من طرف اعصار نرجس عليها السلام الأربعاء 27 أغسطس 2008 - 10:22 بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين الى اراواح الشهداء الخالدين في ضمير الملكوت الحاضرين في الملك اهدي هذه القصيدة ولاتنسوا سيدي الامام احمد الحسن ع في دعاءكم اعصار نرجس عليها السلام مشترك جديد عدد الرسائل: 45 نقاط: 0 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 09/05/2008 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صلت على جسم الحسين سيوفهم || سيد فاقد الموسوي || محرم الحرام 1438 || موكب دموع الزهراء _ السماوة - فيديو Dailymotion
وُلد السيد رضا الهندي في النجف الأشرف سنة ( 1290 هـ المصادف 1873م) ، وانتقل مع والده إلى مدينة سامراء سنة ( 1881 م) وعمره ثمان سنوات ، وبقي فيها مع والده ثلاث عشرة سنة ، ثم عاد مع والده إلى مدينة النجف الأشرف ، واشتغل بطلب العلم ، فاستفاد وأفاد ، وأصبح عالماً فاضلاً ، أديباً شاعراً. توفى السيد رضا الهندي (رض) في (الثاني و العشرين من جمادى الأوّل 1362 هـ المصادف 1943 م) ودفن في النجف الأشرف ، و صلّى عليه المرجع الديني السيد أبو الحسن الأصفهاني ( قدس سره).
صلت على جسم الحسين سيوفهم فغدى لساجدة الضبا محرابا ماجورين - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
عظم الله أجوركم واجورنا بمصاب ابا الاحرار عليه السلام
السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ وَأنَاخَت برَحْلِك عَلَيْكًُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ وَلا
جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ السَّلام عَلَى الحُسَيْن وَعَلَى عَليِّ بْنِ الحُسَيْنِ وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ وَعَلَى أصْحابِ الحُسَين. مثل مايفتح القاري بيده طيات الكتاب,,,,, شوفتك يهلال تفتح بالقلب جرح العذاب
هاهو محرم الحرام يدق الابواب متوشح بالسواد واحمرار الغسق يلعن الظليمه الظليمه من امة قتلت ابن بنت نبيها ولم تراعي حرمت الله
عن الإمام الرضا عليه السلام قال: (إن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال، فاستحلت فيه دماؤنا، وهتكت فيه حرمتنا، وسبيت
فيه ذرارينا ونساؤنا، وأضرمت فيه النار في مضاربنا، وانتهب ما فيها من ثقلنا، ولم ترع لرسول الله صلى الله عليه وآله حرمة في أمرنا. ) إن يوم الحسين أقرح جفوننا، وأسبل دموعنا، وأذل عزيزنا [بأرض كرب وبلاء، وأورثنا الكرب والبلاء إلى يوم الانقضاء] فعلى مثل الحسين
فليبك الباكون، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام.
حسين الأكرف صلت على جسم الحسين سيوفهم - Youtube
ثم قال عليه السلام: كان أبي إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكا، وكانت الكآبة تغلب عليه [حتى تمضي عشرة أيام منه] فإذا كان يوم العاشر
كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكائه، [ويقول: هو اليوم الذي قتل فيه الحسين عليه السلام]
وقال عليه السلام: من تذكر مصابنا وبكى لما ارتكب منا كان معنا في درجتنا يوم القيامة، ومن ذكر مصابنا فبكى وأبكى لم تبك عينه يوم تبكي
العيون، ومن جلس مجلسا يحيى فيه أمرنا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب).
الهي اسألك اللطف بحالي:(
23-01-07, 06:38 PM
# 14
التفاحة
الولد الغامض
بنت العلى
نورتوا الموضوع والله يثيب الجميع
23-01-07, 10:38 PM
# 15
رووعه
مشكور اخوي المميز على الفلاش
* ثالثاً: ما عُرف عن معاليه من حب للخير ورغبة في مساعدة من يطرق بابه في حاجة خاصة أو عامة فهو من أصحاب الشفاعات الحسنة وقد شجع قاصديه على طلب شفاعته ما يعرفونه عنه من تواضع وحسن خلق وبر ونبل وما لاحظوه من وجود قبول لشفاعته الحسنة عند غيره من المسؤولين في وزارة الداخلية أو غيرها فكان طالب الشفاعة الحسنة لايطرق بابه إلا ويخرج مجبور الخاطر مسرور الفؤاد طيب النفس وكثيراً ممن طرق بابه لطلبه شفاعة حسنة فإنه لايكتفي بكتابة خطاب الشفاعة بل يبادر إلى متابعة حاجة من يقصده لدى جهات الاختصاص حتى تنتهي ثم تجده فرحاً مسروراً بما وفقه الله من خدمة لأصحاب الحاجات. * رابعاً: لطفه الجم مع كبار السن والشيوخ حتى تجده يقول للواحد منهم «ياعم» فلان وهذا دليل على أصل كريم ونشأة صالحة وأدب عظيم، وكل هذه الفضائل لا تجتمع في إنسان ما إلا جعلت له قبولا عند الناس فيكون حديثهم عنه طيباً لأنه طيب ومن أصل طيب فوالده الشيخ طه خصيفان رحمه الله كان في حياته وبعد مماته محل ثناء وتقدير المجتمع المكي بما عُرف عنه من تواضع وحسن خلق وحب للحق والخير فلا عجب ان يرث ابنه «صالح» منه هذه الفضائل حتى يبقى اسم العائلة طيبا زكياً.
