و هكذا اذا، اذا عرف السبب بطل العجب! !
- اذا عرف السبب بطل العاب بنات
- اذا عرف السبب بطل العاب طبخ
- لحظة هدوء من فضلك! - NOUR GMAL
اذا عرف السبب بطل العاب بنات
• الاتفاق التام في تطبيق الشريعة الاسلامية في العالم و اكراه البشرية و اجبارها على اشهار اسلامها بالقوة، كما في عهد الرسول، و من يرفض ذلك عليه الخيار بين الذبح او العبودية. • الاستخدام الامثل للخداع و المكر و الحيلة و الدعاية و غيرها من سبل الشيطان في نشر الاسلام دون هوادة، فالغاية تبرر الوسيلة دائما و ابدا، و كل شيء مباح من اجل اعلاء كلمة الله بضمنه قتل الاسلام نفسه كدين. • اتباع نفس الوسيلة الرخيصة في السياسة المتمثلة باختلاق احزاب مختلفة في الظاهر ومتجانسة تماما في الباطن، من اجل الهدف الاسمى المتمثل باصطياد اكبر عدد من اصوات جهلة القوم و ركضهم الدائمي وراء التنوع و الاختلاف الظاهري فقط. ان تنوع و اختلاف الاشكال الاسلامية المذكورة سابقا يدخل تماما في هذا المجال و ليس هناك ما يمييزها عن بعضها البعض الا قادتها، فهي جميعا تتبع نفس المذهب و تؤدي نفس الوظيفة و لها بالتالي نفس النتيجة – الاسلمة الكاملة للعالم. • سرقة ثروات الامم و الشعوب بشكل علني و دون ادنى خجل او محاسبة الضمير، فكل شيء مباح من اجل الاهداف السامية كما اسلفنا. ان التحويل القسري للعالم الى الديانة الغازية يتطلب حتما امولا ضخمة يجب توفيرها لاجل ذلك.
اذا عرف السبب بطل العاب طبخ
رواه مسلم ( 2054). مجهود: أي: أصابني الجهد ، وهو المشقة ، والحاجة وسوء العيش والجوع. ثانياً:
سبب الإشكال عندك أخي السائل: هو ظنك أن صفة " التعجب " معناها الدهشة من فعل شيء غير متوقع أو غير معلوم ، أو: أن سبب الفعل المتعجَّب منه يخفى على المتعجِّب ، ومن هنا قالوا: " إذا عُرف السبب بطل العجب "!. وكلا هذين االمعنيين باطل في حق الله تعالى ، وإنما هذا هو تعجب المخلوق ، والله تعالى ليس كمثله شيء ، فليس سمعه كسمع المخلوق ، وليس بصره كبصر المخلوق ، وليست رحمته كرحمة المخلوق ، وهكذا سائر صفاته ، وأفعاله ، وأسمائه ، ومثله يقال في صفة " العَجَب " ، فليست هي كصفة العجَب عند المخلوق. والله تعالى يعلم ما كان ، وما يكون ، وما لم يكن لو كان كيف يكون ، وهو خالق الخلق وخالق أفهالهم ، فلا يليق بجلال الله وكماله أن نفهم أن هذه الصفة تستلزم في حقه سبحانه ، ما تستلزمه في حق البشر من الجهل ، والدهش أو الحيرة ، أو ما إلى ذلك ؛ بل هذه الصفة ، وجميع صفاته ، تفهم على معناها الظاهر في اللغة ، مع الاعتقاد أن الله جل جلاله لا يشبه أحدا من خلقه في صفاته ، كما أنه لا يشبههم في ذاته. وأما معنى الصفة اللائق بالله تعالى فهو أنها بمعنى " تعجب استحسان " لا تعجب اندهاش.
} علي بدر الدين
يُحكى «أنّ فلاحاً يملك جملاً هو مصدر رزقه وقوت عياله، صدف أن مرض الفلاح يوماً وبات عاجزاً عن العمل، وظنّ أنّ الموت يتربّص به، فتضرّع إلى الله، ونذر أنه سيبيع الجمل بدينار واحد إنْ تعافى، ومن حسن حظه انه شفيَ من مرضه، وكما يُقال «راحت السكرة وجاءت الفكرة»، وتذكّر نذره، وتساءل في نفسه، كيف أبيع جملاً بدينار واحد وهو يساوي ألف دينار، كما أنّ هذا الجمل هو مصدر معيشته الوحيد وهو كلّ ما يملكه، فاغتمّ وحزن، وقرّر الذهاب إلى قاضٍ يسأله ماذا عليه أن يفعل، وهل يمكنه التراجع عن نذره، ووصف له معاناته وحالته السيئة، أجابه القاضي، عليك ان تفي بنذرك ولا بديل عن ذلك.
