يعتبر الهاتف من افضل الاختراعات التي غيرت الكثير في العالم الحديث ، ذلك الاختراع الذي لاقى العديد من مراحل التطوير المختلفة ، و هي مثار الحديث اليوم. الهاتف ما قبل التاريخ
الأجهزة الميكانيكية
– قبل اختراع الهواتف الكهرومغناطيسية ، كانت الأجهزة الصوتية الميكانيكية موجودة لنقل الكلام والموسيقى على مسافة أكبر من تلك الموجودة في الكلام المباشر العادي ، كانت أول الهواتف الميكانيكية تعتمد على نقل الصوت عبر الأنابيب أو الوسائط المادية الأخرى. – العلبة الصوتية يمكن أن تكون الهاتف ، أو "هاتف العشاق" ، معروفة منذ قرون ، يربط بين اثنين من الحجاب الحاجز مع سلسلة مشدود أو الأسلاك ، و التي تنقل الصوت عن طريق الاهتزازات الميكانيكية من واحدة إلى أخرى على طول السلك (وليس عن طريق التيار الكهربائي المعدل). شجرة الاثل وفوائدها. المثال الكلاسيكي هو لعبة الأطفال المصنوعة من خلال توصيل قيعان من الأكواب الورقية ، أو العلب المعدنية ، أو الزجاجات البلاستيكية ذات الأوتار المسننة. – من بين التجارب الأولى المعروفة تلك التي أجراها الفيزيائي البريطاني والبوليمرات روبرت هوك من عام 1664 إلى عام 1685 ، و يُنسب إليه هاتف خيط صوتي صنع في 1667 ، و لبضع سنوات في أواخر القرن التاسع عشر ، تم تسويق الهواتف الصوتية تجاريًا كمنافس متخصص للهاتف الكهربائي.
- شجرة الاثل وفوائدها
- نبات سلك التلفون – قلب عبد الوهاب – مشتل التويجري
- شتلات متسلقة الدباية-متسلقة المداد
- منزلة احاديث الصحيحين ومدى صحة حديث المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى
- لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ ، يَسْتَحِلُّونَ … – فاطمة حمد
- { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري
شجرة الاثل وفوائدها
سوق المال. كوم هو الموقع الأول لمقارنة المنتجات المالية في الشرق الأوسط, والذي يمكنك من مقارنة هذه المنتجات قبل أن تقول أنا أوافق
إعرف المزيد
للتسويق
نبات سلك التلفون – قلب عبد الوهاب – مشتل التويجري
الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
شتلات زهور وورود للبيع توصيل داخل المدينة فقط
عقل واغصان الشتلة العجيبه الدبايه المتسلقه
شتلات باولوني
شتلات بنكام بونيكام
شتلات ريحان إيطالي عضوي ( Organic)
للبيع شتلات نبات ابوخنجر
شتلات تين اصفرواسودفاخر
شتلات عنب
شتلات تين رمان توت
شتلات متسلقة الدباية-متسلقة المداد
القنقينة من اسرع النباتات المتسلقة - YouTube
الهواتف اللاسلكية
السبعينيات و الثمانينيات و بعد مرور عقود من الزمن ، وجدنا أنفسنا من خلال الاتصال بالهواتف التي تعمل باللمس و أول هواتف لاسلكية بحلول عام 1970 ، و تم تطوير نظام صور تجريبية بالكامل بواسطة AT&T لنقل الصور عبر مكالمة هاتفية ، و قد تم اعتبار الفكرة ضخمة و مكلفة للغاية ، و تم إلغاؤها حتى وقت لاحق على دمجها في جهاز كمبيوتر شخصي ، كما أحدثت الثمانينات ثورة في الاتصالات الهاتفية من خلال الاختبار الأول لخدمة الصوت عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP) و معرف هوية المتصل و إدخال الهاتف المحمول. الهاتف في تسعينيات القرن الماضي
في التسعينيات على الرغم من أن مصطلح "الهاتف الذكي" لم يتم صياغته وقت صدوره ، إلا أن IBM Simon يعتبر الجهاز الرائد الذي يجمع أول ميزات الهاتف و المساعد الرقمي الشخصي ، كان جنون الهاتف الخلوي قد بدأ العمل مع المستهلكين ليكتشف بسرعة فوائد إمكانية الوصول إليه أثناء التنقل. تكنولوجيا الهاتف في الألفية الثالثة
– في عام 2000 التكنولوجيا خلال هذا العقد تقدمت بشكل كبير ، أصبحت الهواتف المحمولة أكثر إحكاما ، و قدمت شاشات عالية الدقة ، و كان لديها المزيد من الميزات من أي وقت مضى ، توسعت تقنية الاتصال الصوتي عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP) لتشمل الشركات و التطبيقات ، و سمح برنامج النص / الصوت / الفيديو مثل Skype للناس بالاتصال بطرق أكثر.
