بالله عقوبته كبيرة وعقابه شديدٌ وعظيم.
قصة صاحب الجنتين مختصرة
[١]
تدور أحداث القِصَّة بين رَجلين صديقين، أحدهما غنيٌّ مُتكبّر مُعتدٌّ بما لديه من نِعم، والآخر فقيرٌ، ويقال بأنّهما كانا أخويْن، قد ورثا عن أبويْهما مالًا، فتصرّف الفقير في ميراثه بالصّدقة على الفقراء، والآخر بنى بما لديه قصراً وبُستانين محاطين نخيل وأعناب. [٢]
وقد ورد في صفة البستانيْن إحاطتهما بالنّخيل، وغزارة ثمارها، بحيث لم ينقص شيء من ثمرها على مدار السنين، بالإضافة إلى ما لدى الغني من أموالٍ أخرى، فازداد تكبّر صاحب الجنتين، وفي إحدى حواراته مع صديقه الفقير المؤمن اغترّ بما لديه من نفرٍ ومالٍ وجاه، حتى دعى صديقه للدخول إلى بستانه ليتباهى به أمامه. [٣]
وحينما دخلا إلى الجنّة -البستان-، ظلم صاحب الجنّة نفسه بالغرور والتكبُّر، وقال لصديقه إنّ بستانه من المستحيل أنْ يصيبه الهلاك، ونسب جمال وإتقان البستنان لفضله هو لا لفضل الله -تعالى-، وفي هذا كُفر بنعمة الله -تعالى-، وازداد في تطاوله بأنَّ قال إنّه لا يظن أنَّ يوم القيامة سيأتي، وكان صاحب الجنتين يَعتدّ بماله وجاهه، لا بإيمانه وأعماله الصالحة، وأضاف قائلًا إنه في حال وجود يوم قيامة فسيُكافئ في الآخرة بجنَّةٍ أجمل وأفخم من جنته في الدنيا، وكأنّه قد نسي أن كُلّ ما لديه بفضل الله -تعالى-، الّذي يُحي ويُميت، ويُدخل الجنة والنار.
قصة صاحب الجنتين في سورة الكهف
صاحب الجنتين - YouTube
قصه صاحب الجنتين مختصرة
ولم يجد أحدا يناصره ويؤازره من عشيرة أو ولد، كما كان يفتخر ويتباهى، ولم يعد منتصرا، أي ممتنعا بقوته عن انتقام الله تعالى منه. وفي هذه الحال من الشدة والمحق والمحنة، تكون النصرة لله وحده، ويؤمن فيها البرّ والفاجر، ويعود كل إنسان طوعا أو كرها إلى الله وحده، وإلى موالاته والخضوع له، حينما وقع العذاب. فقوله سبحانه: هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ أي حينئذ يكون السلطان والملك والنصرة والحكم لله الإله الحق المبين. والله سبحانه هو خير ثوابا وخير عقبا، أي خير جزاء، وأفضل عاقبة لأوليائه المؤمنين، فينصرهم ويعوضهم عما فقدوه في دار الدنيا، وتكون الأعمال الخالصة لله ذات ثواب عظيم، وأثر طيب أو عاقبة حميدة رشيدة، كلها خير من سابقاتها في الدنيا. وهذا دليل واضح على أن الله يجزي بالحسنة خيرا منها، ويضاعف الله كرما وفضلا ثواب الحسنة إلى ما شاء سبحانه، مما يحمل كل عاقل على الطمع في فضل الله وإحسانه، والإقبال على طاعته ومرضاته لأن ما عند الله خير وأبقى. قصة صاحب الجنتين - موضوع. المرجع: التفسير الوسيط للزحيلي المؤلف: د وهبة بن مصطفى الزحيلي الناشر: دار الفكر – دمشق الطبعة: الأولى – 1422 هـ. الهوامش:
(1) بستانين. [….. ]
(2) أحطناهما.