هل انتهت الحضارة فجأة.. وعدنا إلي كهوف الانسان الأول؟! هل تبخر العقل.. ولم تبق إلا غرائز تعوي وتتلوي علي الطبول والدفوف؟!.. ياسادة... تلك هي نهاية علمانية اليوم. وتلك هي احتفالية العالم بنهاية الايمان. احتفالية بالعقل الذي أسلم نفسه للهوي. والحكمة التي نزلت عن عرشها للغرائز والانسان الذي أسلم قياده للحيوان. وماذا يهم... ؟!! لحظة هدوء من فضلك! - NOUR GMAL. لاشيء يهم...!! إننا نرقص اليوم للفجر. وليكن غدا مايكون هكذا تعلمنا في سهرات الدش وابداعات مادونا وجاكسون وفنون الموجة الشبابية الجديدة وبرامج الاقمار والفضائيات القادمة علينا من امريكا وأوروبا. وذلك هو العصر العجيب الذي نعيش فيه.. أمريكا ـ القطب العملاق الذي يحكم العالم ـ تخصصت في صناعة الغيبوبة لشباب هذا العالم.. عن طريق أفلام الحب والعنف. والرعب وأساطير الخيال العلمي وعن طريق الرحلات الفضائية والصواريخ المنطلقة إلي القمر والمريخ وزحل والمشتري.. وعن طريق ترسانة كيميائية تنتج عقاقير الهلوسة وإكسير الشباب والفياجرا ومن أمريكا خرجت أكذوبة الميلاتونين. ومن أمريكا خرج الديسكو والجاز ونوادي الشواذ.. ومن أمريكا انتشرت صناعة الغيبوبة لتصبح صناعة مقررة في أكثر الحكومات وسلاحا مشروعا تحارب به الازمات وتشغل به الشعوب عن متاعبها.
لحظة هدوء من فضلك! - Nour Gmal
سلاح اسمه الهروب اللذيذ.. علي أنغام الموسيقي والديسكو وعلي رقصات المادونا. ولا أحد يكره أن يهرب من مشكلة في ساعة لذة وإغماء غيبوبة بل كل مراهق يحلم بهذا الهروب اللذيذ ويسعي إليه. وهذه الفكرة الإبليسية هي التي يدير بها الكبار العالم. وحرب الخليج كانت هي النهب اللذيذ لبترول الخليج وثرواته.. ولكن الاسم المعلن لهذا النهب كان شعارات مبهرة عن تحرير الشعوب ونجدة الضعفاء ونصرة الديمقراطية وإعادة الشرعية.. الخ.. إلي آخر الأسماء الجذابة الخلابة التي تدير الرؤوس وتسكر النفوس. والإعلام هو دائما الأداة الابليسية لهذا النهب اللذيذ.. والاستعمار اللذيذ.. والهروب اللذيذ.. (ن والقلم وما يسطرون) وما أعجب ما يصنع القلم.. وما أعجب ما يسطر ذلك القلم الذي يميت ويحيي ويسحر ويفتن, ويوقظ وينيم, ويبني ويخرب ويهدي ويضل. وهناك الآن أقلام عظيمة تجيد صناعة هذا التيه ومؤسسات عالمية تصنع للشعوب الدوار.. وتتفنن في تسمية الأشياء بغير أسمائها وتسبغ هالات المجد علي تفاهات.. وتروج للجريمة والشذوذ وفنون الغيبوبة. وأصبح من لزوميات هذا العصر أن يكون في أذن كل مستمع فلتر وفي عين كل مشاهد فلتر لكشف الزيف في الكلمات والمرائي والمشاهد.. خاصة في المشاهد العسل.. والكلمات العسل.. والوعود العسل.. هدوء من فضلك هدوء. التي يقصد بها النوم في العسل.. وإذا فتحت الـC.
وجرعة أخري من عقار الغيبوبة السحري تتسلل الي العروق وتلف الكل في غلالة من النسيان.