السيرة الذاتية صالح بن طه بن صالح خصيفان ،معالي الفريق أول/ صالح بن طه بن صالح خصيفان (حفظه الله)
صالح بن طه خصيفان - YouTube
تحميل جميع مؤلفات وكتب غازي طه صالح خصيفان - كتاب بديا
صالح خصيفان.. السيرة الذاتية صالح بن طه بن صالح خصيفان ،معالي الفريق أول/ صالح بن طه بن صالح خصيفان (حفظه الله). العطاء والوفاء
مقبول بن فرج الجهني
عندما يأتي الحديث عن معالي الاستاذ صالح بن طه خصيفان المستشار في الديوان الملكي المرتبط عمله بصاحب السمو الملكي وزير الداخلية، فإن الحديث عن معاليه يكون مرتكزاً في العادة على ثلاثة محاور أساسية كلها تشرف صاحبها وصانعها وتكتب له المجد والرفعة في سجل وطنه وتضع له المودة والمحبة والتقدير في نفوس ولاة الأمر وعند أبناء الوطن. ومن هذه المحاور
* أولاً: علو همة معاليه ونجاحه المشهود له في تطوير جهاز المباحث العامة تطويراً جعله يحقق إنجازات أمنية كانت محل تقدير ولاة الأمر والمواطنين والمقيمين على حد سواء. * ثانياً: سعي معاليه الحثيث إلى تقديم صورة حسنة وواضحة عن أعمال إدارة المباحث ورجالها وأنهم جزء من منظومة أمنية جعلت لخدمة الوطن وحماية أمنه بتوجيهات سديدة من ولاة الأمر الكرام، وبذلك تغيرت صورة رجل المباحث في الأذهان وأصبح هناك تعاون وثقة بين رجل الشارع مواطناً كان أم مقيماً مع جهاز المباحث مما خدم الأمن ومكّن رجاله من تفادي العديد من المشاكل وكشف جرائم وخلايا مجرمة كانت تتربص الدوائر بهذا الوطن الغالي ولكن الله ثم رجال الأمن وفي مقدمتهم رجال المباحث كانوا لهم بالمرصاد.
صالح خصيفان
مآثر الرجل وقربه من ولاة الأمر والمسؤولين كان له وقعه الكبير بسبب ما يتمتع به من خصال حميد فعلى الرغم من أنّ المرض قد منعه وحبسه لعدة سنوات من حضور العديد من المناسبات الرسمية والإجتماعية (أتراح وأفراح)، إلا أنّه لم قطع الوصال معهم ويهجرهم أو يبتعد عنهم، فقد كان يتعذر لهم إما هاتفياً أو عبر الرسائل والمحادثات النصية. شخصية حاضرة ومؤثرة يعتبر الفريق صالح خصيفان من الشخصيات القيادية المؤثرة بل من العقليات الأمنية الحكيمة، فهو يعدّ في الأوساط الأمنية بـ"القيادي المحترف" من الطراز الأول، فكان عقله وفكره موسوعياً جامعاً للعديد من العلوم والمعارف، صاحب حضور كبير وجذاب، وعقل راجح، وشخصية تأسر كل من يقترب منها ويتحدث إليها، وكأنّه يخيل لمن يلتقي به لأول مرة كأنّه يعرفه منذ سنوات بعيدة، فلم يلقاه أحد إلا ووجد منه حرارة الاستقبال، والمشاعر الإنسانية الصافية، بل الحفاوة البالغة والترحيب الكبير، الأمر الذي جعله يتمتع بكاريزما مؤثرة، جعلت منه محاوراً بارعاً بين الناس. والمتتبع لسيرته يراه منذ طفولته أنّه كان ملازماً لوالده الفريق طه خصيفان المعروف بصيته وكرم أخلاقه، كما أنّه تعلّم في الحرم المكي، فتشرب المبادئ والقيم الدينية، فجمع بينها وبين تعاليم والده الفريق طه خصيفان، الذي غرّس فيه مكارم الأخلاق تربيةً وتنشئةً ومعالم الإنتماء والولاء والإخلاص لهذا الوطن الكبير، حيث كان يتردد على المنتديات الأدبية المكية، الأمر الذي أكسبه معارف ومهارات أهلته لأن يصبح ذو مكانة كبيرة ومرموقة في أوساط المجتمع المكي.
• كان الفقيد رحمه الله من الشخصيات القيادية المؤثرة والعقليات الأمنية الحكيمة قائدًا أمنيًّا محترفًا من الطراز الأول، وكان مجموعة علوم، وموسوعة معارف، وذا حضور جذاب، وعقل راجح، وشخصية تأسر كل من يتحدث إليها؛ حتى إنه ليخيل لمن يقابله لأول مرة وكأنه يعرفه منذ زمن بعيد، لا يلقاك إلا وتجد منه حرارة الاستقبال، ومشاعر الإنسانية الضافية، والحفاوة البالغة. • تدرج في سلم المسؤولية والمناصب من الميدان وبالممارسة الأمنية الفعلية، وصولًا إلى مراكز صناعة القرار في مجاله، مستصحبًا في كل محطات أعماله مخافة الله سبحانه وتعالى، والمهارة الفائقة في حسن اختيار القيادات التي تعمل معه بعد متابعة تأهيلهم علمًا وسلوكًا وتدريبًا، وتعاهدهم بالتوجيه والتشجيع، فنال رحمه الله تقدير واحترام رؤسائه ومرؤوسيه على حد سواء، وكان يتمتع بكاريزما مؤثرة، كما أنه محاور بارع، تولى قيادة قطاع المباحث العامة سنوات طويلة، وعاصر أحداثًا أمنية في فترة شديدة الحساسية، كثيرة المهددات في تاريخ العالم العربي.