ذيب للبيع - YouTube
- ذيب للبيع صغير المفضل
- ذيب للبيع صغير 150 cob يعمل
- ذيب للبيع صغير الفيل
- شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية
- شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 | بالوميديا
- شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية
- شادية أبو غزالة.. سيرة أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة
ذيب للبيع صغير المفضل
شايب سعودي عارض ذيب للبيع في الحراج - YouTube
ذيب للبيع صغير 150 Cob يعمل
موقع حراج
ذيب للبيع صغير الفيل
١٤٬٥٠٠٫٠٠ US$-١٦٬٠٠٠٫٠٠ US$
/ مجموعة
1 مجموعة
(أدني الطلب)
٦٬٥٠٠٫٠٠ US$-٨٬٢٠٠٫٠٠ US$
/ وحدة
1 وحدة
٤٬٣٠٠٫٠٠ US$-٤٬٥٠٠٫٠٠ US$
٤٦٬٢٠٠٫٠٠ US$-٤٩٬٨٠٠٫٠٠ US$
١٦٬٠٠٠٫٠٠ US$
1.
2021-11-19, 08:47 » قط همالايا بيور انثى 2021-11-09, 16:03 » مكاو بلو ان قولد 2021-10-13, 20:01 » جوز وعل عربي اصيل 2021-10-04, 07:11 » غزلان هولندية للبيع 2021-09-24, 16:47 » للبيع نعام افريقي عمر شهور 2021-09-23, 22:12 » بيض نعام افريقي " الرقبه السوداء ملقح" للبيع 2021-09-23, 17:23 » طيور كروان ودره وسنجاب شوقر قلايدر للبيع 2021-09-09, 13:43 » للبيع طير وكري 2021-09-04, 04:00 » » كيوت ذكور شيرازية بكي ،كثيفه الشعر وجميلة!
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Trackbacks are متاحة Pingbacks are متاحة Refbacks are متاحة قوانين المنتدى
وفي الثامن والعشرين من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 1968 كانت تعد في منزل عائلتها قنبلة، فانفجرت القنبلة بين يديها مما أدى لاستشهادها، لتكون بذلك أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967. وتروي أختها إلهام أبو غزالة الحادثة كالتالي: "كنا جميعاً حول مائدة الطعام، كانت غرفة الطعام في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من بيتنا القديم الكبير، ذي الأقواس العالية والقبب المرتفعة، قُرع الجرس؛ قفزت شادية لتفتح الباب، وفي لحظة، انفجر المنزل، واقتحم اللهيب كل مكان من البيت، رأينا ألسنة النيران من كل حدب وصوب، تراكضنا مذعورين لمعرفة ما الذي جرى وسط الظلام الدامس، أخذت الأصوات تتعالى، ابحثوا عن شادية، ابحثوا عن شادية"؛ وقد تمّ التعرف عليها بعد الاستشهاد عبر خصلة من شعرها وجزء من ملابسها؛ "فقد تطايرت أشلاؤها بكل مكان، حتى وصلت مدرسة الفاطمية على بعد أمتارمن المنزل. دفن ضريح الشهيدة شادية أبوغزالة في في مقبرة مدينة نابلس الغربية إلى جوار والدتها، ونقشت أختها إلهام على شاهدة القبر أبيات شعرها المفضّلة، "أنا إن سقطت، فخذ مكاني يا رفيقي للكفاح"، وهي للشاعر الفلسطيني الراحل معين بسيسو. شادية أبو غزالة.. سيرة أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة. إضافة إلى الشهيدة شادية أبوغزالة، كأول شهيدة نفضت غبار النكسة، برزت أسماء عدد كبير من الشهيدات على مذبح الحرية والانتصار على المحتل الإسرائيلي الغاشم والجاثم على أراضي الشعب الفلسطيني ووطنه، ومنهن، الشهيدة لينا النابلسي والشهيدة رجاء أبوعماشة، والشهيدة دلال المغربي، وشهيدة يوم الأرض في الثلاثين من آذار/ مارس 1976 خديجة شواهنة، وثمة شهيدات ماجدات؛ الشهيدة آيات الأخرس، أم نضال فرحات،؛ حيث كانت المرأة الفلسطينية على الدوام حاضرة وبقوة بكافة مراحل الكفاح الوطني الفلسطيني؛ وهي بذلك أيقونة النضال وعنوان انتصار الشعب الفلسطيني ألآت مهما طال زمن الاحتلال الصهيوني.
شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية
599933_496924833667574_312397141_n (1)
ولدت المناضلة شادية أبو غزالة عام 1949 في مدينة نابلس، وتلقت تعليمها الابتدائي والثانوي في مدارس المدينة وتخرجت من المدرسة الفاطمية للبنات. التحقت سنة 1966 بجامعة عين شمس في القاهرة، قسم الاجتماع وعلم النفس، ثم قررت العودة إلى نابلس وإكمال تعليمها في كلية النجاح الوطنية، ولم تنجح محاولات أسرتها بثنيها عن هذا القرار، خاصةً بعد أحداث النكسة. بدأ نشاطها السياسي منذ الصغر، فانتسبت إلى التنظيم الفلسطيني لحركة القوميين العرب عام 1962، وبعد حرب 1967،انبثقت عن حركة القوميين العرب منظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، وأصبحت شادية عضواً قيادياً فيها. كانت متفوقة في دراستها، جدية، صامتة، تحب الأطفال. وكانت تحب أن تردد بيت الشعر "أنا إنْ سقطتُ فخذ مكاني... شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية. يا رفيقي في الكفاح". شاركت شادية أبو غزالة في العديد من العمليات الفدائية ضد الاحتلال. وفي 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 1968 كانت تعد في البيت قنبلة لتفجيرها في عمارة "إسرائيلية" بتل أبيب، فانفجرت القنبلة بين يديها مما أدى لاستشهادها، لتكون بذلك أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967.
شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 | بالوميديا
شادية أبو غزالة معلومات شخصية الميلاد 8 يناير 1949 نابلس الوفاة 28 نوفمبر 1968 (19 سنة) نابلس مواطنة الأردن (1949–1968) فلسطين الحياة العملية المدرسة الأم جامعة عين شمس (التخصص: علم الاجتماع) جامعة النجاح الوطنية المهنة ناشطة سياسية الحزب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اللغات العربية الخدمة العسكرية المعارك والحروب حرب 1967 تعديل مصدري - تعديل شادية أبو غزالة ( 1949 - 1968) أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة واحتلال الضفة الغربية. استشهدت في نابلس خلال التحضيرلعملية مسلحة. شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية. نشأتها وتعليمها [ عدل] ولدت شادية في نابلس عام 1949 لعائلة فلسطينية لجأت من يافا ، وكانت الأصغر من بين على خلاف أخوتها العشرة الّذين ولدوا في يافا ، وتوفّيت والدتها بعد 3 سنوات من ولادتها. [1] تلقت شادية تعليمها الابتدائيّ في مدرسة الفاطميّة للبنات في نابلس ، وتعليمها الثانويّ في مدرسة العائشيّة في نابلس أيضًا، ثم التحقت سنة 1966 بجامعة عين شمس في القاهرة ، قسم الاجتماع وعلم النفس. [1] درست سنة واحدة في جامعة عين شمس ومن ثمّ عادت إلى فلسطين في الطائرة الأخيرة الّتي هبطت في مطار القدس/قلنديا ، وتشير عائلتها إلى تعليقها أمام محاولات ثنيها عن قطع الدراسة في القاهرة: "لا فائدة للشهادة الجامعيّة إن لم يكن هناك جدارًا تُعلّقها عليه".
شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية
الصورة المنشورة هي صورة فدائية، تحمل البندقية، وتلبس الكاكي، والأرجح أن الصورة قد التقطت في أحد معسكرات التدريب على العمل العسكري في لبنان أو الأردن. لم يفكر من نشر الصورة في الربط بين سيرة حياة شادية وبين الصورة. لو فعل لما نشرها، حتى لو لم يكن لديه الصورة الصحيحة. ببساطة؛ كان عمل شادية صامتاً وسرياً، ولم تكن لترضى بالتقاط صورة لها في معسكرات التدريب، في الأردن أو في لبنان، لأن ذلك يعني كشف طبيعة عملها لقوات الاحتلال الإسرائيلي. صور شادية تعكس شخصية فتاة حرّة؛ مقبلة على الحياة، ومشرقة، ومتفائلة، وتثق بقدراتها. صحيح أنها لا تناسب الصورة التي يحب الناس أن يربطوا المرأة المناضلة بها؛ لكنها تمثل روح العمل الفدائي الجميل، حين كان النضال السياسي حلماً واختياراً واعياً، ولم يكن مرتبطاً بأي مكسب شخصي، أو حزبي، أو وطني. نشأت شادية في بيت علم وثقافة واسعين. احتضنتها شقيقتها الكبرى "هيام"؛ لتكون بديلاً عن الوالدة التي رحلت مبكراً دون أن تعرفها الطفلة ذات الخمس سنوات، واحتضنها الأشقاء جميعاً. وكان لوالدها الحنون، والعصامي، والمثقف، أكبر الأثر في انطلاقها للعمل وفق قناعاتها، واختياراتها، وفي سفرها لاحقاً إلى القاهرة، لاستكمال دراستها الجامعية.
