فوائد المضخة اليدوية لشفط الحليب!
تجربتي مع حليب كابريتا – جربها
يساعد في زيادة حليب الأم: قد يساعدك شفط الحليب بعد الرضاعة الطبيعية في زيادة إدرار الحليب كما يساعدك الاحتفاظ بكمية من الحليب بتغذية طفلك في حال انخفاض كميات الحليب لديك. يفيد بالحالات الطبية: في حال كنت تعانين أنت أو طفلك من بعض المشاكل الطبية التي تمنع الرضاعة الطبيعية فإن شفط الحليب سيساعدك. مساعدة الأم في تقسيم الرضعات: يساعد شفط الحليب الأب أو الجدة على مساعدة الأم بأوقات تغذية الطفل حيث قد تؤدي مشاركة تغذية طفلك مع المقربين وخاصة الأب إلى تعزيز التوازن الإيجابي لواجبات رعاية الطفل وتعطيك بعض الراحة حتى تتعافي. إرضاع الطفل الخديج: شفط الحليب يساعدك في تجاوز المشكلات الطبية التي تؤثر على الطفل، على سبيل المثال إذا كان طفلك قد ولد قبل الأوان إضافة لتخطي بعض الحالات الطبية التي يكون فيها الطفل غير قادر على الإمساك بالثدي بشكل صحيح وهذا يعطي الطفل فرصة عدم تفويت الفوائد المرتبطة بحليب الأم. الرضاعة بعد القيصرية: تعاني الأم من بعض الجروح أثناء الولادة القيصرية مما يجعل الرضاعة الطبيعية عملية صعبة. تجربتي مع حليب كابريتا – جربها. كما نعلم أن لكل شيئ فوائد وأضرار كذلك شفاطة اللبن تحمل بعض الآثار الجانبية للمرضع والرضيع إليك أكثرها شيوعاً: [2،3] يمكن أن تخفف من إدرار الحليب: أحد الآثار الجانبية لشفط حليب الثدي بشكل مستمر هو انخفاض إدرار الحليب لأن الطريقة التي يمص فيها الرضيع الحلمة ويرضع مختلفة عن آلية عمل مضخة الثدي كثيراً إذ إن إمساك الطفل بثدييك والحلمة هو ما يحفز إنتاج المزيد من الحليب في جسمك وبالتالي إذا لم يرضع الطفل سينخفض إنتاج الحليب.
من الممكن أن يكون الطفل متأثراً بالعوامل المحيطة به، مما يؤدي إلى جعله يرضع بصورة غير طبيعية، لذا يجب التخلص من كل ما يمكن أن يشغله ويشتت انتباهه أولاً. ينبغي على الأم كذلك أن لا تصرخ في الطفل أو تضربه، لأن ذلك يؤدي به للفزع والخوف وعدم إكمال الرضاعة، بل يجب عليها تدليله بهدوء إلى أن يقوم بعملية الرضاعة بشكل طبيعي للغاية، دون أي ضغوط، كما يمكنها تحسس أطراف أصابعه لأن ذلك يشعره بالأمان والهدوء. لو قام الطفل بعد عدد من المحاولات بعدم إكمال الرضاعة ينبغي سريعا استشارة الطبيب، لأن ذلك يؤثر على الصحة العامة للطفل وقد ينبئ عن مشكلة كبيرة. اقرأ أيضًا: متى ينتهي بكاء الطفل الرضيع
أسباب امتناع الطفل عن الرضاعة الطبيعية
تصيب الحيرة الكثير من الأمهات بسبب امتناع الطفل عن الرضاعة الطبيعية، ويتساءلن عن الأسباب التي تؤدي لعدم استكمال الطفل رضاعته أو توقفه عنها بشكل مفاجئ، لذا سوف نقدمها عبر سطور علاج امتناع الطفل عن الرضاعة الطبيعية حيث تتمثل هذه الأسباب فيما يلي:
قد يشعر الطفل ببعض المشاكل التي لا تراها الأم ولا تلاحظها خارجياً مثل آلام التسنين أو الحلق أو انسداد الأنف، فكل ذلك يجعل الطفل غير مستعداً وقلقاً من عملية الرضاعة الطبيعية، حتى ولو كان جائعاً قد يسبب ذلك نفورًا لدى الطفل ويجعله غير قادراً على الرضاعة بشكل عادي.