ملخص قصة صاحب الجنتين
أما صاحبه الكافر فقد ابتلاه الله بأن بَسَط له الرزق، ووسَّع عليه في الدنيا، وآتاه الكثير من المال والمتاع، ليبلوه هل يشكر أم يكفر؟ وهل يطغى أم يتواضع؟ جعل الله لذلك الكافر جنَّتَيْن، والمراد بالجنّة هو البستان أو "المزرعة"، أي إنه كان يملك مزرعتين. ووصفت الآيات المزرعتين بقوله: { جَعَلْنَا لأحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِن أعنابٍ وحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وجَعَلْنَا بينهما زَرْعًا * كِلتا الجنَّتَيْن آتتْ أُكُلَهَا ولم تَظْلِم منه شَيئًا وفَجَّرْنَا خلالهما نَهَرًا * وكان لهُ ثَمَرٌ} [الكهف: 32-34]. قصة صاحب الجنتين - إسلام أون لاين. كانتا مزرعتين من أعناب، وكانتا "مُسوَّرَتَيْن" بأسرابِ النخل من جميع الجهات، وكان صاحبهما يزرع الزرع بين الأعناب، وقد فجَّرَ الله له نهرًا، فكان يجري بين الجنَّتَيْن (المزرعتين)، وكان صاحبهما يجني ثمارَهما، ثمار الأعناب، وثمار النخل، وثمار الزرع. وتُقدم لنا الآيات إشارة لطيفة إلى "تنسيق" الحدائق والمزارع والبساتين، فكانت المزرعتان مِن أعناب، مزروعة فيهما بتناسق، وكان النخل سورًا محيطًا بهما، وكان الزرع والخضار والبقول يزرع بين أسراب الأعناب، وكان النهر بينهما وقنواته تجري وسطهما، فماذا تريد "تنسيقًا هندسيًّا" أبدع من هذا التنسيق الزراعي فيهما؟ أُعجِبَ الرجلُ الكافر بجنَّتيه، وافتخرَ بمزرعتَيْه، واعتزَّ بهما، ودخلهما وهو ظالمٌ لنفسِه، كافرٌ بربِّه، متكبرٌ على الآخرين، وقال: إنهما مزرعتان دائمتان أبَدِيَّتان لن تبيدا أبدًا، وأنا أغنى الناس وأسعدهم بهما، وهما كل شيء، وليس هناك بعث ولا آخرة ولا جنة غير هاتين الجنتين.
قصة صاحب الجنتين اختصار
الغني: "أتعلم لو كنت ثريا لما استعنت بالله يوما". الفقير: "مالي أراك كالكفار، خف أن يمنع عنك الله بتكبرك وجحودك نعمه". الغني: "إذا أخبرني كيف لجنتي هاتين أن تزولان وأمنعهما؟! قصه صاحب الجنتين مختصرة. " الفقير: "قد يرسل الله سبحانه وتعالى عاصفة من السماء فتصبح خربة، أو يجف النهر فلا تجد ماءا تروي به جنتيك، الله سبحانه وتعالى له القدرة على كل شيء، ولكن يمكنك أن تتوب وتستغفر خالقك وتنوب إليه". لقد كان الرجل الفقير في حالة يرثى عليها من شدة حزنه وألمه على صاحبه الغني والذي عبد جنتيه حيث أنه أيقن بأنهما تمدانه بالقوة عوضا عن عبادته لله سبحانه وتعالى. حل الليل وأوى الغني لفراشه، وإذ بعاصفة مميتة تغير على جنتيه لدرجة أن الأشجار كانت تقتلع من جذورها، والنيران تضرم فيها قبض صدر الغني، وبالصباح الباكر ذهب لجنتيه فرآهما خاويتين على عروشهما، وكانت نهاية كبره وغروره. أما عن صاحبه الفقير المؤمن بالله لم يتركه وشأنه، بل ذهب وأعلمه أن كل ما حدث له ظاهره العذاب ولكن بباطنه الرحمة من ربه سبحانه وتعالى، وأن طريقة كبره كانت لن تؤود به إلا لطريق العذاب والجحيم وبئس مصيرا.
قال تعالى: " وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا، وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا". اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:
قصص الأنبياء بدون نت قصة سيدنا زكريا عليه السلام
قصص الانبياء حازم شومان قصة موسي وقارون
قصص الأنبياء هابيل وقابيل وأول جريمة قتل في تاريخ البشرية