وسط انتشار الاختبارات التي تعتمد على الخدع البصرية، تبرز هذه الصورة، التي انتشرت مؤخراً وتحمل في طياتها خدعا بصرية تحتاج لقوة تركيز لمعرفة ما تحتويه في داخلها. وتلقى مثل هذه الصور تفاعلًا، بين نشطاء التواصل، لما تحمله في بعض الأحيان من تحليلات شخصية لقارئها. افتح الصندوق. ومن خلال هذه الصورة، ستجد أنها قد تبدو لأول وهلة أنها صورة فراشة، أما إذا دققت النظر جيداً فستكتشف أن الصورة تحتوي أيضاً على 4 وجوه، بالإضافة إلى أوراق الشجر. المصدر: العربية
- افتح الصندوق
- كوتوموتو يا حلوة يا بطة - ثلاثي أضواء المسرح - YouTube
- كوتوموتو يا حلوة يا بطة - YouTube
- «كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة | المصريين - كلمة
افتح الصندوق
Ice Breaker fun - pick a box
بواسطة Myaslteacherroc
Figurative Language (Open the box)
بواسطة Miserranofritz
Open the box final /er/
بواسطة Zakm3
سجّل حتى تبدأ في عملية الإنشاء
تعرّف على القوالب الأخرى
المطابقة
اختبار تنافسي
تصنيف المجموعات
العجلة العشوائية
البطاقات العشوائية
مطابقة الأزواج
اعثر على العنصر المطابق
مسابقة الألعاب التلفزية
الكلمة الناقصة
الترتيب
إعادة ترتيب الأحرف
اضرب الخلد
تتبع المتاهة
مخطط المربعات
الكلمات المتقاطعة
اقلب البلاطات
الطائرة
هذه صورة من داخل صندوق إذا وضعت دودة على علامة x أسفل الصندوق فإلى أي ركن تتوقع أن تذهب، تتوجد العديد من المخلوقات الحية التي وجدت في الطبيعة، فإن قدرة الله سبحانه وتعالى في الكون على الخلق جعل كل كائن حي في الأرض الوظيفة الخاصة بها للقيام بأدائها بالظروف المناسبة، حيث تعتبر الحيوانات من ضمن المخلوقات الحية التي قمست على أنها من الكائنات الحية غير ذاتية التغذية التي تقوم بالهجوم والتغذي على الكائنات الحية الأخرى من أجل الحصو على الغذاء الذي يلزمها للقيام بالوظائف المختلفة في البيئة. تصنف الديدان بأنها تتواجد عند أحد ممالك الكائنات الحية وهي مملكة الحيوانات التي تحتوي على عدد كبير من الكائنات الحية، تكون أجسام الديدان طويلة اسطوانية وليس لها أرجل، حيث تعتبر معظم الديدان من الحيوانات اللافقارية التي لا تحتوي على عمود فقاري. إجابة السؤال / رطب ومظلم.
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - YouTube
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - ثلاثي أضواء المسرح - Youtube
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - ثلاثي أضواء المسرح - YouTube
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - Youtube
ثلاثي أضواء المسرح: اسكتش كوتوموتو يا حلوة يا بطة - YouTube
«كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة | المصريين - كلمة
صورة أرشيفية
«كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة
إيهاب المليجي
الخميس، 11 فبراير 2021 - 08:00 ص
مقولة طريفة تتردد على ألسنة المصريين ويتغنون بها، ولم يتساءل الكثيرون عن أصلها، "كوتوموتو" أو كاموت إف مثلما قال قدماء المصريين، مقولة تفتح أبواب من الحب المتدفق الذي يعود لآلاف السنين. ( كوتوموتو) أو كاموت إف ومعناها ثور أمه وحبيب أمه كلمة مصرية قديمة عاشت في الوجدان الشعبى لمدة 7 آلاف عام. وقد جسد المصري القديم أسمى معنى الأمومة في حتحور (حوت حر) رمز الحب والجمال والأمومة التي صوروها على هيئة بقرة سماوية في الميثولوجيا المصرية. وقامت حتحور بدور الأم البديلة مع الطفل حورس الرضيع الذي احتضنته بعدما تركته أمه إيزيس في أحراش الدلتا وراحت تبحث عن أشلاء زوجها أوزوريس مثلما تقول قصة إيزيس وأوزوريس فصار (حوربا غرد) إبنا لحتحور التي قامت بإرضاعه والعناية به. وفى وقت لاحق عندما اشتد الصراع بين حورس وعمه ست الذي قام باقتلاع عين حورس اليسرى، قامت حتحور بمداواة عين حورس بوضع قطرات من لبن غزالة برية بداخلها ففتح حورس عينيه وتم شفاؤه. وتجسد حتحور الأمومة الحقيقة مع إبنها (إيحى)، الذي كان يصور كصبي يقبض على شخشيخة يقوم بهزها في الطقوس الدينية محاكيا بذلك أمه صاحبة أشهر صلاصل في التاريخ المصرى القديم.
أكتب لكم اليوم والبحر من أمامي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن خلفي «جنيّات أفكاري» الحبيبات، يحرسنني، ويحاوطنني، ويسامرنني، ويحفونني بمنتهى الحُب والسعادة والحنان، إلى درجة أن بعضهن غازلنني وغنّوا لي: «كوتوموتو يا حلوة يا بطة» قبل أن يتصفدن ويتربطن وأشتاق إليهن! وبعيداً عن سيرة الجنّ والعفاريت، السلام عليكم من قبل ومن بعد؛ وبما أن شهر الخير قد أقبل فكل عام وأنتم بخير، ورجاءً على أي شخص يعرفني أو لا يعرفني ألا يبعث لي بالرسالة المشهورة التي تتكرر علينا سنوياً و«غثونا» بها: «لم يتبقَّ على رمضان سوى أيام قليلة، فمن يحمل في قلبه أي شيء فليسامحني ويحللني»! فأن تكون إنساناً صالحاً ومتسامحاً فهذا أمرٌ رائع وجميل، لكن أن تكون «اللعانة» وسوء الخُلق في دمك وطبعك وصفاتك، ولم يتبقَّ أحد قريب أو بعيد لم يتأذَّ منك ومن «فضاضتك» ولسانك الطويل، وقبل أي مناسبة «تركب الموجة» وتفتعل البدع وتنسخ وتلصق وتُرسل للناس سامحوني وحللوني، صدقني لن يُحللك ولا يُطهرك من «غثاثتك» ولا حتى ماء زمزم. وإذا قررت أن تصوم هذه السنة «عزيزي المُبتدع» فعليك أن تصوم أولاً عن الأكل، ولا أقصد بالأكل هُنا «السمبوسة» والبيتزا والمعجنات وكل ما لذ وطاب حتى لا «تأكلوني بقشوري»، بل أقصد أكل لحم أخيك وأبيك وعمك وخالك وصديقك وابن جيرانك وسابع جدانك!