شادية أبو غزالة.. سيرة أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة
وظلت حال المقاومة بين مد وجزر حتى عام 1976، حينها استشهدت الفتاة لينا النابلسي، بعدما خرجت بمظاهرة في 16 مايو/أيار تخليدا لذكرى النكبة، التي رفض الاحتلال إحياءها قبل يوم كما هو موعدها وحظر التجول على نابلس. لينا.. الأسطورة الثانية
خرجت لينا (ابنة 15 ربيعا) من مدرستها العائشية متقدمة صفوف المئات من المتظاهرين وهتفت بصوتها العالي رفضا للاحتلال، الذي ما انفك يكدر صفو المدينة، فهاجم الجنود الجمع وفرقوه بقوة السلاح، "ولاحقها أحد الضباط داخل بناية في حارة الشيخ مسلم (شرقي نابلس القديمة) وأعدمها بدم بارد"، ولاحقها الجنود إلى مستشفى الوطني لاحتجاز جثمانها فتم تهريبها لمنزلها، ومن هناك تم دفنها بموكب جنائزي كبير في مقبرة المدينة الشرقية. ولم تسجل لينا النابلسي كثاني شهيدة بمدينة نابلس بعد شادية أبو غزالة فقط، بل بوصفها ثاني شهيدة بالضفة الغربية بعد 1967 تقتل برصاص الاحتلال مباشرة بعد الشهيدة منتهى الحوراني من مدينة جنين، ولأجلها نفذ مقاومون عملية مسلحة باسم "لينا النابلسي" ضد معسكر لجيش الاحتلال في الجفتلك (الأغوار الوسطى). وخلَّد فنانون وشعراء لينا برسوم معبرة وأبيات من قصيدة الشاعر حسن ظاهر "نبض الضفة"، غنَّاها الفنان اللبناني أحمد قعبور في اليوم التالي من استشهادها بعد أن ألهمته صورتها وهي مضرجة بدمائها:
"لينا كانت طفلة تصنع غدها
لينا سقطت، لكن دمها كان يغني..
يا نبض الضفة لا تهدأ أعلنها ثورة
حطم قيدك.. اجعل لحمك جسر العودة
فليمسي وطني حرا.. فليرحل محتلي فليرحل".
وبعد انتداب أم باسل لتدريب بعض المجندات الجدد في نابلس، تولت أبو غزالة مهمة تنفيذ عمليات تستهدف مواقع عسكرية للاحتلال بدلًا عنها، لتصبح واحدة من أبرز القيادات بالتنظيم السري الذي انضوى تحت لوائه التنظيم النسائي. قصة الاستشهاد: روايات مختلفة وبطولة مُتَّفَق عليها
في مساء الــ28 من نوفمبر في العام 1968، استشهدت شادية أبو غزالة ابنة العشرين ربيعًا في مدينتها التي عاشت فيها جل عمرها، وقد اختلفت الروايات حول مكان استشهادها، حيث يذكر بعض الباحثين أنها توفيت أثناء إعدادها لقنبلة يديوية في بيتها، كانت تنتوي تفجيرها في إحدى البنايات في تل أبيب، إلا أنها انفجرت بين يديها وماتت، بينما تزعم مصادر أخرى أنها كانت تسير في طريقها لتفجير إحدى المنشاَت العسكرية التابعة للعدو في نابلس، ولخطأ في التوقيت أو بسبب عطل مفاجئ انفجرت العبوة قبل الموعد المحدد ليتمزق جسدها، وتسقط أول شهيدة بعد نكسة العام 1967. وعلى حد وصف الكاتبة منى أحمد الغندور لجنازتها، فقد سارت أهالي مدينة نابلس وراء النعش يودعونها، ولم تستطع قوات الاحتلال التصدي للحشود التي كانت تهتف «كلنا شادية»، وتقدم الحشود رفيقتها في العمل المسلح أمل باسل.