وقال ابن عباس: «إنّ عبد المطّلب قدم اليمن، فقال له حبر من اليهود: أتأذن لي أن أنظر إلى بعضك؟ قال: نعم إذا لم يكن عورة، ففتح إحدى منخريه فنظر فيه، ثمّ نظر في الأُخرى، فقال: أشهد أنّ في إحدى يديك مُلكاً، وفي الأُخرى نبوّة، وإنّا نجده في بني زهرة، ثمّ قال له: إذا رجعت تزوّج منهم. لمّا رجع عبد المطّلب من اليمن تزوّج هالة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة، فولدت له حمزة وصفية، ثمّ تزوّج عبد الله بن عبد المطّلب آمنة بنت وهب فولدت له رسول الله(ص)، فقالت قريش حين تزوّج عبد الله بآمنة: فلج ـ أي فاز وغلب ـ عبد الله على أبيه عبد المطّلب»(7). زوجته
آمنة بنت وهب بن عبد مناف الزهرية. أولاده
لم يُخلّف غير ولده محمّداً(ص)، ولمّا تُوفّي كان رسول الله(ص) يومئذٍ حملاً في بطن أُمّه. جاريته
أُمّ أيمن بركة بن ثعلبة، حاضنة رسول الله(ص). وفاته
خرج(رضوان الله عليه) مع قافلة تجارية إلى الشام، وعند رجوعهم مرّوا بالمدينة، فبقي فيها عند أخواله بني عدي ابن النجّار لشدّة مرضه إلى أن تُوفّي بعد شهر من بقائه، وذلك عام 53 قبل الهجرة، ودُفن فيها، وعمره يوم تُوفّي خمس وعشرون سنة، ولمّا سمع عبد المطّلب بوفاته حزن عليه حُزناً شديداً.
بماذا لقب عبد الله بن عباس &Quot; وسبب تسميته &Quot; | المرسال
إيمانه
كان يُؤمن بالله تعالى واليوم الآخر، ويُؤيّد ذلك قوله للناس: «لن يخرج من الدنيا ظلوم حتّى ينتقم الله منه، ويُصيبه عقوبة إلى أن هلك رجل ظلوم، ومات حتف أنفه، ولم تُصبه عقوبة، فقيل لعبد المطّلب ذلك، ففكّر ثمّ قال: فوالله إنّ وراء هذه الدار داراً، يُجزى المحسن بإحسانه، والمسيء يُعاقب على إساءته»(6). وقال الشيخ المفيد(قدس سره): «اتّفقت الإمامية على أنّ آباء رسول الله(ص) من لدن آدم إلى عبد الله بن عبد المطّلب مؤمنون بالله عزّ وجل موحّدون له. واحتجّوا في ذلك بالقرآن والأخبار، قال الله عزّ وجل: ﴿ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ﴾. وقال رسول الله(ص): لَمْ يَزَلْ يَنْقُلُنِيَ مِنْ أَصْلَابِ الطَّاهِرِينَ إِلَى أَرْحَامِ الطَّاهِرَاتِ حَتَّى أَخْرَجَنِي فِي عَالَمِكُمْ هَذَا »(7). موقفه من أصحاب الفيل
عندما جاء أبرهة الأشرم لهدم الكعبة في حادثة أصحاب الفيل، قابله عبد المطّلب وطلب منه أن يردّ عليه إبلاً له أخذها الجيش، فقال أبرهة: ألا تطلب منّي أن أعود عن هدم البيت ـ الكعبة ـ؟! فأجابه عبد المطّلب بكلمة الإيمان الراسخ: «أنا ربّ الإبل، وإنّ للبيت ربّاً سيمنعه… فقال عبد المطّلب وهو آخذ بحلقة باب الكعبة:
يَا رَبِّ لا أرْجُو لهُمْ سِواكا ** يَا رَبِّ فَامنَعْ مِنهُمُ حِمَاكا
إنَّ عَدوَّ البَيتِ مَن عَادَاكا ** اِمْنَعهُمُ أنْ يُخرِبوا قُرَاكا »(8).
وكان أهل مكة يحتفلون برجوع القافلة أيما احتفال، فتخرج جموع الشبان لترافق القافلة من بعيد، ويجتمع الكهول والشيوخ في دار الندوة يتنسمون الأخبار ليطمئنوا على أموالهم ومتاجرهم، وتستعد النساء في البيت لاستقبال العائدين من الأبناء والأزواج والإخوة، وتتهيأ النفوس والقلوب للقاء الأحبة بعد طول الفراق وكثرة الأشواق. وكان آل عبد المطلب قد تهيأوا لهذا الأمر كما تهيأ له غيرهم من الناس، فجلس عبد المطلب في دار الندوة مع الجالسين من رجال قريش وخرج أبناؤه يستقبلون القافلة مع الخارجين من شباب مكة، وجلست أمنة بنت وهب تنتظر وتتشوق، وقد أعدت بيتها وهيأت نفسها للقاء الحبيب الغائب. ودخلت القافلة مكة يحيط بها جمع حاشد من الشباب، هلل الأطفال وزغردت النساء، واندفع كل حبيب إلى حبيبه وأخذ عبد المطلب يدور بعينيه في القادمين يحاول أن يرى ولده عبد الله فلا يراه. فقال: (أين عبد الله يا قوم؟) قال قائلهم: (لقد مرض عبد الله في الطريق وتخلف عند أخواله في يثرب ليستريح عندهم أياماً ثم يعود). وفوجئ عبد المطلب بما لم يكن متوقع، ولكنه لم يلبث أن تمالك نفسه وأمر ولده الحارث أن يذهب على الفور إلى يثرب ليحمل إليه أخاه عبد الله، فما لبث الحارث أن أعد راحلته وانطلق بها إلى يثرب مسرعاً، لكنه لم يكد يصل إلى هناك حتى استقبله الناعي على بابها ينعي إليه أخاه عبد الله).