– في عام 2012 تم توفير ميزات الأجهزة المبتكرة مثل خرائط Passbook لجهاز iPhone 4S و Siri و Apple iOS 6 ، فإننا نعتمد على هواتفنا المحمولة لأكثر و أكثر كل يوم ، و يستخدم عدد أقل من الناس هاتفًا أرضيًا من منازلهم ، كما يمكننا الآن استخدام تذاكر الطائرة للهواتف المحمولة الخاصة بنا ، و العثور على الاتجاهات إلى مكان إقامة أو سكن ، و التسوق للأحذية ، و مشاهدة الجديد في Facebook ، و مشاركة الصور مع العالم ، و التحقق من درجة فريقك المفضل ، و ممارسة الألعاب التفاعلية مع الأصدقاء ، و معرفة الغد تقرير الطقس ، و أكثر من ذلك بكثير!
[٦]
حديث: في هذه الأمة خسْف ومسخ
عن عمران بن الحصين -رضي الله عنهما- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: "في هذِهِ الأمَّةِ خَسْفٌ، ومَسْخٌ، وقَذْفٌ، إذا ظَهَرَتِ القِيَانُ والمعازِفُ وشُرِبَتِ الخمورُ". [٧]
قال السيوطي: حديثٌ صحيح. [٨]
إنّ الخسف هو أنّ الأرض تنخسف وتسقط الأبنية والدور إلى داخل الأرض، ويكون ذلك لبعض المدن والقرى، والمسخ هو: تحويل الله تعالى بعض البشر من صورة بني آدم إلى صور وأشكال بعض الحيوانات كالقردة والخنازير، والقذف هو سقوط الحجارة من جهة السماء على المخالفين لأمر الله المُراد تعذيبهم، [٩] وهذا العذاب سينزل بالأقوام التي يظهر فيها القيان والمعازف وشرب الخمر. منزلة احاديث الصحيحين ومدى صحة حديث المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى. [١٠] والقيان جمع قينة وهي الجارية التي تُغنّي، والمعازف هي آلات الغناء واللهو، ومن المحتمل أنّ هذه العقوبات الثلاث تقع عندما تظهر تلك الفواحش مجتمعة، ويحتمل أنّها قد تقع عند ظهور أي واحدة منهن سواءً ظهور القيان أو المعازف أو شرب الخمر، وإن كانت كلّ واحدةٍ منهن بزمن مختلف، ويُحتمل أيضًا أنّ هذه العقوبات قد تنزل عند شيوع أي معصية بين الناس. [١٠]
حديث: تُعزَفُ على رؤوسهم المعازفُ والمغنيَّات
عن أبي عامر أو أبي مالك الأشعري قال: سمعت رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم يقول: "ليكونَنَّ من أمتي أقوام يستحِلُّونَ الحِرَ والحريرَ والخَمرَ والمعازفَ، وفي لفظ: ليشربَنَّ ناسٌ من أمتي الخمرَ يسمُّونها بغير اسمها، تُعزَفُ على رؤوسهم المعازفُ والمغنيَّات، يخسِفُ الله بهم في الأرضِ ويجعلُ منهم القردةَ والخنازيرَ".
منزلة احاديث الصحيحين ومدى صحة حديث المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى
حديث: ليكونَّن مِن أمتي أقوامٌ يستحلُّون الحِرَ والحرير
عن أبي عامر الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((ليكونَّن مِن أمتي أقوامٌ يستحلُّون الحِرَ والحرير))؛ رواه أبو داود، وأصله في البخاري. المفردات:
أبو عامر الأشعري: هو عبدالله بن هانئ، وقيل: ابن وهب، وقيل: عبيد بن وهب، وليس هو عم أبي موسى الأشعري، فإن عم أبي موسى الأشعري قتل يوم حُنين، أما هذا، فقد توفي في عهد عبدالملك بن مَرْوان. لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ ، يَسْتَحِلُّونَ … – فاطمة حمد. الحِر: قد ضُبِطت هذه الكلمة بالخاء والزاي المعجمتين، وضبطها بعضهم بالحاء والراء المهملتين، قال ابن الأثير في النهاية: والمشهور في هذا الحديث على اختلاف طرقه هو الأول، والخز: هو الخالص من الحرير، وهو ضربٌ من ثياب الإبريسم معروف، أما الحِرُ، فهو الفَرْج، والمراد به استحلال الزنا، أما على الأول، فالمراد به استحلال خالص الحرير، وأكثر الرواة عن البخاري في صحيحه روَوْه بالمهملتينِ. والحرير: مِن عطف العام على الخاص في رواية الخز، أما على رواية الحر، فالعطف للمغايرة، وإنما سمي الحرير حريرًا لخلوصِه، يقال لكل خالص: مُحرَّر، وحررتُ الشيء: خلصتُه من الاختلاط بغيره. البحث:
قال أبو داود في سننه: حدثنا عبدالوهاب بن نجدة ثنا بشر بن بكر عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر ثنا عطية بن قيس قال: سمعتُ عبدالرحمن بن غنم الأشعري قال: حدثني أبو عامر أو أبو مالك، والله يمين أخرى ما كذبني، أنه سمِع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليكونَّن مِن أمتي أقوام يستحلون الخز والحرير - وذكر كلامًا - قال: يمسَخُ منهم آخرين قردةً وخنازير إلى يوم القيامة))؛ اهـ.
لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ ، يَسْتَحِلُّونَ … – فاطمة حمد
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، ردًا على ابن مطهر الشيعي في نسبته إلى أهل السنة إباحة الملاهي. قال: هذا من الكذب على الأئمة الأربعة، فإنهم متفقون على تحريم المعازف التي هي آلات اللهو، كالعود ونحوه، ولو أتلفها متلف عندهم لم يضمن صورة التالف، بل يحرم عندهم اتخاذها. اهـ
وقال ابن الصلاح في الفتاوى: وأما إباحة هذا السماع وتحليله، فليعلم أن الدف والشبابة والغناء إذا اجتمعت، فاستماع ذلك حرام عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين، ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح هذا السماع. إلى أن قال: فإذًا هذا السماع غير مباح بإجماع أهل الحل والعقد من المسلمين. اهـ
وأما الدف منفردًا فهو مباح للنساء في الأعراس والعيدين، كما دلت على ذلك السنة. { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري. الوجه الثامن والأخير: أن زعم الشيخ أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع الدف والمزمار دون تحرج لا يصح، بل وضع أصبعيه في أذنيه حتى لا يسمع صوت زمارة الراع. فقد روى أحمد وأبو داود وابن حبان عن نافع مولى ابن عمر أن ابن عمر سمع صوت زمارة راعٍ، فوضع أصبعيه في أذنيه، وعدل راحتله عن الطريق، وهو يقول: يا نافع أتسمع؟ فأقول: نعم. فيمضي. حتى قلت: لا.
{ ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري
انتهى
ولا يوجد عاقل يقول أن المحرم فقط فعلها جميعا ، بل كل واحد منها منكر وحده. ثالثا: لو قلنا: إن المحرم هو الجمع بينها فقط ، للزم من ذلك حل الزنى وشرب الخمر ، واللازم باطل إجماعا ، فالملزوم باطل مثله. وقد نقل الشوكاني في "نيل الأوطار" (8/116) اعتراضات المجوزين لسماع آلات اللهو على هذا الحديث فقال:" فقالوا لَا نُسَلِّمُ دَلَالَتَهُ عَلَى التَّحْرِيمِ ، وَأَسْنَدُوا هَذَا الْمَنْعَ بِوُجُوهٍ....
وَثَالِثُهَا: أَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنْ تَكُونَ الْمَعَازِفُ الْمَنْصُوصُ عَلَى تَحْرِيمِهَا هِيَ الْمُقْتَرِنَةَ بِشُرْبِ الْخَمْرِ ، كَمَا ثَبَتَ فِي رِوَايَةٍ بِلَفْظِ لِيَشْرَبَنَّ أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ تَرُوحُ عَلَيْهِمْ الْقِيَانُ وَتَغْدُو عَلَيْهِمْ الْمَعَازِفُ. وَيُجَابُ: بِأَنَّ الِاقْتِرَانَ لَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُحَرَّمَ هُوَ الْجَمْعُ فَقَطْ ، وَإِلَّا لَزِمَ أَنَّ الزِّنَا الْمُصَرَّحَ بِهِ فِي الْحَدِيثِ: لَا يُحَرَّمُ إلَّا عِنْدَ شُرْبِ الْخَمْرِ وَاسْتِعْمَالِ الْمَعَازِفِ ، وَاللَّازِمُ بَاطِلٌ بِالْإِجْمَاعِ ، فَالْمَلْزُومُ مِثْلُهُ. وَأَيْضًا يَلْزَمُ فِي مِثْلِ قَوْله تَعَالَى - { إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ (33) وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (34) الحاقة/33 – 34: أَنَّهُ لَا يُحَرِّمُ عَدَمَ الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ إلَّا عِنْدَ عَدَمِ الْحَضِّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ " انتهى.
وفي رواية: إن الله حرم عليكم. قال سفيان - أحد رواة الحديث -: قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال: الطبل. والحديث صححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند، والألباني في السلسلة الصحيحة. وشعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند. الوجه السادس: أنه قد روى ابن ماجه وابن حبان عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها، وتضرب على رؤوسهم المعازف والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض، ويجعل منهم القردة والخنازير. والحديث صححه الألباني في "غاية المرام"، وغيره. الوجه السابع: أنه قد وقع الاتفاق على تحريم استماع المعازف جميعها إلا الدف، وممن حكى الإجماع على ذلك القرطبي وأبو الطيب الطبري وابن الصلاح، وابن القيم، وابن رجب الحنبلي، وابن حجر الهيتمي. قال القرطبي رحمه الله: أما المزامير والأوتار والكوبة فلا يُختلف في تحريم استماعها، ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك. وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسق، ومهيج الشهوات والفساد والمجون، وما كان كذلك لم يشك في تحريمه، ولا تفسيق فاعله وتأثيمه. انتهى، نقلاً عن "الزواجر عن اقتراف الكبائر" لابن حجر الهيتمي: الكبيرة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والأربعون والخمسون والحادية والخمسون بعد الأربعمائة: ضرب وتر واستماعه، وزمر بمزمار واستماعه، وضرب بكوبة واستماعه.