كرم النخيل ، تخصص وابتكار في عالم العجوه - YouTube
- اعلان بدر اللامي - كرم النخيل للعجوة - YouTube
- سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله
اعلان بدر اللامي - كرم النخيل للعجوة - Youtube
من نحن
شركة كرم النخيل للتمور, شركة سعودية نشأنا من مزارع المدينة المنورة وتخصصنا بانتاج اجود انواع عجوة المدينه المباركه.. ونحرص لتقديم اجود المنتجات المتنوعه من هذه الثمره المباركه. واتساب
جوال
ايميل
الرقم الضريبي:
311004136300003
311004136300003
سياسة التوصيل: فترة التوصيل تختلف فترة التوصيل بحسب الشركة المختارة من قبلك وتأكد اننا نعمل جاهدين على التزام شركة التوصيل بتسليم الطلب خلال الوقت المحدد وفي حال حصول أي تأخير في تسليم المنتج تأكد اننا ملتزمون بتقديم الدعم لك والحرص على استلامك المنتج في الوقت المتفق عليه وفي حال حصول أي تأخير لاقدر الله نرحب بتواصلكم معنى للحرص على استلامك المنتج سياسة التوصيل: عندما يتم التوصيل سيطلب منك توقيعك إلكترونياً أو توقيعك على نسخة الفاتورة وهذا التوقيع يكون بمثابة تأكيد أنك إستلمت المنتجات كاملة كما هو مبين في الفاتورة. إن لم تكن متواجد في العنوان المحدد سنقوم بتسليم الطلب لأى شخص متواجد بهذا العنوان وتوقيعه على الفاتورة إلكترونياً أوعلى نسخة الفاتوره ، وعند توقيع أى شخص من الموجودين فى العنوان على طلب التوصيل يعتبر أن العميل قد استلم الأغراض الموجوده بالفاتورة إذا تم الوصول الى العنوان المحدد من قبلك ولم نستطيع تسليم الطلب يرجى الإتصال بخدمة العملاء لتحديد موعد آخر لتوصيل الطلب. الشركة غير مسؤولة عن أيه طلب لم يتم توصيله خلال 14 يوم من تاريخ الطلب
من الوالي ألا يفرق بين الناس، ولا يجور على أحد، ولا يحابي غنيًا لغناه، ولا
قريبًا لقرابته، ولا فقيرًا لفقره، ولكن يحكم بالعدل، حتى إن العلماء - رحمهم الله
- قالوا: يجب على القاضي أن يستعمل العدل مع الخصمين، ولو كان أحدهما كافرًا؛
يعني: لو دخل كافر ومسلم على القاضي؛ فإن الواجب أن يعدل بينهما في الجلوس والكلام
والملاحظة بالعين وغير ذلك؛ لأن المقام مقام حكم يجب فيه العدل، وإن كان بعض
الجهال يقول: لا، قدّم المسلم. شرح حديث / سبعة يظلهم الله في ظله - فذكر. نقول: لا يجوز أن نقدم المسلم؛ لأن المقام مقام
محاكمة ومعادلة، فلا بد من العدل في كل شيء. ذكر حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي ﷺ
قال: « سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله »
سبعة يظلهم الله، وليس هذا على سبيل الحصر، هناك أناس آخرون يظلهم الله غير هؤلاء،
وقد جمعهم الحافظ ابن حجر في شرح البخاري فزادوا على العشرين. لكن الرسول - عليه الصلاة
والسلام - يتحدث أحيانًا بما يناسب المقام، فتجده يقول: سبعة، ثلاثة، أربعة، أو ما
أشبه ذلك، مع أن هناك أشياء أخرى لم يذكرها؛ لأنه - عليه الصلاة والسلام - أفصح
الخلق وأقواهم بلاغة فيتحدث بما يناسب المقام. وقوله:
« سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله »
وذلك يوم القيامة؛ لأنه في يوم القيامة ليس هناك شجر، ولا بناء، ولا جبال، ولا
ثياب، ولا غير ذلك، حتى الناس يحشرون حفاة عراة غرلًا ليس هناك ظل إلا ظل الله،
أي: ظل يخلقه الله - عز وجل - يظلل من يظلهم الله تعالى، في ذلك اليوم؛ لأنه ليس
هناك ظل بناء، ولا ظل شجر، ولا ظل ثياب، ولا ظل مصنوعات أبدًا، ليس هناك إلا الظل
الذي ييسره الله تعالى للإنسان، يخلق - جل وعلا - ظلًا من عنده، والله أعمل
بكيفيته، ويظلل الإنسان.
سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله
بدأ الرسول بالإمام العال فى حديث سبعة يظلهم الله فى ظله:
جزاء لمخالفته الهوى ، وصبره عن تنفيذ ما تدعوه إليه شهواته وطمعه وغضبه ، فالإمام العادل دعته الدنيا كلها إلى نفسها ، فقالَ: إني أخاف الله رب العالمين، ولأنه أنفع الخلق لعباد الله ، فإنه إذا صلح صلحت الرعية كلها
وقدْ ذُكِر في هذا الحديثِ سَبعةُ أصنافٍ، ووَرَدَتْ رِواياتٌ أُخرى تَزيدُ أصنافًا غيرَ المذكورينَ هنا، ومِن ذلك ما رَواهُ الإمامُ مُسلمٌ مِن حَديثِ أبي اليَسَرِ كَعبِ بنِ عَمرٍو الأنصاريِّ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «مَن أنْظَرَ مُعسِرًا أو وَضَعَ عنه، أظَلَّه اللهُ في ظِلِّه»، وأيضًا: الغازِي ومَن يُعينُه، والتاجِرُ الصدوقُ، ومَن يُعينُ المكاتَبَ كما ورَدَ في رِواياتٍ وأَحاديثَ أُخرَى؛ فدلَّ هذا على أنَّ العدَدَ المذكورَ في هذا الحديثِ لا يُفيدُ الحَصْرَ. وأيضًا ذِكْرُ الرَّجُلِ في هذا الحَديثِ خرَجَ مَخرَجَ الغالِبِ؛ فلا مَفهومَ له؛ فالنِّساءُ مِثلُ الرِّجالِ فيما يُمكِنُ فيه ذلك؛ فأحْكامُ الشَّرعِ عامَّةٌ لجَميعِ المُكلَّفِينَ ذُكورًا وإناثًا. سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله. وفي الحديثِ: فَضْلُ الأصنافِ السَّبعةِ المَذكورةِ، وفضْلُ مَن سَلِمَ مِن الذُّنوبِ، واشتغَلَ بطاعةِ ربِّه طولَ عُمرِه. وفيه: الحثُّ على عمَلِ الطاعاتِ؛ لأنَّها أسبابٌ لِنَوالِ رِضا اللهِ سُبحانه في الآخرةِ. وفيه: أنَّ مِن نَعيمِ اللهِ عزَّ وجلَّ يَومَ القِيامةِ الإيواءَ في ظِلِّه.